{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
العلماني
خدني على الأرض اللي ربّتني ...
    
المشاركات: 4,079
الانضمام: Nov 2001
|
RE: الرد على: ليلة سقوط "العقيد" !!!
(02-23-2011, 09:45 AM)بسام الخوري كتب: مافي بيني وبين عبد الناصر شيء حتى احقد عليه وكذلك معظم من ينتقدونه ....سخافة ثورجية مرفوضة ....فقط أفكار وإيديولوجيات مختلفة ومتضاربة ....عندي معتقل سياسي واحد أهم من كل النظريات والانجازات الثورية المزعومة ....
شتائم العلماني المبطنة هي تاج على رأسي فهي دليل كم يعاني هذا الرجل من ردودي التي لا تتملقه فهو يعرف تمام المعرفة أنني خريان على أكبر مشرف
أصلا العنوان دليل غباء واضعه وعدم فهمه بألف باء الوضع الليبي فهناك فرق بين التحليل السياسي وقراءة الروايات وقصص ألف ليلة أو القرآن ....ستندم يا علماني على تشبيهي بأبيك معمر القذافي ...
"احترنا يا قرعه منين نبوسك"؟
لك شو قصتك "بسام"؟ والله عم إمزح معك، وإذا زعلت .. خلص، سحبناها خيّو، لا أنت بتشبه القذافي ولا القذافي بيشبهك ... وحتى بالعلامه القذافي شعرو طويل وانت متل ما قال الزجال اللبناني :
ناتع قرعه طولا دراع
لا بتنشرى ولا بتنباع
لا من برّا عليها شعر
ولا من جوّا فيها نخاع !!
هيك أحسن يعني ؟  ...
هاهاهاها، "أبو رياض" وحياة الله إني بحبك أنا، وصار بيناتنا عشرة عمر ومماحكات كتير، وما لازم تزعل من كلمة صغيره أو تشبيه، واذا زعلت ... خلص "حقك عليي خيّو" و"أنا آسف" و"لك العتبى حتى ترضى" (كما كان يقول الحجّي "اسماعيل أحمد" ألله يمسيه بالخير)، بس ما رح أوعدك أني ما عيدا، مو أنت بتقول عني "خبيث"؟  ...
طيب تعا نحكي جد هلق لحتى حافظ (مو الأسد  ) على الموضوع ..
الفكرة يا صاحبي أهم من ألف معتقل سياسي، وهذا ليس لأن "توكفيل" قال بأن "الأفكار تحكم العالم"، ولكن لأن الناس تضحي بنفسها من أجل فكرة ومبدأ ونظرية، بينما المتخاذل والأناني والانتهازي هو من ينحر "أفكاره ومبادئه وشعاراته" على مذبح "أنانيته" أو "كرمال فلان وعلان". فالله فكرة، وسقراط فكرة، وأفلاطون فكرة، وأرسطو فكرة، والمسيح فكرة، ومحمد فكرة والوطن فكرة وقس على ذلك. لهذا يا سندي، فليذهب المعتقل السياسي ولو كان أبي نفسه إلى الجحيم، فالأفكار هي الهم والأهم، فمعها "يعمر" الكون ودونها "العوض بسلامتك ما في حدا".
تعا وقاف هون لحتى قوّسك تعا
|
|
02-24-2011, 03:22 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
أبو نواس
عضو رائد
    
المشاركات: 1,485
الانضمام: Jan 2002
|
RE: الرد على: ليلة سقوط "العقيد" !!!
|
|
02-24-2011, 07:30 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
العلماني
خدني على الأرض اللي ربّتني ...
    
المشاركات: 4,079
الانضمام: Nov 2001
|
الرد على: ليلة سقوط "العقيد" !!!
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 03-01-2011, 07:12 PM بواسطة العلماني.)
|
|
03-01-2011, 07:10 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
نسمه عطرة
عضو رائد
    
المشاركات: 11,293
الانضمام: Jan 2005
|
RE: ليلة سقوط "العقيد" !!!
شكوكو المصروع يعيش داخل خزانة ملابسه
يعدمني اياك يا بسام 
علشان انت قبل أيام قلت لازم اعادة كتابة التاريخ عن عبد الناصر
يعني حضرتك بتحاكم واحد وأنت تجهل حقبته التاريخية 
تعرف لماذا لا أؤمن بالأنبياء ؟؟
لأني لا أحكم على أشخاص نقلا عن أفواه أحدا
لهذا أكره التاريخ لأن كتابته تمت بناء على أهواء من يكتبها
ولكن اذا تعايشت وعشت بحقبة فلان أو ترتان تستطيع أن تأخذ فكرة نابعة من عقلك ومشاهدتك التاريخية
وبس
ماليش خصية علشان ألت وأعجن ...
كفاية عليك هالكلمتين
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 03-01-2011, 08:51 PM بواسطة نسمه عطرة.)
|
|
03-01-2011, 07:33 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
بسام الخوري
Super Moderator
     
المشاركات: 22,090
الانضمام: Feb 2004
|
RE: ليلة سقوط "العقيد" !!!
(02-21-2011, 03:09 AM)العلماني كتب: قد لا تكون هذه الليلة هي ليلة الحسم كما تشير بعض مصادر الإنباء. ولكن "ليلة سقوط العقيد" آتية لا محالة. فالنظام الليبي يلفظ أنفاسه الأخيرة، وهي أنفاس مليئة بدم أحرار وشرفاء "ليبيا" للأسف !
يقول خبر غير مؤكد من الجزيرة أن "ملك ملوك أفريقيا" قد هرب قبل سويعات إلى "فنزويلا"، وخبر آخر يقول أن هناك خلاف "مسلح" بين أبناء القذافي: "المعتصم" و"سيف الإسلام". عموماً، أية كانت النتائج فإن نظام "الأخ العقيد قائد ثورة الفاتح من سبتمبر العظيمة" في طريقه إلى الزوال ...
تشير الأخبار أيضاً أن "نظام العقيد" انتهج الدموية والوحشية والاستنجاد بالمرتزقة لقمع أفراد شعبه العزّل. ولكن هذا في نهاية المطاف سوف يرتد عليه، فهو قد نسي أن في مثل هذه الثورات الشعبية، يكون دم الشهداء المراق غذاء لأرواح وعزم وتصميم الثائرين وويل وثبور على الحكام والظالمين!
قبل قليل، خرج "سيف الإسلام القذافي" كي يتحدث للشعب الليبي بحديث يذكرنا بأحاديث "زين العابدين" و"حسني مبارك"؛ حديث مليء بالتهديدات وبعث المخاوف من تقسيم البلاد ووعود جوفاء انتظرها الشعب 40 سنة ولم تأت، ويريد "سيف الإسلام" أن يحققها خلال 48 ساعة. فهل هناك من يصدقه في الشعب الليبي؟ لا أعتقد!!
عاش الشعب الليبي الشقيق، عاشت ليبيا الغد، ديمقراطية أبية حرة شريفة آمنة عادلة !
واسلموا لي
العلماني
القذافي بين الانتصار والهزيمة
عبد الرحمن الراشد
السبـت 14 ربيـع الثانـى 1432 هـ 19 مارس 2011 العدد 11799
جريدة الشرق الاوسط
الصفحة: الــــــرأي
إلى قبل عشرة أيام، كنا نظن أن معمر القذافي قضي عليه، وأصبح من التاريخ، وأن العاصمة طرابلس باتت على وشك الوقوع في قبضة الثوار بعد أن استولوا على بلدة الزاوية التي لا تبعد سوى خمسين كيلومترا عنها. اليوم العكس هو الصحيح، فقوات القذافي يبدو أنها استعادت كثيرا من المناطق، وباشرت بقصف عاصمة الثورة بنغازي، واضطر مجلس الأمن الدولي إلى الاستعجال والسهر ليلتين متتاليتين لإصدار قرار حاسم. ورغم عمق الخلافات بين الدول الأعضاء حول الحظر الجوي فإن المسودة الأخيرة للقرار حظيت بقبول الأغلبية وصارت ليبيا مثل أفغانستان ساحة حرب دولية تستهدف إسقاط نظامها بالقوة.
ورغم أن قوات القذافي منتصرة وتتفوق على قوات الثوار البسيطة التسليح في مناطق كثيرة، فإنها نفسها أصبحت في مرمى القوات الدولية الأفضل تسليحا والتي تملك تشريعا دوليا باستهدافها تحت البند السابع وليس فقط فرض الحظر الجوي كما كان يعتقد في البداية.
ولا بد أن العقيد في قمة السعادة، بعد أن كان الخيار قبل أيام بين منحه اللجوء المشروط ومحاكمته وإعدامه. وقد تغري القذافي انتصاراته الميدانية، بدليل التصريحات من عاصمته التي تقول إنه ينوي دخول بنغازي المتمردة عليه سلما أو حربا، وإن الأمان ممنوح فقط لمن يغادر المدينة المكتظة بمليون ونصف المليون إنسان.
المشهد خلال الأيام المقبلة، وربما الأسابيع والأشهر اللاحقة، ينبئ بحرب أكبر من حرب الأيام الماضية، إلا إذا اختار العقيد طريق المفاوضات مع خصومه، وجنب بلاده ويلات الدمار المحتمل، وجنب نظامه المغامرة الخطرة. نحن نفترض أيضا أن القذافي يملك قدرات كبيرة ستمكنه من الزحف والسيطرة الشاملة، والأموال النقدية الهائلة التي لا تزال في بنوكه الحكومية في ليبيا وتقدر ببضعة مليارات الدولارات، التي تجعله في غير حاجة إلى الأموال التي تم تجميدها في أنحاء العالم، وطبعا لا ننسى إصراره على القتال منذ اليوم الأول، على اعتبار أنها مسألة حياة أو موت بالنسبة له وعائلته ونظامه. انتصاره سيجعله في مواجهة العالم، وسيزيد من الدعوات الدولية إلى توسيع دائرة القتال.
ولا ندري ما هو الحل الممكن في هذه الأزمة التي تزداد خطورة ومأساوية، خطرها يتضاعف بوجود دول كبرى مثل فرنسا وحليفاتها ستنخرط في القتال بكامل قوتها، والحرب ستزيد وضع الإنسان الليبي عرضة للإبادة على الأرض.
وما لم يتخذ العقيد موقفا سياسيا مرنا يسمح بحل سياسي شامل يرضي الثوار، فإنه قد يجد نفسه في الموقف الصعب؛ حيث لا يفيد التفاوض، فهو رغم تحسن قيادة قواته بشكل كبير، التي قلبت المعادلة، فإنه يدرك أن أي انتصار عسكري يحققه سيكون مجرد انتصار في معركة ولن يكسب الحرب كلها، ففي ليبيا معارضة شعبية حقيقية ولن يكون سهلا إطفاؤها.
وهذه المعارضة التي ثارت لن تعود إلى بيوتها. وبوجود دعم دولي وشرعية دولية تحميها، فإن انتصار القذافي - إن حدث - سيكون مؤقتا. العامل الخارجي في حسم النزاع الليبي هو الأهم، وهذا ما لا يفهمه كثيرا القذافي الذي يعتقد أن الحصار القديم عليه في التسعينات فشل، وأن الحرب الدولية في أفغانستان اليوم أيضا عاجزة عن النصر، وأن المزاج الشعبي الأميركي أصبح ضد أي مشاركة عسكرية مهما كانت الأسباب. كل هذا صحيح، لكن نظام طرابلس له عداوات كثيرة في أنحاء العالم، ولن يكون سهلا عليه مواجهتها والانتصار عليها.
alrashed@asharqalawsat.com
وحتى الراشد كان ساذجا كالعلماني ...
 
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 03-19-2011, 10:24 AM بواسطة بسام الخوري.)
|
|
03-19-2011, 10:22 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}