{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
observer
عضو رائد
    
المشاركات: 3,133
الانضمام: Mar 2005
|
RE: الرد على: زواج.. نكاح.. قتل..تفجير.. استشهاد..حوريات.. اسلام
(02-16-2013, 10:42 PM)خالد كتب: عزيزي ابزرفر،
الأقلويات كاذبون،
مفهومهم للعالمانية والمواطنة يستثني الإسلام والمسلم العربي السني من هذا الكلام، لأجل ذلك لا نصدقهم بعد أن جربناهم، ويللي بجرب المجرب عقله مخرب.
لو أنهم يؤمنون بها كما تؤمن بها السويد، لوافقت أن يبقى الحكم معهم إلى يوم يبعثون، لكن هذا الكلام ما في منه مع التجربة. مفهوم العلمانية و المواطنة يستثني، و بل يجب ان يستثني، الاسلام السياسي. فالحكم على الارض للشعب و ليس لله، و الناس سواسية لا فرق بين عربي و اعجمي و لا حتى بالتقوى. اما المسلم السني فهو مستثنى بقدر اقترابه من الاسلام السياسي. لذلك ايها الزميل حتى تصبح مواطنا اوروبيا مثلا و قبل ان تشملك المواطنة الحديثة بنعمها، يكون احد الامور الواجب تنفيذها كي تصبح مواطنا في البلد، هو التعهد على الحفاظ على الدستور الديمقراطي العلماني و ان لا تسعى لاستبداله باي نظام سياسي آخر.
اقتباس:بالنسبة للبنان،
يللي صار إنه لو حويك يعيش ويشوف المصيبة يللي دخّل فيها جماعته، كان بطل عن دولة لبنان الكبير، واكتفى بجبل لبنان شمال طريق الشام بيروت.
لأنه يللي صار إنه فات السبت بطيز اليهودي،
يعني صاروا العرب السنة من جديد أكثرية في لبنان، حتى لو تم تسليم الكيان السياسي اللبناني لأقلية أخرى أكبر حجما. والموارنة خسروا المعركة الديمغرافية من زمااااااااااان، وسلامتك، خلص المولد وانفض السامر.
كالعادة تقريبا وقعت هنا ايضا في خطأ!
فقد كان جليا جدا للموارنة و منذ اليوم الاول لتأسيس دولة لبنان الكبير، انهم سوف يصبحون اقلية في يوم من الايام! لا بل حاول رئيس وزراء فرانسا كلمنصو ثني البطريرك الحايك عن فكرته بتأسيس دولة لبنان الكبير، و حاول اقناعه بالاكتفاء بالجبل، معللا مقصده بان الموارنة سيصبحون في يوم ما اقلية! فاسر البطريرك على مقصده، آملا ان دولة مدنية يعيش بكنفها المسيحي و المسلم سوف لن تهضم الماروني حقه!! فلم يقتنع كلمنصو، و اخذ يتهرب من مقابلته (من مقابلة البطريرك) في مؤتمر باريس الذي حدد مصير المنطقة بعد الحرب العالمية الاولى. و لكن مع اصرار البطريرك، و الذي اخذ يلح على سكريتير كلمنصو ليتدبر له فرصة عنده للقاء، قال كلمنصو لسكريتيره، قُل لهذا الغبي، بأني سأجيبه لما يريد و لكنه سيندم في يوم من الايام!!!
و على ما يبدو ان نبوئة البطريرك فشلت و نبوئة كلمنصو تحققت! و بما ان البطريرك اخطأ التقدير و لم يعلم ان هذه التي كانت اقلية و اصبحت اكثرية، لا يمكن تعليمها اصول العلمانية و الديمقراطية، حتى و لو عاشت عشرات السنين في دول ديمقراطية، فاني اعطيك كل الحق في جملتك الاولى و الملونة بالاحمر!
|
|
02-16-2013, 11:25 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}