بعد الوالدة / والد أبو قصي ينفي سفر ابنه إلى سوريا
والد أبو قصي : "ابني لم يغادر القيروان أبدا ووقع تلقينه وتحفيظه ما صرّح به في لاباس"
أكد اليوم أحمد مطاوع والد المُكنى بأبي قصي الّذي استضافه برنامج لاباس على قناة التونسية يوم السبت الماضي، أن ابنه غُرِر به وأن التصوير معه لم يكن تلقائيا خاصة وأن مداركه العقلية لا تُخول له الإفصاح بكل ما تحدث عنه في البرنامج.
وقال أحمد مطاوع المصاب بجلطة تسببت له في الشلل، إن ابنه بريء ووقع تلقينه وتحفيظه ما سيقول، مشددا على أنه لم يسافر ولم يغادر القيروان أبدا.
ولاحظ والد أبو قصي في تصريح لشمس أف أم، أن ابنه لم يتمتع بعطلة دون مرتب ولم يغب عن شغله وبشهادة مدير عمله.
شقيق "الجهادي المزيّف" سيقاضي الإعلامي الفلولي "التجمعي" بسبب التلاعب بأخيه
شقيق المدعو ابو قصي يؤكد انه سيقاضي الاعلامي نوفل الورتاني بسبب ما اعتبره تلاعبا بشخصية اخيه
اكد شقيق ابو قصي الذي ظهر على قناة التونسية في برنامج لباس في تصريح لمراسلنا بولاية القيروان عبد المجيد الجبيلي انه تم التلاعب بشخصية اخاه في البرنامج دون التحري في المعلومات التي قدمها مبينا انه سيقاضي منشط الحصة نوفل الورتاني.
http://www.radioexpressfm.com/ar/lire/%D...D9%87-8992

- الجهادي المزيف يتراجع ويعترف للإعلام التونسي أنه فبرك قصة جهاده المزعوم لدواعي مختلفة ؛ ويسمّي صراحة الصحفيتان اللتان غرّرتا به.
- أم الجهادي المزيف تنفي سفره إلى سوريا وتسلمه إلى شرطة مكافحة الإرهاب لتبرئته وتدلل على ذلك بجواز سفره غير المختوم وغير المؤشر من أية جهة جمركية أو هيئة مطارات كانت.
- أب الجهادي المزيف ينفي سفره إلى خارج سوريا ويؤكد أنه كان قائما على شؤونه بسبب ظروفه الصحية ( أب مقعد بسبب الجلطة )
- أخ الجهادي التونسي ينفي سفر أخيه إلى سوريا ويقاضي الصحفي الشبيح الذي استغل غباء أخيه.
- وهناك شهادة أخرى لجارة الجهادي المزيف وتسمى ( وردة جبنون ) دوّنت شهادتها على الفيسبوك بالقول :" اتفوه .. هذا جارنا اسمو أيمن يسكن في طريق حافوز حي النصر . كلامه كله كذب . عمره ولا خرج من القيروان " ؛ وكانت هذه أول شهادة على الفيسبوك مباشرة بعد إذاعة البرنامج ؛ ولفتت انتباه الكثيرين الذين اكتشفوا حقيقة الجهادي المزيف.
- ومن غباء الإعلام التونسي الفلولي أنهم قالموا بتضليل وجهه ؛ لكن نسوا إحداث تأثيرات الصوت للتمويه على بصمة صوته الحقيقية ؛ فانضح أمره عند من يعرفونه.
المعني يعترف بكذب تصريحاته ويتراجع عنها ؛ الاب ينفى ؛ الأم تنفي ؛ الأخ ينفي ؛ الجار ينفي ؛ كلهم ينفون صحة كلامه ؛ ومولانا "الموالي" يفكر بمنطق عنزة ولو طارت . مش غريب أن يطير ماعزكم يا علي ؛ ففي معتقدكم فإن الإمام صنع فيلا من الطين ثم طار به

.
الآن / لستُ مهتما لما يخربش المدعو علي نور ؛ فكما يرى القاريء الكريم ؛ فنحن نتقدم بأدلة وقرائن واعترافات في مقابل ثرثرة غير ذات قيمة ؛ ثم يتحدث عن "الدليل" ؛ ولو فهم معنى الدليل لما تفوّه به.
ولكن إضافاتي كانت لتبيان مستوى حقارة الإعلام "الممانع" وأبواقه في الوطن العربي ؛ فقنواته ليست قنوات إعلام بل قنوات "صرف صحي" لا أكثر ؛ ومادته الإعلامية هي إيديلويجيا استحمار واستبقار واستبغار المتلقي .. لا أكثر.
وكل عام وأنتم متخوزقين يا عبيد الأسد