صفحة الثورة: من الاخر البيان التاني للجيش انه حيشرف او يضمن كلام التخاريف الي قالوه حسني وسليمان

---

(02-11-2011, 03:19 AM)neutral كتب:  

اقتباس:خطاب مبارك كان خطاب عتاب لمن لايزال لديه النخوة المصرية ولم يفقدها جرّاء الاعلام المزيف او جراء السفر خارج مصر، جملة "ذلك يعز على ما ألقاه اليوم من بعض أبناء وطنى" كانت مؤلمة للغاية وبها دلالة واضحة على أن الرجل كان محبطاً مما يحدث ولم يكن ليتوقعه ابداً.

لو كان الأمر بيدى لقبلت ماقاله مبارك ولكن أنا وأنت ومبارك والجميع يعلم أن ماقدمه لن يرضى المجتمعين بالتحرير. سهل أن يتنازل فرد لكن من المستحيل أن يتنازل ملايين وملايين intoxicated بماحققوه والذى لم يتوقعوه فى أقصى أحلامهم جموحا.

---

اقتباس:كلنا خالد سعيد: أنا هاعمل إستطلاع رأي دلوقتي عن رأي الشباب في المكاسب السياسية وعن استمرار الاعتصام

رأى الشباب!
كس أم الشباب ... إحنا طالعين رحلة ولا قاعدين فى غرزة!

ههههههههه
المشكلة انه فكر نفسه بيدير الموضوع بجد
هو كان له وقته لكنه الآن انتهى تماما والكلمة اصبحت كلمة الحشود
حتى لو اجتمعت الانس والجن الآن وطلبوا من الجماهير الا تخرج فلن ينجحوا
وسعادته رايح يعمل استطلاع الساعة 4 الفجر عالفيس عشان يسأل الناس تحبوا نكسر قصر مبارك بكره ولا لأ

عزيزي وائل غنيم : Game Over

---

رصد | عاجل | دعوات لمسيرات مليونية للزحف لقصر العروبة غدا بعد صلاة الجمعة من كل المساجد في القاهرة

شبكة رصد
عاجل | دعوات لمسيرات مليونية للزحف لقصر العروبة غدا بعد صلاة الجمعة من كل المساجد في القاهرة

وائل غنيم مش داخل مخي من يوم ما طلع يشكر في ضباط أمن الدولة في حواره على دريم
قال نازل يعمل إستفتاء ؟

الواد اتهبل بعد 12 يوم سجن مغلق العينين بعصابة لم تفارق عينيه

اصبح العدد الآن امام ماسبيرو 50 الف شخص

(02-11-2011, 03:36 AM)Blue Diamond كتب:  اصبح العدد الآن امام ماسبيرو 50 الف شخص

الخول ده موش هيرتاح الا لما يلاقى ملايين داخلة عليه القصر وبتدبحه

امام القصر الرئاسي

شبكة رصد
الجزيرة ... شهود عيان : نحو ثلاثة الاف متظاهر يصلون قصر العروبة الان

(02-11-2011, 03:38 AM)الحكيم الرائى كتب:  

(02-11-2011, 03:36 AM)Blue Diamond كتب:  اصبح العدد الآن امام ماسبيرو 50 الف شخص

الخول ده موش هيرتاح الا لما يلاقى ملايين داخلة عليه القصر وبتدبحه

تفتكر هو لسه في القصر؟

بصراحة ولأول مرة منذ بداية الثورة وحتى الساعات السابقة ,, بلاقي نفسي متشأم من الغد وخايف من اللي هيحصل .. يا ريت تمشي الأمور على خير ..

(02-11-2011, 02:30 AM)Guru كتب:  خطاب كان عاطفي جداً
لم يرضي بالطبع طموح المتظاهرين المعترضين على كل شيء.
الجيش لم يعلن موقفه حتى الان مما يحدث.
من سيفكر غدا في الذهاب لقصر عابدين سيكون يحاول نيل الشهادة ليس إلا، لان قوات الحرس الجمهوري لا تأخذ تعليماتها من قيادات الجيش، بل من قيادات القصر .

كل السيناريوهات التي في رأسي الان كابوسية بمعنى الكلمة، هناك الالاف الابرياء سيدفعون ثمناً باهظاً للغباء السياسي الذي يتبعونه.

وفي النهاية سيرقص جنرالات الجيش فوق تلك الجثث ليعلنوا انهم اخيرا انحازوا للشعب ولكن بعد فوات الاوان ويكون الجميع قد اشترك في دم كل هؤلاء الضحايا.

خطاب مبارك كان خطاب عتاب لمن لايزال لديه النخوة المصرية ولم يفقدها جرّاء الاعلام المزيف او جراء السفر خارج مصر، جملة "ذلك يعز على ما ألقاه اليوم من بعض أبناء وطنى" كانت مؤلمة للغاية وبها دلالة واضحة على أن الرجل كان محبطاً مما يحدث ولم يكن ليتوقعه ابداً.

عليه ان يتحمل مسؤولية ما يحدث وما حدث، حتى لو كان ما يحدث هو نتاج مؤامرة فهو و بإختياراته الخاطئة لقيادات الشرطة وامن الدولة قد طمّع الجميع في مصر واصبحت مصر مثل التورتة التي يريد الجميع الحصول على قطعة منها، سواء الاحزاب او الاخوان او حتى مخابرات الدول الاجنبية.

كان الله معه غداً..ولتنتهي تلك الازمة فوراً، ولم يعد يهمني بالمرة جثة من التي سنقف عليها لتسير المركب من جديد...سواء كانت جثته او جثث المتظاهرين... ما يهم الان هو انقاذ ما يمكن انقاذه مما تبقى من مؤسسات الدولة و من قطاعها العام والخاص. ومن ثم فالتعديلات الدستورية لضمان الديموقراطية لن تجري بعيداً اصلاً و هي قيد العمل.

يعني يا "جورو"، إذا كان "الحرس الجمهوري" يأخذ أوامره من "القصر الرئاسي"، فهل معنى هذا أن يعطي مبارك الأمر لحرسه كي يطلق النار على المتظاهرين؟ وهل يظن مبارك بأنه لو أعطى أمراً مثل هذا فإنه سوف يخرج من الأزمة؟

أظن بأنه سوف يزيدها تعقيداً، وضابط الحرس الجمهوري الذي يعطي الأمر بإطلاق النار على الناس سوف يحكم على نفسه وعلى جنوده بالإعدام في نفس اللحظة ولو بعد حين، فالنظام فاسد ويعيش أيامه الأخيرة ومستحيل أن يخرج من هذه الأزمة. والتمسك به ضرب من التمسك بقشة لمن يشرف على الغرق، فلقد بلغت الثورة المصرية مرحلة اللاعودة نتيجة لغباء النظام وبطئه في التحرك والاستجابة لمطالب الشعب، ولعل التغيير سوف يكون غداً (من يدري، فالأمور متفاقمة جداً والانفجار وارد).

طبعاً، المسؤول الوحيد عن هذه الأزمة مبارك نفسه ونظامه الفاسد الذي نهب الناس وقهرهم وجوّعهم وعذّبهم في نفس الوقت الذي كان فيه "أراجوزاً" لأمريكا واسرائيل في المنطقة على مدار 30 سنة (أضف إليها فترة قصيرة في أيام خلفه "المقبور"). أرجو حقاً أن يكون الله مع الشعب غداً ومع "مصر" التي سوف تحكم نفسها لأول مرة بعد 7000 سنة دون "فرعون". وهذا بحد ذاته من أعظم ما أنجز المصريون على الصعيد السياسي عبر تاريخهم، إنجاز يدعو إلى الفخر بحق.

"جورو" يا سندي، آن الأوان كي "تنفض" يديك من النظام (إلا إذا كنت منه حقاً) فهو لا يستحق هذه الاستماتة منك ومن غيرك في الوقوف إلى جانبه والتباكي على "مصر" و"الأمن" و"الاستقرار" في سبيله، فالتليفزيون والأهرام، وهم أ دوات النظام منذ عقود، قد باتوا يقفون على الحياد بل ويدعمون الثورة، فهل تريد أن تكون ملكياً أكثر من الملك؟
"حسني مبارك" يا صاحبي كان آخر فرعون يحكم مصر، مع فرق واحد هو أن القبر الذي يعده له الشعب المصري لن يكون اليوم "هرماً" بل طائرة "ينقلع" بها إلى خارج البلاد (إذا ما حالفه الحظ) أو سجناً يمضي فيه آخر أيامه (إذا ما تمت محاكمته).

تحيا مصر، يعيش الشعب المصري الثائر العظيم !!!

ملاحظة: ليس هناك أي تغيير حقيقي حتى الآن، والإنسان المصري الذي ثار لم يتغير عليه شيئاً حتى اليوم، فما زال هو نفس ذلك الإنسان الغلبان، و "مبارك" رئيسه، والنظام العسكري يحكمه، وقانون الطواريء شغال، و"الثقة بالحكام والنظام جميعه" مفقودة. فبعض الإعلانات من "حسني مبارك" الذي اختنق ويريد الخروج من المأزق ولو على جثث "المغربي" و"جرانه" و"أحمد عز" و"العادلي" وغيرهم، هذه "الإعلانات" لن تغير في حال البلد شيئاً، فالنظام بحاجة إلى مسح وتغيير من الأساس. بل لعلها مصيبة ما بعدها مصيبة لو صنعت مصر كل هذا "الجمال الثوري الراقي" ولم تستطع أن تقطف ولو ثمرة واحدة من ثمار "الدول الحديثة الديمقراطية البرلمانية".

واسلم لي
العلماني

شبكة رصد
جبهة شباب من أجل مصر || تصريحات وائل غنيم للجزيرة تعبر عن رأيه الشخصي والثورة شعبية وتدعو لمسيرات مليونية غدا لميدان التحرير ومجلس الشعب وقصر العروبة وتدعو الجيش لحماية المتظاهرين لا سيما ان المظاهرات سلمية

---

الرئيس التمساح



أنهت مصر يوم أمس كئيبة. كل من سمع خطاب حسني مبارك في منزله أصيب بصدمة، بخيبة أمل، فيما استقبله ثوار ميدان التحرير بهستريا. اليوم «جمعة التحدي» ومخاوف من حمام دم لن يحول دونه سوى موقف عملاني للجيش يؤكد في خلاله التزامه مطالب الشعب... والثورة

جريدة الأخبار اللبنانية