الثورة الآن تراوح مكانها، ويمكن اعتبارها منتهية ما لم تأخذ خطوات أكثر جذرية وتهديداً للنظام، فهو يحاول الآن التعايش مع الاحتجاجات والتظاهرات وكأن شيئاً غير موجود.

المطلوب الآن هو شل النظام كلياً وإثبات عجزه عن إدارة الأمور، وعلى رأسها التزاماته العامة، بإيقاف دواليبه وتجفيف عروقه وشل حركته عموماً، ولهذا أساليبه

إما تطوير الموقف للأمام لدفع الجيش لحسم الموقف لصالح الشعب، وإلا ستكون العواقب كارثية على الثورة وعلى الشعب والدولة عموماً

اقتباس:الثورة الآن تراوح مكانها، ويمكن اعتبارها منتهية ما لم تأخذ خطوات أكثر جذرية وتهديداً للنظام،

الكل متخوف من الأخوان لكن هناك خطر حقيقى أخر وهم اليساريين وأذنابهم من الغوغاء والمحرضين وهم لايقلون خطورة عن الأخوان.

(02-11-2011, 05:01 AM)neutral كتب:  

اقتباس:الثورة الآن تراوح مكانها، ويمكن اعتبارها منتهية ما لم تأخذ خطوات أكثر جذرية وتهديداً للنظام،

الكل متخوف من الأخوان لكن هناك خطر حقيقى أخر وهم اليساريين وأذنابهم من الغوغاء والمحرضين وهم لايقلون خطورة عن الأخوان.

أحب أن أطمئنك أنه لا مستقبل لمصر إلا بين أحد طريقين، هما الإشتراكية أو الفاشية

فإما الإخوان وإما الشيوعيون

أما الديموقراطية الليبرالية فلا مستقبل لها في العالم الثالث أساساً

فلتبقوا في أوهامكم وأحلامكم الليبرالية التى لا أمل لها في الاستمرار لأكثر من ثلاثين عاماً، إن نجحت أساساً في التكون

(02-11-2011, 12:14 AM)Nowruz كتب:  

(02-11-2011, 12:10 AM)الحكيم الرائى كتب:  

(02-11-2011, 12:08 AM)عاشق الكلمه كتب:  أنا الأن أقف فى صف الحكومه ومعى ملايين أيضا , ومبارك وعمر سليمان وأحمد شفيق يعبرون عنى وأعبر عنهم .

احنا اخوات عاشق ياحبيبى اقف فى الصف اللى يريحك .

ببعير ولا من غير بعير .. وبعدين ما انته واقف معاه من البدايه وما بتطلعش الا بعد كل خطبة زي اللي بيقولي أمين بعد الخطيب ..

لا مؤاخذه ماآخدتش بالى من المداخله دى :
سعادتك مين وجيت امتى ؟انا لست مضطرا ان أعيد التأكيد على مواقفى فى كل مداخله ، مواقفى من النظام المصرى معروفه ، فأنا الذى قلت فى احدى مداخلاتى فى موضوع خالد سعيد ان ان الاحتلال الانجليزى على مدار سبعين عاما لم يضر بمصر كما أضر بها هذا النظام الحاكم ،وأنا الذى قلت أنى سأخرج فى مظاهرات ٢٥ ينايروخرجت بالفعل ، وأنا الذى كتب قصيده أسمها هنا القاهره أقول فيها : هنا البلد اللى حكمه هيبقى بالتوريث ، هنا النفاق هنا الرياء هنا التدليس ، هنا اللى مش ممكن تلاقى أى فاشل عنده دم أو حسيس ،،،، لذلك أنا أعتبر أن مواقفى واضخه ولا تحتاج الى اعاده تأكيد ، وكما كنت أعتقد أن مواقفى السابقه هى فى صالح مصر كمصرى حريص على مستقبل بلاده كما أعتقد أيضا أن موقفى اليوم هو فى صالح مصر ومستقبلها أيضافأنا كمواطن مصرى عادى ليست لى مصالح شخصيه وأنما هدفى هو الصالح العام قبلاد

(02-11-2011, 05:18 AM)مجدي نصر كتب:  

(02-11-2011, 05:01 AM)neutral كتب:  

اقتباس:الثورة الآن تراوح مكانها، ويمكن اعتبارها منتهية ما لم تأخذ خطوات أكثر جذرية وتهديداً للنظام،

الكل متخوف من الأخوان لكن هناك خطر حقيقى أخر وهم اليساريين وأذنابهم من الغوغاء والمحرضين وهم لايقلون خطورة عن الأخوان.

أحب أن أطمئنك أنه لا مستقبل لمصر إلا بين أحد طريقين، هما الإشتراكية أو الفاشية

فإما الإخوان وإما الشيوعيون

أما الديموقراطية الليبرالية فلا مستقبل لها في العالم الثالث أساساً

فلتبقوا في أوهامكم وأحلامكم الليبرالية التى لا أمل لها في الاستمرار لأكثر من ثلاثين عاماً، إن نجحت أساساً في التكون

أنا أتذكر موضوع لك عن الدروس المستفادة من إنتفاضة الحرامية فى 18 ,19 يناير 77 ومن ساعتها والفار بيلعب فى عبى من ناحيتك!

ماتقوله لاينم إلا عن عدم إدراك للتغيرات العالمية ولاتصدر إلا عن شخص محدود الثقافة والتفكير وعلى جهل تام بما يدور فى العالم من حوله.
أحد إقتراحاتك اللوذعية كانت هى أن تصل الضريبة على الدخل إلى 50% وساعتها لم أجد فى نفسى حتى الرغبة فى الرد.
لو حدث هذا ياسيادة المناضل الثورى الكبير لن يدخل مصر قرش تعريفة من الإستثمارات وهذه الإستثمارات هى الحل الوحيد للخروج من الأزمة التى نعيشها كما كانت هى الحل للصين وكوريا الجنوبية وفيتنام وغيرها اللهم إلا كنت تنوى أخذنا فى إتجاه كوريا الشمالية والرفيق كيم جونج زفت!

(02-11-2011, 05:55 AM)neutral كتب:  أنا أتذكر موضوع لك عن الدروس المستفادة من إنتفاضة الحرامية فى 18 ,19 يناير 77 ومن ساعتها والفار بيلعب فى عبى من ناحيتك!

ماتقوله لاينم إلا عن عدم إدراك للتغيرات العالمية ولاتصدر إلا عن شخص محدود الثقافة والتفكير وعلى جهل تام بما يدور فى العالم من حوله.
أحد إقتراحاتك اللوذعية كانت هى أن تصل الضريبة على الدخل إلى 50% وساعتها لم أجد فى نفسى حتى الرغبة فى الرد.
لو حدث هذا ياسيادة المناضل الثورى الكبير لن يدخل مصر قرش تعريفة من الإستثمارات وهذه الإستثمارات هى الحل الوحيد للخروج من الأزمة التى نعيشها كما كانت هى الحل للصين وكوريا الجنوبية وفيتنام وغيرها اللهم إلا كنت تنوى أخذنا فى إتجاه كوريا الشمالية والرفيق كيم جونج زفت!

طبعاً، أنا لا أعرف من أين أتيت بهذا الاقتراح لتنسبه لي، فلا أذكر أنى اقترحت شيئاً كهذا، وأرجو منك تذكيرى - بوضع الرابط - لو كنت قد نسيت (وأنا أعترف مقدمأ بأنه وارد لضعف ذاكرتي أحياناً، ولكن فقط أحضر الرابط لأتحقق فقط من السياق الذي أوردتها فيه).

ثانياً بالنسبة لما تقوله دائماً عن تغيرات العالم لتخرج منها بأن كيت وكيت لم يعد صالحاً، بدون أي توضيح للروابط الضرورية المفترضة - ما بين التغيرات والموضوع المطروح - التي تثبت قولك، فهو أسلوب قديم تستخدمه دائماً، بينما يعتوره ضعف أساسي هو أنك تميل للنظر للأمور من الخارج، وفي شكل سكوني، متجاهلاً التغيرات المتشابكة الناتجة عن الفعل الإنساني لمواجهة واقع لا هو بالقدر ولا بالمفارقة التى لا ضابط لها ولا راد، كما تتصور.

عندما أقول بأن هناك بديلين لمصر ودول العالم الثالث، فأنا هنا أتحدث من داخل منظوري للسياسة باعتبارها جدلاً ما بين الممكن والضروري، فالواقع صناعة إنسانية، يمكن التعامل معها والتوسيط ما بين الأهداف والقيود للوصول لأفضل نتائج ممكنة، وليس الخضوع الكامل لتصورات مسبقة يصدرها لنا البعض باعتبارها الاستجابة الوحيدة الممكنة للواقع المعين.

عزيزي أحاه و نيتورال :

أتفهم موقفكم تماماً، و أود التأكيد على أن مواقفنا واحدة حتى الان. الاختلاف فقط هو في "متى و كيف".

أرى أن الاعيب مبارك لم تعد تنطلي على أحد كما كانت بالسابق، ولكن الرجل الان و حتى هذه اللحظة يمتلك كافة مفاتيح اللعبة دون منازع، ولا أمريكا ولا جموع المتظاهرين لها أي دور حتى الان، وبالفعل لندع عنّا الشو الاعلامي و الجزيرة و مثيلاتها.

نظرة للواقع سنرى التالي :

الرجل استجاب للمطالب التي لا تؤثر ولو بأي شيء عليه كشخص او على تاريخه. بل على العكس سيذكر التاريخ ان مبارك هو اول رئيس شهد عصره اصلاحات دستورية و من ثم خرجت في عصره مظاهرات لتفعيل نظام ديموقراطي و قد رضخ لها بكل رحابة صدر و كذلك بكل تمسك بأمن الوطن و لم يتخلى عن الامانة. وقام بمحاكمة و محاسبة الوزراء المسؤولين عن ذلك. و هناك بعض التقارير شبه المؤكدة التي تشير الى ان مبارك الان في شرم الشيخ و معه بعض قيادات الجيش و بالتالي فحتى على الارض لازال مبارك بأمان تام وبعيداً عن غوغائية المظاهرات.

حتى الان لم ينقلب الجيش على مبارك، ولازالت جميع الدول العربية كلها تؤيد نظام مبارك، ولازالت اسرائيل تؤيده لانه ورقة هامة في استقرار المنطقة و من الصعب التضحية بكل ذلك من اجل ارادة كام الف او لنقل 5 مليون على أقصى تقدير. وفي النهاية هو تنحى حقنا للدماء و تنفيذا لمطالب المتظاهرين التي لو تأملت فيها جيداً فستجد انهم غير مستقرين على اي مطلب.

تم تغيير الوزارة
سيتم حل مجلس الشعب
جاري تعديل مواد القانون
الرجل سلم سلطاته لعمر سليمان ولم يعد له وجود بالحياة السياسية
سيتم الغاء المادة المتعلقة بقانون الارهاب و من ثم عدم اعلان حالة الطوارئ من جديد بعد استقرار الامن .

ما هي المطالب الاولية يا "احاه" لهم سوى تلك المطالب التي تحققت بالكامل ؟ هلا ذكرتنا ؟

انت وانا نعرف ايضا انه لا يمكن تعديل الدستور في يوم وكذلك فإن الغاءه بإنقلاب عسكري سيكون وصمة عار على جبين الجيش المصري.

اضف الى ذلك الجميع يحاول الان كسب ما يمكن كسبه في تلك "الهوجة، فترى العمال و الفلاحين و المحامين و حتى الاطباء "اللي واكلينها والعة" بل وحتى المدرسين "ملايين الدروس الخصوصية" و موظفي المحليات و موظفي المحاكم و الصحفيين و ترى هوجة ما بعدها هوجة. لو تم الرضوخ لهم كلهم سيكون هناك تأثير كبير على موازنة الدولة فيما بعد، و لا أستبعد تكرار سيناريو اليونان و حدوث افلاس تام للدولة

ناهيكم بقا عن صراع الاحزاب من دلوقتي على التورتة و الاخوان بشكل خاص و الوفد يليهم و ايمن نور وشلته و شلة الناصريين العواجيز الخ...

بصراحة ولا أصدق اني بقولها حتى ولكن هكذا عقول غبية كالتي لازالت تتظاهر و تفكر في الذهاب للقصر كانت لا تستحق سوى معاملة حبيب العادلي و شلته القذرة.

شوية عيال يتحكمون الان بمصير بلد بأكمله وهم غير مدركين للازمات الامنية و السياسية و الاقتصادية التي يعاني منها الان المصريين و سيعانون منها مستقبلا لو متلموش وروحوا بيوتهم.

كذلك يا عزيزي "احاه" فهروب رجال الاعمال ليست مسؤولية مبارك وحده، لماذا لم نرى الجربوع النائب العام يمنعه من السفر كما فعل الان مع الوزراء؟ و اين كانت سلطات المطار السيادية و اين كانت اجهزة امن الدولة بل و اين كانت كافة مؤسسات المجتمع المدني التي رأينا لها اليوم فقط صوتا ؟

ياعزيزي الازمة هي ليست ازمة مبارك وحده، بل هي في ازمة نظام فاسد بحاله لا يمكن تنضيفه ابدا بخلع مبارك وحكومته، بل نحتاج اولا لانشاء دستور قوي يحمينا منهم و من ثم سنقتص منهم واحد ورا التاني ولكن بالشكل الهمجي الحالي سنخسر كل شيء و سنخسر الثورة نفسها.

----------

العلماني :

بصراحة كنت هكتب رد طويل عريض ولكن في الحقيقة صدمت عندما قرأت ردك من جديد و اكتشفت عبارات تخوينك لي وبأني جزء من النظام !!!!!!ولاول مرة ردك كان مخيب للآمال ولم اتخيل انه يصدر منك ابداً عبارات تخوينية خصوصا وانك تعرف اني مصري اكتر منك ومن شلة المزايدين التي ترمي الاتهامات يمينا ويساراً.

ياسيدي انا جمال مبارك ولكن متنكر!! انبسطت خلاص!!

---

عاش من شافك ياعاشق صحيح! قولي اخبار الامن عندكم ايه؟ بفكر نعمل دروع بشرية لحماية قصر الرئيس بما اننا جزء من النظام و واكلينها والعة وطياراتنا فوق السطوح وملياراتنا في سويسرا

(02-11-2011, 05:18 AM)مجدي نصر كتب:  

(02-11-2011, 05:01 AM)neutral كتب:  

اقتباس:الثورة الآن تراوح مكانها، ويمكن اعتبارها منتهية ما لم تأخذ خطوات أكثر جذرية وتهديداً للنظام،

الكل متخوف من الأخوان لكن هناك خطر حقيقى أخر وهم اليساريين وأذنابهم من الغوغاء والمحرضين وهم لايقلون خطورة عن الأخوان.

أحب أن أطمئنك أنه لا مستقبل لمصر إلا بين أحد طريقين، هما الإشتراكية أو الفاشية

فإما الإخوان وإما الشيوعيون

أما الديموقراطية الليبرالية فلا مستقبل لها في العالم الثالث أساساً

فلتبقوا في أوهامكم وأحلامكم الليبرالية التى لا أمل لها في الاستمرار لأكثر من ثلاثين عاماً، إن نجحت أساساً في التكون

فلا يلام إذا أحمد نظيف عندمايقول أن الشعب المصرى قاصر سياسيا وتتخذ حكومته من إجراءات القمع والاستبداد ما أوصلنا الى تلك الحاله ،ولا يلام أيضا عمر سليمان عندما يقول أن الشعب المصرى غير مئهل للديمقراطيه !

(02-11-2011, 06:36 AM)عاشق الكلمه كتب:  

(02-11-2011, 05:18 AM)مجدي نصر كتب:  

(02-11-2011, 05:01 AM)neutral كتب:  

اقتباس:الثورة الآن تراوح مكانها، ويمكن اعتبارها منتهية ما لم تأخذ خطوات أكثر جذرية وتهديداً للنظام،

الكل متخوف من الأخوان لكن هناك خطر حقيقى أخر وهم اليساريين وأذنابهم من الغوغاء والمحرضين وهم لايقلون خطورة عن الأخوان.

أحب أن أطمئنك أنه لا مستقبل لمصر إلا بين أحد طريقين، هما الإشتراكية أو الفاشية

فإما الإخوان وإما الشيوعيون

أما الديموقراطية الليبرالية فلا مستقبل لها في العالم الثالث أساساً

فلتبقوا في أوهامكم وأحلامكم الليبرالية التى لا أمل لها في الاستمرار لأكثر من ثلاثين عاماً، إن نجحت أساساً في التكون

فلا يلام إذا أحمد نظيف عندمايقول أن الشعب المصرى قاصر سياسيا وتتخذ حكومته من إجراءات القمع والاستبداد ما أوصلنا الى تلك الحاله ،ولا يلام أيضا عمر سليمان عندما يقول أن الشعب المصرى غير مئهل للديمقراطيه !

عزيزي عاشق

أنا لم أخرج بهذا الاستنتاج بناءاً على تحليلات ثقافية، بل اقتصادية
لهذا قلت العالم الثالث كله، وليس مصر فقط أو الدول العربية أو حتى الاسلامية

ثانياً، هل رفضك لطريق بعينه لا يعطيك الحق في ممارسة القمع لمنعه، وتصوير المقتنعين به كقصر سياسياً
دول عظمى عزيزي قامت على المذهب الاشتراكي، وهو مذهب تبناه - ولا زال - فلاسفة وعلماء من أرقى الخلفيات العلمية
كذا التصور السياسي الإسلامي - رغم تحفظى على معظم مكوناته - فأنا لا أرفضه إذا كان هو البديل لهذا النظام العميل التابع، إذا قد يوفر النظام الإسلامي شيئاً من الاستقلال، فها هى إيران تتخذ طريقاً مستقلاً صنع منها قوة إقليمية عظمى

قولك عزيزي بقول نظيف وسليمان يخرجك من زمرة الديموقراطيين، ويضعك مع المتغطرسين المستبدين محتقرى الشعوب

تسلم ياجورو وشكرا على سؤالك عنى .اللى مجننى يا أخى أن الناس دى مش قادره تفهم أنه حتى لو كان من يحكم مصر الأن هو أحتلال أجنبى وأستطعنا الثوره ضده فإنه يحتاج إلى سنوات حتى يستطيع الخروج بقواته من البلاد ، ورغم أن ما كنا نعانى منه هو أحتلال محلى يحاول تسليم السلطه بشكل سلمى فى خلال سته أشهر مع قيامه بإصلاحات سياسيه فيها إلا أنهم لا يصبرون على ذلك .٠،،، معلش أعذرنى لأنى داخل للنادى من خلال الموبايل ومش عارف ألتب كويس

---

(02-11-2011, 06:47 AM)مجدي نصر كتب:  

(02-11-2011, 06:36 AM)عاشق الكلمه كتب:  

(02-11-2011, 05:18 AM)مجدي نصر كتب:  

(02-11-2011, 05:01 AM)neutral كتب:  

اقتباس:الثورة الآن تراوح مكانها، ويمكن اعتبارها منتهية ما لم تأخذ خطوات أكثر جذرية وتهديداً للنظام،

الكل متخوف من الأخوان لكن هناك خطر حقيقى أخر وهم اليساريين وأذنابهم من الغوغاء والمحرضين وهم لايقلون خطورة عن الأخوان.

أحب أن أطمئنك أنه لا مستقبل لمصر إلا بين أحد طريقين، هما الإشتراكية أو الفاشية

فإما الإخوان وإما الشيوعيون

أما الديموقراطية الليبرالية فلا مستقبل لها في العالم الثالث أساساً

فلتبقوا في أوهامكم وأحلامكم الليبرالية التى لا أمل لها في الاستمرار لأكثر من ثلاثين عاماً، إن نجحت أساساً في التكون

فلا يلام إذا أحمد نظيف عندمايقول أن الشعب المصرى قاصر سياسيا وتتخذ حكومته من إجراءات القمع والاستبداد ما أوصلنا الى تلك الحاله ،ولا يلام أيضا عمر سليمان عندما يقول أن الشعب المصرى غير مئهل للديمقراطيه !

قولك عزيزي بقول نظيف وسليمان يخرجك من زمرة الديموقراطيين، ويضعك مع المتغطرسين المستبدين محتقرى الشعوب

لاحظ علامه التعجب فى نهايه مداخلتى ، فهى تجعل منها سؤالا وليس اقرارا٠٠فأنا أسألك ههل كان هؤلاءعلى حق؟