{myadvertisements[zone_3]}
المتمرد
عضو متقدم
   
المشاركات: 260
الانضمام: Apr 2004
|
ما هذا التحريف الذي نجده في القرآن يا ربي ؟
bbking
اقتباس:ما يطرحه السيد المتمرد لا يستحق الرد
نفهم من كلامك بأنك عجزت عن تصنيف هذا الاختلاف تحت أي وجه من الأوجه السبعة التي تمسكت بها ؟ ;)
إن لم يكن مصنفا تحت أي من هذه الأوجه السبعة التي ذكرهها ابن قتيبة فما عساه أن يكون ؟ :?:
أم أنك الآن سترفض قول ابن قتيبة وتتبني قول الجمهور باختلاف اللفظ واتفاق المعنى ؟ (والذي وضحه لك الأستاذ الدليل و البرهان) :what:
شكرا جزيلا :loveya:
|
|
12-17-2004, 03:35 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
الدليل و البرهان
عضو متقدم
   
المشاركات: 252
الانضمام: Feb 2004
|
ما هذا التحريف الذي نجده في القرآن يا ربي ؟
اقتباس:إن لم يكن مصنفا تحت أي من هذه الأوجه السبعة التي ذكرهها ابن قتيبة فما عساه أن يكون ؟ :?:
:bye: تحريـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــف :bye:
|
|
12-17-2004, 01:16 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
الدليل و البرهان
عضو متقدم
   
المشاركات: 252
الانضمام: Feb 2004
|
ما هذا التحريف الذي نجده في القرآن يا ربي ؟
الزميل bernaba (f)
اقتباس:سقوط كلمة أو إضافة كلمه فى طبعة من الطبعات أو إضافة كلمةأمر ممكن
وتصححه باقى الطبعات
عن ماذا تتكلم عزيزي ؟ :?:
حيرتونا يا جماعة :baby:
أصبحت الآن مسألة سقوط كلام وطبعات ؟ :emb:
اقتباس:ولى سؤال أراه هاماوقدلفت نظرى دائما
لماذا نسب الكتاب المقدس عيسى إلى يوسف النجار وأثبت نسب يوسف فى إنجيلين ولم تتم الإشارة إلى نسب مريم على الإطلاق
رغم أن الحمل بالمسيح لا علاقة ليوسف به
لك مطلق الحرية أن تفتح موضوعا منفصلا وتناقش فيه ما يحلو لك
موضوعنا هو تحريف القرآن
فــ
:nocomment:
تحياتي القلبية (f)
|
|
12-18-2004, 11:47 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
خالد
عضو رائد
    
المشاركات: 7,660
الانضمام: Apr 2004
|
ما هذا التحريف الذي نجده في القرآن يا ربي ؟
اتماما لسرور الزميل المتمرد وحفظا لحبوره
يسرنا أن ننقل لك أننا أجبنا فعلا على هذه المواضيع المذكورة في مكان ما مبكرا في هذا الشريط المتطاول، ولن أطالبك بقراءة كل الشريط بل سأعيد كلامي حتى يتم الفرح.
قبل أنسى أشكر لك افتقادي، فقد شغلت عن النادي شيئا ما.
نقول بعد حمد الله والصلاة على رسول الله:
كل القصص والحواديت المنقولة على اساس أنها قرآن، لا تقبل على هذا الأساس لأمر هام جدا هو فقدان التواتر.
التواتر لمن لا يعرفه هو نقل الموضوع عن جمع غفير يؤمن تواطؤهم على الكذب والخطأ عن مثلهم دون انقطاع أو تغير إلى رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم، بمعنى أن الروايات عن صجحابي أو اثنين أو خمسة أو عشرة في القرآن لبا يلتفت إليها، ولا يسأل عن سندها ولا عن متنها. وذكر هذه الروايات في كتب التفسير إنما كان لأن مصنفي الكتب ليسوا محكمة تفتيش تحرم وتمنع، بل هم نقلة متثبتين ومن ثم مفسرين. فهم ينقلون آراء هم يعرفون بطلانها، ويضعون معها سندها. وذلك احتراما منهم لعقل المطالع ولعدم مصادرة رأيه، حتى نعمل النظر نحن بما يصلنا دون اتكال على عقل ابن كثير أو القرطبي. يعني الرجل قام فقط بما لا نقدر نحن عليه لبعد الزمان، وهو التثبت من السند وضبط المتن وتوثسقه، وذلك لا يعني بالضرورة صحة الكلام أو خطؤه.
أما القرآن الكريم، فقد تواتر لدينا أن الرسول الأكرم صلى الله عليه وآله وسلم قد كان له كتبة لوحيه، وقد تواتر أنهم كتبوا القرآن بين يديه وبإشرافه هو وأمين الوحي روح القدس جبريل عليه السلام. لذا فأي رواية تخالف المتواتر بكتابته بين يدينا لا تعنينا، وليست قرآنا. وما يرد عن بعض الصحابة أنهم كتبوا جملا تفسيرية لبعض الآيات على أنها جزء من تلك الآيات، أو تلك الحواديت المسماة سورا وآيات عند البعض ممن لا يعلم كحدوتة آية الرجم أو سورتي الحفد والخلع. أو حدوتة ضياع شيء من القرآن. أو الفهم الخاطئ لما قام به خليفة رسول الله أبي بكر الصديق رضي الله عنه من إجازة للمقرئين. كل ما تقدم من حواديت تخالف المتواتر بأن الرسول صلى الله عليه وآله وسلم قد كتب وجمع القرآن بين يديه الشريفتين ترفض لسببين، أولهما أنه يخالف المتواتر وهو أوثق من رواية الفذ، والثاني أن الاعتقاد به يوجب الاعتقاد بالظن مخالفا النص الصريح المحرم لذلك من القرآن.
أما الاختلاف في القراءة بما تواتر عن الرسول صلى الله عليه وآله وسلم أنه قد قرأ به فلا نزاع فيه، ونحن لا يحق لنا أن نحصر الروايات المتواترة بسبع أو عشر أو سبعين. فكل ما تواتر أن الرسول صلى الله عليه وآله وسلم قد قرأ به فهو قرأن يستدل به ويتعبد بتلاوته ويؤمن به. ونؤمن بأن الله قد أنرله مقروءا هكذا بأمره كما أنزله مقروءا على الوجه الآخر بأمره أيضا. وهو يفيد في الفهم التشريعي إن كان في آيات الإنشاء، أو في الشرح والتوضيح إن كان في آيات الخبر، مع التركيز أن المطلوب في القصص هو العبرة لا غير فلا يستفاد منها التشريع لأن شرع من قبلنا ليس شرعا لنا (لكل جعلنا شرعة ومنهاجا).
والاختلاف في القراءة يعادل الاختلاف في شرح القصة أو الموضوع حسب اختلاف موضعه في القرآن.
وأقدم فيما يلي هدية للمهتمين في اختلاف القراءات المتواترة بالصوت مما يتلوه المقرئ الشيخ عبدالباسط عبدالصمد رحمه الله مما تيسر له من سورة يوسف:
(..وغلقت الابواب وقالت هيت لك قال معاذ الله...) يوسف/23
|
|
12-19-2004, 03:41 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
bbking
عضو فعّال
  
المشاركات: 55
الانضمام: Sep 2004
|
ما هذا التحريف الذي نجده في القرآن يا ربي ؟
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام على من اتبع الهدى
لقد اوضحنا بان العلماء الذين نقل عنهم الدليل و البرهان بدون فهم انهم ايضا يرجحون قول ابن قتيبة . و ظن الدليل و البرهان بان صمته عدة ايام سيجعل القارئ ناسيا لما اوضحناه من عدم فهم لما نقل.
و تضاءل كل اللغو عن القراءات لينزوي الى بضع عبارات يلتقطها هو او المطبل له ( قرا ابن مسعود ..). و اثبت عجزه ان يبين لنا اين هذه القراءة بين قراءات القران متواترها او شاذها.
اقتباس:نفهم من كلامك بأنك عجزت عن تصنيف هذا الاختلاف تحت أي وجه من الأوجه السبعة التي تمسكت بها ؟
إن لم يكن مصنفا تحت أي من هذه الأوجه السبعة التي ذكرهها ابن قتيبة فما عساه أن يكون ؟
أم أنك الآن سترفض قول ابن قتيبة وتتبني قول الجمهور باختلاف اللفظ واتفاق المعنى ؟ (والذي وضحه لك الأستاذ الدليل و البرهان)
مرة اخرى ( لت و عجن) و انني عجزت,, عجزت عن ماذا يا سيد؟ ينبغي عليك انت اولا ان تثبت انها قراءة, و من ثم تطالبني بتصنيفها.
و افهم بان الاختلاف بين القراءات عند ائمة القراءات العشر هو اختلاف اختيار مما سمعوا , و ليس كاختلاف الفقهاء عند فقدان النص , او مع وجوده و له اكثر من دلالة.
و عدم فهم العربية عندهما( اي الدليل و المتمرد) لم يقتصر على العربية القديمة فها هو يعجز عن فهم ما كتبه خالد :
اقتباس:--------------------------------------------------------------------------------
أما الاختلاف في القراءة بما تواتر عن الرسول صلى الله عليه وآله وسلم أنه قد قرأ به فلا نزاع فيه، ونحن لا يحق لنا أن نحصر الروايات المتواترة بسبع أو عشر أو سبعين.
--------------------------------------------------------------------------------
فهو نفس معنى: ان اختلاف القراءات هو اختلاف اختيار مما سمعوا.
فانهم اذا سمعوا من القراءات ما اسند الى النبي(ص) فسيقرءون به اكان سبع او سبعين او سبعمائة. فقد اوضح لك الرجل مقصده بصورة جليلة فقال (..تواتر عن الرسول..).
و الجملة التي تقول انها قراءة ( الى اجل مسمى) فهي ليست قراءة . و لن تجد اي قراءة متواترة او شاذة تورد هذه الاية بهذه الزيادة و لا الاية التي سبق و ناقشناها عن اسقاط ابن مسعود لعبارة ( و لا يلتفت منكم احد).
|
|
12-20-2004, 07:29 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
المتمرد
عضو متقدم
   
المشاركات: 260
الانضمام: Apr 2004
|
ما هذا التحريف الذي نجده في القرآن يا ربي ؟
اقتباس::nocomment::what:شوفا كتابكم الأول وبعدين أتكلموا
الموضوع عن كتابك يا أمير .. فهل لديك إجابة يا أمير لأن غيرك عجز عن إفادتنا ؟
شفت كتابك يا أمير ؟
:loveya:
|
|
01-13-2005, 04:29 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}