Array
إذا خنقته حيواناته المنوية أعلن إلحاده
[/quote]
ازيك يا عامر , يا ريت تشرح شوية العلاقة بين الحيوانات المنوية والإلحاد , لأنه قول يختزل رفض الدين في سبب واحد وفي نفس الوقت اتهام يريح صاحبه من عبء المناقشة بإصدار حكم جاهز على صاحب الرأي المخالف .. لو تكرمت .

عزيزى الحكيم الرائى
لا شك ان كثيرا من المؤمنين يعبثون لكن كلامى ليس فى السلوك العبثى بل فى عبثية الوجود عند تبنى الموقف الالحادى, المؤمن قد يعبث لكنه لا يشعر بان وجود العالم او وجود الانسان عبث لا غاية له
المسالة ليست حكما عقليا اثمرته البئية و الموروث الثقافى بل هو احساس وجدانى يشعر به كثير من الملحدين انفسهم و كمثال سارتر

تحياتى (f)

Array
ازيك يا عامر , يا ريت تشرح شوية العلاقة بين الحيوانات المنوية والإلحاد , لأنه قول يختزل رفض الدين في سبب واحد وفي نفس الوقت اتهام يريح صاحبه من عبء المناقشة بإصدار حكم جاهز على صاحب الرأي المخالف .. لو تكرمت .
[/quote]

تسلم يا رائف أنا كويس نشكر ربنا :)
طبعا مفيش أي علاقة بين الحيوانات المنوية وبين الإلحاد إلا لو اعتبرنا الأصل إن الإنسان حيوان منوي وكبر
ولما كبر خنقه الحيوان المنوي فوجدها فرصة والإلحاد أهو موضة يبقى ملحد ومش هيكلفو الموضوع حاجه سوى
إنه يسب كام دين ويلعن دين أبو المتدينين ..
لكن يا رائف أخوك مش بيختزل الملحدين في هذا الصنف الدعي ، ولا بيختزل رفض الدين بسبب سعار الجنس ولا بيتهم
حد يا فندم وإنما بيذكر مثال من أمثلة كثيرة لمرضى العصر الذين يظنون أن الكلام لا ضريبة عليه ، وحاشى لله يا مولانا أن
أضع الكل في كفة ذهبية واحدة ..
سبق وأن ذكرت-قدس الله سري- نماذج لملحدين كرام بررة ، ولادينين أتقياء ، ولامنتمين أكفاء يحسبهم الجاهل عاديون وما هم بعاديين
يصمتون كثيرا لكن إن تحدثوا تحدثوا بما ينشط العقل ويثمر الفكر ، ودونكم مثلا هنا منهم الكثير ، أخشى أن أذكر اسم أحدهم فأنسى غيره

وأنا أخي في الإنسانية أعي أن الإلحاد ليس ملة واحدة ، بل فرق ومذاهب ، وكما في دنيا الإيمان منافقون واستغلاليون ومهرطقون
كذا في الإلحاد ..
لكن ما هو رد فعلك تجاه من يستغل الإلحاد ويجعله شماعة يعلق عليها سوء خلقه وفعاله وتخبطاته في الحياة ؟

وتحت أمرك يا فندم
اخوك الصغير أبو عامر .

Array ستجد الخط السائد الآن بمصر (السلفية / الوهابية) بحسب عوامل كثيرة لا داعي لذكرها ، يعرض أحدهم أفكار هذا التيار على عقله
فيمجه ، فييم شطر فرق أخرى كأشاعرة الأزهر فيمج ما لديهم ، وكذا الشأن بالنسبة للمتصوفة الذي بدأ ظهورهم يعود مرة أخرى على مسرح الأحداث ، فيرفض كل هذا ويكون لنفسه رؤيا ما وفهم بشكل ما يخصه للإسلام ويرتاح إليه ، فيدين بإسلام طه حسين والإنسان إنسانين كما هو حال أبونا آدم صاحب الموضوع ، مثل هذا الموقف لا بد أن نحترمه ، لأنه لفظ السائد والموجود عبر بوابة البحث وطول التفكير في السؤالات التي ترد عليه ، حتى لو أعلن إلحاده على هذا الشكل سيصبح موقفه محل احترام من الجميع ، أما ما أشرت إليه في مداخلتي التي تفضلت بالتعقيب عليها وهي مواقف طائفة كبيرة (لا أقول الجميع أو الكل) ممن يصنف نفسه ويتحدث
بـ اسم الإلحاد .
أشكرك على فرصة الحوار ..[/quote]

أخي الحبيب "يجعله عامر":

مساءك ورد.

في رأيك ما سبب اندحار الروحانية الصوفية وإحلالها بالسلفية الوهابية؟ التيار العام في مصر هو أصلا تيار تصوفي. هل انقرض هذا التيار؟ ما الذي جنى عليه؟ أليس الأزهر بمشايخه يدعمون التصوف أم أن السلفية اخترقت الأزهر؟ في القرية التي قضيت فيها حياتي بمصر كانت حلقات الصوفية محل إعجاب وتقدير من الجميع وهم أول من تعرفت بهم ولهم الفضل في تلقيني عبارات مثل "حتى تقع العين على العين" وهي من أبدع ما جاء في روحانيات العالم بأسره. في الوقت ذاته كانت توجد حلقات للإخوان المسلمين ولم ينضم إليها سوى حفنة قليلة أو شباب صغار.. لنقل أطفال مثلما التقطوني وأنا عمري 14 سنة وجعلوا مني خطيب! لكن التيار السلفي في ذاك الوقت كان ممجوج من الجميع والجميع يكرهه وتسمع عبارات مثل "إخوانجي" و"سكسوكة" وكل هذه المفردات فترى النفور على الوجوه. في الوقت ذاته لو قلنا أن إبراهيم راح الحضرة مع جماعة فلان فهناك وجوه مستبشرة وناس تقول: ربنا يقوي إيمانه إلخ. ما سبب اندحار التيار الصوفي؟ أو أنه لم يندحر؟ وهل هناك من أمل في إحياء وبعث التيار الصوفي وتيارات الاعتدال لتحل محل السلفية؟


شكراً جزيلاً لك أستاذي.

على فكرة يؤلمني كثيرا ما تحدثت به عن ظروف خاصة وكم تمنيت لو أرفع سماعة التلفون لأتصل بك ولم تكن عندي نمرتك. بالأمس جاءتني مكالمة من المملكة العربية السعودية وسمعت الصوت السعودي الدافي بما يحمل من نقاء وبساطة وجمال قلب. وخطرت ببالي وتمنيت لو أن أحادثك كذلك. أنت في البال وثق من افتخاري بك وإيماني الكامل بمشوارك.

Array هذا أنا وأنت أيضا ولكن هناك آخرون كثر لا تعنيهم المسألة فى قليل او كثير .. التربية لها دور كبير فى ذلك وكذلك الشخصية .. إنت تعرف فيه عدة أشخاص أستغرب منهم التمسك بالإيمان حتى الآن !! وهم بعد إذنهم طبعا : أنت يا إبراهيم ، Mirage Guardian ، وأنت كان لك الفضل فى معرفتى به وقراءة 500 صفحة وهى مداخلاته كاملة هنا قبل انقطاعة عن المنتدى وبصراحة لم أر مسيحيا يفرى فروه من قبل على الإطلاق ، والأخير fancyhoney طيب ستسألنى الثلاثة مسيحيون سأقول لك : سبحانه .. لم الحظ ذلك إلا مؤخرا فعلا ولكن عقولهم أكبر من الأطار الدينى بكثير .. وهم عموما ليسوا مؤمنين تقليديين .. طبعا هناك آخرين أشعر تجاههم بنفس الشعور ولكن بدرجة أقل ومنهم : الحر ويجعله عامر وآخرين .. طبعا طلعوا مسلمين .. دى بظروفها [/quote]


أخي العزيز "بني آدم":

لست العبرة بأن أقول إنه لا إله وأتكلم في أمر كهذا على وجه الإطلاق وكأني متيقن مليون بالمائة في حين أنها أمور إيمانية وغيبيات ولا أحد يملك التيقن وهو يتحدث في ضوء محدوديات حواسه. أنا مؤمن بالله لسبب واحد وهو أني أحيانا أحتاج لأن أقول "يارب". سكون قلبي سببه ربي. حضور البعد اللا متناه في حياتي هو جزء من تكويني الشخصي. ماذا أعرف عن هذا اللا متناه والذي نسميه الله أو ما شئت من المسميات؟ لا أعرف شيء بالمرة سوى القليل جداً جداً بما يكفي لمناجاة القوة اللا متناهية الضابطة للكون.

الإيمان بالله شيء .....

والإطار الديني ببرمجته وغسيل الدماغ ودوجاطيقيته إلخ شيء آخر.......

قلت لك إني قرفت من الكنيسة إمبارح. لكن هذا لا يعني أني أقرف ممن أعتبره سبب وجودي بل أسعد بكل محاولة لتقريب نفسي منه.

هناك إله المؤسسات والأطر.....

وهناك إله النسّاك العابدين.

أنا في صف إله النسّاك أياً كانوا سواء كانت رابعة العدوية أو الأخت ماري كيروز أو الحلاج أو حبيبنا طاغور إلخ.

لا يقتضي وجود إطار ديني حتى ما أناجي ربي وتقع عينه عليّ كما كنا نقول في حلقات الصوفية؛ هذا بعد الحدس أو ما تمتاز به النساء ونسميه الحاسة السادسة.

Array
ولما كبر خنقه الحيوان المنوي فوجدها فرصة والإلحاد أهو موضة يبقى ملحد ومش هيكلفو الموضوع حاجه سوى
إنه يسب كام دين ويلعن دين أبو المتدينين ..
[/quote]
اسمح لي أقسم كلامي نقاط :
- الحيوان المنوي خانق الناس كلها ـ ويمكن المتدينين أكتر ـ وفي الدين متنفسات كثيرة زي الزواج وزواج المسيار وزواج المتعة وغيره فمفيش خنقه ولا حاجة تخلي الواحد يرفض الدين لمجرد التنفيس عن أبي دومة بتاعه قدس الله سره !
عزيزي رفض الدين مش سهل زي ما ممكن يعتقد الكثيرون الذين ينظرون للأمور بسطحية وأحكام مسبقة جاهزة , دا قرار صعب ولا يفكر في الاقتراب من اتخاذه إلا قلة قليلة من الناس في بلادنا الشرق أوسطية , وكثير من الزملاء المؤمنين زي كمبيوترجي وإبراهيم لسه كاتبين اليوم إنهم متمسكين بالدين عشان محتاجين يحسوا بربنا وليست مسألة اقتناع منطقي وثقة به .
- الإلحاد موضة ؟ دا فين في الشرق الأوسط ؟ مستحيل , أنا لا أجرؤ أن يعرف أقرب المقربين مني أني لا ديني , حكاية موضة دي في الغرب لأن الموضوع معاهم مش فارق وكل واحد حر , لكن هنا في بلادنا الإنسان الذي يترك الدين يعتبر كالقابض على الجمر لأنه يعيش في مجتمع لا يسمح لأفكاره بمجرد الظهور , ولذلك أعتبر أنا أن الإيمان هو حل أسهل كثيرًا لصاحبه وأن الإلحاد واللادينية هما القرار الصعب والعبء الثقيل على صاحبه .
- حكاية سب دين المتدينيين دي تلاقيها قليلة في صف الملحدين ـ بس مع المبتدئين منهم :) ـ ولكن الأكثرية تحاول أن تناقش فلا تجد إلا النعت بأقذر الصفات مع السباب الفج الغليظ , وإليك منتدى التوحيد كمثال ـ ولو قمت بدراسة حالة علمية للسباب لدى الطرفين فسوف تجده أكثر بأطنان المرات لدى المتدينين ـ وإليك فقط خطب الجمعة وما فيها من عدوانية وسباب ودعاء على اليهود والنصارى والكافرين وباقي شعوب الكرة الأرضية :97_old: ـ وسوف تجد أن السباب لدى اللادينيين هو فقط من وراء ستار خشية الذبح وهدفه الأول هو التنفيس عما يلقونه من اضطهاد لا يقارن بما لقيه أتباع محمد من كفار قريش !

Array - الإلحاد موضة ؟ دا فين في الشرق الأوسط ؟ مستحيل , أنا لا أجرؤ أن يعرف أقرب المقربين مني أني لا ديني , حكاية موضة دي في الغرب لأن الموضوع معاهم مش فارق وكل واحد حر , لكن هنا في بلادنا الإنسان الذي يترك الدين يعتبر كالقابض على الجمر لأنه يعيش في مجتمع لا يسمح لأفكاره بمجرد الظهور , ولذلك أعتبر أنا أن الإيمان هو حل أسهل كثيرًا لصاحبه وأن الإلحاد واللادينية هما القرار الصعب والعبء الثقيل على صاحبه .
[/quote]

دخلت لأعلق على هذه النقطة ، فسبقتني .

أعتقد ان كلامك سليم عزيزي رائف ، مع كامل الاحترام لرأي العزيز يجعله عامر ... فاتخاذ قرارت بهكذا أهمية تعتبر من أخطر الأمور عندنا .

أظن ان التدين هو الموضة السـائدة في مجتمعاتنا وليس العكس .

Arrayظن ان التدين هو الموضة السـائدة في مجتمعاتنا وليس العكس .[/quote]

:thumbup: فستق درجة أولى

Array
موضوع جميل لكن استوقفنى امرين
1- كيف لا يشعر الملحد فى الحاده بالعبثية ؟
اعنى ان العقل الوجدانى يجزم بان وجود العالم بدون خالق مدبر هو وجود عبثى لا غاية له , و يكون وجود الانسان عبثيا ايضا و هو ما توصل اليه سارتر
2- يقول الاخ كاتب الموضوع :

و لا ادرى لما لم يسال نفسه كيف نشا هذا الكون هل انشا الكون نفسه ؟!!
افهم ان يؤمن الملحد بازلية الكون او كما يقول الزميل الحكيم :الالحاد بالنسبة لى ان الكون كان موجودا دائما
اما ان اؤمن ببداية للكون و اقول بالالحاد فهذه مشكلة

تحياتى للجميع
[/quote]
عزيزى الكريم ( كميل ) شرفت الموضوع

أنا أشعر بالعبثية فى الحالتين وأعتقد أن من يقول بعدم عبثية الحياة يكون غير دقيق .. الأخيار يموتون بل يمزقون .. الاشرار والقساة يعيشون سعداء وآمنين .. الإنسان يجهد كل حياته ثم يترك كل شىء ويذهب إلى حيث لا يعلم هو ولا يعلم غيره يقينا ... الغبى تنزل على رأسه الأموال من كل جانب.. والعظماء جوعى الى جواره .. أى عبثية أكثر من هذا .. صاحب الأولاد الكثير يصيبة السرطان ويموت ويتركهم يتسولون ويبيتون فى مواقف السيارات واللص الذى جمع امواله من دماء غيره يعش كريما ويموت مستورا عزيزا هو وأولاده وأولاد أولاده ... هل هناك عبثية أكثر من هذه

كلنا يتحمل تبعات غيره .. بيئته .. اسمه .. شكله .. صفاته الوراثية .. كل شىء فكيف لا تكون الحياة عبثية .. لا اعتقد بوجود دليل واحد على ان للحياة هدف ... لذا فنحن نتخذ من الحياة ذاتها هدفا لها وفقط

بالنسبة لنشأة الكون فما هى المشكلة فى أن ينشىء الكون نفسه .. حتى فقهاء الإسلام منهم من قال الكون قديم ومنهم من قال بل حادث .. وأنت سيد العارفين ان قديم أى ( غير مخلوق ) .. نعم الملحد يرى ان الكون أزلى غير مخلوق أو نشأ من تلقاء نفسه فمسألة السببية أصلا مسألة طارئة على الكون وعلى افكارنا فقط .. وسندور فى نفس دائرة مفرغة ستقول أنت بالخلق وسيقول الملحد فمن خلق الله .. ستقول السبب الأول .. سيقول لك .. الكون هو السبب الأول وكفى

وقد يكون للكون عدة صور ولكن الصورة الحالية نشأت فى تقدير العلماء منذ 15-20 مليار سنة ولكن الصورة السابقة ربما كانت هى الأصل وهى الأبد .. وربما العلماء مخطئون فى تقدير المدة وبعد قليل يكتشفون أنه أزلى بحالته تلك فدوروا مع العلم حيث دار

وأنا فى شوق يا كميل العزيز لسماع رأيك فى باقى النقاط لو تكرمت

طيب يا رائف مش هنختلف يا مولانا
أنا بكلم في حاجه وانت بتتكلم في حاجه تانية خالص
ولا زلت عند رأيي -وبحترم رأيك- إن الإلحاد أصبح موضة عند الشباب اليوم
أديلك مثال : شاب سنه لا يتعدى العشرين يعني لسه بيدرس فاشل في دراسته ممتاز ، بيكلم معاي وبيقولي زمان كنت ملحد أرد أقول إيه برأيك ، شاب تاني أكبر منه بالكاد ممكن يكون قرا كتابين -طبعا بيظهر لك من لغة الحوار فلان مهموم بالبحث عما يؤرقه ، أم إن المسألة أن ألفظ ما لا أستثيغه وخلاص - بقوله بس كلامك كده اتغير ، قالي آه أنا كنت لا ديني من 5 شهور والآن أنعم علي ربنا وبقيت ملحد ! اللهم لا اعتراض .. مجموعات من الشباب على مدار عامين كاملين أقابلهم ليس فيهم مؤمنا واحد وكلهم يصنف نفسه على أنه ملحد ، ولم أتقاطع مع أحدهم فكريا باستثناء شخص واحد منهم -نشيط جدا- في دعم اتجاهه الفكري على الرغم من أنه لا يزال رهين خصمه الإسلامي ، مجموعة أخرى أقابلها لم تقرأ شيئا عن أي شيء وتكتفي بقراءة مقالات الإنترنات وتتحدث عن أنها صاحبة اتجاه فكري ..

أحدثك بالمقابل عن أناس كان النادي هنا سببا في تشريفي بمعرفتهم ، يدركون قيمة الكلمة بالنسبة لحرمها المقدس لا بالنسبة لحفرة ستهوي بهم أو ترفعهم ، وهم رغم علو قامتهم لا يتجاسرون على أن يقطعوا في امر أو يصنفون أنفسهم ضمن فريق العلم أو يصمون غيرهم بالجهل ..
ما أحدثك عنه يا رائف لا أدين به أحدا أو أرفع به أحدا ، فكل بيده وعقله خلاصه ، وكل مننا يعرف الصواب من الخطإ
وما حدثتك عنه سلوك شاذ -كان الرائع ألبير ألمح إليه في آخر مداخلاته (وهو ملحد أقرب إلى قلبي من كثير من المؤمنين) - لا يصدق على (كل) أهل الطائفة المتنورة !
دم طيبا ، وأشكر حسن ظنك بأخوك الغلبان .