الفاضلة هاجر
سلام ومحبة (f)
اقتباس: Hajer كتب/كتبت
اقتباس: god help us كتب/كتبت
فهذه حجة يا هاجر
وإلا فاين هذا الخروج
واين الرد علي مداخلاتي :?:
أم أن كل المداخلات كانت خروج :what:
السبب إنكِ في موقف محرج والدليل عدم الردوالاكتفاء بهه المداخلة الضعيفة جدا جدا
السبب محاولتك لتفسير كلام السيد المسيح علي هواكِ وهذا ما لم تستطيعي الاستمرار فيه
والان
ما زلت أنتظر الرد علي اللاشياء الغير خارجة عن الموضوع وتوضيح الاشياء الخارجة عن الموضوع :what::what:
هذا إذا كان يوجد رد
مع محبتي (f)
أولا تجنب هذه اللغة لاني امقتها و أتجنب أي احد يتكلم بها مسلم كان او مسيحي...
قال موقف محرج قال...
ما دام هذه اللغة غير مستحبة لديك فلماذا تجبري من يحاورك علي استخدامها معكِ:what:
أين الرد علي مداخلاتي واين الخروج المزعوم عن الموضوع :what:
اقتباس: Hajer كتب/كتبت
خلينا نبدا من الاول لعل و عسى نتفق..
ما معنى كلام المسيح ادناه؟؟
هكذا كل شجرة جيدة تصنع اثمارا جيدة.
اما الشجرة الردية فتصنع اثمارا رديّة.
لا تقدر شجرة جيدة ان تصنع اثمارا رديّة
ولا شجرة رديّة ان تصنع اثمارا جيدة.
ماذا يقصد بالتحديد؟؟
لنبدأ من الاول
لكن هذه الايات ليست هي البداية
البداية كانت أن بولس بسبب ماضيه في إضهاد الكنيسة والمسيحيين لا يصلح أن يكون رسولا لانه لابد من معرفة الاصل وطبيعته وأخلاقه
وكان الدليل الذي وضعتيه هو هذه الآيات
فقلنا أن كلام المسيح في هذه الايات لا يقول بهذا
أي لا يتكلم عن الانسان قبل معرفته بالمسيح بل ثماره من بعد هذه المعرفة
بدليل أنه إختار لاوي العشار علي الرغم من ماضيه ليصبح بعد دعوته وتعبه وأمانته ومحبة المسيح التي ملأت قلبه
متي الرسول (f)
ربما يقول البعض لاوي لا يصلح لانه كان عشار لكن ليس المهم ماذا كان قبل دعوته
المهم كيف اصبح هذا الانسان وكيف تغيرت حياته كليا
أي لا يٌحكم علي الانسان في جهله أي قبل معرفته بالمسيح
بل من بعد ما تقابل معه وقبل دعوته وعرفه وأحبه
وهذا هو الجمال عزيزتي (f)
وهذا ما قصده السيد المسيح في الآيات والتي تفضلتي بذكرها
ولنأخذها من أولها من حسب البشارة لمتي الاصحاح السابع
7: 13 ادخلوا من الباب الضيق لانه واسع الباب و رحب الطريق الذي يؤدي الى الهلاك و كثيرون هم الذين يدخلون منه
7: 14 ما اضيق الباب و اكرب الطريق الذي يؤدي الى الحياة و قليلون هم الذين يجدونه
ضيق الطريق المؤدي للملكوت ووواسع الباب المؤدي للهلاك
7: 15 احترزوا من الانبياء الكذبة الذين ياتونكم بثياب الحملان و لكنهم من داخل ذئاب خاطفة
سيأتي اشخاص لهم من الخارج حملان ولكن من الداخل ذئاب
فكيف سنعرفهم :what:
7: 16 [SIZE=5]
من ثمارهم تعرفونهم هل يجتنون من الشوك عنبا او من الحسك تينا
وهذا هو المقياس الاول والاخير للحكم علي الرسول أو الخادم أو المؤمن وهي ثماره أو بمعني اصح ثماره وأعماله وتعبة ومحبته
ولمعرفة الفرق بين الشوك والعنب من جهة والحسك والتين من جهة أخري هو الثمر
الشجرة التي تثمر عنب ستكون هي شجرة العنب وليست شوك بدليل إنها اثمرت عنب
وهكذا
7: 17 هكذا كل شجرة جيدة تصنع اثمارا جيدة و اما الشجرة الردية فتصنع اثمارا ردية
7: 18 لا تقدر شجرة جيدة ان تصنع اثمارا ردية و لا شجرة ردية ان تصنع اثمارا جيدة
هنا ايضا تأكيد أن الشجرة تٌعرف من ثمرها
إن وجد ثمر جيد فطبيعي ستكون الشجرة جيدة
إذا الحكم علي الشجرة هو الثمر لو جيد ستكون جيدة ولو رديء ستكون رديئة
7: 19 كل شجرة لا تصنع ثمرا جيدا تقطع و تلقى في النار
وهذا عقاب الشجرة التي لا تصنع ثمرا جيدا وكلا منا سيحاسب علي أعماله أي ثماره
[SIZE=5][SIZE=4]
7: 20 فاذا من ثمارهم تعرفونهم
وهنا يٌكرر السيد المسيح هذه الاية لتأكيد كلامه أن الثمر هو المقياس في الحكم علي الكذبة
والثمر هو ثمر كلام السيد المسيح ومدي التجاوب معه والالتزام به ويسمعه ويعمل به
وهذا ما أكده في أخر هذا الاصحاح
7: 24 فكل من يسمع اقوالي هذه و يعمل بها اشبهه برجل عاقل بنى بيته على الصخر
7: 25 فنزل المطر و جاءت الانهار و هبت الرياح و وقعت على ذلك البيت فلم يسقط لانه كان مؤسسا على الصخر
7: 26 و كل من يسمع اقوالي هذه و لا يعمل بها يشبه برجل جاهل بنى بيته على الرمل
7: 27 فنزل المطر و جاءت الانهار و هبت الرياح و صدمت ذلك البيت فسقط و كان سقوطه عظيما
7: 28 فلما اكمل يسوع هذه الاقوال بهتت الجموع من تعليمه
7: 29 لانه كان يعلمهم كمن له سلطان و ليس كالكتبة
مع محبتي (f)