{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
بهجت
الحرية قدرنا.
المشاركات: 7,099
الانضمام: Mar 2002
|
ما هو رد فعل الأردن المناسب على الإرهاب ؟
الزميلة شهرزاد .
تحية طيبة .
1- أتفق معك بالقطع في أن الاعتراف سيد الأدلة ولا داعي لإثبات المثبت المؤكد .
اقتباس:. هذا ما حدث تماما في 11 سبتمبر ، فلو حللنا النتائج سنجد أن إسرائيل و شيعة العراق و إيران و لبنان هم المستفيد الأكبر و أن .[/]
كيف؟
يجب أن تقرئي كل المداخلة لأنها متكاملة .. الزميلة الفاضلة .. ليس المستفيد هو الجاني دائما ، هذا يصدق فقط في الروايات البوليسية ،و لكن في لعبة الأمم المستفيد الأكبر عادة هي القوى المخططة المتربصة و ليست المتحركة بالضرورة ، لقد كانت بريطانيا لا اليابان المستفيد الأكبر من بيرل هاربور في الحرب العالمية الثانية ،و كانت هي أيضا لا ألمانيا المستفيد من حرب الغواصات في الحرب العالمية الأولى .
1- إسرائيل : نتيجة 11 سبتمبر و بدون أي مجهود حقيقي ، نجحت إسرائيل في ربط العمليات الاستشهادية بالعمليات الإرهابية و نالت تعاطف كل المجتمع الدولي رغم إفراطها الوقح في استخدام العنف ضد شعب أعزل لا حول له ولا قوة .كما نجحت في التخلص من الضغوط الدولية للبحث عن حل سلمي ،وهي الآن تملك زمام المبادرة في المنطقة بلا أي ضغط ، فالسعودية وحدها كانت قادرة على إحداث ضغوط على أمريكا ، و لكنها أصبحت في موقف دفاع بسبب تورط السعوديين في أحداث 11 /9 ولا تستطيع الضغط على أحد ، بل أضحي كل دورها تقبل الضغوط من أمريكا بوش و غالبا ما بعد بوش .
2- إيران : بدون أي جهد أو تعمد أدت الحوادث منذ 11 سبتمبر إلى إسقاط نظام طالبان و حكم صدام حسين و كلاهما كانا جارين معاديين لإيران ، وهناك الآن حكم مدني في أفغانستان يشارك فيه الشيعة ، و نظام آخر يقوده الشيعة في بغداد أقل ما يقال فيه أنه صديق لإيران ، كذلك و بتصفية الجيش العراقي البعثي أصبحت إيران القوة الإقليمية القوية الوحيدة في منطقة الخليج ،وبشكل أو آخر لا تزيد القوات الأمريكية في العراق عن كونها رهينة في يد إيران ، في نفس الوضع الذي كانت عليه القوات الأمريكية في فيتنام عندما كانت رهينة في يد الصين .
3- شيعة العراق : تحولت من أغلبية صامتة محبطة إلى أغلبية تمارس حقوقها السياسية و تسيطر على الحكم في العراق ، هذا حقها بالقطع ،و لكنها لم تكن لتحصل عليه دون حماقة بن لادن .
4- لبنان : هل يمكن لأحد أن يتصور خروج لبنان من الهيمنة السورية بدون سقوط نظام صدام ومظلة القوات الأمريكية في العراق ؟.رغم ان لبنان لم يبذل أي جهد للحصول على هذا الحق سوى التظاهر ، هذا التظاهر نفسه لم يكن ممكنا دون المظلة الأمريكية .
تحياتي .
المفتش كولومبو .
مرحبا بك و مصر أولا ..و اخبرا .
علي نور الله .:lol2:
وهل يوجد نادي الفكر العربي ؟. بل من قال أن علي نور الله موجود أصلا ، بل هذا ما يدعيه بهجت رغم انه هو أيضا وهم اخترعه الأمريكيون الذين لا يوجد بلدا باسمهم سوى ما يدعيه مدرس الجغرافيا ولا توجد مادة بهذا الاسم .ومن يدعي ذلك عليه ان يؤكد لي خلال 1000000 شاهد كلهم يبدأ بحرف q .
:10:
برافو .
اقتباس:و لكن الشيعة و مراجعهم تحرم دماء الابرياء تحريما قاطعا لا مواربة فيه
.
أشهد أني تابعت حوارات كثيرة غاضبة على الشبكة بين الشيعة تلوم كلها السيد علي السيستاني كونه رفض السماح بالانتقام من قتلة الشيعة المعروفين بدون محاكمة قانونية خلال السلطة المدنية ، وهم يعرفون صعوبة اثبات تلك الجرائم في المحاكم و بطئها ، و أذكر انه قال أنه لا يسمح بالانتقام حتى لو قتل نصف الشيعة . مجرد شهادة من رجل لا يثق في رجال الدين كلهم شيعة و سنة .
تروتسكي .
اقتباس:هذه العملية اسقطت شعبية القاعدة إلى الحضيض في الشارع الاردني,والأن هو الوقت الملائم لضرب الإسلام السياسي الحليف الرئيسي للملك السابق.
نعم للأسف يحظى هؤلاء الأوباش بشعبية بين البسطاء في الشارع العربي المحبط ،و لكن هل فقدوها بالفعل . لا أعتقد . أرجوك اقرأ هذه المقالة .
يالك من متفائل يا صديقي د. شاكر النابلسي
GMT 23:00:00 2005 الخميس 10 نوفمبر
. كمال غبريال
أخونا د. شاكر النابلسي طال انتظاره لانقشاع الظلمة، ويتصور أن النفق المظلم الذي نسير فيه يتجه إلى أعلى، حيث النور والحضارة والحداثة، كما لا بد وأنه يتصور أيضاً أن الكتل البشرية في شرقنا الكبير، قابلة للشفاء من سرطان الإجرام الذي تمكن من النخاع، حتى صارت العقول والقلوب قطع من السواد، لا فائدة منها ولا أمل فيها!!
مقالك في إيلاف اليوم 10/11/2005 بعنوان: "كيف انفجر بركان الإرهاب في الأردن؟" يشي بهذا التفاؤل، الذي ليس له على أرض الواقع ما يبرره، فحين تقول في نهاية مقالك: "واليوم يكتشف الشعب الأردني والشارع الأردني – إن كان لا يزال في وعيه – بأنه كان مخدوعاً، وبأنه دفع الثمن غالياً نتيجة لهذا الخداع، وبأن عليه أن يرفض دعوات الموت الانتحاري المجانية، ويعود إلى العقل، لكي لا يصبح الأردن منطقة منكوبة."، أقول لك عفواً يا صديقي فهذا لن يحدث، لن يعود الوعي للشارع الأردني، ولن يعيد النظر في مواقفه وتوجهاته، كما لم يفعل الشعب المصري من قبل، ألسنا "أمة عربية واحدة ذات رسالة خالدة؟"، صدق العفالقة والصداميون والناصريون والقومجيون في كل حدب وصوب، فنحن نحمل للعالم رسالة خالدة تجري في عروقنا، ولن نبارحها أو تبارحنا، اسمها باختصار "القتل والتدمير"!!
نحن يا سيدي مجرمون مع سبق الإصرار والترصد، ولا يفيد أن يتمسح أمثالك –أو أمثالي- لتبرير حالة الضلال العام السائدة، بإسنادها إلى الدعارة الإعلامية بالكلمة، كما جاء في مقالك: "وأقلام أردنية كثيرة في الصحافة الأردنية تمتدح الإرهاب القائم بالعراق وتطلق عليه "المقاومة الشريفة"، وتكيل له المدائح شعراً ونثراً. ولم نقرأ في الإعلام الذي كان معظمه مشترى من نظام صدام حسين بالكوبونات النفطية، والرواتب الشهرية، والسيارات الألمانية، والمنح الدراسية.. الخ كلمة حق كانت تقال في هذا الإرهاب،"، فرجال الإعلام الآن يا صديقي لا يقبضون من صدام، ولا أتصور أن بن لادن أو الزرقاوي عندهم ما يعطونه للآلاف من هؤلاء الأشاوس، إن ما يفعلونه ببساطة أنهم يبيعون البضاعة التي يريدها السوق، الجماهير تريد أن تشنف آذانها وقلوبها بنباح الكراهية، وتشتاق أن تروي غليل ضعفها وخستها، بسفك الدماء أنهاراً، وليس من المهم والحالة هذه سفك دماء من، دماء من نصر على اعتبارهم أعداء أو دماءنا نحن، ليس في هذا أدني مشكلة، المهم توفر نهر جار من الدماء المسفوكة، فنحن نحتاجها كما نحتاج الماء والهواء.
حدث أبشع من هذا في مصر، في طابا وشرم الشيخ، وظننت مثلك أننا وصلنا للنقطة التي يتحتم فيها أن يعود الوعي المفقود، أن نستفيق، أن نقف وقفة رجل واحد في مواجهة الإرهاب والكراهية العمياء، ليس للآخر فقط وإنما لأنفسنا وللحياة نفسها، لكنني سرعان ما اكتشفت أنني كنت ساذجاً، سذاجة يحسدني عليها السذج، لن أذكرك بتبريرات من يدعون أنهم رجال فكر ومحللين سياسيين، أو مشايخ تحريض، في قنواتنا الفضائية المناضلة، سواء المحرضين علانية على القتل والإرهاب، أو حزب "بن لكن" عظيم الانحطاط والخسة، لكنني أحب أن أخبرك بما هو غير متاح لك وأنت في أمريكا، أرض الحضارة والحرية، أخبرك عن ردود أفعال ما يسمى برجل الشارع، الإنسان البسيط، الذي لم يقبض من صدام ولا من أي مصدر من مصادر البترودولار، فبعد أحداث طابا وشرم الشيخ، واليوم بعد أحداث عمَّان، سألت من حولي، ونحن في غمرة مشاهد المأساة على شاشات التليفزيون، كانت الإجابات نفس ما يردد في وسائل الإعلام المناضلة!!
هل يكفي هنا إسناد الأمر إلى التأثر بالخطاب الإعلامي السائد؟
لو قلنا هذا، علينا أن نتساءل لماذا ينتصر خطاب إعلامي، على المشاعر الإنسانية في أبسط صورها، إن كان لمثل هذه المشاعر من وجود في عالم العرب والعروبة؟!
من بين من استطلعت رأيهم عامل معوق يسير بعكاز، وينحدر من أصل ريفي، وآخر موظف متواضع الحال، من الإدارة الوسطى في السلم الوظيفي، وعمره قارب الستين، ولا أظن أن أحدهما يتعرض لشحنات مكثفة من سموم قناة الجزيرة والمنار وما يماثلها، فظروفهما لا تسمح بالانبطاح الطويل أمام التليفزيون، ومع ذلك تطابقت رؤيتهما مع ذات الرؤى الشيطانية.
لست متأكداً مما أقول، لكن يبدو أن الأمر ليس أن الجماهير تردد ما يصبه في آذانها شياطين العروبة والتطرف الديني، ولكن العكس، فرغبة الجماهير ونزعاتها البدائية الغريزية، هي التي تلهم أعلام هذا الخطاب، بما يكفل لهم قيادة الجماهير، والركوب على ظهورها التي تبحث عمن يمتطيها!!
انظر إلى القائد بن القائد، والصنديد بن الصنديد، وهو يقف في أشد لحظات الشعب السوري المسكين حرجاً، وإدارته متهمة بالإجرام والقتل، يقف ليردد العنتريات المعهودة، وبأنه لن ينحني (أمام العدالة العالمية)، ولن ينحني الشعب السوري (إلا أمامه هو وزبانيته)، ثم يجد ويا للعجب من يصفق له، رغم أن رأس الذئب الطائر (صدام حسين) مازال معلقاً في الهواء، أي مهزلة أبشع من ذلك؟!
أنا في حيرة من أمري وأمر شعوبنا يا صديقي د. شاكر النابلسي!
أتساءل مع من قال: "صحوة الموت ما أرى أم أرى غفوة الحياة؟"
هل الحياة في شرقنا أطبقت جفونها وماتت؟!
هل ألقت شعوبنا نفسها من على سفح جبل الحضارة الإنسانية، وآثرت وإلى الأبد، التمرغ في وحل الغرائز البدائية للإنسان الأول، حين كان يأكل اللحم نيئاً، قبل أن يكتشف النار؟!
من حسن حظك يا صديقي أنك تعيش هناك، في النصف الغربي من العالم، ولا تعيش هنا مثلي، في مستنقع من الخسة والنذالة والبدائية!!
صديقي د. شاكر النابلسي: أتهمك بالتفاؤل غير المبرر منطقياً، وتستطيع أنت أن تتهمني بالتشاؤم غير المبرر منطقياً، وأتمنى أن تكون أنت على صواب، وأن أكون أنا على خطأ، وإلى أن يتيسر تبين من منا على صواب، سوف تسفك أنهار من الدماء، وتنفث فيوض من سموم الأشاوس والصناديد والمجاهدين، وفي أثناء ذلك سترسل الصين رواداً إلى الفضاء، ثم إلى القمر، فيما نطقطق نحن عظام أرجلنا، ونستمتع بأناشيد الجهاد والنضال، وأصوات التفجيرات، وصراخ النسوة والأطفال هنا وهناك!!
|
|
11-14-2005, 01:20 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
ضيف
Unregistered
|
ما هو رد فعل الأردن المناسب على الإرهاب ؟
اقتباس: على نور الله كتب/كتبت
الزميل اثيل تفضل بالقول :
.................
فكما قلت مرارا لا يوجد شيء اسمه تنظيم قاعدة وانما هو من صنع خيال المخابرات المركزية الامريكية فضلا عن ان الزرقاوي شخصيّة أسطورية كجحا تماما
..................
الجواب:
و بدورى اذا اقول لك :
لا يوجد شئ اسمه فيلق بدر :D و هو اختراع وهمى من اختراعات الوهابيين فى العراق لجذب انتباه العالم اليهم
و لا يوجد جيش امريكى فى العراق من اصله :D
و هو اختراع من اختراعات صدام ليمنع الغزو الامريكى للعراق
بصراحة بدات اشك اذا كان يوجد عراق ام لا ؟؟؟؟
لا اعلم :what:
من قال لا اعلم فقد افتى :D
اللهم صل على محمد و ال محمد
لا فتى الا على و لا سيف الا ذو الفقار
حلوة النكتة سيد علي
:lol::lol::lol::lol:
شكرا لخفة الدم المبالغ فيها
|
|
11-14-2005, 06:55 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}