اقتباس: الخلية الأولى كتب
حقيقة أنا لم أمارس ماذكرت ولكنني أنظر لهذا العقل الصغير عندما يريد أن يعاند ويكابر رب العالمين .
طيب، برافو عليك يا شاطر !
فلتذهب الآن ولتناقش بعلمك الغزير من يحملون عقلاً كبيراً كالذي تحمله خليتك الأولى !
وحظاً سعيداً ![/COLOR]
اقتباس: الصفي كتب
و يعطينا بعض استعمالات الكلمة التي يفيد معظمها معنى ( الالم).
فاذا كان قصد القران بان المحيض ( و ليس الحيض اي الطمث) هو ألم فاين الخطأ في ذلك؟
قال الزميل الصافي في البدء أن الحيض هو أذى لأن الجماع أثنائه يمكن أن يضر بالمرأة.
وعندما أوضحنا أن كون الجماع أثناء الحيض يضر بالمرأة فهذا لا يعني أن الحيض بحد ذاته أذى، بل أن الممارسة الجنسية هي الأذى (على افتراض صحة ما جاء به)، انتقل ليفسر الأذى على أنه "ألم" بعد أن كان فسره كما هو معروف على أنه ضرر !
معجم المحيط يقول كما نعرف جميعاً أن الأذَى هو الضرر والمكروه.
ثم إذا دققنا في الآية نجد بوضوح أن القرآن يستخدم كلمة أذى بمعناها المتداول أي الشيء المؤذي المضر بل والنجس الذي يَمنع من مجامعة المرأة حتى تتطهر منه : (وَيَسْأَلُونَكَ عَنِ الْمَحِيضِ قُلْ هُوَ أَذًى فَاعْتَزِلُواْ النِّسَاء فِي الْمَحِيضِ وَلاَ تَقْرَبُوهُنَّ حَتَّىَ
يَطْهُرْنَ).
في حين أن الحيض ليس بأذى ولا بضرر ولا بمكروه ولا بنجاسة، بل هو اساسي وضروري لإزالة البويضة الغير ملقحة وملحقاتها من أجل تهيئة الرحم من جديد لدورة شهرية جديدة قد يستقبل الرحم فيها حياة طفل جديد.
فالحيض مفيد ولا غنى عنه لصحة المرأة ولتهيئة الرحم لدورة جديدة وحياة محتملة جديدة.
ودم الحيض هو دم طبيعي وجزء من دورة طمثية شهرية طبيعية ضرورية مفيدة لا يمكن بدونها تلقيح المرأة ولا ولادة أي إنسان.
أي أن كلام القرآن الذي يقول بأن الحيض أذى هو كلام خاطئ ومناقض لأبسط أسس الطب ومعارفه.[/COLOR]
اقتباس: الصفي كتب
من الغريب انك في ترجمتك للموقع بينت ان مداعبة المرأة الحائض و ملامستها تسهل من المحيض مما يبن ان سنته (ص) اسبق مما تقولونه الان
و لعل السيد عبد المسيح يدرك الان بان مباشرة النبي ( و هي ليست جماعا) قد وجدت تبريرا علميا من السيد دوريمي!!
آسف يا عزيزي لتخييب آمالك الإعجازية من جديد.
فالنص يقول أن النشوة الجنسية أي (Orgasm)، خلال فترة الطمث هي التي تخفف من أوجاع تقلصات وآلام البطن. عدا عن أنها تساعد في استرخاء بقية عضلات جسم المرأة.
أما ما أوصى به محمد والقرآن أثناء المحيض فهو تحريم الجماع الذي يوصل لهذه الحالة من النشوة.
أي أن محمد كان أنانياً في سلوكه ووصاياه بحيث أنه كان يستمتع بمداعبة المرأة بكل الوسائل
باستثناء فرجها وما حوله، لإشباع شهوته مما يؤدي بطبيعة الحال لإثارتها وزيادة شهوتها وشبقها دون الوصول لإشباعها وإرضائها جنسياً، بحيث يضاف هذا الحرمان الجنسي إلى الآلام التي تعاني منها أثناء الحيض.
فيشبع الرجل شهوته وتبقى المرأة مع حرمانها وآلامها.
تحياتي (f) [/COLOR]