observer
عضو رائد
المشاركات: 3,133
الانضمام: Mar 2005
|
RE: مصر في الطريق لتكون دولة معادية لفلسطين
(01-12-2010, 12:16 PM)خالد كتب: عزيزي أوبزيرفر،
التجربة الاشتراكية والشيوعية فشلت لأنها تعالج المكنة وليس الإنسان، هو نظام صالح للروبوتات والتروس المسننة لا أكثر ولا أقل، أما عن رفعه دور المرأة، فلعله أخفض من دور الرجل فبدا للناظر عن بعد أن المرأة هي التي صعدت.
أما عن الأيدولوجية التي نعت واضعها بالبدوي، فعلى ما يبدو كل عربي عندك بدوي، وكل مدعبل جوز وكل أبيض شحم، وفي ظل هذا التحيز يصعب تصور حكم حيادي على الشيوعية، فمن الناس من يقاتل علي كرها به وليس حبا لمعاوية.
أما عن الإسلام الصحيح والمزور، ففي كل الأنظمة الدستورية هناك قواعد تحكم شكل الدولة، هذه القاعدة لها مصدر اشتقاق، ولعلك لو استشرت أي متفقه في القانون الدستوري أن يرشدك إلى ماهية الدستور وكيف الحكم على الدولة أنها تطبقه أم لا، أم لعلك تريد أن تقول أن بريطانيا هي دولة جمهورية وفرنسا ملكية؟
عزيزي خالد
انا هنا لست في معرض الدفاع عن الشيوعية او تفنيدها، و لكني ذكرتها هنا كمثل لازدواجية التفكير في المقارنة و النقد بين الاسلام و غيره من الانظمة السياسية. فلاحظ مثلا انت هنا ما كان ردك علي، فنظرية لها فلسفة مادية لها جذور من قبل قرون من الميلاد امتدت من ارسطو الى كارل ماركس و انجلز و لينيين قبل مئة عام فندتها انت بجملة بسيطة و قلت
التجربة الاشتراكية والشيوعية فشلت لأنها تعالج المكنة وليس الإنسان
و عند ذكر الاسلام السياسي اختزلت مشكلته بعدم التطبيق الصحيح لدستوره و احلتني الى مستشارين قانونيين للتحقق من ذلك. و بهذا تتعامى عن حقيقة بشاعة هذا الدستور و تلف و تدور لتقنعنا بعد باننا لم نتذوق حلاوته و ان بقينا هكذا سنحتاج الى اربعة عشر قرنا اخرى لنقول باننا لم نجرب الاسلام الصحيح.
و هنا اقول اي دستور جميل تطالب بتطبيقه يقسم المجتمع طبقات على اساس ديني و جنسي، اي ذكر و انثى. اي دولة نموذجية تريد بنائها عندما تحيل جزء من مواطنيها الى مواطنين درجة ثانية تحت مسمى اهل الذمة و تفصل نصف المجتمع عن نصفه الثاني تحت مسمى الفصل بين الذكر و الانثى. ما شكل المجتمع الذي ستنتجه عندما تشوه مواطنيه بحجة اقامة الحد من قطع ايدي و ارجل و رجم؟؟؟
|
|
01-12-2010, 01:23 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
AhmedTarek
عضو رائد
المشاركات: 1,102
الانضمام: Mar 2007
|
RE: مصر في الطريق لتكون دولة معادية لفلسطين
اقتباس:معناه لازم تطخ حالك ....
كيف أطخ حالي؟!
هل تعتقد أن الجميع مثلك أكل في نفسي و أطخ أخي و أطخ من تبناني وتبنى نتيجة مسلسل غباءاتي السياسية و عجزي العقلي وتحمل جحودي ونكران جميلي؟
اقتباس:كل الذي وضعته بالخط الاحمر صحيح
الأخ السويسري يعاير مصر بالفقر والجهل والمرض... beggars can't be choosers
اقتباس:إذا عندك اعتراض ، حدد بدلا من الهمز و اللمز.
أي همز وأي لمز..كلامي واضح وموجه ضد من يختلق عداوات ويلوم إعلام نصفة على الأقل ضد الجدار العازل ولم يتطرق أحد لأي خطاب عنصري، على خلاف السقطات العنصرية ضد الجزائر، ضد الفلسطينيين، فشئت أم أبيت أنت وشئت أنا أم أبيت، سبي للفلسطيني سب لنفسي..
و معظم من أعرفهم من الفلسطينيين يؤيدون ما تفعله مصر بل ويطالبون بالمزيد لأن الأمر واضح ومحاولة إحراج مصر التي تقدس الدم الفلسطيني ولم تستخدمه يوماً أمر لا ينفع معها الحوار...
وخدلك شوية همز ولمز ...ديل الكلب عمره ما ينعدل ولو علقوا فيه قالب..
وإن غلبتك طبيعتك الانتحارية أرجوك لا تلومن إلا نفسك وكفاية لعب دور الضحية.Jews already mastered the victimization game long time ago and they are definitely smarter at it ..
اقتباس:تمسح الارض بالكوماندوز المصرى الذى لم نسمع له فعلا الا قتله لركاب الطائة المصرية
من علامات الإعاقة الذهنية عند البعض إعتبار أن التاريخ بدأ يوم نجحت الثورة الإسلامية...
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 01-12-2010, 02:20 PM بواسطة AhmedTarek.)
|
|
01-12-2010, 02:13 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
vodka
عضو رائد
المشاركات: 3,876
الانضمام: Aug 2007
|
RE: مصر في الطريق لتكون دولة معادية لفلسطين
(01-12-2010, 03:57 AM)خالد كتب: بوسة الإخوان يا عزيزي لم يجربها أحد
جربوها اهل غزة وهذه شهادة احدهم وهو يصف هذه البوسات
http://www.youtube.com/watch?v=Cng7kWGbGXA
استمع لما يقوله
وانظر له بعد قتله
وحرق بيته
اقتباس:على أنني أكرر أنهم ليسوا الإسلاميين الوحيدين المعنيين بالسياسة.
يوجد حزب التحرير الاسلامي
بانتظار ان يمارس تجربته
بعد الجهاد
وبعد السلفيين
وبعد القاعدة
غزة حقل تجارب
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 01-12-2010, 03:27 PM بواسطة vodka.)
|
|
01-12-2010, 03:25 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
العلماني
خدني على الأرض اللي ربّتني ...
المشاركات: 4,079
الانضمام: Nov 2001
|
RE: مصر في الطريق لتكون دولة معادية لفلسطين
(01-12-2010, 03:57 AM)خالد كتب: عزيزي العلماني،
هل سبب أن إسرائيل ومصر تحاصران حماس نكاية في الإسلام، أم تلكلك، أم نكاية في حماس تحديدا؟
يعني لو شلنا حماس عن السلطة؟ رح إسرائيل تعترف بدولة فلسطينية، وتصير ايامنا ورود وربيع وجو بديع؟
إما رح يطلعوا مشكلة جديدة؟
يعني سنة 2002 ما كان في حماس ولا ما يحمسون، وشفنا مجازر ومصايب، وصارت حجة إسرائيل ابو عمار وحصاره في المقاطعة، كان ساعتها يتنازل حضرة جنابه عن السلطة ويسلمها لأبو مازن، ويطلع تقاعد على تونس أو غيرها، وما كان في داعي لمجزرة جنين.
أما عن الإسلاميين، فلأمر ما ينسب الإسلاميون للإخوان، رغم أن العكس هو الصحيح، فالإخوان بعض الإسلاميين وليسوا كلهم، وبالمناسبة السعيدة، سيبقى الإسلام مطلوب الأمة حتى تجربه وتفشل، ولأمر ما لا ارى إعترافا حقيقيا من الناس على إسلامية إيران والسعودية والسودان وطالبان، هؤلاء أريد منهم أن يكونوا إسلاميون وليس أن الناس رفعتهم عن وعي لهذا الأمر.
أما ضربك للماضي السحيق الأمثال، فهل ترى أن الديمقراطية الإغريقية هي التي تطبقها الشعوب الأوربية اليوم؟ أم انها طورت الفكرة الأم على نسق جديد؟
عندي ظن، أرجو أن لا يكون من ظن السيء، أن الكثيرين ممن دعوا ضد الإسلاميين لم يقرؤوا إلا مقتطفات من كتاب الظلال وبعض من معالم في الطريق، وشيء مما أريد له ان يكون شيئا، وتم ترك الكثير مما هو شيء فعلا قصدا.
عامة يا سندي، قد يكون من العبث طرح مشروع إسلامي على الأمة ما لم تجرب حتى الثمالة كافة الحلول المستوردة، وتيأس منها أيما يآس، وريثما يتم ذلكم الإبلاس فسأختار مجلسا للنظر بعيدا عن الخطر، واي خطر أن نكون وسط أناس لا يخطؤون، كلهم مرسل برسالة سامية لا يشبهها شيء، ولا تفوتها فائتة.
بوسة الإخوان يا عزيزي لم يجربها أحد حتى يفضل عليها عضة البعث، ولم يكن الإخوان يوما بسياسيين ناجحين، ولن يكونوا، مع الأسف أكثر ما قدروا عليه هو أنهم أداة بعلم أو بغير علم. على أنني أكرر أنهم ليسوا الإسلاميين الوحيدين المعنيين بالسياسة.
لم يجربها أحد يا خالد؟
خلفنا 1000 سنة على الأقل من الحكم الذي يدعي أصحابه أنه إسلامي، ابتداء من حكم المماليك (كي لا نعود إلى خير القرون ونفتح السجلات المقيتة لدولة الخلافة) مروراً بسلاطين بني عثمان وصولاً إلى عهد "الملا عمر" وإمارة "حماستان" في غزة. إذا كانت هذه النماذج كلها ليست إسلامية، وكان "سودان الترابي" في التسعينيات ليس إسلامياً، فما هو هذا النموذج الإسلامي الخطير الذي لا يستطيع أن يطبقه كل من يدعيه ومتى طُبق أصلاً؟ أم هو نموذج وهمي خيالي لا يتصل بعالمنا بصلة؟
وبعدين يا صاحبي "المكتوب يقرأ من عنوانه" و"ما بتقدر تساوي من الجعساس مسّاس". إذ ليس هناك ما يمكن تسميته "بالمشروع الإسلامي" للدولة سوى بعض التوليفات الغريبة العجيبة التي تأخذ ببعض نظم الدولة الغربية و"تدحش" بينها "أحكام الجلد والرجم والجدع والتعزير" وثقافة "علّب وحجّب" و"اضربوهن" "وركبة المرأة عورة، وصوتها من خلف ثقب الباب عورة". ثم تجبل هذا كله بمجبال "وللذكر مثل حظ الأنثيين" و"اتخذوا من النساء مثنى وثلاث ورباع"، وتضيف إلى الناتج بعض "بهارات يوم القيامة" ورشّة خفيفة من "تحريم الربا" والمايونيز .. بعد ذلك توضع هذه الوجبة الملوكية على مائدة "الولاء والبراء" فيأكل منها "أهل الذمة" ويموت "المرتد" جوعاً ... وبالهنا والشفا - كما يقول المصريون -.
ما يسمى بالمشروع الإسلامي ليس أصيلاً إذاً، فدولة الرسول في المدينة كانت "دولة استبدادية" ودولة الخلافة يسميها "الإخونجية" أنفسهم "بالملك العضوض" ويعتبرونها مارقة. أما دولة الصحابة، والتي لم تستمر لأكثر من عشرين سنة إلا بالكاد، فإنها كانت عبارة عن "أوليغارخية ثيوقراطية مستبدة" يميزها التمدد إلى الخارج والاقتتال في الداخل. فاختيار الخليفة الأول صاحبه انشقاق "الشيعة"، والخليفة الثاني مات مقتولاً بين أنصاره، والخليفة الثالث قتل في داره وهو يصلي ويقرأ القرآن، والخليفة الرابع لم يكن يحكم إلا نصف الدولة ومات غيلة وغدراً.
يعني شو؟ يعني ما يسمى "بالدولة الاسلامية" هي مشروع فاشل من أول أيامه حتى آخرها، وصعب أن يقتنع به أحد اليوم في عهد الحريات والعولمة إلا بعض الجماهير المغيبة، وما أكثرها في عالمنا. ولكن كل هذا ليس موضوعنا. فموضوعنا "حماس" وإمارتها في "غزة" وشقها الصف الفلسطيني صفين، وتجويع أهل القطاع وترويعهم عبر مغامرات سياسية دنيئة فاشلة حصدت حتى اليوم حصاراً وحرباً ومشاكل مع دولة شقيقة، أدت هذه الساعة إلى إحكام الحصار أكثر فأكثر حول أخوتنا في القطاع. وضربهم في قوت يومهم وقوت عيالهم في المستقبل القريب.
هذا هو موضوعنا، أما الحل فهو واحد من ثلاثة كنت قد تحدثت عنها فوق، وللأسف فكافة هذه الحلول لن تمر إلا عبر حمّام من الدم الفلسطيني (بركات "حماس" يا سندي !!). ومبروك علينا "حماس" وجرائم "حماس" ومغامرات "حماس" ومقامرات "حماس"، ولنذهب إلى الجحيم من أجل بعض الشيوخ الذين في طريقهم لحرمان أطفال القطاع من "إبصار الخبز إلا في المنام" ويعدونهم "بالشهادة ونكاح الحور العين والشرب من خمور الجنة"، وعلى راي "زياد الرحباني": "أنت بس موت ... وخوذ نتيجة" !!!
واسلم لي
العلماني
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 01-12-2010, 03:41 PM بواسطة العلماني.)
|
|
01-12-2010, 03:39 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
على نور الله
Banned
المشاركات: 8,439
الانضمام: Apr 2005
|
RE: مصر في الطريق لتكون دولة معادية لفلسطين
الزميل العلمانى :
هل تعتبر الطرح الذى تقدمه منطقيا ؟؟؟؟؟ و الاغرب انك كفلسطينى تقبله
يعنى افهم من كلامك ان المشكلة كلها محصورة فى حماس
طيب بفرض ترك حماس لغزة يعنى انتحرت حماس و لم يعاد هناك شئ اسمه حماس
و عادت السلطة الفلسطينية
و اثناء المفاوضات رفضت السلطة الفلسطينية شرطا من الشروط و رفضت التوقيع
تعود مصر مرة اخرى و تحاصر القطاع مع الصهاينة و الامريكيين و يفرضون على السلطة التوقيع بس هذه المرة سيهددون السلطة ببناء سقف لان الجدر و الحيطان موجودة فلن يبقى شئ يضغطون به على اهل الارض المحتلة الا ببناء سقف فولاذى يمنع تهريب اشعة الشمس .
يعنى حسنى مبارك هو من يتحكم بالقرار الفلسطينى و سيجره الى كارثة كما جر بلاده الى كارثة اخلاقية و اقتصادية و سياسية .
ليس من حق اى دولة عربية او اسلامية داعمة التحكم بالقرار الفلسطينى الداخلى , و من حق الشعب الفلسطينى ان يحدد سلطته سواء بالانتخابات التى فازت فيها حماس او بالحرب الاهلية التى تحدد من هو الاقوى و ذو تواجد على الساحة اقوى بالانصار المقاتلين و ايضا بذلك فازت حماس , اما ان تتدخل اطراف خارجية للقضاء على طرف و تعزيز وجود طرف اخر فهذا تمرير للقضية الفلسطينية .
ملاحظة : اعلم ان البعض سيسارع الان للتذكير بان ايران دعمت حماس فاجيب قبل ان يطرح اى غبى هذه السخافات بان ايران دعمت المقاومة الفلسطينية دون اهتمام بالايديولوجية , عدا ذلك فايران لم تتدخل بالشان الفلسطينى الداخلى و الدليل هى حركة الجهاد الاسلامى التى رفضت نهائيا المشاركة فى السلطة الفلسطينية و هى اقرب من حماس لتمثيل موقف ايران من القضية و هو ان المقاومة لا يجب ان تدخل فى السلطة و هذا ما خالفته حماس و تعارضت فيه مع ايران و لكن ايران لم تضغط و لم توقف تاييدها لحماس لانها تمثل المقاومة الاعرض و الاكبر فى ارض الواقع .
اى دعم عربى للمقاومة الفلسطينية ( عدا الجزائر و تونس و اليمن) كان وراءه اهداف للضغط على ممثلية الشعب الفلسطينى و حسنى الان يحاول اجبار الفلسطينيين فى غزة على خيار معين و لو انه يعلم بان البلطجية الذين استعملهم فى انتخاباته الكوميدية يستطيعون تحقيق اغراضه فى غزة لارسلهم , و احب التاكيد مرة اخرى ان اى قوة مصرية تدخل الى غزة لمحاربة حماس مصيرها الابادة و هذا ما اثبته الفلسطينيون فى حصارات مخيماتهم على مر الاحداث , نعم ممكن تدمير المخيمات او حرقها او مسحها بالارض لعدم توفر السلاح عند الفلسطينيين الكافى لمنع ذلك , و لكن السيطرة على المخيم و اقتحامه فعلى من يفكر بذلك الاستماع الى اغنية ام كلثوم : لسا فاكر كان زمان ,
يعنى قبل ان تمتلئ غزة و مخيمات غزة بالسلاح , و لذلك لم يقتحم الصهاينة غزة و لا مخيمات غزة لان الصهاينة ليسوا على هذه الدرجة من الغباء .
اللهم صل على محمد و ال محمد
لا فتى الا على و لا سيف الا ذو الفقار
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 01-12-2010, 05:00 PM بواسطة على نور الله.)
|
|
01-12-2010, 04:56 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}