(07-27-2010, 09:40 AM)حنيفا على الفطرة كتب:  

(07-23-2010, 08:47 PM)صصصصصصصص كتب:  

(07-23-2010, 08:38 PM)observer كتب:  

(07-23-2010, 08:31 PM)صصصصصصصص كتب:  

(07-23-2010, 08:27 PM)observer كتب:  

(07-23-2010, 08:17 PM)صصصصصصصص كتب:  

(07-23-2010, 08:07 PM)observer كتب:  لا يوجد اي دليل عقلي يستطيع ان يؤكد ان الله واحدا او ثلاثة او عشرة. من الناحية الايمانية نحن نعرف عن لاهوت الله بالقدر الذي هو يكشفه لنا.

الدليل العقلي هو التالي:
لنفرض أن أحد الخالقين خلق الشمش مثلاً فالذي يخلق الشمس هل سينتظر من يخلق له الأرض أم ماذا طبعاً لا و الذي يخلق الأرض هل سينتظر من يخلق له باقي النجوم طبعاً لا و الذي خلق الشمس و الأرض و النجوم و السماء هل سينتظر من يخلق له البشر طبعاً لا و من هنا نلاحظ أن الخالق الذي يخلق شمس يستطيع أن يخلق كل شيء و لا داعي لوجود أي خالق آخر.
النتيجة أي أن الخالق هو الله الواحد الأحد الفرد الصمد لا إله إلا هو ليس كمثل شيء لا في الأرض و لا في السماء .

لمَ لا؟ هل تعرف طبيعة الله لتحكم؟
لمَ لا يكون هناك اربعة الهة متوافقين متناغمين فيما بينهم بسبب طبيعتهم الالهية بشكل غريب عجيب لا يدركه عقل بني آدم؟

لماذا لا يخلق كل واحد منهم أرض و يخلق سماء و يخلق نجوم و يخلق بشر لطالما أنهم جميعاً متساوون إلاهياً .
أي لماذا ينتظرون بعضهم في الخلق

لمَ لا؟ فهناك نظرية الاكوان المتوازية في الفيزياء. اي انه يوجد اكثر من كون!!!

و لماذا لا يخلق كل إله أكوان متوازية لوحده .

لماذا يخلقون كبعضعهم نفس التصميم
نفس التصميم هو أثبات بوجود نفس المصمم

اولا الاكوان ليست نفس التصميم، ثانيا حتى ولو نفس التصميم لا يثبت هذا ان المصمم واحد. فالمرسيدس و الفلكسفاجن نفس التصميم و لكن لمصممين مختلفين.

حنيفا على الفطرة

تقول الصانع هو الإنسان الإنسان كافر ومؤمن حسب المعايير القرأنية هل الإنسان واحد يعني هل هذا منطق هل نحن في سوق الجملة والمفرق فجأة بسبب الأهواء صار كل الإنسان واحد وهل كل (جمع الله ) هو الله واحد حسب منطقك العجيب وكأنك جعلت من الله الواحد حوالي 7 مليار الله وأنت تحاول أن تثبت رأيك

---

سلام

عزيزي الفكر الحر يوجد في القران نفسه أيات بمعنى لا تخر صما بكما عميا عندما تقرأ أيات إله الإسلامي أي من ناحية سلم تسليما ومن ناحية أخرى لا تسلم تسليما وكما أنه ليس من الضروري أن يكون خالق واحد لكل الصناع كما أفترضت حضرتك فقد يكون يوجد خالقين للأكوان المتوازية وليس من الضروري خالق واحد والغريب أن مثالك يؤكد ذلك فقد عبرت عن ذلك بإتحاد الشركات والشركات جمع وليس مفرق أي بتعبير أخر إجماع الألهة

لم تفهمني ,
لا يوجد إجابة على سؤالك , ولن يستطيع أحد !
الإحتمالين قائمين , فقد يكون واحد أو أكثر , وقد يكونوا منسجمين وبينهم قوانين , أو متحاربين !
ولكن التفكير في الموضوع لن يؤدي إلى نتيجة !
إلا إذا الغرض من الموضوع , إيضاح هشاشة الإله الواحد الأوحد , التي جعلها الكثيرون من المسلمات والثوابت !
فهنا معك حق , فهي ليست حقيقة عقلانية , إنها معلومة مجهولة وبشكل متعمد !
بالنسبة لي , الإله هو نوع من أنواع الطاقة الأولى ( البداية ) , ليس له شكل ومجسم معين ! , هذه الطاقة قد لا تكون النور أو الكهرباء أو الليزر , إنما طاقة لها خصائص ومميزات مجهولة تماما !!!
وما نحن في الدنيا إلا كالحلم , والحياة الحقيقية هي في العالم الاخر , بعد الموت ! , ولكن حلم من نوع اخر وليس كحلم النوم !
بمعنى خدعة , لكشف الظالمين والطغاة والمعتدين ! , يستمتعون قليلا في حلم يظنون أنه الحياة الحقيقية !
فأجسادنا حاليا ماهي إلا جسد مخادع يقوم محل الجسد الأصلي الحقيقي في الاخرة !

عزيزي الفكر الحر

أعلق على مفهوم الطغاة والعصاة فهنا أعتقد أنه على الأرجح أي إنسان يتربى ببيئة هتلر ويمتلك المورثات الجينية لهتلر قد يصبح هتلر
يجب أن يسعى الإنسان وخصوصا الأن إصلاح تلك الأمور مثل المورثات الجينية وتأثير البيئة على الإنسان وأن لا ينتظر مصباح علاء الدين ، إنتظار مصباح علاء الدين يخالف بعض الشيء منطقيا وعقلانيا الهدف من خلق ومنح العقل الحر فلا فرق بين البهيمة والإنسان في هذه الحالة تحديدا

أردت أن أتأكد من أن هؤلاء المئات الملايين من الناس الذين يؤمنون بفكرة الله الواحد هل هم مقتنعون بعقلانية ومنطقية أم متوارثون للفكرة وأتضح أن الأجوبة هشة عدا الزميل Şĭζєйςєя تلك الأجوبة تدل على التوارث وليس الإقتناع

بالنسبة لي لا ألغي الإحتمالات مادام لا يوجد يقين ، أي أن إحتمال وجود خالق واحد هو إحتمال موجود لا داعي لإلغائه بدون يقين

يوجد إحتمال أن جسدنا هذا ليس حقيقي وإنما جسد مخادع ولكن لا يوجد يقين

اى انسان له عقل لا يمكن ان يفرض وجود اكثر من اله , و لذلك فكل الاديان تؤمن بالاله الواحد و لكن تنتقص من حيث لا تعلم من الوحدانية و تشرك مع الله الهة غيره .
لا توجد عقيدة او دين لا يؤمن بان الامر فى اخره يعود الى اله واحد .
لماذا ليس من العقل الايمان بوجود اكثر من اله ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
لان وجود اله اخر واحد فقط يعنى تحديد للاله الاخر
لان وجود اكثر من اله يعنى محدودية هذه الالهة , و المحدودية تعنى العدم , اذ ان هذا الاله ينعدم عند حدود الاله الاخر , يعنى لا سلطة له عند سلطة الاله الاخر , لا قدرة عند قدرة الاله الاخر , لا قوة عند حدود قوة الاخر , و هكذا ..... الخ
و لذلك فان من يعتقد بتعدد الالهة فانه لم ينسب لهذه الالهة القدرة الكلية او الالوهية الكلية بل وزع عليها القدرات الالوهية لانهم اذا نسبوا لكل الالهة القدرة المطلقة و الالوهية المطلقة فعندها ستكون قدرة هذه الالهة معدومة و وجودها عدم و سلطتها عدم لان الوهيتها تنتهى و تنعدم فى حدود الوهية الاخر و بما ان الاخر الوهيته مطلقة فالوهية الاخر معدومة .
و لذلك فالاله لا يمكن الا ان يكون الها واحدا قهارا
قصة سيدنا ابراهيم فى القران عندما ضرب امثلة لقومه عن الالهة المتعددة التى عبدوها مع الله خير شرح لمنطقية الاله الواحد و سقوط و غباء تعدد الالهة فراجعوها فى القران لتفهموا اسمى معانى التوحيد و هو العبودية الحقيقية و ليس افلام ميكى ماوس و كائنات فضائية من كوكب اخر .
اقرؤوا القران جيدا لتفهموا معنى التوحيد فالقران واضح جدا فى ذلك , و امثلته قطعية فى الدلالة على حقيقة التوحيد و سقوط التعددية منطقيا و عقليا و عمليا .
ما يشير اليهم مؤمن مصلح و الفكر الحر ليسوا الهة , بل كائنات فضائية خيالية لا تصل لدرجة الالوهية
اذ انها بحاجة لشركة و مجلس ادارة و سكرتيرات جميلات و اعلانات فى الفضائيات و هى بحاجة للاتفاق و موافقة الاله الفلانى
كل ذلك نفى تام للالوهية فهذه كائنات و ليس الهة
الاله غير محدود و لا يحتاج لموافقة و لا يحتاج الى استشارة و لا يحتاج لوزراء و شركاء و لا يحتاج لاولاد و هو غير محتاج لشئ .
مجرد الحاجة الى شئ تعنى نفى الالوهية .

اللهم صل على محمد و ال محمد
لا فتى الا على و لا سيف الا ذو الفقار

نحن حالياً أمام ثلاث حالات :
1- آلهة متعددة متساوية القوة و التفكير و التخطيط و التدبير.
و هنا يبرز أمر هام و هو أنه ليس لإله فضل على إله آخر و لا توجد له أية ميزة إضافية على الإله الآخر و لا توجد أية ضرورة ليتعاونوا على فعل أي شيء يريده أحدهم ،
ومن هنا نجد أن من يخلق الشمس سيخلق الأرض و النجوم و السماوات التي نراها و سيخلقنا نحن البشر و سنكون تابعين لإله واحد أحد فرد صمد .
وهنا فعلينا نحن البشر أن نتبع تعليمات من خلقنا و بدون تعجرف من قبلنا و جعل تفكيرنا أعلى مما يقول الله.
2- آلهة متعددة غير متساوية القوة و التفكير و التخطيط.
و هنا نلاحظ أنه سيسيطر الإله الأقوى على الإله الأضعف و كل من هو دون الإله الأقوى فهو تابع لهذا الإله
ونعود لوحدانية المتحكم في كل شيء أي الإله الواحد القادر على كل شيء.
3- إلهين يتعاونيين مع بعضهما أو أكثر
و هذه الحالة تدل على ضعف كل إله و هي مرفوضة لأن من صفات الإله أنه قادر على كل شيء

فكرة الإله القادرعلى كل شيء تم دحضها وتم الإثبات أنها فكرة خيالية غير معقولة وغير منطقية وفكرة الإله القادر على معظم الأشياء هي الأكثر منطقية والأكثر عقلانية
ومن شاء فليفتح موضوعا خاصا بفكرة الإله القادر على كل شيء لأحاوره به مع الإلتزام بأداب الحوار

(07-27-2010, 02:27 PM)مؤمن مصلح كتب:  فكرة الإله القادرعلى كل شيء تم دحضها وتم الإثبات أنها فكرة خيالية غير معقولة وغير منطقية وفكرة الإله القادر على معظم الأشياء هي الأكثر منطقية والأكثر عقلانية
ومن شاء فليفتح موضوعا خاصا بفكرة الإله القادر على كل شيء لأحاوره به مع الإلتزام بأداب الحوار

مع أن كلامك ليس له علاقة بإثبات وحدانية الله و ليس له داعي
و مع ذلك سأفتح لك موضوع خاص لإثبات أن الله قادر على كل شيء

(07-27-2010, 01:48 PM)مؤمن مصلح كتب:  عزيزي الفكر الحر

أعلق على مفهوم الطغاة والعصاة فهنا أعتقد أنه على الأرجح أي إنسان يتربى ببيئة هتلر ويمتلك المورثات الجينية لهتلر قد يصبح هتلر
يجب أن يسعى الإنسان وخصوصا الأن إصلاح تلك الأمور مثل المورثات الجينية وتأثير البيئة على الإنسان وأن لا ينتظر مصباح علاء الدين ، إنتظار مصباح علاء الدين يخالف بعض الشيء منطقيا وعقلانيا الهدف من خلق ومنح العقل الحر فلا فرق بين البهيمة والإنسان في هذه الحالة تحديدا

أردت أن أتأكد من أن هؤلاء المئات الملايين من الناس الذين يؤمنون بفكرة الله الواحد هل هم مقتنعون بعقلانية ومنطقية أم متوارثون للفكرة وأتضح أن الأجوبة هشة عدا الزميل Şĭζєйςєя تلك الأجوبة تدل على التوارث وليس الإقتناع

بالنسبة لي لا ألغي الإحتمالات مادام لا يوجد يقين ، أي أن إحتمال وجود خالق واحد هو إحتمال موجود لا داعي لإلغائه بدون يقين

يوجد إحتمال أن جسدنا هذا ليس حقيقي وإنما جسد مخادع ولكن لا يوجد يقين

أنت تبحث في مايفوق عقلك منطقيا لا وجود للألهة معادا الخالق
و الخالق لا يكون الا واحدا لأن الأزلي واحد
الخالق نستدل عليه بعقولنا و كل ما تتحدث عنه فلسفة لانك ببساطة لا تملك الدليل اليقيني لأثباتها
أما بنسبة للجسد فماتقوله ليس منطقيا

مؤمن مصلح:
مرة اخرى , انت تعبد الها ليس قادرا على كل شئ
هذا ليس الهى , هذا كائن انت تعبده و اغلب الظن انه الشيطان

نحن المسلمون نعبد الاله الواحد القهار
لان الاله عندنا قادر على كل شئ

اللهم صل على محمد و ال محمد
لا فتى الا على و لا سيف الا ذو الفقار