اقتباس:وعند وصولكم للحكم تكونو أول من يهتكون عرضها

فعلا. بدليل أننا في البداية كنا علمانيين و ديمقراطيين و آخر رومانسية مع الآخر فقلنا له "لك دينكم و لي دين يا روح قلبي". و بعدها وصلنا السند و الهند حاصدين الرؤوس و محملين بالغنائم و السبايا!

اقتباس:هل جربت حكمهم لكي تقول هذا الكلام ؟

هو احنا ان جربنا حكمهم سنعيش لنحكم على أي حاجة؟؟

اقتباس:وبالمناسبة رأيتك تفتخر في جمال عبد الناصر في الكثير من المشاركات ، هل من الممكن أن تخبرني ما الذي جناه هذا الرجل لمصر غير الخسارة والهزيمة والإنتكاسة في 67 ؟

نعم جنى ذلك لمصر .. لكن ما الذي جنيتموه على كل المسلمين و العرب في العالم؟؟ انت تعرف و العالم يعرف و لا داعي لتفاصيل و بناء على تلك التفاصيل "كنتم خير أمة" عبدت للتحالف الغربي الطريق و فرشت له السجاد الأحمر في

افغانستان و العراق و بقية "محور الشر" يا جماعة "محور الحق".

اقتباس:فعلا. بدليل أننا في البداية كنا علمانيين و ديمقراطيين و آخر رومانسية مع الآخر فقلنا له "لك دينكم و لي دين يا روح قلبي". و بعدها وصلنا السند و الهند حاصدين الرؤوس و محملين بالغنائم و السبايا!

في مصر كانت الثورة مبنية على تعاليم الدين الإسلامي ، وهذا كان الإتفاق بين الإخوان وعبد الناصر وهو قد وعدهم بذلك ، ولكن الخلاف كان حول إعلان إسلامية الثورة من البداية ولكن الإخوان تنازلوا عن هذا المطلب حتى لا يثيروا عداء الدول الغربية من البداية للثورة ، فمن الذي خالف مبدأه ونقضه وخان الإخوان وزج بهم في السجون والمعتقلات وسامهم سوء التعذيب وأعدم قادتهم ورجالهم بدون وجه الحق وارتكب بحقهم المذابح والجرائم ؟

بخصوص الفقرة الثانية من هذه الفقرة ، فلا مانع من التمعن قليلاً في التاريخ ودراسته بدون تحيز ولا تعصب ، فالمسلمين لم يكن هدفهم أصلاً الحرب ولا قتال الدول الأخرى ، فأصل العلاقة بين الدولة الإسلامية وغيرها هي السلم وهذا واضح بنصوص القرآن الكريم والأحاديث النبوية الشريفة ، وحالة الحرب كانت إمام بسبب عداء الدول للدولة الإسلامية وتدبيرها المكائد من أجل اسقاطها وإما هجوم تلك الدول على الدولة الإسلامية ، وفي كل مكان كنا نحل به كنا ننشر الأمن والأمان ونرفض إجبار الآخر على اعتناق ديننا ونعطي لكل الطوائف الحرية التي تريدها هي .

وهذا ليس كلامي بل كلام مفكري الغرب المنصفين والمشار لهم بالبنان وكلام المستشرقين وكل من درس التاريخ الإسلامي دراسة منصفة بعيدة عن التحيز والتعصب الديني .
وهنا أسألك سؤالاً واحداً هل هناك ممن يسبون التاريخ الإسلامي والإسلام بشكل عام من درس تاريخ الإسلام دراسة عميقة متعمقة كان هدفها البحث عن الحق ؟

فلا مانع يا سيدة هالة من البحث عن الحق بعيداً عن التعصب والتحيز .

اقتباس:هو احنا ان جربنا حكمهم سنعيش لنحكم على أي حاجة؟؟

ولماذا لن يبقى لكم شيء ؟ الحرية مكفولة للجميع وبدون أي إستثناء ، وضعيفكم كبير عند القضاء إذا كان الحق معه ، وكبيركم صغير عند القضاء إذا كان الحق عليه ، ولطالما لم تخالفوا أحكام الدولة ولم تتعدوا على خطوطها الحمراء " الدين الإسلامي " ولم تنتقصوا من قدر القرآن الكريم بأي شكل من الأشكال ولم تتعدوا الآداب العامة فمن ماذا تخافون ؟

تخافون من حد الزنا ؟ أم حد السرقة ؟ أم حد الخمر ؟ أم تخافون من معاقبة الدولة لكم إن سببتم القرآن والنبي صلى الله عليه وسلم ؟

حججكم متهافتة جداً !
ثم أسأل ، هل العلمانيين والشيوعيين وغيرهم لم يعيشوا في حكم حماس ؟ هل إقتربت من أحدهم طالما لم يخالف القانون ؟ هل رفضت العملية الديمقراطية ؟

حكم غزة هو أقرب مثال لكم ، لو كان العالم الغربي " الذي تتشدقون بديمقراطيته وانسانيته " لم يخالف مبادئه ولم يصادر حق الشعب الفلسطيني في خياره الديمقراطي لكنا الآن افضل حالاً عما سبق ، ولكانت غزة والضفة على أعلى مراتب التقدم والإزدهار الفكري والحضاري .

ثم اعطيك مثال أوضح من ذلك بكثير ، أنظري للجامعة الإسلامية في غزة ، جامعة عريقة بناها الشيخ ياسين والرنتيسي وقادة الحركة الإسلامية يدرس فيها الجميع بل هي قبلة المتفوقين من اليساريين والفتحاويين والجهاديين والإسلاميين ، ولا يوجد تمييز بين هؤلاء جميعاً ، وهناك لكل تيار فكري مساحة مخصصة له لعرض أفكاره وتوجهاته بدون إساءة للدين الإسلامي وقوانين الجامعة !

لكن لو جئنا لجامعات العلمانيين في غزة والضفة ، فملاحقة واقصاء وعدم احترام للرأي !

الحق أبلج والباطل لجلج .

اقتباس:نعم جنى ذلك لمصر .. لكن ما الذي جنيتموه على كل المسلمين و العرب في العالم؟؟ انت تعرف و العالم يعرف و لا داعي لتفاصيل و بناء على تلك التفاصيل "كنتم خير أمة" عبدت للتحالف الغربي الطريق و فرشت له السجاد الأحمر في
افغانستان و العراق و بقية "محور الشر" يا جماعة "محور الحق".

ماذا جنى ذلك لمصر ؟ أفهميني ؟
بخصوص ما جنيناه نحن ، فأعظم شيء حققناه هو الحفاظ على هوية الأمة من الضياع والحفاظ على هويتها الإسلامية والحفاظ على مصالح المسلمين في كل مكان .

فنحن الذي أرجعنا القضية الفلسطينية لمسارها الصحيح بدماء رجالنا وأشلاء قادتنا ، ونحن الذي جمينا المسلمين في الفلبين وأوغادين والبوسنة والهرسك والشيشان .

ثم ما دخل العراق ؟ ما دخل الإسلاميين في سقوط العراق ؟ العراق سقط بسبب التواطؤ العربي والمصالح الأمريكية وبسبب غباء الرئيس الراحل صدام حسين ، ولكن أنظري بعد الإحتلال للمقاومة العراقية وهويتها الإسلامية كلها تجهر بإسلاميتها وبهدفها الإسلامي ، اسألي عن بطولات الفلوجة وتلعفر والرمادي والأنبار وديالى تعرفي من هم الإسلاميين .

ثم بالله عليك ، هل أمريكا ودول الغرب تحتل الدول الإسلامية بسبب الإسلاميين ووجودهم أم بسبب مصالحها في تلك المناطق سواء المصالح المادية أو الدينية ؟
هل الحملات الصليبية وإحتلال مصر والشام " قبل مبلاد الإسلام " ومن ثم الحملات الإستعمارية في القرنين الأخيرين كانت بسبب الإسلاميين ؟

ثم انت تريدين منا نسيان دماء عشرات الملايين من المسلمين في أنحاء العالم ؟ هل تعلمين الفظائع التي أرتكبت بالمسلمين في البوسنة والهرسك ؟ " إبحثي عن مذبحة سربرنيتشا فذكرها خلال أيام " وهل تعلمين الفظائع التي إرتكتب بحقهم في الهند وأفغانستان والجزائر والعراق والسودان ومصر ؟

الغرب رغم حملته الشنيعة ضد الإسلام ، عجز عن الإتيان بمذبحة واحدة للمسلمين ضد أهل الكتاب ، وهو في كل أمره وهجمته يركز على بعض الشبهات " مثل التعدد والحدود " وعلى بعض عمليات القاعدة هنا وهناك .

خلاصة الحديث معك يا سيدة هالة أن من يرى بأن الديمقراطية هي الحل لكل مشاكل العالم ، عليه أن يعي بان هناك من يرى بأن الإسلام وتشريعه هو الحل لكل مشاكل العالم ولديه ما يدعمه من الحقائق التاريخية حول هذا الموضوع ، فنحن نرى بان الإسلام أوسع وأشمل من الديمقراطية .

على من تتلو مزاميرك يا داود؟؟؟!!!

بيت لحم- معا- كشف الباحث المختص في الشوؤن الفلسطينية "مهدي جرادات" في دراسة توثيقية هي الأولى من نوعها، والتي تحمل عنوان "هوية الشهداء الوطنية في إنتفاضة الأقصى"، أنّ عدد شهداء إنتفاضة الأفصى من (28/9/2000-20/11/2008) بلغ (6598) شهيداً، منهم (6114) شهيداً من الذكور و(484) شهيدة من الإناث.

وأضاف جرادات أن عدد الشهداء الذين ينتسبون إلى الفصائل الإسلامية والوطنية بلغ (3973) شهيداً، منهم (95) إمرأة و(292) طفلاً، وبلغ عدد الفصائل التي قدمت الشهداء في إنتفاضة الأقصى (14) فصيلاً، منهم (8) فصائل رئيسية ضمن اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، فمنها ما إنتهجت الخط العسكري، والبقية عملوا في إطار من التكتيكات السياسية وبسريّة تامّة.

وجاءت الدراسة التي تأتي بعد مرور شهرين من العام التاسع للإنتفاضة بالنتائج التالية:

- حصلت حركة فتح على المرتبة الأولى بمختلف أجنحتها العسكرية برصيد (1437) شهيداً بينهم (30) إمرأة و(128) طفلاً.
- حصلت حركة حماس على المرتبة الثانية برصيد (1410) شهداء بينهم (34) إمرأة و(96) طفلاً.
- حصلت حركة الجهاد الإسلامي على المرتبة الثالثة برصيد (766) شهيداً بينهم (24) إمرأة و(53) طفلاً.
- حصل تنظيم لجان المقاومة الشعبية الذي أشتهر بأنه أول من فجّر دبابة الميركافا على المرتبة الرابعة برصيد (151) شهيداً، بينهم (3) نساء و(3) أطفال.
- حصلت الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين على المرتبة الخامسة برصيد (95) شهيداً بينهم إمرأتان و(5) أطفال.
- حصلت الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين على المرتبة السادسة برصيد (72) شهيداً بينهم إمرأة واحدة و(4) أطفال.

وأضاف الباحث أن التظيمات الفلسطينية الصغيرة تناوبت على المشاركة في قافلة الشهداء منذ إنطلاقة إنتفاضة الأقصى فكانت النتائج كما يلي:

- إتحاد فدا العلماني: نعى (7) شهداء.
- جبهة النضال الشعبي: نعى (8) شهداء بينهم (3) أطفال.
- حزب الشعب الفلسطيني: نعى (3) شهداء بينهم إمرأة.
- فتح- الإنتفاضة: وهو فصيل خارج إطار منظمة التحرير الفلسطينية، ويتخذ من دمشق مقراً له بزعامة العقيد أبو موسى، حيث نعى الفصيل (3) شهداء.
- الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين- القيادة العامة: بزعامة أحمد جبريل والذي يتخذ من دمشق مقراً له، قدم شهيدين في تلك الإنتفاضة بالرغم من إنضمامه إلى بقية الأجنحة العسكرية المختلفة في تنفيذ عمليات "نوعية" في الضفة الغربية وقطاع غزة.
-جبهة التحرير الفلسطينية: بزعامة الدكتور واصل يوسف قدمت شهيداً واحداً فقط.
- جيش الإسلام: "الذي يتشبث بأفكار تنظيم القاعدة العالمي بزعامة ممتاز دغمش" قدّم (14) شهيداً.
- كتائب أحرار الجليل: فصيل ظهر منذ سنوات وهو غير معروف هويته على الساحة الفلسطينية، وعرف عنه في تنفيذ عمليات دهس بالسيارات والجرافات للجنود الاسرائيليين والمستوطنين وخصوصاً في القدس الشرقية والغربية، حيث أعلن التنظيم عن إستشهاد (4) فدائيين.

أمّا على صعيد منفذي العمليات الفدائية سواء أوقعوا إصابات في صفوف الاسرائيليين أم لم يوقعوا، فبلغ عددهم (173) بينهم (159) رجلاً و (14) امرأة حيث ما زالت غالبية أجسادهم مدفونة في مقابر أرقام عند اسرائيل وقد خرجت الدراسة بنتائج هي:

- حصلت على المرتبة الأولى حركة حماس في تنفيذ العمليات الفدائية برصيد (69) رجلاً و(3) نساء بينهن جدّة فلسطين "***** النجار" والبالغة من العمر (70) عاماً.
- حصلت حركة الجهاد الإسلامي على المرتبة الثانية برصيد (44) رجلاً و(4) نساء.
- حلّت حركة فتح في المرتبة الثالثة برصيد (35) رجلا و(7) نساء.
- جاءت الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين في المرتبة الرابعة برصيد (10) رجال، ولم تنفذ أي إمرأة أية عملية فدائية.
- أمّا في المرتبة الأخيرة فجاء تنظيم لجان المقاومة الشعبية برصيد رجل واحد فقط.

وأكد الباحث جرادات "أنه تم توثيق شهداء إنتفاضة الأقصى بعناية وتم وضعهم في سجلات مرتبة حسب الحروف الأبجدية، ولذلك تم بذل الجهد الوفير في إستخراج تلك الأسماء رغم العناء والمشقة، ويترافق ذلك مع الروح الوطنية دون الأخذ بأي طرف أو دون تمييز أو نقصان، وعلى هذا الأساس إمتازت الدراسة بالموضوعية والمهنية والدّقة في الأداء".

وأوضح "أن الدراسة انتهجت عملية بحث معمقة من مختلف المصادر والمراجع الإسلامية والوطنية، ولذلك قد تكون الأرقام متقاربة ودقيقة من ناحية علمية، لذلك أناشد الفصائل الإسلامية والوطنية بالرّد على هذه الدراسة قدر الإمكان إذا كانت فيها أية ملاحظات وذلك فقط حفظاً وإحتراماً لمسيرة التوثيق الوطني الفلسطيني".

وقال: "ليس من السهل توثيق أسماء الشهداء حيث كما ذكرنا سالفاً، فهناك مصاعب وعوائق كبيرة واجهتنا في مسيرة هذه الدراسة وذلك لأسباب أبرزها، تنافس أكثر من فصيل على نعي ذلك الشهيد دون الآخر، وخصوصاً قمة التنافس بين حركتي حماس وفتح من جهة، والجبهة الديمقراطية مع الفصائل اليسارية الأخرى بالإضافة إلى حركة فتح من جهة أخرى".

وأكد أن معظم الشهداء وخصوصاً ممن ينتسبون إلى فصائل المقاومة ينتمون إلى الأجنحة العسكرية، أمّا البقية فيتم الإعلان عنهم بسرية تامة بين أبناء الفصيل أو التنظيم هذا من جهة، وكذلك البعض الآخر ينتمي بعضهم إلى مؤسسات أو كتل أو جمعيات تابعة لهذه الفصائل ولذلك "تكرّمت" الفصائل بنعيهم ضمن بيانات صادرة عنهم هذا من جهة أخرى.

وقال "إن الدراسة شملت الشهداء الذين فقط تسبّب الإحتلال بموتهم بأيّة وسيلة وعلى رأسها الإغتيالات بأنواعها بالإضافة إلى شهداء الحصار على غزة تارةً، وكذلك أسماء الشهداء الذين قضوا إستعداداً لمقاومة الإحتلال تارةً أخرى".

وبين "أن الفصائل الإسلامية والوطنية قامت بنعي أبناء الشهداء أو أي فرد من عائلاتهم وضمّهم إلى صفوفها، فلذلك إضطررنا إلى تسجيل أسمائهم في إطار كل فصيل إحتراماً لرغبة الفصائل".
( 53 % ) من مجموع الأسرى الآن ينتمون لـ ( فتح )

وأكد فروانة بأن حركة ( فتح ) لعبت - ولازالت - دوراً ريادياً في فولذة الحركة الأسيرة وقيادتها في مواجهة السجان منذ بدايات الإحتلال ، وقدمت خلال مسيرتها العديد من أعضائها شهداء خلف القضبان ، وساهمت بشكل أساسي في تحقيق الإنتصارات والإنجازات خلف القضبان ، ولا تزال تشكل الأغلبية وتحظى بما نسبته ( 53 % ) من مجموع الأسرى داخل سجون ومعتقلات الإحتلال الإسرائيلي .

( 48 % ) من المؤبدات ينتمون لحركة ( فتح )

مبيناً الى أن ( 48 % ) من أجمالي الأسرى المحكومين بالسجن المؤبد لمرة واحدة أو لمرات عدة ينتمون لحركة ( فتح ) ، وأن ( 90 % ) من قائمة " جنرالات الصبر " وهو مصطلح يطلق على من أمضوا أكثر من ربع قرن ، ينتمون لحركة ( فتح ) ، وأن من أبرز أسرى ( فتح ) القدامى في سجون الإحتلال الإسرائيلي سامي وماهر وكريم يونس من 48 ، فواز بختان من القدس ، وعميد أسرى غزة سليم الكيال ، والبرغوثي وأكرم منصور وعثمان مصلح من الضفة ، وأن من أبرز من اعتقلوا خلال انتفاضة الأقصى و ممن يعتبرون من قيادات ورموز المقاومة مروان البرغوثي ، ثائر حماد قناص وادي الحرامية ، ناصر عويص ، أحمد البرغوثي الملقب بـ " الفرنسي " ، ياسر أبو بكر ، عبد الكريم عويص ، حسام عمر ، أمير ذوقان ، ناصر حميد .. وقافلة الأسرى الأبطال تطول وتطول
الاخونجية هم المقاومة وهم الوحيدين الذين يقاتلون ، شلة مرضى ،،،
مستعد للعيش على أية بقعة من أرض فلسطين الحبيبة مع أني بحب جنين

ليت في الدراسة توثيق أكبر لعدد المدنيين العزل والأطفال والنساء وعدم الاكتفاء بتدريج الفصائل بحسب عدد شهدائها... أعجتني جملة "أن الفصائل الإسلامية والوطنية قامت بنعي أبناء الشهداء أو أي فرد من عائلاتهم وضمّهم إلى صفوفها، فلذلك إضطررنا إلى تسجيل أسمائهم في إطار كل فصيل إحتراماً لرغبة الفصائل" يعني يحاولون زيادة عدد الشهداء المحسوبين عليهم حتى ولو كان رضيعا.

من الطبيعي أن يكون "جنرالات السجون" فتحاويون فحماس لم تتأسس رسميا سوى عام 1987.

اقتباس:الاخونجية هم المقاومة وهم الوحيدين الذين يقاتلون ، شلة مرضى ،،،
مستعد للعيش على أية بقعة من أرض فلسطين الحبيبة مع أني بحب جنين

نحن لم نقل بأننا الوحيدين ، بل لا يقول بهذا القول أحد ، ولكننا وبدون إنكار أو مواربة أننا كنا في مقدمة الصف وكنا الحركة رقم 1 في الجهاد والتضحية ، هذا لو احتسبت التيار الإسلامي بشكل كامل " حماس والجهاد " فنكون نحن الصفوة ونحن الأكثرية في المقاومة والجهاد ؟

مع العلم أن حركة فتح لم تكن مقاومتها بشكل مركزي ، أي بأمر من القيادة انما كانت ثورات فردية من شباب فتح والذي كان يمل من قيادته بل ويخونها ويكفرها ويتمنى الخلاص منها بأي شكل من الأشكال ، ورابط المقاومة الوحيد في حركة فتح في تلك الفترة كانا شخصين مركزيين هما ياسر عرفات ومروان البرغوتي وبذهابها أصبحت ترى مناضلي فتح يقفون على عتبة الرصيف ويلهثون خلف عفو اسرائيلي رخيص من الجيش الإسرائيلي مقابل وظيفة أمنية فقط .

أنت مستعد للعيش ، ولكن هل أنت مستعد للتضحية ؟

ضحكتني لم تكن بشكل مركزي وقتلت من العدو أكثر من جمعتك كيف لو منظمة ,
الخليل – الفينيق - أظهرت دراسة أعدها مركز التنمية المجتمعية للدراسات والاعلام في الخليل أن فصائل المقاومة المسلحة نفذت "1810" عملية مسلحة انطلاقا من قطاع غزة تصدرت فيها كتائب شهداء الأقصى المرتبة الأولى بين الفصائل حيث نفذت "24.5%" منها، وسرايا القدس "22%"، وكتائب الشهيد أبو علي مصطفى "18.5%"، وألوية الناصر صلاح الدين "13.5%"، وكتائب الشهيد عز الدين القسام "13%"، وكتائب المقاومة الوطنية "8.5%".
وأكد باسم التميمي مدير عام المركز أن الدراسة أظهرت أن عمليات المقاومة المختلفة للأجنحة العسكرية التابعة للفصائل الفلسطينية في قطاع غزة وانطلاقا منه شهدت خلال عام على فصل القطاع من قبل حركة المقاومة الإسلامية "حماس" عن باقي الأراضي الفلسطينية وخضوعه لحكمها الكامل، في الفترة الممتدة ما بين 15 حزيران 2007 ولغاية 14 حزيران 2008، تطورات هامة تمثل أبرزها في:
- تصعيد عمليات الأجنحة العسكرية التابعة لحركة فتح، وتصدرها للمرتبة الأولى بين فصائل المقاومة الفلسطينية في عدد العمليات المنفذة ضد الاحتلال الإسرائيلي حيث نفذت "615" عملية مسلحة بنسبة وصلت إلى "24.5%" من مجموع عمليات فصائل المقاومة، إضافة إلى تصدرها للمرتبة الأولى من حيث طبيعة العمليات المسلحة التي نفذتها حيث وصلت نسبة عمليات الاشتباك العسكري مع قوات الاحتلال وتفجير العبوات وقنص الجنود إلى "30%" من مجموع العمليات المماثلة لفصائل المقاومة الأخرى.
- اضمحلال عمليات الأجنحة العسكرية التابعة لحركة حماس التي جاءت في المرتبة الخامسة بين فصائل المقاومة الفلسطينية في عدد العمليات المنفذة ضد الاحتلال الإسرائيلي، حيث نفذت "331" عملية مسلحة بنسبة وصلت إلى "13%" من مجموع عمليات فصائل المقاومة، بينما جاءت في المرتبة الثالثة من حيث طبيعة العمليات المسلحة التي نفذتها حيث وصلت نسبة عمليات الاشتباك العسكري مع قوات الاحتلال وتفجير العبوات وقنص الجنود إلى "19%" من مجموع العمليات المماثلة لفصائل المقاومة الأخرى.
- الإرتفاع الملحوظة للعمليات المشتركة التي تنفذ بالتعاون بين جناحين أو أكثر من الأجنحة العسكرية التابعة لفصائل المقاومة الفلسطينية.
وأكد التميمي أن إجمالي عمليات المقاومة المسلحة في قطاع غزة في الفترة المذكورة، والتي نفذتها الأجنحة العسكرية التابعة لفصائل المقاومة الفلسطينية بشكل منفرد بلغ "1810" عملية، فيما بلغ عدد العمليات المشتركة بين جناحين أو أكثر "713" عملية. تنوعت هذه العمليات بين الاشتباك مع قوات الاحتلال، وإطلاق القذائف على المستوطنات والتجمعات والآليات العسكرية، وتفجير العبوات الناسفة، وقنص الجنود والمستوطنين. وعليه فقد بلغ العدد الإجمالي لكافة عمليات المقاومة –المنفردة والمشتركة- "2523" عملية نفذتها فصائل المقاومة الفلسطينية في قطاع غزة ضد معسكرات جيش الاحتلال أو ضد المستوطنات المحيطة بالقطاع، في الفترة الممتدة ما بين 15 حزيران/ يونيو 2007 ولغاية 14 حزيران/ يونيو 2008.
كما أكد التميمي أن الدراسة أظهرت تصدر حركة فتح المركز الأول في قائمة الفصائل الفلسطينية من حيث عدد العمليات التي نفذتها أجنحتها العسكرية وفي مقدمتها كتائب شهداء الأقصى، والتي بلغت "615" عملية مسلحة بنسبة وصلت إلى "24.5%" من مجمل عمليات المقاومة، وجاءت سرايا القدس التابعة لحركة الجهاد الإسلامي في المرتبة الثانية، حيث بلغ عدد العمليات التي نفذتها "549" عملية مسلحة بنسبة وصلت إلى "22%" من مجمل العمليات، تلتها كتائب الشهيد أبو علي مصطفى التابعة للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين فقد نفذت "453" عملية مسلحة وهو ما يشكل نسبة "18.5%" من مجمل العمليات، لتأتي بعد ذلك ألوية الناصر صلاح الدين الجناح العسكري للجان المقاومة الشعبية حيث بلغ عدد العمليات التي نفذتها "345" عملية مسلحة بنسبة وصلت إلى "13.5%" من مجمل العمليات، وجاءت في المرتبة الخامسة كتائب الشهيد عز الدين القسام الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية "حماس" إذ وصل عدد عملياتها إلى "331" عملية مسلحة وهو ما يشكل نسبة "13%" من مجمل العمليات، فيما نفذت كتائب المقاومة الوطنية التابعة للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين "220" عملية مسلحة بنسبة "8.5%" من مجل العمليات المسلحة التي نفذتها الفصائل المذكورة في الفترة موضوع الدراسة.
وأشار التميمي الى أن قراءة مقارنة للبيانات السابقة أظهرت النتائج التالية:
الملاحظة الأولى: تصدرت الأجنحة المسلحة لحركة فتح باقي الفصائل الفلسطينية في المجموع العام للعمليات المسلحة التي شنتها ضد الاحتلال، كما تصدرت قائمة العمليات المشتركة والتي نفذتها بالتعاون مع جناح مسلح أو أكثر، كما تعاونت مع كافة الأجنحة المسلحة في العديد من عمليات المقاومة.
الملاحظة الثانية: جاءت سرايا القدس الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين في المرتبة الثانية بين فصائل المقاومة الفلسطينية من حيث المجموع العام للعمليات المسلحة، بينما جاءت في المرتبة الرابعة في العمليات المشتركة التي نفذتها بالتعاون مع أجنحة المقاومة المختلفة.
الملاحظة الثالثة: جاءت كتائب الشهيد أبو علي مصطفى التابعة للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين في المرتبة الثانية في العمليات المشتركة، بينما جاءت كتائب المقاومة الوطنية التابعة للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين في المرتبة الثالثة في العمليات المشتركة التي نفذتها بالتعاون مع أجنحة المقاومة المختلفة
الملاحظة الرابعة: حصلت كتائب عز الدين القسام الجناح العسكري لحركة حماس على المرتبة الخامسة بين فصائل المقاومة من حيث المجموع العام للعمليات المسلحة، بينما حصلت على المرتبة الأخيرة في العمليات المشتركة والتي نفذتها بالتعاون مع أجنحة المقاومة المختلفة. وتأتي أهمية العمليات المشتركة بين الفصائل فيما تعطيه من توجهات لدى هذه الفصائل على أهمية تعزيز وحدة المقاومة في مواجهة الاحتلال، وتعزيز الثقة لدى الجمهور الفلسطيني بوحدة المقاومة الفلسطينية في وجه الاحتلال.
من جانبه أكد أكرم شاور مسئول العلاقات العامة في المركز أن الدراسة جاءت بمناسبة مرور عام على انفصال قطاع غزة، وتهدف الى تسليط الضوء على حجم العمليات المسلحة التي نفذتها فصائل المقاومة في قطاع غزة، ودور كل فصيل فيها. مؤكدا على أن الدراسة استندت على مصادر مستقلة غير تابعة لأي من الفصائل المذكورة.

نحن الأن في تهدئة ونخاف على شعبنا ومستقبل شبابنا ، نعرف حين وكيف نقاوم مش بنتاجر في المقاومة

(07-26-2010, 07:44 AM)لواء الدعوة كتب:  

أخي الكريم ، انت تخلط أموراً كثيرة في بعضها ، وأود سؤالك سؤالاً واحداً فقط :

1- في حالة رفض أي جماعة أن تطيع الحكومة ماذا برأيك ستفعل الحكومة ؟

2- في حالة رفع السلاح في وجه الحكومة ورفض الإنصياع لقرارها وتحديها امام الجميع ماذا ستفعل الحكومة ؟

3- في حالة هروب أحد المشتبهين به في إحدى الجرائم من الحكومة وهروبه عند جماعة معينة ورفض تلك الجماعة تسليمه للمحكومة ماذا ستفعل الحكومة ؟

4- في حالة قتل رجال شرطة الحكومة وهم في مهامهم القانونية ماذا ستفعل الحكومة ؟

كل هذه اسئلة منطقية لا تحتاج لتفكير لمن اراد الإجابة عليها .

هل اجبتم على هذه الاسئلة عندما كانت السلطة الشرعية متواجدة
قارن بين مافعلته السلطة الشرعية معكم في حينها وما تفعلونه مع غيركم الان
الموضوع بسيط اعطي نفسك حفنة من المنطقية والحيادية
وحكم ضميرك ثم تكلم
قارن بين احداث مسجد فلسطين واحداث مسجد ابن تيمية

الأخ lucio 17 تحية طيبة وبعد :
هناك تعارض كبير جداً بين الإحصائية الأولى التي وضعتها والإحصائية الثانية ، حيث تشير الإحصائية الأولى لريادة حركة المقاومة الإسلامية حماس على صعيد العمليات الإستشهادية وعلى صعيد الإستشهاديين ، بغض النظر عن كونها صادرة عن موقع فتحاوي ، أما الإحصائية الثانية فهي مضحكة جداً ولا أظن عاقلاً لديه ذرة من العقل يصدقها .

التاريخ لا يمكن أن يزور ببساطة ، والإنتفاضة كلنا عايشها وعاش آلامها وتضحياتها ، والكل يدرك جيداً بأن حماس وجناحها العسكري كتائب القسام كانت في مقدمة الفصائل المقاومة للعدو الإسرائيلي وأكثر الفصائل تضحية سواء على مستوى العناصر أو على مستوى القيادات أو على مستوى الجناح السياسي أو الدعوي أو العسكري وتليها حركة الجهاد الإسلامي .

ونحن مستعدين أن نوثق كلامنا هذا بلغة الأرقام والأدلة ونذكر عملياتنا بالتفصيل ومكان حدوثها ، ولكن الطرف الآخر لا يستطيع لآنه يدرك تماماً بأن عملياته بالأغلب وهمية وكلنا يذكر نكتة تبنيهم لعمليات لم تحدث أصلاً وادعائهم بانهم يمتلكون صواريخ كيماوية وتبني عمليات القساميين وسرقتها علانية وتبين بعد ذلك نسبتها لكتائب القسام .

لا أحب السمسرة والمتاجرة ببطولات الفلسطينيين ولا أحب المزايدة الرخيصة بأي شكل من الأشكال ، ولكن في نفس الوقت لا أحب سرقة الجهاد والتضحيات وقطف الثمرات من غير أبنائها ، فمن غير المعقول أن تأتيني بإحصائية وتقول بان كتائب شهداء الأقصى نفذت عمليات ومواجهات أكثر من كتائب القسام ، بل وتجعل كتائب المقاومة الوطنية " ولا أظن أغلب المشاركين سمعوا بها من قبل " والمكونة من شباب لا يتجاوزون المئة عملياتها مساوية تقريباً لعمليات كتائب القسام أكبر فصيل عسكري على الساحة .

مزيداً من العقل والإنصاف لو سمحت .

أما قولك هذا :

اقتباس:نحن الأن في تهدئة ونخاف على شعبنا ومستقبل شبابنا ، نعرف حين وكيف نقاوم مش بنتاجر في المقاومة

هذه اسطوانة مشروخة عفى عنها الزمن وشرب ، لا أعلم ماذا تنتظرون ؟ التنسيق الأمني على أشده ، ورجالكم أصبحوا حراسا للمستوطنات وللجيبات الإسرائيلية ، بل أحد أبرز مناضليكم في جنين خرج أحد قادة الجيش الإسرائيلي يفتخر بإخلاصه وتفانيه في ملاحقة المقاومين !

فلاسفة السلاح بعد أن كانوا يفدون فلسطين بأرواحهم ودمائهم أصبحوا الآن يلهثون خلف العفو الإسرائيلي ووظيفة أمنية في أجهزة السلطة في الضفة !

فالمقاوم الذي يبدأ حياته مقاوماً وينهيها إما عميلاً أو ذليلاً على عتبات الجيش الإسرائيلي فلا نحتاج مقاومته يا طيب .

---

(07-28-2010, 03:43 PM)vodka كتب:  هل اجبتم على هذه الاسئلة عندما كانت السلطة الشرعية متواجدة
قارن بين مافعلته السلطة الشرعية معكم في حينها وما تفعلونه مع غيركم الان
الموضوع بسيط اعطي نفسك حفنة من المنطقية والحيادية
وحكم ضميرك ثم تكلم
قارن بين احداث مسجد فلسطين واحداث مسجد ابن تيمية

في السابق لم يكن هناك شيء اسمه سلطة شرعية ، لأن بدايتها لم تكن شرعية أصلاً وما كانت تفعله في أثناء حكمها لم يكن يمت للشرعية بأي صلة ، سواء عن طريق الواسطات أو المحسوبية أو الفساد الإداري والمالي المستشري فيها في تلك الفترة ، ولكن رغم ذلك كانت الحركة وشبابها أكثر الشباب إلتزاماً بالقانون وبعداً عن المشاكل التنظيمية والقانونية مع السلطة ، فلم تسجل طوال فترة حكم السلطة بان شباب حماس احتلوا مؤسسة أو مركزاً أمنياً أو قتلوا شرطياً أو قاموا بمشكلة عائلية ، بل كان يمنع بأن يخرج أبناء القسام بسلاحهم التنظيمي بدون وجود مهمة جهادية ، على العكس تماماً أبناء فتح سواء من كتائب الأقصى أو أفراد الأجهزة الأمنية هم كانوا عماد الفلتان الأمني وهم من كان يحتل المؤسسات والمراكز الأمنية من أجل تحسين وضعهم المعيشي أو من أجل تنفيذ طلباتهم في التوظيف والصور موجودة والفيديوهات كذلك ، وكلنا يذكر مسيرات الأجهزة الأمنية في الشوارع وحالات التخريب والإحراق التي كانت تنفذها ، بالإضافة لكون المخدرات كانت تباع في تلك المراكز !

تاريخ مشوه يا فودكا لا أظنك ترغب في تمحيصه والبحث عنه .

أما مجزرة مسجد فلسطين فمقارنتك لما حصل بها مع مسجد بن تيمية مقارنة ظالمة وتفتقر لأدنى مقومات المقارنة !
فمجزرة مسجد فلسطين كانت مسيرة سلمية قام بها أبناء المسجد من أجل التضامن مع استشهادي من حركة الجهاد الإسلامي كانت السلطة تعتزم هدم العزاء الذي قامت به عائلته ، فتدخلت السلطة وقتلت العزل والأبرياء وهم على باب المسجد بطريقة وحشية جداً ، أما مسجد بن تيمية فقد كان ضد مجموعة ممن حملوا السلاح في وجه الحكومة وكانوا على أشد حالات التدريب والقدرة القتالية " وصدقني لو واجهوا كل أجهزة فتح لهزموها شر هزيمة " ، فالفرق بين تلك الحادثة وهذه الحادثة فرق واضح وكبير جداً .

• أول عملية اغتيال قامت بها المخابرات الإسرائيلية خلال انتفاضة الأقصى استهدفت قائد كتاب شهداء الأقصى حسين عبيات والقائد الفتحاوي العنيد جمال عبد الرازق .
• أول من حول مسار انتفاضة الأقصى نجو التصعيد العسكري هم مقاتلو حركة فتح وذلك بتصعيد عمليات القنص المستوطنون في الضفة الغربية وإطلاق النار علي المستوطنات في غزة ولتشهد نيتساريم علي ذلك وذلك لضرورة الانتقام للدماء الفلسطينية.
• أول عملية هجوم استشهادي في قطاع غزة قام بها الاستشهادي بهاء الدين سعيد وهو من أبناء حركة فتح ويعمل ضابط في جهاز الأمن الوقائي في السلطة الفلسطينية لتكون هذه نقطة تحول في الصراع علي الأراضي الفلسطينية في قطاع غزة في عمليات استهداف المستوطنات .
• أول صمود نوعي وفريد للمقاومة الفلسطينية في انتفاضة الأقصى يكسر مفهوم ترسانة إسرائيل العسكرية كان في معركة جنين حيث قاد المعركة الشهيد قائد كتائب شهداء الأقصى في جنين " أبو جندل " وهو يعمل في قوات الأمن الوطني.
• أول من انتهج سياسة قنص المستوطنين واستهداف الحواجز العسكرية التي شكلت عبئ علي كاهل حركة المواطن الفلسطيني في انتفاضة الأقصى هم مقاتلو كتائب شهداء الأقصى وليشهد علي ذلك عين عريك ووادي الحرمية وقنص عشرات المستوطنين.
• أول من رفع العلم الفلسطيني علي مستوطنة صهيونية هم أبناء حركة فتح وليشهد علي ذلك موقع نتساريم .
• أول رئيس يتعرض لحصار إسرائيلي ويرفض الاستسلام ويصمم علي الشهادة هو الرئيس القائد الرمز الشهيد ياسر عرفات .
• أول قائد فلسطيني يتعرض للاغتيال والملاحقة من قبل العدو الصهيوني هو عضو المجلس التشريعي الأسير "مروان البرغوثي".
• أول انسحاب إسرائيلي يشكل هزيمة أمام ضربات كتائب شهداء الأقصى كان في نابلس حيث رحل العدو من قبر يوسف .
• أول من أدخل صناعة قذائف الهاون في قطاع غزة هم أبناء حركة فتح علي أيدي الشهيدين القائدين " مسعود عياد " و " عبد المعطي السبعاوي " وأول من أطلاقها هم فرسان كتائب شهداء الأقصى علي أيدي القائد جهاد العمارين والقائد مجدي الخطيب والقائد العام لكتائب الشهيد أحمد أبو الريش عمر أبو ستة
أول عملية إغتيال بالطائرات كانت للشهيد مسعود عياد قائد قوات ال-١٧
أول عملية نفذها الشهيد مهند أبو حلاوة قائد قوات ال-١٧ في رام الله حيث قتل أكبر قائد للمستوطنين وهو ما أير كهنة هو وعائلته
أول مدرعة دمرت كانت عل ايدي صقور فتح في رفح
مبعدي كنيسة المهد اغلبهم من فتح
أكثر شهر قتل فيه صهاينة عندما اغتالت قوات الاحتلال القائد رائد الكرمي قائد كتائب الأقصى في طولكرم وهو ضابط في المخابرات ، حاصلات الصهاينة كانت ١٢٠ قتيل
فلا تكذبوا على الناس بانتصاراتكم الالهية كونو ا واقعيين ، الأسير ثائر حماد إبن فتح قتل في دقائق ١٢ جندي وجرح ١٥ اخرين للعلم أنه أطلق ٢٧ رصاصة
الرجل فيكو يضرب صاروخ ألان من غزة ، عندم يحين وقت المقاوم سنكون أول الغيث