نوار الربيع:
ماهو استغرابك من هذا ؟..الم ترى بعينك فى الفيديو وهو يخزوقون القذافى وهو ملطخ بدمائه بين اياديهم وبين الحياة والموت ؟ يعنى من يفعلون بهذا بشيخ سبعينى أى كان تاريخ حياته ماذا سيفعلون بالبقية؟ الرومان قتلوا شاوسيكو بعد محاكمة صورية ودفنوه مكانه لا خوزقوه ولا سحلوه!

(10-23-2011, 08:50 PM)مسلم كتب:  نوار الربيع
خليك باختصاصك , وزع مخدرات على العالم أكتر من هيك ما بتحسن تساوي لأنو نحن العرب ما بنعرف شغلة غير كيف نخر ونتخدر ونضحك على بعض , قال أنو الانظمة فاسدة ولازم نتخلص منها لأنها انظمة عميلة للغرب ولكن لا بأس من مساعدة الغرب للتخلص من هذه الانظمة ؟؟؟؟
البلد منهوبة من قبل الانظمة ولكن لا بأس ايضا من اعطاء حصة استثمارية للغرب ؟؟؟؟
حشيش نظامي مئة بالمئة ارجو أن تكثر من توزيعه على اتباعك من الثورجيين الشرفاء .

عزيزي مسلم:
عندما ترى البعض يكيل بمكيالين , لا بد أن تستنتج أن وراء الأكمة ما وراءها.
تحياتي

(10-23-2011, 04:46 PM)لواء الدعوة كتب:  ما حيرني في هذا الموضوع هو أمرين :
الأول : أن كايروس نسب الأمر للإسلام بسرعة البرق مع أنه يدرك تماماً بأن الإسلام يحرم مثل هذه الأفعال وينهى عن التنكيل والإنتقام بهذا الشكل وأن الأمر لو عرض على أي عالم ثقة متثبت لرفض ما حصل مع تبريره للقتلة على أنها فورة دم .

وكايروس سيقول لك لماذا: لأنه مضى أكثر من 1400 عام وكل ما جرى شيئاً مخزياً، منحطاً، مشؤوماً يتم ترديد نفس العبارات: "الإسلام منهم براء؛ هؤلاء لا يمثلون سوى أنفسهم؛ الإسلام يحض على مكارم الأخلاق والحضارة والرفق بالأسرى والمرضى والخ". بالطبع أنا أصدقك بأن معظم العلماء يدينون هذه الأعمال، إنما مع الأديان أنا أتبع منهجاً واحداً لا أحيد عنه، مقياسي هو: إذا كان الدين بالفعل يحض على كل هذه الزهور والفراشات والحرير الأملس الخ، فيجب أن يكون ظاهراً على ملامح معتنقيه، أي يجب أن أرى الخير يتدفق من وجوه المؤمنين؛ لكن بما أنني أرى عكس ذلك كلياً، فهنا أعرف أن هذه هي القاعدة، وإنه لأمرٌ مباح تقطيع الرؤوس وإغتصاب النسوة، وتفجير المباني وقتل المدنيين، ووو ودحش القضبان في الإست. —ثمّ ألم يقوموا بالتكبير في حين لحظات غنمهم بالإست؟

عندما يكون "الشواذ" هو تصرف الغالبية العظمى، فماذا يوحي لك ذلك؟
1.إما أن الأسس ضعيفة ومتخلخلة وبالتالي وجودها من عدمها هو هو؛ وبالتالي نحن أمام اناس ترفض حكم الحضر وتطالب بحكمها المتخلخل المُرهَق: أي شريعة الغاب.
2.إما أن النص هو مجرد واجهة، تقية، للحظات الضعف والوهن، ما تلبث أن تنسفَ بعدها كل النصوص وكل التقية متى اشتد وتر المؤمن، وبدأ المؤذن —المؤذن الحقيقي— يؤذن بضرب الأعناق.

أنت ما رأيك؟

بصراحة الامور زادت
الخوزقة مرفوضة
و التمثيل بالجثة مرفوض
نعم انا قلت عرض الجثة فى المتحف و تحنيطها , بس على سبيل المزاح
اما ان يتحول الامر الى حقيقة و عرض الجثة فى مكان فهذا مرفوض
نعم لا مانع ان ياكل قتلة محترمة علنا لاهانته و كسر تكبره و استكباره و توجيه اهانات اليه بحدود معينة لا تصل لدرجة الافعال الخادشة للحياء
ثم اعدامه علنا و تسليم جتثه لاهله و قبيلته
اما السيناريو الذى سارت فيه الامور فهو مرفوض
و لكن اولا و اخيرا
اكرر
من يده فى الماء ليس كمن يده فى النار

تاجر المخدرات يا زميلي دائما ما يبرر عمله يا زميلي , لا يوجد تاجر مخدرات يقول عن نفسه أنه مجرم أو سيء , فهو يبيع المخدرات لأنه يريد خير ومصلحة الإنسان.
ومن ثم أنت ما بالك وحديثي في الاصل أنا كنت اتكلم عن الطائفية والتحزب والدفاع الأعمى عن الطائفة أو الحزب أو الجماعة التي ننتمي لها ونبرر كل شيء تحت مسميات الحق والحرية إلى آخر المخدرات التي يتم حشوها هنا وهناك , أنا لم افتح فمي بشيء عن الثورة التي تعبدها ولا يلي بايدو شوكة بتنخزو.

(10-24-2011, 03:26 PM)مسلم كتب:  تاجر المخدرات يا زميلي دائما ما يبرر عمله يا زميلي , لا يوجد تاجر مخدرات يقول عن نفسه أنه مجرم أو سيء , فهو يبيع المخدرات لأنه يريد خير ومصلحة الإنسان.

لك حتى هي مو زابطة معك .. أنت شو أصتك .؟!

تاجر المخدرات و العياذ بالله بيعرف تماماً مقدار الأذى اللي بسببوا للناس بتجارتو , طبعاً هو ما حيقول عن حالو ..بس بينتو و بين نفسو بيعرف الحقيقة اللي مالها علاقة بمصلحة الإنسان أو الخير و خلافو.. بعكس الحالة اللي عم تقارن فيها بالسياسة فكل واحد بفكر حالو (بالسر و العلن) هو الأذكى و الأفهم و الأصلح و الأنفع و الأنجح و الأجدى ....الخ .

(10-24-2011, 03:26 PM)مسلم كتب:  ومن ثم أنت ما بالك وحديثي في الاصل أنا كنت اتكلم عن الطائفية والتحزب والدفاع الأعمى عن الطائفة أو الحزب أو الجماعة التي ننتمي لها ونبرر كل شيء تحت مسميات الحق والحرية إلى آخر المخدرات التي يتم حشوها هنا وهناك , أنا لم افتح فمي بشيء عن الثورة التي تعبدها ولا يلي بايدو شوكة بتنخزو.

يعني اسمي ورد بالغلط و أنت موجه كلامك لحد غيري هون .!

طيب هي كلامك :

(10-23-2011, 08:50 PM)مسلم كتب:  نوار الربيع
خليك باختصاصك , وزع مخدرات على العالم أكتر من هيك ما بتحسن تساوي لأنو نحن العرب ما بنعرف شغلة غير كيف نخر ونتخدر ونضحك على بعض , قال أنو الانظمة فاسدة ولازم نتخلص منها لأنها انظمة عميلة للغرب ولكن لا بأس من مساعدة الغرب للتخلص من هذه الانظمة ؟؟؟؟
البلد منهوبة من قبل الانظمة ولكن لا بأس ايضا من اعطاء حصة استثمارية للغرب ؟؟؟؟
حشيش نظامي مئة بالمئة ارجو أن تكثر من توزيعه على اتباعك من الثورجيين الشرفاء .

بعدين بقلك ثم أنت ما بالك و حديثي في الأصل عن مدري شو ..!!

ياجماعة انا حاسس حالي بقعدة حشيش بجد , واحد بجبلنا معلومات عن شنق و قتل آلاف و لما بتسألو عن الدليل أو المصدر بيعطي مصادر مالها علاقة بالأرقام اللي ذكرها .!

و التاني بيكتبلي شو لازم ساوي و بس رد عليه بقلك مابالك أنت و حديثي ماكان عليك بس المسلة فيك .!!

طيب شو الصنف اللي بتتعاطوه خلينا نعرفو بركي منقدر نتفاهم عرواق ,مع انو اختصاصي حبوب هلوسة

انا حديثي موجه لعلي نور ولابو نواس مو لألك افهمها بقى يا زميلي العزيز لانو بكل صراحة مالي منتبه إذا كتبت شي بهل الموضوع.

http://www.nytimes.com/2011/10/25/world/....html?_r=1&hp



In Libya, Massacre Site Is Cleaned Up, Not Investigated

SURT, Libya — In the parched garden of the Mahari Hotel, volunteers on Monday scrubbed signs of a recent massacre. They collected dozens of bodies, apparently of people executed on the hotel grounds several days ago, but left other evidence behind, like the plastic ties that were used to bind the hands of victims and shell casings, scattered on the dead grass in patches of blood.
Related

Before Qaddafi’s Death, U.S. Debated His Future (October 25, 2011)
The Lede Blog: Video Offers Glimpses of Qaddafi and His Son in Rebel Hands Before Their Deaths (October 21, 2011)
Times Topic: Muammar el-Qaddafi (1942-2011)
Related in Opinion

Room for Debate: Qaddafi’s End, the Mideast’s Future

Connect With Us on Twitter
Follow @nytimesworld for international breaking news and headlines.
The volunteers said the victims included at least two former Qaddafi government officials, local loyalist fighters and maybe civilians. The killers, they believed, were former rebel fighters, belonging to anti-Qaddafi units that had used the hotel as a base in recent weeks. It appeared to be one of the worst massacres of the eight-month conflict, but days after it occurred, no one from Libya’s new government had come to investigate.

The interim leaders, who declared the country liberated on Sunday, may simply have their hands full with the responsibilities that come with running a state. But throughout the Libyan conflict, they have also shown themselves to be unwilling or incapable of looking into accusations of atrocities by their fighters, despite repeated pledges not to tolerate abuse.

The lack of control came into sharp focus last week, when former rebel fighters arrested Col. Muammar el-Qaddafi. In videos of the capture on Thursday morning, victorious fighters were shown manhandling Colonel Qaddafi, who appeared to be bleeding and distressed but conscious. This was moments after he was pulled from a large drainage pipe where he had hidden after a NATO air assault destroyed part of his convoy. Subsequent video shows his bruised corpse, with at least one bullet wound to the head.

On Monday, Mustafa Abdel-Jalil, the chairman of the Transitional National Council, as the interim governing body is known, announced the formation of a commission of inquiry into the death of Colonel Qaddafi.

In his announcement, Mr. Abdel-Jalil acknowledged that pressure from foreign powers and rights groups — including some that supported the rebellion — had prompted the decision to investigate how Colonel Qaddafi wound up dead with a bullet to the head. Mr. Abdel-Jalil referred to “demands of the international community” for an investigation.

But it was unclear from his comments how much authority the committee would have to pursue an investigation and whether anyone might be held accountable. He also suggested that anti-Qaddafi fighters may not have been the ones who killed him, hinting that the fatal bullets might even have come from Colonel Qaddafi’s own supporters. That suggestion is sharply at odds with the video evidence that has surfaced of Colonel Qaddafi’s death.

As in several previous instances during the uprising when anti-Qaddafi fighters were suspected of abuses or of extralegal killings, the leaders of the rebellion face a delicate balance as they try to bolster their own legitimacy by courting or coddling powerful militia leaders. The interim leaders have also failed to establish a chain of command among the armed militias, despite repeated attempts to form a national army.

Some of the anti-Qaddafi fighters have been accused of arbitrary arrests and torture, and others have been implicated in killings. In August, Gen. Abdul Fattah Younes, the rebel’s top military commander, was killed in Benghazi along with two of his aides, Mr. Abdel-Jalil also said then that there would an investigation, asserting that no one, not even the highest officials, would be immune.

At the time, Mr. Abdel-Jalil suggested that Colonel Qaddafi’s loyalists might have been responsible, even as his colleagues conceded that rebel fighters were the chief suspects in the killings. No one has been prosecuted for the killing.

On Monday, in offering his new theory for how Colonel Qaddafi may have died at the hands of his own disciples, Mr. Abdel-Jalil suggested that they may have feared he would implicate them in atrocities if he had survived and been put on trial.

100 قتيل في انفجار خزان للوقود في سرت

وقال محمد ليث، وهو قائد كتيبة في قوات المجلس الانتقالي ان "انفجارا كبيرا وقع في خزانات الوقود في مدينة سرت اسفر عن سقوط اكثر من مئة قتيل و40 جريحا"، مشيرا الى ان الانفجار ناجم عن شرارة من مولد كهربائي وضع في جوار خزان للوقود.

اقرأ المزيد : 100 قتيل في انفجار خزان للوقود في سرت - جريدة الاتحاد http://www.alittihad.ae/details.php?id=98754&y=2011#ixzz1bmb7zmG6

***

إيه أهلين...

اقتباس:He also suggested that anti-Qaddafi fighters may not have been the ones who killed him, hinting that the fatal bullets might even have come from Colonel Qaddafi’s own supporters. That suggestion is sharply at odds with the video evidence that has surfaced of Colonel Qaddafi’s death.

الظاهر ان هذا العاهة آخر من يعلم أن هناك انترنت و يوتوبس شاهدها العالم و كتبت عنها وسائل الاعلام العالمية.

هذا أول الغيث يا كايروس و عندك العراق لم تهدأ حفلات التفجير فيه حتى بعد مرور ثماني سنوات على "تحريره" المزعوم و لا هدأ العنف في أفغانستان.