[MODERATOREDIT]
اقتباس:كتب الدارقطنى:
أما كلامك عن الجنس فهذا والله عجيب وغريب، ولا يصدقه عاقل حكيم!!!
أرجل يخرج من المسيحية إلى الإسلام من أجل الجنس؟؟!!!
أتكلم مجانين هنا يا زميل؟؟!!!
بل فجرة المسلمين يقصدون كنائس المسيحيين للفجور والبغاء...
وفي المسيحية لك أن تنكح في الليلة الواحدة سبعين امرأة وأنت مؤمن بيسوع وأنت تلبس الصليب، ولن تجد نفسك يوم القيامة إلا في النعيم حيث آمنت بالمسيح...
وأما المال فهو في يد الغرب وكنائسه التي تجبر الناس على الدفع لها بخلاف المساجد التي لا تُجبر أحدا على دفع قرش لها...
فلو أراد أحدهم الانتفاع بمال فإنه حتما لن يعدل بالمسيحية دينا...
يا زميل دارقطنى ما كنت أود أن تنزل فى تهجمك على المسيحية الى هذا الدرك .. ولكن كما تريد .. ولنعلن الحق المرير بلا مواربة .
يبدو انك لا تعيش فى الدنيا يا دارقطنى ... ألا تعرف أن معظم حالات الإرتداد عن المسيحية الى الإسلام يكون سببها "جنسى" ؟؟
راجع موضوعنا بعنوان "كل شنب وله مقص (قصة واقعية)" فى باب أقلام ساخرة .
فجرة المسلمين لو تجرأوا ودخلوا الى الكنيسة فسيتم ضربهم بالجزمة القديمة .. فجرة المسلمين يذهبون الى شيوخ الدعارة لكى يحللوا لهم الزنا تحت ستار شرعى .
بل مجاهدى الإسلام يقصدون الجوامع فى العراق لممارسة اللواط ليلاً .
كنائس المسيحيين لا يدخلها الكلاب .
فى المسيحية من نظر الى إمرأة ليشتهيها فقد زنى بها فى قلبه .
أما فى الإسلام فعليك أن تدور على النساء ناكحاً بغسل واحد طوال الليل كسنة عن محمد ابن آمنة .. ولا يهم إن كانت تلك النسوة ملك يمين أو غيره .. ففى الإسلام النكاح هو النكاح وإن تعددت صوره .. والشرع جاهز وموجود دائماً لتحليل النكاح فى أى وقت وأى مكان .. فالدعارة فى الإسلام مشرعة بشرائع ونظم .. فيجب على من يمارس الدعارة أن يأتى بغطاء ما من القرآن ليسهل له ممارسة الدعارة بعيداً عن الوقوع تحت يد مباحث الآداب .
قد يكون هذا الغطاء زواج المتعة أو ملك اليمين أو تذوق العسيلة أو غيره .
المبشرين ويا للعجب يصنعون الخير مع الجميع بدون تمييز للدين وبدون فرض لدين ما .. وأعظم مبشرة فى العالم هى الأم تريزا لم تكن تفعل الخير مع البرص والعمى والجدع فى الهند لكى تدخلهم فى المسيحية بل كانت تفعل ذلك من أجل محبتها للمسيح .
وعلى العكس من ذلك نجد أن المؤسسات الإسلامية التى تتجه الى الدول الفقيرة فى افريقيا واسيا تشترط دخول الإسلام لكى تفك صرة الفلوس وتعطى .. وهذه قمة الدنائة .
وأخيراً أحب أن أقول أن دخول بعض المسيحيين فى الإسلام ليس دليلاً على سماوية الدين الإسلامى .. لأن الشيطان بعد أن إفتضح على يد المسيحية بالنسبة للديانات الوثنية وتتطور الفكر البشرى وما عاد يقبل بعبادة الأوثان التى ضربتها المسيحية بالضربة القاضية لجأ الشيطان لكى يعيد عبادة الأوثان تحت شعار "لا اله الا الله" .. ولكن الشيطان لئيم فلابد أن يقرن الله بوثن آخر يكون شريكاً له فى الإجلال والتكريم والتمجيد ولا يكتمل الإيمان إلا به .. وهذه الوثن هو محمد ابن آمنة .. فلابد أن يكتمل الإيمان بـ : محمد رسول الله .
وهكذا فبعض المسيحيين من ضعيفى الإيمان والفجرة والبغايا وجدوا فى الإسلام ستاراً براقاً لإنحرافاتهم وتسكيناً لشهواتهم النجسة الحيوانية التى تستعر داخلهم أكثر فأكثر كلما مارسوها .
والإسلام هو إستكمال لمسيرة الوثنية فى الجزيرة العربية من طقوس الحج بالطواف والسعى والوقوف بعرفات وتعظيم الحجر الأسود وتقبيله وجميع طقوس الحج الوثنية التى كان يمارسها عباد الأوثان فى الكعبة التى كانت تمتلئ بالأوثان والزنا والدعارة وكانت النساء تطوف بها عاريات وكان الرجال يفعلون الفحشاء مع النساء داخل الكعبة .
وهكذا تحولت الكعبة صاحبة المقام الرفيع فى حفلات الجنس الجماعى وعبادة الشياطين الى بؤرة ديانة الوثنية الجديدة : الإسلام .
هنيئاً لكم يا عباد الأوثان المحمدية بدينكم الوثنى وبخدمكم وجاهكم وعزكم .. فعما قليل تنخسف الأرض بكم وتقابلون ملك الملوك وإله الآلهة يسوع المسيح خالقكم ساعة لن ينفع الندم .[/MODERATOREDIT]