الرائى

( رائى الشخصى اولا واخيرا اقامة المجتمع المدنى الديمقراطى وحمايته شعبيا دستوريا وامنيا,وفى ظل هذا المجتمع اكيد سيكون ثمة تيار اسلامى كحركة الرفاة والعدالة فى تركيا,يقبل صدقا ومرغما قواعد العقد الاجتماعى المحمى)

ماشى...وهذا هو جوهر ما اقولة... وهو الشىء الغير مجرب ابدا لدينا منذ نشوء الدولة الوطنية فى المنطقة العربية

الديمقراطية عدا انها سلطة القيم الديمقراطية هى ايضا توازن القوى الذى لا يسمح لاحد بخرق شروطها

المعضلة هى ان نستمر كما نحن الان كحالة ديكتاتورية ( صيغة اثبتت فشلها) فقط خوفا من وصول جهة ما قررنا مسبقا انها غير صالحة وتامرية وانها فزاعة وقررنا نحن مسبقا اننا الافضل واننا اكثر وعيا من المجتمع.... هذا ما تم تجريبه لدرجة الملل والفشل ..كفاية...اى عقد اجتماعى جديد سياتى من مكونات المجتمع نفسه وليس من زوار قادمين من الفضاء نفترضهم....لذا لا ارى بديلا الا الحوار.. ومع الاخوان المسلمين تحديدا فى حالة المجتمع المصرى والسورى..عدا ذلك هو مجرد اعادة انتاج للفشل والديكتاتورية وجترار نفس الكليشيهات

من راهنوا على اميركا بجلب الديمقراطية ونفخوا راسنا واعتبروها النموذج..عليهم ان يقتدوا بالنموذج للنهاية او ان يعتذروا..ها هى اميركا تسبقنا فى سعيها للحوار معهم

يافضل ياحبيب قلبى
الامريكان بيتحاورا مع الاخوان من باب لعب الاعصاب مع مبارك وهم كمصارع الثيران المحترف الذى يعطى الاشارة الخطأ للثور ليلقى حتفه كما فعلوا مع بن لادن وصدام الخ الخ
فسيبك من موضوع الامريكان ده لان لاعلاقة له بشىء مما يدخل فى باب حوار او ديمقراطيةوبل لعبة عادية تلعبها الادارات الامريكية بشكل مستمر,المشكلة بقة اننا لحد دلوقتى موش فاهمين اللعبة؟!

عزيزى الدكتور فضل ، سأعود الى الموضوع للرد على سؤالك حينما يتوفر لى بعض الوقت
(f)

هناك تلاعب بالالفاظ وقدرة على الخداع من البعض

الاخوان المسلمين لا يحق لهم كجماعه ارهابية لها تاريخ وباع موثق بالقتل والارهاب مكنذ الاربعينات ان يطلبوا السلطه ولا الحكم والا بنفس المنطق على فاشيست ايطاليا ونازيي المانيا وشيوعيي الاتحاد السوفيتى ان يطلبوا حكم ايطاليا والمانيا وروسيا من جديد.

الاخوان كنظام وفكرة عامة انتهى امرهم ولا يقبل فكرهم الفاشستى احد ولكن من حق الافراد التى تقبل بالتعددية والمساواة و المواطنة الكاملة و الليبرالية الديموقراطية العلمانية ان تترشح كافراد او من داخل احزاب غير دينية تؤمن بالتعددية والديموقراطية العلمانية

لكن المشكلة انه حتى مع وجود مبدأ التقية وشرعيته لدى الاخوان وغيرهم وانه نظريا يحلل الدين لهم الكذب فى ثلاث اهمها نصرة الدين ويحل لهم لهم القبول ظاهريا بالديموقراطية العلمانية التعددية الا انهم حتى يرفضوا هذه الخطوة التى ليس لها قيمة عملية ومازالوا متمسكين بالمبدا الهالك وهو

الحاكمية لله

وهو مبدأ يجعلهم وكلاء لله ومتسلطين على الرقاب والعباد ويفرغ اى تعايش سلمى ونهضة حقيقية مأمولة تقوم على الديموقراطية العلمانية من مضمونها .

اعتقد ان الاخوان لا يمكنهم التعايش مع العصر لأنهم لا ينتمون اليه وقد قيدوا انفسهم بأسياخ حديدة صدئة عمرها 1426 عاما لا يستطيعوا الفكاك منها.

والاصلح لهم اصلا ان يبقوا بعصرهم الذى اختاروه بارادتهم ولا يطلبوا لا السياسة ولا الحكم لانهم لو تركوه لن يصبحوا اخوانا ولا مسلمين بل سيصبحوا كالغراب الذى اراد ان يقلد مشية الحمار

[quote] إبراهيم كتب/كتبت

همسة في أذن الشاكين المتباكين ;)
هذه فرصتكم لصنع الصلح مع من ظننتموه خصم لكم و لا تضيعوها فتعيشوا في مرارة المر و رباط الظلم لمجرد أنكم تريدون البقاء ضمن إطار هذا الدائرة المغلقة من: مضروب و مطلوم يا سعادة البيه :cry:

:no2:




جالك كلامنا يا ابراهيم؟
هذه الجماعة ارهابية من الطراز الأول وتستخدم التقية والكذب فى ثلاث عمال على بطال

شفت اول رد فعل لمرشد الاخوان المجرمين؟


اتصل بي اليوم أحد محرري الصحف اليومية المستقلة ليستطلع رأيي في أن الأقباط يطالبون بتغيير المادة الثانية من الدستور المصري والتي تنص علي أن الدين الإسلامي هو المصدر الرئيسي للتشريع ، وهذا نوع من النزق الطائفي المدعوم بروح العزلة والطائفية والذي يعلو نجمه بين الأقباط كلما كانت الجماعة الوطنية تواجه أزمة أو محنة ، وهذا التيار لا يستدعي مفهوم المواطنة للانطلاق منه في مطالبه وإنما يستدعي وضعه كقبطي باعتباره سبباً لكل الشرور والآثام وهو ما يشيع نوعاً من ا نعدام الأمن والتخويف بين الأقباط يتحول إلي تشنيع علي الأغلبية المسلمة ، ولعل الكتاب المهم الذي صدر عن دار الهلال مؤخراً بعنوان " الجماعة الوطنية .. العزلة والاندماج " للمستشار طارق البشري كان أميناً وصادقاً فيما قرره حيث أشار إلي قوة تيار الانعزال داخل الكنيسة بتأثير أقباط المهجر وبقوة قبضة الكنيسة علي المنتسبين إليها .


مصر دولة مسلمة وستظل مسلمة ، والجماعة الوطنية استقرت منذ وضع أول دستور في البلاد علي أن دين الدولة هو الإسلام ، وهو خط أحمر لا يمكن لا أحد أن يقترب منه أو يمسه وإلا ستكون هناك حمامات دماء في هذا البلد ، ومن هنا نقول إن أولئك الغافلين الذين يثيرون مثل هذه القضايا الحساسة اليوم لحرف نضال الجماعة الوطنية كلها من أجل مستقبل أفضل لبلادنا وللجماعة الوطنية كلها ، هم أحد الركائز الذي يعتمد عليها الذين يضمرون شرا بهذا البلد ويتحدثون عن سيناريو الفوضي الذي سيخسر فيه دعاة العزلة خسارة فادحة وأمامنا الخبرة اللبنانية ماثلة لا بد وأن نستفيد منها

ومصر مسلمة وستبقي كذلك ومن يقول بإلغاء المادة الثانية من الدستور المصري الحالي يقطع لسانه مهما كان لأنه داعية فتنة والفتنة أشد من القتل



http://www.almesryoon.com/ShowDetails.asp?...wID=4603&Page=1

رد قبطى على مرشد الارهاب

http://freecopts.blogspot.com/2005_09_18_f...ts_archive.html


وسبق هلوسة مرشد الارهاب تلميذه محمد حبيب الذى صرح لصحيفة "الزمن" في شهر مايو الماضي تصريحا غاية في الوضوح والوقاحة فقد وعد مولانا في حالة وصول عصاباته إلي الحكم." "بتغيير دستور مصر الحالي واستبداله بدستور إسلامـي" ، يمنع فيه كافة غير المسلمين من تقلد أي مناصب عليا سواء في الدولة أم في القوات المسلحة ، وأن هذه الحقوق ستكون قاصرة على المسلمين وحدهم دون سواهم" .

http://www.copts-united.com/CoptsUnitedWri...FG_1_130809.htm

نعم يا عزيزي مهلبية؛ فواضح أني فعلا كنت مخطيء. و لكن لا يفوتك أني لست أهبل لهذه الدرجة حتى أصدقهم عامة لأن الشجرة تعرف بثمارها و لكن كل ما في الأمر أني أريد افتراض حسن النوايا و لو لمرة و أن أكون كما يقولون: to err on the side of mercy.

شكرا على ملاحظتك و سأزيدك اطمئان: لن أستضيف اخوانجي عندي في البيت :lol:


ميرسي (f)

طمنتنى يا ابو خليل :lol: افتراض حسن النوايا مع الإخوان خطر عظيم

الزميل العزيز فضل
إقتباس
فضل

فصل نهائي
_____________________
ما معنى فصل نهائى ؟
تحياتى