{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
ضيف
Unregistered
|
The Satanic Bible
عبدة الشيطان
قوم اتخذوا من إبليس ( لعنه الله ) معبوداً ، ونصبـوه إلهاً يتقربون إليه بأنواع القرب ، واخترعوا لهم طقوساً وترَّهات سموها عبادات يخطبون بها وُدَّه ، ويطلبون رضاه .
نشأة هذه العبادة
هذا الفكر المنحرف فكر قديم ، ولكن اختلف المؤرخون في نشأته وبداية ظهوره : فذهب بعضهم إلى أنه بدأ في القرن الأول للميلاد عند " الغنوصيين " وهؤلاء كانوا ينظرون إلى الشيطان على أنه مساوٍ لله تعالى في القوة والسلطان... ثم تطور هؤلاء إلى " البولصيين " الذين كانوا يؤمنون بأن الشيطان هو خالق هذا الكون ، وأن الله لم يقدر على أخذه منه ، وبما أنهم يعيشون في هذا الكون فلا بد لهم من عبادة خالقه " المزعوم " إبليس .
كما وجدت تلك العبادة في بعض " فرسان الهيكل " الذين أنشـأتهم الكنيسة ليخوضوا الحـروب الصليبية سنة 1118م ، وهزمهم صلاح الدين عام 1291م . وقـد أُعدم رئيسهم " جـاك دي مولي " وأتباعه . وقد صوروا الشيطان على شكل قط أسود ، ووجدت عندهم بعض الرموز والأدوات الشيطانية كالنجمة الخماسية التي يتوسطها رأس الكبش كما يقول داني أوشم .
وقد اختفت تلك العبادة لزمن طويل ، ولكنها بدأت تعود في العصر الحديث بقوة حتى وجـدت منظمات شيطانية لعبدة الشيطان كمنظمة ) ( ONA ) في بريطانيا ، و ( OSV ) في إيرلندا ، و" معبد سِت " في أمريكا ، و" كنيسة الشيطان " وهي أكبر وأخطر هذه المنظمات جميعاً ، وقد أسسـها الكاهن اليهودي الساحر ( أنطون لافي ) سنة 1966 ، ويقدر عدد المنتمين إليها بـ 50 ألف عضو ، ولها فروع في أمريكا وأوروبا وإفريقيا .
فلسفتهم في الحياة
عبـاد الشيطان قوم لا يؤمنون بالله ، ولا بالآخرة ، ولا بالجزاء والجنة والنـار . ولذلك فقاعـدتهم الأساسية هي : التمتع بأقصى قدر من الملذات قبل الممات كما يقول اليهودي " لافي " في كتابه ( الشيـطان يريدك Satan wants you ) : الحياة هي الملذات والشهوات ، والموت هو الذي سيحرمنا منها ، لذا اغتنم هذه الفرصة الآن للاستمتاع بهذه الحياة ، فلا حياة بعدها ولا جنة ولا نار ، فالعذاب والنعيم هنا.
الأعيـاد :
عنـدهم عدة أعياد في السنة أشهرها عيد كل القديسين أو الهالوين ( Halloween ) ويزعمون أنه يوم يسهل فيه الاتصال بالأرواح التي تطلق في هذه الليلة .
طقوس وعبادات :
أما طقوس القوم فهي بين أمرين : إما طقوس جنسية مفرطة ، حتى إنها تصل إلى درجة مقززة ممجوجة إلى الغاية .
وإما طقوس دموية يخرج فيها هؤلاء عن الآدمية إلى حالة لا توصف إلا بأنها فعلاً شيطانية ، والتي لعل أدناها شرب الدم الآدمي المأخوذ من جروح الأعضاء ، وليس أعلاها تقديم القرابين البشرية " وخاصة من الأطفال " بعد تعذيبهم بجرح أجسامهم والـكي بالنار ، ثم ذبحهم تقرباً لإبليس ، على الجميع لعـائن الله المتتابعات .
وقد أشار المؤلف البريطاني المعاصر " بنثورن هيوز " أنه حتى القرن السابع عشر ، كان هناك قدر كبير من الرقص الطقوسي في الكنائس الأوروبية ، وكان الانغماس العميق في الرقـص يؤدي إلى انحـلال قيـود الساحرات ، وتفكك قواهـن استعدادا لبلوغ قمة السبت . وتلك هي ذروة الطقوس التي يضاجعهن فيها الشيطان ، ويغرق معهن في أشد الملذات الحقيرة إثارة ، ثم ينتهي احتفال السبت بعربدة جنسـية عارمة لا قيود لها .
|
|
01-06-2005, 12:33 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
Beautiful Mind
Banned
المشاركات: 1,881
الانضمام: Jul 2003
|
The Satanic Bible
العزيزة Satanic woman
الأعزاء كل مهتم بالأديان و العبادات .. إلي آخره.
أقول .. كفانا إملاءات.
كفانا كل تلك العصور التي عشناها نرزح تحت وطأة الفكر الديني الدعائي ..
أقول .. كفانا أديان.
كفانا أديان تمجد أبطالا وهميين ينوبون عن الإنسان و الإنسانية في الحياة.
دائما هناك من يعرف مصلحتنا أكثر منا, دائما هناك من ينوب عنا و يدافع عنا من خطر ما.
و أين نحن من كل ذلك.
لماذا يجب أن يكون هناك من يعرفنا أكثر من أنفسنا و يعرف حريتنا أكثر منا.
نحن لا نحتاج لإله أو شيطان أو رب أو رئيس أو أب أو أخ أكبر ليعرفنا مصلحتنا.
علينا نحن أن نعرف أنفسنا أكثر و نفهم أنفسنا أكثر.
و كفانا من يحاول أن يعيش حياتنا بدلا منا ..
كفانا آلهه و ملائكة و مخلوقات أسطورية آتية من جنة و جحيم لتدير رؤسنا و تنغص حياتنا ..
أتكلم بإسم الإنسان ..
لا نريد إملاءات بإسم أيا كان.
نحن نعرف مصلحتنا جيدا و لا نحتاج ربا ..
و لا نحتاج شيطانا ..
سنجرب و نعرف ..
نخطئ و نصيب ..
ثم أننا لا نرى إلا بأعيننا و منن يريدنا ان نراه عليه أن يظهر لنا و إلا إعتبرناه عدما.
و نحن لا نسمع إلا بآذاننا فمن يريدنا ان نسمعه عليه أن يسمعنا كلامه و إلا إعتبرناه عدما.
نريد شخصا ملموسا .. يكون مننا و علينا.
يحس بنا و يفهمنا.
لا نريد كائنا من كان من خارج الكوكب ..
لا نريد كائنا من كان خارج الوعي الإنساني المادي ..
لا نريد ألغازا ولا تمائم ولا خزعبلات ولا أسرار ...
و على كل موجود أن يعلن عن ذاته و يرينا نفسه ...
بإسم الإنسانية أرفض كل الكائنات الغير منظورة أو محسوسة ماديا.
كفانا لعب بعقولنا و أعصابنا ...
أنا أعتبر ما لا تراه عيناي عدما .. و ما تسمعه أذناي لا يكون موجودا.
حتى و لو كانت كل الكائنات الغير منظورة موجودة ... أنا لا يهمني.
لست مطالبا بأن أرى بغير عيني ولا أن أسمع بغير أذني و لو قرر البشر أجمعين أن لتلك الهلاوس وجود.
ما نراه أو نسمعه أو نلمسه أو نتذوقه أو نراه تحت المجهر أو بالتليسكوب موجود ... و ما عدا ذلك يعتبر خرافة.
و كفانا وجع دماغ.
و حتى لو كان الكون يعج بكائنات غير مرئية .. لا يهمنا.
لن نعترف بها دون أن تظهر لنا .. و كفانا جري وراء أسراب.
ليس كل واحد يخترع لنا شيئا نكون ملزمين بتصديقه ..
كل الأديان تفتي بما لا تراه و تنادي بأن نتخيل .. أن نصدق ما نرى.
و أنا أعبد دونالد دك و أقول أن دونالد دك هو صديق الإنسانية الذي سوف يخلصنا جميعا من كل شر.
قلت لا نريد إملاءات ... و أقول لا نريد كائنات هيولية غير منظورة.
على العموم .. الشيطان لا يريد عبادتنا .. و لا يهددنا بجحيم من صنعه كما يفعل الله.
أظن أخلاقه أفضل كثيرا من الباشا التاني ..
و مع ذلك إن لم يظهر لي شخصيا سأعتبره عدما ..
و لن أقبل إملاء من أحد و لا نصحا من أي كائن من كان .. غير بشري.
و لكن الزملاء هنا سألوا أسئلة مهمة فعلا ..
كيف تعرفين أن الشيطان موجود مع أنه لم يذكر إلا في الكتب الدينية فقط.
و إذا إعترفت بالكتب الدينية فإنت تعترفين بكل طرحها الدعائي لله.
لأنك إذا قررت أن ما بالإنجيل صحيح مثلا فستقولين بصحة الفداء و السقوط و ما إلي آخر تلك الرواية.
على العموم الكل يتمحك في الإنسانية ... إله المسيحية تنازل و تعطف و نزل من عرشه ليتعرف على الرعية الغلبانة اللي هوه إحنا و ينصحها ... فيسوع هو صديق و أب و أخ و إلي آخر تلك الإسطوانة.
و طبعا إله الإسلام مش فاضي للحاجات ديه .. ومش ممكن ينزل من عرشه علشان يتفاهم مع حوش مثلنا.
نحجن لا نحتاج إلي أولياء أو كائنات غير منظورة ... نحن نحتاج و فقط إلي بعضنا البعض.
نحن نحتاج أن نحب بعضنا البعض و نفهم بعضنا البعض ...
نحن في أحيان كثيرة لا نستطيع ان نرى من نحب أو حتى أي إنسان يحيا بالقرب منا ..
علينا أن نرى بعقولنا و أفهامنا و أحاسيسنا ما تراه عيوننا و يتعامى عنه قلوبنا.
فلنترك العوالم الغير منظورة لناسها و لنعش عالمنا نحن ...
فلنحاول أن نعشه جيدا لنبقى ..
فنحاول ان نحب بعضنا جيدا و نسعد بعضنا جيدا ...
و ليس ان ننتظر فرجا من غير أنفسنا.
نحن أقدر و أصلح لفهم مشاكلنا و إحتياجاتنا و مشاعرنا ...
اتركوا العوالم الغير منظورة حتى تظهر نفسها ..
صدقوني نحن نحتاج و فقط ... إلي الإنسان.
و تحياتي لمن إتبع الهدى.
|
|
01-07-2005, 08:17 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}