اقتباس:عاشق الكلمه سابقا

ما هذا هل فقدت الامل باستعادة اسمك

(10-12-2009, 01:54 AM)vodka كتب:  

اقتباس:عاشق الكلمه سابقا

ما هذا هل فقدت الامل باستعادة اسمك

نعم ... فقدت

الى ان اجد احد من فريق الاداره يعبرنى ويعيد لى الباسورد المفقود فأنا سبع الليل ابوزعبل او mostapha

وجهة نظرى الشخصية , اللى هيأيد " وفاء سلطان " او حتى يقف ورائها بتشجيع او حتى يثنى على أى بعبور بعبرته على موقعها او كتاب لها او حتى مقالة هيأخذ مقلب كبير , لأنها من الواضح أنها بتكن كراهية عامية للاسلام والمسلمين والعرب - ويمكن أكون مخطأ وياريت حد يصححنى لو كنت , قد نكون او انا يمكن على الاقل أكره نموذج او نماذج من الاسلام او اكره الاسلام فى العموم , لكن لا تنسحب على أفراد بحالها او مجتمعات . يعنى وصف العرب وشعوب بأكملها بتهمة زى دى , صحيح مش محتاج دليل - لكن الأصح ان ترى العوامل اللى سببت له هذا التخلف ... مش الاسلام , وان كان مؤثر جزئى - لكن النظم السياسية هى الأساس !

وعلى رأى الشيخ خالد الجندى لما قال , المواطن مبقلوش حاجة فى البلد دى غير ربنا ودينه - لأنه والكلام لى لم يعد او حتى يحلم بملكية شئ او حياة أفضل . وبالتالى يكون ضرب من الجنان ان اطلب من مجتمع بأكمله ان يترك مخدر جميل وناعم ومضبط حاله زى الاسلام او المسيحية , وقوله تعالى عيش معانا فى القلق الوجودى وجاوب على اسئلة لماذا اتنيلنا وجينا هنا ؟ وبدل ما تسمع الشيخة طماطم اسمع الشيخة وفاء سلطان .

تقييمى الشخصى لوفاء سلطان , أنها هتضرنا اكثر ما تنفع - فهو الوجه الاخر لنفس عملة التعصب , لكن هذه المرة تمتطى حصان لادين بينما يقف أعدائها بحصان الدين , والغرابة ان كلاهما هيموت فى المعاركة مهزومين شر هزيمة . لأن بكل بساطة كلاهم بدون مشروع حقيقى متكامل يمكن للمواطن العادى ان يؤمن بيه , يعنى بنت العبيطة لو دعت الى دين واحد يكون مرجعه ضمير الانسان وان يعبد الناس اله واحد تصلى له كيف تشاء وتعبده كيف تشاء , لان الأله ده ملك الجميع - كانت حققت مكاسب أهم واعمق من الهطل اللى هى عمالة تقوله ..

لا حول ولا قوة الا بسنتلوحة , هو اللى مصبرنى

اقتباس:قامت وفاء سلطان بنشر رد أحمد طارق
وردت عليه :

مباشرةً بعد نشر الرد ...بعثت لها رداً عليه...أولاً شكري أنها أضافت إلى حصيلتي اللغوية، وإن مازلت غير مقتنع تماماً بالتبرير لكن مبحبش العند، وأكدت لها إني لا أتصيد لها أخطاءاً ولا علاقة لمحمد وغزواته بخلاف لغوي..
فقد ذكرتني بعدلي عندما لجأت بلا مبرر للهجوم على محمد في معرض ردها علي..وتطالبني، أنا، بقراءة نقدية لديني..
المهم...وجدت نفسي غير مسموح لي بنشر تعليقات، عكس ما حدث المرة الأولى، قبل أن تعرض على الإدارة..ومازلت منتظراً لنشره ولكن الموضوع طول وشكلي بقيت  banned


العزيز إبراهيم..
أولا ... تحيات إعجاب شديدة وإحترامات..
ثانياً...كلنا نعرف وفاء سلطان جيداً وكلنا نقرأ لها ونتابعها منذ بدايتها مع الناقد...مرة قرأت لها مقالاً تقارن فيه بين المدارس التي يذهب لها أولادها في أمريكا والمدارس التي ذهبت هي لها في سورية...
الفكرة لطيفة وقد تكون قاعدة لمقال جيد جداً...

حتى أخذت تقارن بشغف غريببين نظافة حمامات مدارس الأولاد و غوصها حتى الكاحل في "الخراء، هكذا لفظته" في مدرستها في سورية...وأخذت تزيد وتعيد في محاولتها رسم صورة قذرة ومقززة لسورية متخذة هذا الحمام مثالاً.... حتى تقززت من المقال ومن الكاتبة ومن هذا الحنق الذي تحمله على بلادها...
أعتقد هذا المقال صنع بيني وبينها حاجزاً نفسياً..


عم بهاء..

اقتباس: تقييمى الشخصى لوفاء سلطان ,:

قارن بينها وبين العظيمة نوال السعداوي...

شوف يا حاج احمد انت موتنى من الضحك بحكاية US of A دى قنبلة لغوية لوحدها , وحاولت اقارن بين وفاء سلطان ونوال السعدواى الحقيقة فلم تجوز المقارنة -فشتان بين مؤمن ومدعى , وأله وصنم . وفى بلاد تُعبد الاصنام , لا مكان للألهة

اقتباس:شوف يا حاج احمد انت موتنى من الضحك بحكاية US of A دى قنبلة لغوية لوحدها

إنت فعلاً متخيل إني غلطت؟!
أما إنت صحيح راجل سلطعون

(10-12-2009, 03:35 AM)AhmedTarek كتب:  

اقتباس:شوف يا حاج احمد انت موتنى من الضحك بحكاية US of A دى قنبلة لغوية لوحدها

إنت فعلاً متخيل إني غلطت؟!
أما إنت صحيح راجل سلطعون

(10-11-2009, 11:43 PM)طنطاوي كتب:  يا سلام عليك يا ابو خليل لما تكون راضي علينا ، بتطلع حكم ، اتمني ان نصل لمستواك في مراجعة الذات والتواضع واحترام الانسان والحضارة.
سلامات يا عزيز

أخي طنطاوي:

ما أنا إلا بشر. بخصوص حوارنا اليوم من البدء وإلى الآن نحن متفقان مبدأياً في كل شيء وما اعترضت عليك إلا لشعوري بأنك قلت قول جارح بخصوص إمرأة. ما خلا ذلك نحن متفقان قلباً وقالباً.

أشكرك جزيلاً لتشجيعك ودعمك.

وختاماً: ما أنا إلا بشر. من المؤكد- وأنت أستاذنا- أنك سمعت بهذا المثل القائل "أنا بني آدم ولا يوجد شيء آدمي غريب عليّ" ... محاولة مني للترجمة... الموقع هنا:

http://www.xs4all.nl/~josvg/cits/terence/index.html

---

اقتباس:هي تقول بأنها سوف تصدر كتاباً ثانياً في مابعد اسمه "الإله الذي يحب"

أعتقد أنها تنوي إعلان تنصرها، الحقيقة أعتقد أنها متنصرة فعلاً ولكنها تخفي ذلك في الوقت الحالي تمهيداً لتحقيق ضجة "تحولية" جديدة مع إصدار كتابها الثاني "الإله الذي يحب"
ولا تريد أن تحرق المفاجأة الآن ، حتى تستغلها في بيع كتابها لاحقاً مع إعلان التنصر.

أخي ألبير:

هي ليست مسيحية لا من قريب أو بعيد. هي لا دينية وبطريقتها. يتم استخدامها من الأقباط الغاضبين والذين يريدون مهاجمة الإسلام وبأي ثمن. لا تشترط الوسيلة: سواء كانت رخيصة أو ثمينة. هي تميل فيما ألاحظ لأديان الهند الشرقية وأديان الهند الشرقية منها براء. تقتبس بوذا وبوذا منها براء. هذا الجاحدة والتي جحدت وطنها وسبت العرب شرّ مسبة وفي بلاد ليست بلادنا بل نحن نبقى فيها أغراب للأبد. منها لله.

اسمح لي.. لا أعتقد أن شخصيتها تقارب نجلاء الإمام بأي شيء.

ولو حدث وأصدرت كتاب بعنوان "الإله الذي يحب" فمن المؤكد أنها ستتحدث عن الإله والذي تراه نفسها وأناها المضخمة والتي تحبها حبًا عارماً. هذه النوعية لا تحب إله خارج ذاتها بل تحب أناها المتضخم النرجسي المؤلّه.

---

اقتباس:ثانياً...كلنا نعرف وفاء سلطان جيداً وكلنا نقرأ لها ونتابعها منذ بدايتها مع الناقد...مرة قرأت لها مقالاً تقارن فيه بين المدارس التي يذهب لها أولادها في أمريكا والمدارس التي ذهبت هي لها في سورية...

يلعن أبوها بنت كلب.

---

اقتباس:حتى أخذت تقارن بشغف غريببين نظافة حمامات مدارس الأولاد و غوصها حتى الكاحل في "الخراء، هكذا لفظته" في مدرستها في سورية...

ليست كل الحمامات في أميركا نظيفة. روح إلى أي gas station. استخدام أي حمام عام في أميركا له مخاطره ومجازفاته ولا أستخدم أي حمام خارج منزلي إلا للضرورة القصوى.

(10-11-2009, 11:43 PM)طنطاوي كتب:  يا سلام عليك يا ابو خليل لما تكون راضي علينا ، بتطلع حكم ، اتمني ان نصل لمستواك في مراجعة الذات والتواضع واحترام الانسان والحضارة.
سلامات يا عزيز

he is in temporary remission but very soon he will be back to his fulminant form!

---

(10-12-2009, 01:54 AM)Albert Camus كتب:  نفسي أسمع رأي نيوترال فيها بعدما يشاهد الفيديوهات التي وضعتها.
ولكن من الضروري أن يشاهد الفيديوهات أولاً ثم يقول رأيه.

منطقة الشرق الأوسط أصبحت متخصصة فى تخريج العاهات النفسية ونادرا ماتجد بها اليوم شخص متوازن والموضوع أصبح بمثابة حلقة مفرغة ذات قدرة على التوالد الذاتى نتيجة تضافر عوامل الكبت والقمع والمصادرة مع العوز المادى وهو الشئ الذى نتج عنه كائنات هلامية ليس لها أى شخصية مستقلة بل تتشكل بالإناء الذى توضع فيه وعلى حسب الريح مايودى الريح مايودى..... وياها أنا ماشى ماشى ماشى ولا بيدى!ولهذا السبب تجد شخص كريتشارد داوكنز هادئ ومتزن ويعمل من داخل مجتمعه لصالحه فى حين تجد شخصية كوفاء سلطان عبارة عن بركان بيقذف حمم غالبا بهدف الإنتقام وليس الإصلاح.

بالنسبة لى شخصيا فالإستاندرد اليوم هو ريتشارد داوكنز ولاأعتقد أن هناك أى وجه للمقارنة بينه وبين مسز سلطان فهى ليس لديها شئ جديد تضيفه سوى الزعيق...... يكفى جدا مسز سلطان مقطع يوتيوبى ١٠ دقائق لتعرف أولها من أخرها.

من وجهة نظرى مسز سلطان لاتخاطب العالم العربى ولا يعنيها فى شئ ولكن تغازل دوائر أمريكية معينة وهذا شئ معروف ومشهور بين كثير من المهاجرين.....أنا فى عام ٢٠٠٠ وكنت لسه هابط بالبراشوت على أمريكا تعرفت على واحدة من الدومينيكان تعمل إستقبال فى موتيل وأيامها كان الإنتخابات بين أل جور وبوش فقلت أقعد أهرتل معاها فى الإنتخابات والسياسة جايز نطلع بحمامة سريعة عقبال ماربنا يفرجها وبالفعل وأنا أتحدث معها قلت لها طبعا صوتى لأل جور على أساس أنه معروف أن غالبية الهسبانك بيصوتوا للديمقراطيين فوجدتها كما لو كنت شتمتها ووجدتها تقول لى لأ أنا صوت لبوش وأنا من عائلة جمهورية عريقة!! وصدعت دماغ دين أمى بعائلتها وأمها الممرضة- ممرضة فى أمريكا حاجة كبيرة مش زى مصر-وأصولها الأرستقراطية لأكتشف بعد ذلك أنها من أسرة متواضعة جدا وأمها حتى مش ممرضة ولكن عاملة بأحد مصحات المسنين وهى معتقدة أنها بترفع من شأنها عندما تقول أنها جمهورية بالرغم من نص أعضاء الحزب الجمهورى كانوا أعضاء فى الكوكلكس كلان وعلى أتم إستعداد لوضع المهاجرين فى معسكرات إعتقال ولما لقوا العملية بقى فيها لبش قلعوا ملايات السراير والطراطير وأنضموا للحزب الجمهورى على ماتفرج والجميع يعلم هذا ومع ذلك تجد حمقاء كتلك تصوت ضد مصلحتها كنوع من البرستيج!

اقتباس:إنت فعلاً متخيل إني غلطت؟!

محدش فاكر انك غلطان ، الافيه ده اتكرر Borat و Little Britain USA انا ضحكت انك بتتريق عليها .

---

اقتباس:عن بركان بيقذف حمم غالبا بهدف الإنتقام وليس الإصلاح