والان جاء الوقت لتفنيد كل الاباطيل التي جاء بها الاخ زيد
جلال
ويقول ان لو كان الاسلام مقتبيا من كتب اهل الكتاب لجاء بيجهوفه
فهل يعرف الاخ زيد جلال ما معنى كلمة يهوه
كلمة يهوه تعني الكائن الذي كان والذي يكون
سأله موسي عن اسمه فقال "اهْيَهِ الَّذِي أَهْيَهْ" (وَمَعْنَاهُ أَنَا الْكَائِنُ الدَّائِمُ).
http://st-takla.org/Full-Free-Coptic-Boo...raham.html
والكارثه الثقيله التي لا يعرفها ان
اسم عبري معناه "يهوه خلاص"، وهو
http://st-takla.org/Full-Free-Coptic-Boo...57_01.html
الإنجليزية: Zechariah - العبرية: זְכַרְיָה.
اسم عبري معناه "يهوه قد ذكر"، وقد تسمى بهذا الاسم اثنان وثلاثون شخصاً
http://st-takla.org/Full-Free-Coptic-Boo...39_01.html
يعني لو ماكنس يهوه اسم من اسماء الله في الاسلام يبقى الاسلام مش حق لانط لو دورت على معاني اسناء الانبياء في اللغه العبريه ستجدها تشير الى يهوه
ففكر اما بالنسبه لشرب الخمره فحتى هذه مقتبسه من الكتاب المقدس
سفر اللاويين - اصحاح 10 - آية 9
خمرا و مسكرا لا تشرب انت و بنوك معك عند دخولكم الى خيمة الاجتماع لكي لا تموتوا فرضا دهريا في اجيالكم
سورة النساء - آية 43
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَقْرَبُوا الصَّلاةَ وَأَنْتُمْ سُكَارَى حَتَّى تَعْلَمُوا مَا تَقُولُونَ وَلا جُنُبًا إِلا عَابِرِي سَبِيلٍ حَتَّى تَغْتَسِلُوا وَإِنْ كُنْتُمْ مَرْضَى أَوْ عَلَى سَفَرٍ أَوْ جَاءَ أَحَدٌ مِنْكُمْ مِنَ الْغَائِطِ أَوْ لامَسْتُمُ النِّسَاءَ فَلَمْ تَجِدُوا مَاءً فَتَيَمَّمُوا صَعِيدًا طَيِّبًا فَامْسَحُوا بِوُجُوهِكُمْ وَأَيْدِيكُمْ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَفُوًّا غَفُورًا
اما بقى الذي لا تعرفه ان المسلمون كانوا يشربون الخمره
وقال ايه ان هما حرموها بعد كده بحجة الناسخ والمنسوخ وشوف الحديث ده بنفسك
من فعل هذا ؟ قالوا : فعله حمزة بن عبد المطلب ، وهو في البيت في شرب من الأنصار ، عنده قينة وأصحابه ، فقالت في غنائها : ألا يا حمز للشرف النواء ، فوثب حمزة إلى السيف ، فأجب أسنمتهما ، وبقر خواصرهما ، وأخذ من أكبادهما ، قال علي : فانطلقت حتى أدخل على النبي صلى الله عليه وسلم ، وعنده زيد بن حارثة ، وعرف النبي صلى الله عليه وسلم الذي لقيت ، فقال : ( ما لك ) . قلت : يا رسول الله ، ما رأيت كاليوم ، عدا حمزة على ناقتي ، فأجب أسنمتهما ، وبقر خواصرهما ، وها هو ذا في بيت معه شرب ، فدعا النبي صلى الله عليه وسلم بردائه فارتدى ، ثم أنطلق يمشي ، واتبعته أنا وزيد بن حارثة ، حتى جاء البيت الذي فيه حمزة ، فاستأذن عليه ، فأذن له ، فطفق النبي صلى الله عليه وسلم يلوم حمزة فيما فعل ، فإذا حمزة ثمل ، محمرة عينه ، فنظر حمزة إلى النبي صلى الله عليه وسلم ثم صعد النظر فنظر إلى ركبته ، ثم صعد النظر فنظر إلى وجهه ، ثم قال حمزة : وهل أنتم إلا عبيد لأبي ، فعرف النبي صلى الله عليه وسلم
أنه ثمل ، فنكص رسول الله صلى الله عليه وسلم على عقبيه القهقرى ، فخرج وخرجنا معه .
الراوي: علي بن أبي طالب المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 4003
خلاصة حكم المحدث: [صحيح]
اما بالنسبه لبقية كلامك عن عذاب القبر فاولا ليس هناك في المسيحيه عذاب القبر بل هناك ابديه اما مع المسيح او في الحجيم
فعذاب القبر مجرد خرافه يهوديه
عرفها النبي من اليهوديه
وهذا واضح جدا لان النبي لم يذكر عذاب القبر الا بعدما سمع كلام عائشه