{myadvertisements[zone_3]}
بهجت
الحرية قدرنا.
    
المشاركات: 7,099
الانضمام: Mar 2002
|
RE: دردشة من أجل لبنان .
(06-12-2009, 11:22 AM)رحمة العاملي كتب: اهلا بالكاهن الاكبر اليخماهو
................
.طبعا ليس في كندا ولا في المنتديات لكن اعدك اني سأخصص لك ولامثالك وقتا (للبلطجة)
ثالثا
لقد حذرتك مرارا ان لا تستعمل اسلوب ابو محجن السلفي للاستهزاء جهلا بعقائد الشيعة لكنك لم ترعوى وتوليت كبرك وكنت كالبعير الذي يحمل اسفارا ولا يفقه منها شيئا
.................... ارحمنا يا رحمة .. رحم الله أرحامك .
يا ابن الناس حياتك لا تعني لي شيئا فمثلك بالعشرات على قارعة الطرق الأجنبية ، العربي كالأسد لا يحمل الناس إلى مناكحه ، فهل فقدت المرؤة مع مافقدته من صفات العربي و خياراته .
يضحكني أنك يا جحيش لا يقدر حتى على حمل ما يحمله البعير ، أنك تلجأ للسباب فتلك حيلة العاجز ، و لكل هفوة هفوة بقدرها بالإضافة للفوائد و ستجدني كريما للغاية ، ( مجرد تنويه هذه المرة اكتفيت برد السباب على شخصك، المرة القادمة سأستدعي كل أسلافك لحفلة سباب كاملة ) .
يا رحوم.. أفلست تجارتك بلبنان و تلجأ لتجارة الأديان فمرحى بالمفلس، المذهب على عيني و على راس أبويا ،و لكننا عندما نتحدث في السياسة يصبح كل شيء قابلآ للنقد و التسفيه ، العقائد تبقى محترمة و مقدسة طالما لا تصبح برامجا سياسية ،و لكن عندما تستولون على بلد عربي و توظفونه في خدمة مشروع غيبي غبي يقوم على وعود دينية مشكوك فيها و حولها ، فلن تجد عندي لحظة تردد واحدة ، لو سلمنا لكم بالخرافات فلن نتوقف ، فابحث عن غيري يهتز فيه شعرة واحدة من تهديدات أشباه الرجال .. زعران أحمدي نجاد و حسن نصرالله .
(06-12-2009, 03:32 PM)الحكيم الرائى كتب: مولانا رحمة انت رجل خلوق طويل البال عف اللسان تختلف مع الناس وتظل لطيف المعشر بلاضجر ولاتضجر وتصبر صبر الجبال على ماتؤمن به محتفظا بنفس الوقت بسعة صدر لاتنتهى فى مواصلة النقاش واستمرار الدفاع عن رأيك؟
ماذا الم بك كيف نفذ صبرك وضاع حلمك
بالتأكيد كلنا نخرج عن اطوارنا احيانا ونتضايق ونسب ونلعن لكن من كانت به طبيعة خيرة عاد الى طبيعته الخيرة فعد الى طبيعتك الخيرة المتسامحة الاصيلة بطبعك وشكرا
الأخ الحكيم الرائي .
أنت تعطي هؤلاء الناس قيمة كبيرة عندما تخاطبهم بما يفوق هاماتهم أضعافا ،و بذلك تذهلونهم عن انفسهم الصغيرة و تفسدونهم ، لقد تسامحت مع هذا الأصولي طويلآ فأبى إلا التدني فدانيته ، و سيتحسن كثيرا كغيره .
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 06-12-2009, 06:05 PM بواسطة بهجت.)
|
|
06-12-2009, 05:57 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
Awarfie
متفرد ، و ليس ظاهرة .
    
المشاركات: 4,346
الانضمام: Dec 2001
|
RE: دردشة من أجل لبنان .
(06-12-2009, 03:47 PM)رحمة العاملي كتب: وهو ان السيد بهجت يتعمد مرارا الاساءة الى عقيدتنا في الامام المهدي عليه السلام العقيدة التي تهتز لسخرية ما يجدر بنا ان نرميها في سلة القمامة .و ما على من يحترم نفسه كمفكر الا ان يتحاشى التحدث بتلك العقيدة اذا كان يبحث عن مصداقية بين المفكرين . اما الانسان العادي فلا يلام ان قدس الحجر او البعر . لكن يبدو ان البعض ممن يصدق نفسه - اذ يسرد الاساطير لابناء طائفته كي يسليهم - ياتنا في نادي الفكر ليفرغ تلك الاساطير مدافعا عنها و منزعجا اذ سمع نقدا لها .
بهجت ، و غير بهجت ، ممن اعتادوا الفكر المنطقي العلماني و مارسوه في نادي الفكر العربي، منقدا مشايخ الفكر السني قبل تظهر لنا نماذج المشايخ الشيعية - عندما ينتقدون فكرا دينيا غيبيا ، شيعيا كان او سنيا، مسيحيا كان او يهوديا ...الخ فهم لا يسخرون بقدر ما ان تلك العقائد ، و ما يشتق منها من مذاهب ، هي فعلا مدعاة للسخرية و التهكم ، لما تحمل من سطحية و ضحالة و غباءا فكريا . و من كان يسخر من فكرة الالوهية ليس غريبا ان يسخر من فكرة الامامة، و هي أقل قدرة على الصمود امام منطق الفكر العلمي و العلماني . فقليل من الخجل اصح لمن يدافع عن مذاهب و افكار بالية ، بدلا من الشخصنة و التدني الى مستوى صبيان حارة ( كل من ايدو الو ).
و ان بهجت لهو من اكثر الناس ابتعادا عن السخرية ، لو قسناه بمقياس الذين يسخرون فعلا من الاديان و المذاهب . لذا ،و كما يقول المثل الشامي" لن تغطي السماوات بالأبوات " . و الزم حدك في الحوار ، فالموضوعية ترفع من قيمة المحاور ،و الشخصنة تجعله في الحضيض ، و تفقده مصداقيته (اذا كانت لديه واحدة ) فيم يطرح من فكر .
اما حول فكرة الامام المنتظر ،و التي لا تقنع بمصدقيتها تلميذا في الصف التاسع ،و على قدر من العقلانية ، هي من اكثر الافكار حماقة في تاريخ الفكر الديني . اذ كيف يعقل لرجل مات - في لحظة ضعف واقعي من قلة الرجال من حوله - ابشع ميتة ، على يد خصومه ، و ينتظره بعض الحمقى - بعد ان شبع موتا ، و اصبحت عظامه مكاحل - ان يعود بقوة ، ليحق الحق و يبطل الباطل . . انه لشيء غر يب ان يدعي من يحاور الآخرين ، عقلا و فكرا ، بينما هو يؤمن باسطورة لا تتفق مع العقل، ولا مع المنطق، ولا مع التاريخ النضالي للمجاهدين بشكل عام . ان يقال لنا ان الحسن او الحسين ، و من قبلهما الامام علي ، كانوا من اشرف الناس و اتقاهم ، فتلك لا نجادل فيها . اما ان يحاول بعض السفهاء فكريا ، بعد ان ماتوا (علي- الحسن - الحسين ) ، ان يقنعنا أن تلك الاشخاص ستعود من قبورها لتحييهم ، و تعيد لهم مجد أيام سالفة ، او تعوض عن تاريخ من الالم و الشقاء ، او تبني لهم مجدا جديدا ...الخ ، فان ذلك مما يؤسف له ! و الغريب في تناقضات الفكر الديني الشيعي نفسه ، انه اذ يلعن الخلفاء الاربعة لانهم لم يتفقوا مع علي ، بل و حرموه من الخلافة ، ثم اخيرا جاء الشيطان (كما يصفونه ) معهاوية ، ليزيد الطين بلة ، بان قصف عمر علي كمدا قبل ان يموت غدرا على يد احد المتمردين عليه(خارجي) . اذا ، ف "علي" ، ابو الأئمة ، و الذي عانى ما عانى، و دفع ما دفع من الكمد و الشقاء النفسي ،و أحس ما أحس ، من احباط و كسوف ، في أواخر سنين حياته ، ثم مات ميتة اي رجل عادي تماما ّ، سيأتي ك "اله" ليحقق المستحيل الذي لم يحقق منه شيئا يوم كان يذبح بظفره كعضو قيادة اساسي في مجلس ثورة قثم الاسلامية .
أين المنطق ، دينيا كان او علميا ، فلسفيا كان او واقعيا ، في هذه الاسطورة التي لا تختلف عن اسطورة المسيحي الذي ينتظر عودة المسيح يوم القيامة ، او المسلم السني الذي ينتظر من قثم القرشي ان ينهض من قبره ليتشفع له يوم القيامة و يدخله الجنة .و الدرزي الذي ينتظر (عودة) الحاكم بأمر الله ليحق له الحق ، و يبطل الباطل عملا بالسيف ، بعيدا عن استخدام الليزرو النووي .
كلها مذاهب فارغة من المنطق ، جوفاء القيمة الفكرية ، خالية من الفن الذي يشبع الذات التواقة للخيال . انه لا يزيد عن فن اسطوري قديم، فقد كل قيمة و كل نكهة، و كل طعم .
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 06-12-2009, 07:01 PM بواسطة Awarfie.)
|
|
06-12-2009, 06:52 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
ابن سوريا
يا حيف .. أخ ويا حيف
    
المشاركات: 8,151
الانضمام: Dec 2001
|
RE: دردشة من أجل لبنان .
(06-13-2009, 12:52 PM)رحمة العاملي كتب: فعلا صعب بل ومن المستحيل ان تتفاهم مع احدهم وهو يعتقد جازما ان جده الاكبر كان في يادىء الامر سردينة في بحر ثم تحول احفاده الى سحالي ثم طيورا تلتقط رزقها من الديدان والحشرات وفي طفرة زمنية مفاجئة اصبح احد الحفدة قردا ثم بشرا ينظر للحرية والديمقراطية مع انه يعيش في بلده عيشة الغجر (ايه الحلاوة دي)
العزيز رحمة؛
اسمح لي بمعاتبتك:
ما الداعي في غمرة نقاش سياسي واضح المعالم، أن تحشر أمراً فكرياً عقائدياً آخراً، وهو الخلاف بينك كمؤمن ومتدين وبين الملحد أو العلماني الذي يعتقد بنظرية التطور، وبهذه الطريقة وهذا الأسلوب؟
يعني بصراحة فإني أميل أكثر لرأيك وللاتفاق معك في هذا الحوار السياسي وحول الوضع في لبنانعامةً ومعارض لآراء الأعزاء بهجت وآورفاي، ولكني مقتنع تماماً بنظرية التطور. فما علاقتها (أي الاعتقاد بالتطور من عدمه) بما يمكن التفاهم والاتفاق حوله "سياسياً".
كان لك نقاش في هذه الساحة بالذات حول نظرية التطور، وكان نقاشاً جميلاً ،ولكنه مفهوم ضمن سياقه الخاص، وبمكانه المناسب.
فهل ترى أنه من المناسب "دحشه"* ههنا وفي السياق السياسي الحالي لهذا الموضوع.
خالص التحيات.
طارق
* بلا معنى
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 06-13-2009, 04:34 PM بواسطة ابن سوريا.)
|
|
06-13-2009, 04:33 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}