فانسى

حتى الان لم توضح الغرض من الظهورات اليسعومريميه

ما الغرض من الظهور .....عجبا لاله يظهر للناس ...و ماذا يفعل بعد الظهور هل يقول ترانيم او يشير بيديه مثلا ؟

و هل يرتدى ملابس ؟

هل الهك عند الظهور يرتدى ملابس ..؟؟؟؟؟؟؟؟ مصنوعه من القطن و الكتان ام الحرير مثلا ؟

و هل الظهور حاله تخص المؤمنين وحدهم ام متاحه للجميع ؟

لو سمحت يا فانسى دعك من التطرق للاحلام و الرؤى فهى لن تفيد سوى تشتيت الحوار و دعنا فى الحاله الواقعيه التى تدعى بحدوثها الا و هى الظهورات

اين فانسى

Array
اين فانسى
[/quote]

هرب يا زعيم

الزميل فانسي الإخوة الأفاضل تحية وبعد



من المعلوم بالضرورة عند المسلمين أن الله سبحانه وتعالى ليس كمثله شيئ وهو لا يشبه المخلوق فلا هو صنم ولا هو بشر ولا هو بين هذا وذاك واختصاراً فكل ما خطر ببالك هو ليس كذلك .



من المعلوم بالضرورة أن الله سبحانه لا يراه الإنسان بالعين في الدنيا حتى يموت



من المعلوم أيضاً ولا شك فيه أن رؤية الله في المنام للأنبياء وبعض الصالحين جائزة وتحدث



لكن هل يراه الناس في المنام على صورته الحقيقية ؟؟؟



لما سئل الرسول صلى الله عليه وسلم هل رأيت ربك فقال (( نور أنى أراه )) أو في لفظ آخر (( رأيت نوراً )) فالله لا يُرى على هيئته الحقيقية لا في المنام ولا في اليقظة ما دام العبد حياً .



إذاً خُلاصة القول أن رؤية الله في الدنيا مناماً أو واقعاً مستحيلة بإجماع المسلمين



وما يراه النائم هو ما يفهم منه أن هذا ربه فكيف يعرف أنه ربه ؟؟؟



لا شك أن الله لا يأمر بمعصية أو إسقاط تكليف أو خلاف شرع

وكذلك فمن المعلوم أنه عندما يراه أحد الصالحين في المنام فالأمر لا يكون عاماً ولا يتواتر المنام عند عشرة أشخاص في يوم وليلة ليستجد شرع أو يحل حرام أو يحرم حلالاً ولا شيئ على من أنكر هذه الرؤيا من المسلمين فهذا ضرب من ضروب الهوى فإن حدث أن قال أحدهم هذا فنعلم نحن ويُعلَم هو أنه لم يرى الله لأن الله لا يُرى أساساً لا في المنام ولا في اليقظة كما أشرت سابقاً قال شيخ الإسلام بن تيمية رحمه الله :



لكن قد يرى في النوم أنه يكلمه ربه، ومهما رأى من الصور فليست هي الله جل وعلا؛ لأن الله لا يشبهه شيء سبحانه وتعالى، فلا شبيه له ولا كفو له.



والزميل فانس يتسائل هكذا :



Arrayو السؤال هو
كيف عرف محمد ان هذا هو ربه ؟![/quote]



وأعتقد أن الأمر لا يحتاج إلى إجابة فهو رسول صلى الله عليه وسلم ويعلم ما يراه في رؤياه ولم يقل أنه رأى الله على حقيقته بل فكما قال (( رآه بفؤاده )) وكما بينت من قبل فالله لا يُرى في الدنيا لا مناماً ولا يقظة بل يرى ما يُفهم منه أن هذا هو الله .



وفي سؤاله عن الألوسي قوله أنه رأى الله ثلاث مرات فقد بينا من قبل أن الرؤية المقصودة لا تكون حقيقة الله سبحانه وكيف عرف الألوسي أن من رآه هو ربه فلا شك أن هناك دلائل فما يراه لا يأمره فيه باستحلال حرام ولا تحريم حلال ولا مايخالف الشرع وعموماً فرؤية الألوسي لا حلال فيها ولا حرام لقوله (( كلمني بكلمات أُنسيتها )) فلا يلزمه هذا ولا يلزم غيره بشيئ .:



ثم قول الزميل فيما عرف عنه بأنه (( سؤال أساسي )) للزعيم هكذا :



Arrayسؤال اساسي

لو ظهر لك محمد في احلامك و اخبرك ان تدفع عشرين جنية لصديقك .. هل هذا خيال في عقلك ام حقيقة و ستدفع وانتم صاغرون ؟[/quote][size="2"][/size]


رؤية الرسول صلى الله عليه وسلم لها شروط ويجب أن يُسأل من يدعي الرؤية عن صفة من رأى ومنها يُعلم صفة الرسول صلى الله عليه وسلم هل تطابق ما رأى أم لا ؟؟

فإن كانت الصفة هي صفة الرسول كما عرفناها من السنن فهو الرسول وإن خالف ذلك فتكون أضغاث أحلام .. فإن كان هو الرسول ؟؟؟



تخيل أن هذه الرؤية غير ملزمة له وإن تركها فلا ذنب عليه ؟؟؟

فلم يأمرنا الرسول أو الصحابة بأن ننفذ تعاليم أتت في رؤى وأحلام ولا يوجد أي دليل لذلك .... فإن فعل ؟؟؟



فإن فعل ما رأى فهذا بعلمه أن تركه ليس حرامًا وإن فعله فيعلم أن هذا من عنده ويرى فيه خيراً يُثاب عليه وليس تشريعاً أو أمراً يحاسب تاركه وإن كان فيه ما يخالف شرعاً ثابتاً فلا يفعله .



وبقى حديث البخاري نأتي عليه في المداخلة القادمة بعون الله فاتبع السطور وكن من الصابرين



سلام

Array

فعلا نكتة يا زعيم
خذها من مسلم و ابحث عنها في البخارى


299 - ( 182 ) حدثني زهير بن حرب حدثنا يعقوب بن إبراهيم حدثنا أبي عن ابن شهاب عن عطاء بن يزيد الليثي أن أبا هريرة أخبره أن ناسا قالوا لرسول الله صلى الله عليه وسلم
: يا رسول الله هل نرى ربنا يوم القيامة ؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم هل تضارون في رؤية القمر ليلة البدر ؟ قالوا لا يا رسول الله قال هل تضارون في الشمس ليس دونها سحاب ؟ قالوا لا يا رسول الله قال فإنكم ترونه كذلك يجمع الله الناس يوم القيامة فيقول من كان يعبد شيئا فليتبعه فيتبع من كان يعبد الشمس الشمس ويتبع من كان يعبد القمر القمر ويتبع من كان يعبد الطواغيت الطواغيت وتبقى هذه الأمة فيها منافقوها فيأتيهم الله تبارك وتعالى في صورة غير صورته التي يعرفون فيقول أنا ربكم فيقولون نعوذ بالله منك هذا مكاننا حتى يأتينا ربنا فإذا جاء ربنا عرفناه فيأتيهم الله تعالى في صورته التي يعرفون

يا زعيم
امكر الماكرين يغير شكله و يظهر للمنافقين بغير الصورة التى يعرفون

ما هي الصورة التى يعرفون يا زعيم ؟
ما قيمة هذا الاختبار الطريف يا زعيم ؟

اتمنى ان تكون قد سمعت هذه الحكاية قبل ان اقصها لك


تحياتي
[/quote]



الصورة التي يعرفونها يا عزيزي هي (( كل ما خطر ببالك فهو ليس كذلك )) وكما يتضح من سياق الحديث أن كل من يتبع وثن أو يعبد شمس أو قمر أو صليب أو بشر يأتيه في صورته التي جاء يعرفه بها من صفات المخلوقين المعروفة للجيمع فإن تبدى الله لهم في صورة يظهر منها صفات مخلوق أنكروا فإن ظهر لهم في هيئة الإله عرفوا أنه ربهم لأنهم علموا أن هذا ليس بمخلوق وأنه ليس كمثله شيئ وهذه هي الصفة التي يعرفونها عن الله سبحانه وتعالى فهو ليس صفات المخلوق ولا يظهر فيه حدوث وليس كمثله شئ.



أما عن الحكمة من هذا فهو أن يرى كل قوم ما عبدوا ويدعون بإمامهم وينضم كلُ إلى حزبه ويعلم كل فريق ما اختار في الدنيا فيتبعه في الآخرة ويزداد المؤمنين شرفاً في الآخرة أنهم اتبعوا الله ويَميز الصالح من الطالح وذلك هو الفوز العظيم .



فتخيل أنك تدعي أن تتبع فلان من الناس وغيرك يتبع غيره ويتوزع الناس كل خلف قائد وعند نهاية الطريق يصطف كل قوم خلف قائدهم فما شعورك وأنت تتبع أعظم هؤلاء وتصطف خلفه بل هو من لا عظيم مثله ولا يداينه أحد من خلقه سبحانه وتعالى . كيف ستشعر ؟؟؟







أعتقد أنني أجبت على أسئلتك وبصورة مباشرة رغم أن كل هذا هو في حيزين لا علاقة لهما بما نتحدث فيه وهو الظهور العلني في الدنيا والناس جماعة فأنت أشرت إلى :

[/color]

رؤية في المنام

رؤية في الآخرة



بينما أنا أسأل عن رؤية في الدنيا وجماعية ومع علمي أن هذا سيأخذ الموضوع بعيداً فقط لمجرد محاولة التشبث بأي شيئ للتشبيه والمقارنة رغم أن المفصل هنا هو (( رؤية عينية في الدنيا وظهور علني أمام الجمع )) لكنني أريد أن أستمر معك للنهاية لربما يخيب ظني .





عفــــــــــــــــــــواً



هل يعتقد الزميل فانسي بأن مريم العذراء ميتة أم حية ؟؟؟

وهل ما يظهر لنا هو مريم حقيقة أم روحها أم ملاك مُكلف بأن يؤدي دورها ؟؟ وكذلك الأمر بالنسبة ليسوع

في الظهورات المصرية ........ هل نطقت مريم يوماً بكلمة ؟؟ وكذلك الأمر بالنسبة ليسوع



[color="#000099"]مع خالص التحية

Array
هرب يا زعيم
[/quote]

هل ننتظر ظهورات أخرى لفانسى ؟

هكذا



أو ربما هكذا

Array
الصورة التي يعرفونها يا عزيزي هي (( كل ما خطر ببالك فهو ليس كذلك )) [/quote]

ظهر الله للالوسي بصورة ( لم تخطر بباله )
جملة النفى هذه لا تشمل الله فقط
مثلا من المخلوقات ما لم يخطر على قلب بشر

الراوي: أبو هريرة - خلاصة الدرجة: صحيح - المحدث: البخاري - المصدر: الجامع الصحيح - الصفحة أو الرقم: 4779

الا ترى ان مجرد ظهور ما لم ( يخطر ببالك ) ليس دليلا على ان هذا هو الله ؟
كيف عرف الالوسي ان هذا هو ربه ؟

تقول
Arrayوكيف عرف الألوسي أن من رآه هو ربه فلا شك أن هناك دلائل فما يراه لا يأمره فيه باستحلال حرام ولا تحريم حلال ولا مايخالف الشرع [/quote]
و ايضا قد يظهر لك اي شئ لا يأمرك باستحلال حرام او تحريم حلال

بل ان الله لو ظهر حقا و اباح لك حرام فعليك السمع و الطاعة
لو اتاح الله نكاح المتعة ايام الحروب فمن يتسامى ؟
و لو حرم الله نكاح المتعة بعد ذلك فمن ينكح ؟


كلامك السابق عندي يشبه زواج ( عتريس من فؤاده )
و بعيد عن الاسلام كل البعد

فان كنت تظن ان هذا رادا على اسئلتي
و انك تنام الان مستريح البال
فاحسب ان هروبي من هذا الشريط يكفى و يزيد



تحياتي

أخي الزعيم هل الرجل في الصورة رقم ( 2 ) التي وضعتها في حالة (( ظهور )) أم في حالة (( وقوع وإنكفاء على الوجه )) ؟؟

:lol: :73:

تقبل تحياتي