اقتباس:  إبراهيم   كتب/كتبت  

اقتباس:ده أنا أصحابي بقوا في مناصب مهمة وأنا قاعد أتسرمح في أمريكا
طارق القيعي ده لو صح ظني فهو دفعة ديسمبر90 طب عين شمس

في مصر اللي معه فلوس يقدر يوصل و يبقى من أصحاب المناصب الكبيرة. أحسن بلد تطبق مثل: معاك قرش تسوى قرش.. لا يهم قدراته العلمية أو الفكرية.. كل هذا لا يهم بالمرة.. يقيسون الأمور بالفلوس و بهذا يصل طارق القيعي و غيره. أنت في أميركا أحسن منه مليون مرة! I am positive of that!!

أنا بضحك
أصل الإسم مميز وأنا وهو كنا عشرة جوزة وبعدين المنصب - رئيس المجلس الشعبي لكفر البهايم ـ لاعلاقة له بالطب من قريب أو بعيد

هنيئا لكم ياجماهير كفر البهايم بالقيادة الحكيمة للدكتور طارق القيعي:9:

اقتباس:  إبراهيم   كتب/كتبت  

اقتباس:في حادث مأساوي كشف عن عمق وقوة الترابط بين المسلمين والمسيحيين‏,

الناس دي عجيبة جدا جدا و زي ما يكون بيفكروا اللي يقروا الجرايد مساطيل و مهابيل. زمان لما كنت بمصر كنت أتمنى أني أعمل في جريدة الأهرام و لي صديق صحفي يعمل هناك و لكن أنا سعيد أن لم أنضم لمؤسسة تعيسة كهذه.. فعلا أتعس خلق الله.. بيمثلوا علينا فيلم ريا و سكينة.

للأسف الصحافة في مصر لم تتعدي لليوم مرحلة الجريدة الرسمية بتاعة محمد علي

اقتباس:  mass   كتب/كتبت  
العزيزة ياريموتا

جريدة المصريون إحدى الجرائد التي تتبنى فكر الاخوان في مصر ... تعرفوا على كتابها الرئيسيين ستتعرفون على توجهاتها

عزيزي ماس ..(f)

لم أقصد كل الشعب المصري بما كتبت, إنما مؤسسي الأحزاب الأصولية و الأخوان المسلمين و نظرياتهم التي بدأت في مصر و انتشرت في باقي أرجاء المعمورة,و أتباعهم و مريديهم و ما أكثرهم هذه الأيام.

يكفي الشعب المصري فخراً ان لديه كُتّاب ك فرج فودة و الدكتورة السعداوي ...

المبكي ان مصر قوة عظيمة للأسف, هذه القوة لا يتم استغلالها و لا تنميتها .. انما استنزافها اما اقتصادياً, اجتماعياً, سياسياً او فكرياً ..

ما أستغربه هذه النعرات الدينية بين المسلمين و المسيحيين في مصر .. و لم ألمسها في بلدي و أتمنى أن لا ألمسها.

فأول سؤال يبادرني أي مصري مغترب هنا, عندما يعلم اني سورية '' ما هو دينك?'' . هذا الشئ مستهجن تماماً في المجتمع هنا, و الذي استغرب له ان معظمهم قد قضى سنوات عديدة تجاوزت العشرين عاماً

(f)

الكل يقول كلمتة..ولكن التاريخ له كلمة اخرى ..سوف تتدافع الاحداث وتصل الى الانفجار ..وبعد كم هائل من الالام والدماء ..سوف يعرف البشر انهم اخوة..

محارب النور

أبدي ّ

ياريموثا كتب/كتبت

................


المبكي ان مصر قوة عظيمة للأسف, هذه القوة لا يتم استغلالها و لا تنميتها .. انما استنزافها اما اقتصادياً, اجتماعياً, سياسياً او فكرياً ..

ما أستغربه هذه النعرات الدينية بين المسلمين و المسيحيين في مصر .. و لم ألمسها في بلدي و أتمنى أن لا ألمسها.

فأول سؤال يبادرني أي مصري مغترب هنا, عندما يعلم اني سورية '' ما هو دينك?'' . هذا الشئ مستهجن تماماً في المجتمع هنا, و الذي استغرب له ان معظمهم قد قضى سنوات عديدة تجاوزت العشرين عاماً
..................................................
الآنسة / السيدة ياريموثا
تحية طيبة .:wr:
هذه ملاحظات مصيبة وفي العمق .
أشكو مثلك من تشبع المصريين بالروح الطائفية و الانغلاق الفكري ، فهم إلا فيما ندر يركزون جهدهم في قضايا غاية في التفاهة و السطحية ، ثم في اجترار الإحن و الحسابات الشخصية الضيقة و هكذا يبددون حياتهم داخل مصر و خارجها .
أننا نغرد خارج السرب .. كل الأسراب !.
أشكر لك اهتمامك .

اقتباس: بهجت كتب/كتبت
نيوترال :97:
أوافقك تماما .
غالبا لن يكون هناك ما أضيفه و لكنني سأعود .
الأمر ليس تدينا بل تعصبا و ليد الفقر و الجهل و التخلف .
في حوادث الزاوية الحمرا ذهبنا مجموعة من المسلمين لإلى هناك لحماية الكنائس ، فماذا حدث للمصريين ؟
فقدوا حتى الرجولة و الشهامة و تقولي دين
ليس دينا اللي يخلي الإنسان ذئبا جبانا .
الأخوة الأصوليين
حلوا عن سمانا
المصري القبطي أقرب الينا من كل مسلم غير مصري .

[B]عزيزى بهجت
ومن للجهل والتخلف والفقر ؟

ومن يرحينا من عناء السطوة والشهوة والفساد ؟

ومن يدلنا على عدونا الحقيقى -غير أنفسنا-؟

البلد تهوى فى هاوية لا يعلم أحد مستقرها ولا نعلم لمتى سوف نظل ننحدر ؟

فقط سوف اختلف معك :emb::emb::emb:على شىء قد يبدو للرائى انه صغير ولكنه عندى يمثل الكثير
عزيزى كتبت لفظة الأقباط أو "المصرى القبطى أقرب من مسلم غير مصرى"
المفاضلة هنا بين المصرى والغير مصرى فى محل الديانة يجعلنا نفهم انك تقصد المسيحى بلفظة القبطى
ولقد عانينا كثيراً من جراء هذه الكلمة
كلمة الأقباط تطلق على عموم بر مصر
مسلميها ومسيحها ولقد تم إشتقاق كلمة إيجيبت منها أو تم إشتقاق كلمة الأقباط من اسم إيجيبت -غير مهم من الأصل ومن المشتق - ولكن يهمنا جميعاً كمصريين أن نصيح -مسلمين ومسيحين- جميعنا أقباط
ياليتك تشاركنا الصيحة
كلنـــــــــــــا أقباط

[quote] آمون كتب/كتبت

لكن ألا تلاحظون شيئا ما كاريكاتوريا في جريمة الأسكندرية ؟
منذ قليل قال عبدالسلام المحجوب محافظ الأسكندرية أن الفاعل شخص واحد قام يمهاجمة الثلاث كنائس الواحدة بعد الأخرى ، بينما كانت الرواية الأولى تقول أنهم ثلاثة أشخاص هاجموا الثلاث كنائس في وقت متزامن .

وفي الحالتين هو شخص واحد الذي هاجم جموع المؤمنين في كنيسة واحدة ولا يحمل سوى سلاح أبيض (سكين أو مطواة أو حسام مهند) ، فأي حسابات تدفع شخصا لمهاجمة جموع بالعشرات وكل ما في يده سكين مطبخ أو مطواة قرن غزال ؟ إيه مفيش رشاشات توماتيكي توماتيكي في دين أم دي بلد ؟؟ أو حتى حتة مسدس 12 مم ؟ ، ثم لماذا تستسلم الجموع أمام شخص واحد في يده سكين ؟ مهما يكن هو في النهاية شخص واحد حتى لو كان من كاليبر وحش الشاشة فريد شوقي أو الفتوة أحمد رمزي . أن يقحم شخص نفسه وسط 20 شخصا وفي يده سلاح أبيض معناه المبدئي أنه ذهب هناك لكي ............ينتحر .
لكنه لم ينتحر وأصاب 17 وقتل واحدا (رجل عجوز ربما مات من الصدمة) ، وكأنه هاجم مجموعة من عرائس الحلوى أو خيالات المآتة وليسوا بشرا يملكون غرائز للتعلق بالحياة والدفاع عن النفس .

[B]ألا ليتها تتوقف عند هذا الحد
الامن المصرى يستخدم كل شىء لتحقيق قاعدة الأمن
لا يبالى بدماء مواطنين
لا يبالى بأشلاء أسر
لا يبالى بعقول تضحك ملأ فمها على إستخفافه لهم بالتبريرات التى يسوقها عقب كل حادثة
لا يبالى بالنعامة التى دخلت الرمال فى أذنها -من طيلة دفنها لرأسها- حتى وصلت إلى قلبها وكتمت على صدرها
لا يبالى بأى شىء
فقط القاعدة الأمنية ومحاولة ظبط النفس والسيطرة على النظام الأمنى
والمسكنات التى تغطى الجمر بطبقة من الرماد

قوم يا مصرى مصر دايماً بتناديك
قوم لنصرى نصرى دين واجب عليك

عجيب الأمر المصرى ليس له عدو محدد إلا نفسه وهنا تتيه الحقيقة ويهرب البعض إلى مقولة فلتأتوا لى بسيف له عينان ولسان ينطق هذا عدو وهذا صديق

لى عودة اكيدة وقريبة للتعرض لما يحدث لنا
مواطن مصرى طفح الكيل من أذنيه :emb::emb::emb:

..‏ومريض نفسي يقتحم مسجدا بالمنصورة


في المنصورة‏,‏ وفي أثناء صلاة المغرب أمس الأول اقتحم شخص ـ يعاني حالة هياج نفسي واسمه حامد سعد محمود ـ مسجد التقوي‏,‏ وراح يردد بعض العبارات والهتافات غير المفهومة‏,‏ وتعدي علي أحد المصلين من كبار السن فأصابه ببعض الإصابات‏.‏ وبعد ضبطه‏,‏ أفاد شقيقه بأنه يعاني حالة هياج نفسي تنتابه من حين لآخر‏.‏

وكان المصلون بمسجد التقوي قد فوجئوا بالمتهم‏,‏ وعمره‏48‏ سنة‏,‏ يردد بعض العبارات في أثناء أدائهم الصلاة‏,‏ ثم اعتدي علي أحد المصلين من كبار السن‏,‏ واسمه كمال برهام حجازي‏63‏ سنة‏.‏

واتضح من خلال التحقيقات أن المتهم يمتلك ورشة‏,‏ ويقيم بشارع عبدالسلام عارف بالمنصورة‏,‏ حيث قرر شقيقه محمد أن حالة هياج تنتابه من حين لآخر‏.‏


http://www.ahram.org.eg/Index.asp?CurFN=FR...N8.HTM&DID=8823


ياجماعة مالكم بس متضايقين كده و مكبرين الحكاية عالفاضي ؟
يعني ديه حاجة بتحصل كل يوم و ماحدش بيتكلم ..

و أهوه واحد مجنون تاني إقتحم مسجد في المنصورة ..
يعني عادي جدا اللي بيحصل ده .. روتين يومي.
و الناس في المنصورة لا إتضايقت و لا زعلت و لا تظاهرت و لا أي حاجة ..
ليه ؟ علشان ناس بتفهم عقلهم كبير و عارفين ان المصريين كلهم ولاد مجانين و إن ديه حاجة عادية جدا و بتحصل كل يوم.

لكن ييجو الإخوة الاقباط بقا و يصطادوا في المية العكرة علشان نيتهم وحشة و قلبهم مش صافي ..
شوف هنا ولاد البلد متفاهمين إزاي في المنصورة و لا بيقولوا حاجة.


حاجة تعل :nocomment:

اقتباس: Raheel كتب/كتبت
[quote] بهجت كتب/كتبت
نيوترال :97:
أوافقك تماما .
غالبا لن يكون هناك ما أضيفه و لكنني سأعود .
الأمر ليس تدينا بل تعصبا و ليد الفقر و الجهل و التخلف .
في حوادث الزاوية الحمرا ذهبنا مجموعة من المسلمين لإلى هناك لحماية الكنائس ، فماذا حدث للمصريين ؟
فقدوا حتى الرجولة و الشهامة و تقولي دين
ليس دينا اللي يخلي الإنسان ذئبا جبانا .
الأخوة الأصوليين
حلوا عن سمانا
المصري القبطي أقرب الينا من كل مسلم غير مصري .

[B][COLOR=Teal]عزيزى بهجت
ومن للجهل والتخلف والفقر ؟

ومن يرحينا من عناء السطوة والشهوة والفساد ؟

ومن يدلنا على عدونا الحقيقى -غير أنفسنا-؟

البلد تهوى فى هاوية لا يعلم أحد مستقرها ولا نعلم لمتى سوف نظل ننحدر ؟

فقط سوف اختلف معك :emb::emb::emb:على شىء قد يبدو للرائى انه صغير ولكنه عندى يمثل الكثير
عزيزى كتبت لفظة الأقباط أو "المصرى القبطى أقرب من مسلم غير مصرى"
المفاضلة هنا بين المصرى والغير مصرى فى محل الديانة يجعلنا نفهم انك تقصد المسيحى بلفظة القبطى
ولقد عانينا كثيراً من جراء هذه الكلمة
كلمة الأقباط تطلق على عموم بر مصر
مسلميها ومسيحها ولقد تم إشتقاق كلمة إيجيبت منها أو تم إشتقاق كلمة الأقباط من اسم إيجيبت -غير مهم من الأصل ومن المشتق - ولكن يهمنا جميعاً كمصريين أن نصيح -مسلمين ومسيحين- جميعنا أقباط
ياليتك تشاركنا الصيحة
كلنـــــــــــــا أقباط

عزيزي راحيل .
تحية قلبية .
من النادر أن استخدم كلمة قبطي للتعبير عن المسيحي المصري ، وقد فعلت هذا الآن تحديا للطرح الطائفي الذي يصر عليه المتعصبون عند مناقشة قضية الوحدة الوطنية ، رغم هذا فإني آسف إن فهم أحد أني أميز المسيحي المصري عن المسلم بكلمة الأقباط ،و لكني فقط أستخدم تعبيرا شائعا ، فالعربية تعرف تسمية الجزء بالكل و قبطي تعني مصري و لكنها تنصرف حاليا إلى المسيحي دون المسلم ، لا أرى حرجا في استخدام كلمة قبطي و أقباط ، فالأخوة المسيحيون يستخدمون هذا التعبير كثيرا و بفخر نشاركهم فيه ، فالكنيسة القبطية هي كنيسة وطنية مصرية تنتمي إلينا و ننتمي إليها .
رغم ألمي فإن الفتنة الطائفية لا تخيفني ، في التاريخ الوطني حالة مشابهة قبل ثورة 1919 الوطنية ، عندما انطلقت الفتنة الطائفية بسبب اغتيال مسلم ( الورداني ) رئيس وزراء مسيحي هو بطرس غالي ، حتى بدأت ثورة 1919 المجيدة ، فالتحم المسلمون و المسيحيون في مثال رائع و طبيعي لوحدة الأمة ، فكان شعار الثورة ( الدين لله و الوطن للجميع ) و كان علمها الهلال يحتضن صليبا . و كمثال فقط نجد أن اللجنة العليا للوفد أثناء تأجج الثورة ضد الإنجليز تتكون من أربعة مسيحيين( سينوت حنا ، مكرم عبيد ،واصف غالي وويصا واصف ).و ثلاثة مسلمين (مصطفى النحاس ، فتح الله بركات ، عاطف بركات ) ، بالإضافة لسعد زغلول ، وقد نفوا جميعا لجزيرة سيشل عدا واصف غالي وويصا واصف ،الذين أعادا تشكيل قيادة الوفد ليتكون من أربعة مسلمين و أربعة مسيحيين : (حمد الباسل ،علي ماهر ، جورج خياط ، واصف غالي ،ويصا واصف ، محمد علوي الجزار ، مراد الشريعي ، مرقص حنا ).وقد حكم عليهم جميعا بالإعدام ، و لم ينفذ الحكم بسبب ثورة الشعب !.أي أن نصف قيادات الثورة كانوا من المسيحيين بينما لا تزيد نسبتهم عن 8 % من تعداد الشعب .
إن ذلك التراث الباهر هو تراثنا النضالي قبل المد القومي و بعده ، فهل ترانا نفرط فيه كالبلهاء !
بالقطع لن نفعل ذلك ، فإذا كان الإسلاميون في مصر الآن فنحن أيضا فيها ! .

وفاة ثانية في حادث الهجوم على كنائس بمصر

توفي مواطن مصري ثان متأثرا بجراحه التي أصيب بها في أعمال العنف الطائفي التي تسببت فيها هجمات وقعت الجمعة على كنائس للاقباط وأسفرت عن مقتل قبطي وإصابة العشرات بجروح.

وتوفي المواطن مصطفى مشعل، البالغ من العمر 47 عاما، متأثرا بجراحه في المستشفى بحسب مصادر طبية وشهود.

وقد تجددت أعمال العنف خلال أحد الشعانين عند الاورثوذكس حيث قال شهود إن الاشتباكات اندلعت مجددا أمام كنيسة القديسيين، وهي إحدى كنائس ثلاث تعرضت لهجوم الجمعة.

وكانت الشرطة المصرية قد ألقت القبض على 15 شخصا في أعقاب المواجهات التي وقعت أمس بين عدد من المسلمين والمسيحيين الأقباط في مدينة الاسكندرية.

وأصيب العشرات من الجانبين في هذه المواجهات التي تمت أثناء تشييع جنازة مواطن قبطي طعن الجمعة في أحدى كنائس الاسكندرية.

وصرحت وزارة الداخلية بأن الاتهامات بطعن القتيل وشن اعتداء آخر على كنيسة ثانية في اليوم نفسه وُجهت إلى رجل يعاني من مرض عقلي.

واطلقت الشرطة قنابل مسيلة للدموع لتفريق الجانبين بعد ان القى كل منهما الحجارة على الطرف الآخر، واشتبكا بالعصي.

وشارك عدد يقدر بنحو ثلاثة آلاف فرد في جنازة نصحي عطا جرجس، وكان يبلغ من العمر 78 عاما، والذي قتل طعنا بالسكين على يد شخص قام بطعن خمسة أشخاص آخرين في هجمات على كنيستين.

وقد ردد المشيعون هتافات تطالب الحكومة بتوفير الحماية للكنائس، وبإنهاء ما وصفوه بالاضطهاد الذي يتعرض له الاقباط في مصر.

واصيب في الاشتباكات 15 فردا على الاقل، كما احرقت 4 سيارات حسبما اعلن مصدر بوزارة الداخلية المصرية.

"ليس مختلا"
وكانت سلطات الامن المصرية قد قالت إن المهاجم، واسمه محمد صلاح الدين عبد الرازق، وعمره 25 عاما، شاب مختل عقليا.

غير أن بعض الاقباط يرفضون تبرير الهجوم بأن من قام به مختل عقليا، ويقولون إن الهجمات نفذت بشكل متزامن في اطار مخطط نفذه إسلاميون متطرفون ضد الاقباط.


يقول الاقباط إنهم لايتمتعون بحماية أمنية كافية
وقال سعيد كريم، وهو قبطي يبلغ من العمر 78 عاما، اثناء مشاركته في الجنازة، "تتحدث بعض الصحف عن رجل مجنون ولا اصدق كلمة من ذلك. انها دعاية تهدف لاسكاتنا ودفعنا لتصديق انه حادث فردي".

كما رفض مايكل منير من هيئة أقباط المهجر في الولايات المتحدة، وهي منظمة تتهم السلطات المصرية باضطهاد الأقباط، تماما الرواية الرسمية المصرية واصفا إياها بأنها غير منطقية وذلك في تصريحات لبي بي سي.

الاخوان يأسفون
من جهة أخرى قال النائب حمدي حسن، عضو مجلس الشعب المصري عن كتلة الاخوان المسلمين في الاسكندرية، في تصريحات لبي بي سي العربية إنه "يأسف لما حدث للأخوة المسيحيين وإن الاخوان المسلمين يستنكرون الحادث بشدة".

وقال حسن: "فور وقوع الحادث كان نواب الاخوان عن الإسكندرية مع المسيحيين في الكنائس وقد عقدنا مؤتمرا صحفيا وحملنا فيه أجهزة الأمن المسئولية وطالبناها بتوفير الحماية الكافية لكل المنشآت الدينية والمدنية".

من جانبه قال الصحفي القبطي جمال أسعد لبي بي سي العربية: "في مثل هذه الاحداث لا نقف كثيرا امام البيانات الرسمية للحكومة وذلك لأنه لا يهم ما إذا كان مرتكب الحادث فردا ام جماعة ام عاقلا ام مختلا وذلك لأن هذه الحوادث تكررت وستتكرر طالما المناخ الطائفي محتدم وموات".

وأضاف أن "خطورة هذه الحادثة تحديدا أنها نقلة نوعية في الهجمات الطائفية وذلك لأن الاعتداءات الطائفية ضد الكنائس والمسيحيين كانت تقوم بها الجماعات الإسلامية في الثمانينات والتسعينات، أما هذا الاعتداء فقد قام به فرد مما يعني أن كل فرد يمكن أن يفكر بطريقة خاطئة ويأخذ قرارا ويذهب ويعتدي على المسيحيين".


http://news.bbc.co.uk/hi/arabic/news/newsi...000/4914118.stm

اقتباس:  بهجت   كتب/كتبت  
 
عزيزي راحيل .
تحية قلبية .
من النادر أن استخدم كلمة قبطي للتعبير عن المسيحي المصري ، وقد فعلت هذا الآن تحديا للطرح الطائفي الذي يصر عليه المتعصبون عند مناقشة قضية الوحدة الوطنية ، رغم هذا فإني آسف إن فهم أحد أني أميز المسيحي المصري عن المسلم بكلمة الأقباط ،و لكني فقط أستخدم تعبيرا شائعا ، فالعربية تعرف تسمية الجزء بالكل و قبطي تعني مصري و لكنها تنصرف حاليا إلى المسيحي دون المسلم ، لا أرى حرجا في استخدام كلمة قبطي و أقباط ، فالأخوة المسيحيون يستخدمون هذا التعبير كثيرا و بفخر نشاركهم فيه ، فالكنيسة القبطية هي كنيسة وطنية مصرية تنتمي إلينا و ننتمي إليها .

إن ذلك التراث الباهر هو تراثنا النضالي قبل المد القومي و بعده ، فهل ترانا نفرط فيه كالبلهاء !
بالقطع لن نفعل ذلك ، فإذا كان الإسلاميون في مصر الآن فنحن أيضا فيها ! .

[B]عزيزنا بهجت
لم أرد ان ألفت إنتباهك فى لفظتك التى إستعملت إلا بالحزن الشديد الذى أدركته انت
كنت أريد ان لا نعطى لأحدهم الغلبة فى أنفسنا بأننا نجيز إستعمال كلمة فى غير مدلولها
ولقد أحببت أن نعود جميعاً إلى كلمة تجمعنا سوياً -كل المصريين مسيحها ومسلميها ويساريها وكافة تيارتها الفكرية والدينية -
لا تأسف عزيزى فنحن اليوم لن نلعق جراحنا لكى نعطى لهم فرصة ليجرحونا مرة أخرى
عزيزى هناك دماء تسيل فى الإسكندرية وأغلب ظنى أنها من الممكن ان تتمزج -الدماء المسيحية مع المسلمة فى مكان واحد- كلنا كنا نفضل ان نمزجها فى حربنا ضد من يفعلون بنا الأفاعيل
ضد من يحكمون علينا قبضتهم ويسيسوننا كما العرائس الخشبية فى مخططاتهم للمحافظة على فسادهم وأموالهم وأمراضهم النفسية وأوضاعهم الإجتماعية
إنه الفساد الذى خرج من بوتقة مصطلح "فساد الإدارة" ليصبح مصطلحاً جديداً نراه كل يوم وهو "إدارة الفساد"
ذكرت بعض أجهزة الإعلام الموجودة على شبكة الإنترنت ان هناك تياراً يدعو الآن لتكوين ميلشيات مسيحية تحمى الكنائس ومريديها من هجمات المجانين ومرضى العقول
وغداً تيارا آخر يبغى ميلشيات مسلمة تحمى المسجد
ودواليك لباقى التيارات الفكرية والدينية الأخرى وكل بامواله وبقدرته على شراء السلاح الحامى
ويبدأ الأمر برصاصة لا نعرف جهة ولا ملة من أرسلها لتشتعل حرباً تاتى على الأخضر واليابس والسلاح هنا لا أعين له ولا لسان لينطق بالعدو من الصديق
ونستنفذ مصادرنا القليلة التى لا تعيننا على العيش على حد الكفاف
ونضيع هباءاً دولة ومواطنين وديانات
هل هذا هو الوطن الذى يردوننا ان نعيش فيه؟
فلنقف جميعاً لهم بكلمة
بحقيقة
برأى
بوعى
بكل ما نملك لكى نوقفهم عند حجمهم الطبيعى