كم دفعت لك شركة جيليت يا فيلوزوفر لتعمل كل هذه الدعايات ؟
:lol: :lol: :lol:

للحديث بقية...

أخي أبو ابراهيم سلامات ..
لا تواخذنا على حب النبي ما سلمنا عليك ..كنا عم نتناقش مع أخونا أحمد عن الحلاقة ومشاكلها ...وأظن أنني سأجرب هذه الجيليت قريباً إذ نضطر بين حين وآخر لحلاقة هذه الذقن في المناسبات والمقابلات الهامة ...خوش مو حلوة يعني الهمشرة الزايدة ....


فينا نسحب نفس معسل تفاحتين مصري(معشوقي الأبدي ) ولا ممنوع الدخان
خوش ناوي أحتفل بتعيين غازي كنعان وزير للداخلية ..
:lol:

سامحك الله يا سوري، قبلك فيلوزوفر كاد يهرب الفتيات من المضافة، وأنت تريد أن تتحدث بالسياسة وتهربني أيضاً.....
لا للسياسة في هذه المضافة
لا للنقاشات الحادة والصعبة
لا للحوارات الدينية
لا لوجع الرأس والأخذ والرد

نعم للدخان والنرجيلة
نعم للقهوة والشاي
نعم للنكات والفكاهات
نعم للحفلات والسهرات

اجلس يا رجل ودخن نرجيلتك بالمعسل، وحدثنا عن نفسك.

النورس اختفى، عسى أن يكون خيراً...

روزا مشغولة باللقاءات والأسئلة والأجوبة... معذورة. :D

مريم مشغولة مع روزا... وخناقة طويلة مع أرابيا فليكس :lol:

طارق نائم على ما يبدو... أين أنت يا رجل ؟ اشتاقت لك عيوننا والمضافة بدونك خراب...
نريد أن نجرب نرجيلتك الجديدة (المغشوشة) :)

ولا مرة... هدية لجميع الأصدقاء.

[RAM]http://songs.6arab.com/barakat..wala-marrah.rm[/RAM]

http://songs.6arab.com/barakat..wala-marrah.rm

ولو يابو ابراهيم .. لو بدك راح صوت من هلق للشهر الجاي وشكرآ على الحلوى كأنها وصلت (f) .

أنا مابشرب نارجيلة ولاقهوة ولاشاي ولاكازوزة .. بدي عصير برتقان :) .

اقتباس:مريم مشغولة مع روزا... وخناقة طويلة مع أرابيا فليكس :lol:

:lol:

مش خناقة والله بس شوية بوكسات :23: .

أهلين روزا و أبو إبراهيم.

و دامت لنا هالمضافة يا رب.
على فكرة سأفضح خصوصيات هذا الجميل أبو إبراهيم فهو عازف عود ماهر و عازف قانون غير شكل.. لذلك أريد منك تقسيمات قانون أو عود .. و من كل بد :D

راجع بس أتفضى شوي يا عزيزي.
و لن تصدق و رحمتي .. ضيعت مظلتي من جديد منذ شهرين و احزر ما الذي حدث بشهر آب؟ :lol:

يللا خليها لربك يا مواطن.. يبدو المنحوس منحوس و لو علقوا على رقبتو فانوس. :(

صحيح بدي أسألك، بقهوتك هاي بيضيفوا بيرة المسا شي و لا قهوة "شرعية"؟ خلينا نشرب "قنينة بيرة" و ننسى شوي .. هم هذه الحياة.

و لكن صدقني ، و بما أنها تمطر فتيات فلن تضيع مظلتي أبداً.. :)

(f)

اقتباس:  أبو إبراهيم   كتب  
سامحك الله يا سوري، قبلك فيلوزوفر كاد يهرب الفتيات من المضافة، وأنت تريد أن تتحدث  

اجلس يا رجل ودخن نرجيلتك بالمعسل، وحدثنا عن نفسك.

خلص توبة عمي ابو ابراهيم ...والله نسيت أنك ما بتحب السياسة ..بس شو بدي أعمل لساني بيحكني ما بقدر ...ولهيك بالشام ما فيه غير صديق واحد بيسترجي يروح معي على قهوة الروضة ...

أما عن نفسي ...أقول وبكل تواضع مبدئياً :


أنا الذي نظر الأعمى إلى أدبي *** وأسمعت كلماتي من به صمم
ما أبعد العيب والنقصان عن شرفي *** أنا الثريا وذان الشيب والهرم

:D

شكراً يا سوري لعدم حديثك بالسياسة...
لقد شوقتني إلى دمشق ومقاهيها... سقى الله أيام قهوة الروضة... كنا نجلس ساعات نلعب طاولة الزهر وندخن النرجيلة ونشرب شاي وقهوة وزهورات حتى الثمالة...
لي صديق كان يلعب معي بالزهر والشطرنج هناك، وكان اختصاصي في الخسارة... لا أذكر أنه ربح يوماً ما ضدي أو ضد صديقنا الثالث.
أرجو ألا تكون مثله !! :D
رداً على أبياتك، أقول وبكل تواضع :cool::
أنا مهد القوافي والتغني****وفن النثر والأشعار فني
وكياد العدا إن يذكروني****ونبع الحسن والإحساس مني
وباعي في القصائد لا يجارى****له ترنو الخلائق بالتمني
وحسي قد برى جسدي ولكن****لبطشي في المشاهد ألف جني
وألفٌ آخرون على الصحائف****تخط الشعر والأمجاد عني
أفيض على الورى من نبع جودي****وأعطي السائلين بغير منّ
وأنسى اليوم معروفي بأمسي****وأبقى معرضاً عن كل ظنّ
تجمعت الشيوخ على كلامي****وحيرت العجائز رغم سني
حكيماً قد ولدت فلم أبالي****وغضاً قد درجت على التأني
فعني قد روت كل الخلائقْ****تقص المجد والآثار عني
ومن شعري دوت كل المشارقْ****فجاوبت المغارب بالتغني.......
:lol:

طارق، وأخيراً نطقت بعد كل هذا السكوت... أين كنت يا رجل ؟
المرة القادمة عليك بربط مظلتك بخيط إلى إصبعك كيلا تضيع مرة أخرى... :lol:
المضافة لا يناسبها لا العود ولا القانون بل تناسبها الربابة أو الزمر... سأتعلم أحدهما وعندها سأجود بالعزف والغناء (نزلن على البستان يا عنيد يا يابا- وعالمايا عالمايا عالعين يا ملايا....)
منشان البيرة، بنشربها بنبقى سوا على جنب، احتراماً للناس اللي ما بتشرب واللي ممكن تدخل المضافة... :what:

مريومة، صحة على قلبك من أجل قالب الحلويات... هناك أغنية شعبية سورية تقول :
"مريم مريمتين
عيني مريمة

والقلب مجروح
بده مرهما"
هل تعرفينها ؟ هذه أيضاً هدية لعيد ميلادك الفائت... سأعصر لك برتقال بيدي هاتين في المرة القادمة.

لا أزال أفتقد نورساً... أرجو ألا يكون الإسرائيليون زجوه في السجن... خير إن شاء الله. :confused:

اقتباس:لا أزال أفتقد نورساً... أرجو ألا يكون الإسرائيليون زجوه في السجن... خير إن شاء الله.

وأنا أفتقد نرجسآ كذلك ( ونرجس هي النص الحلو المقاوم في فلسطين) .

ياترى أنتوا فين الأثنين ؟ في السجن الكبير وألا السجن الأصغر؟

:h::h: .

رجعت لقول طبعآ بعرف الغنية .. هاي غنية مابتتفوت عليي بس وحياة الله كنت مفكرتها :

مريم مريمتي مش مريم مريمتين .. ليش في بالدنيا مريم تانية وبعدها ماخربت :rolleyes: ؟

عندما كنت صغيراً (في دمشق) كنت خجولاً عشر مرات زيادة عن خجلي الآن. وكان أي شيئ قادراً على إرباكي وجعل وجهي يحمر مثل الطماطم.

وكانت الكثير من المواقف العادية تؤدي إلى إحراجي بشكل غير طبيعي.

أذكر أني كنت في السادسة من عمري، وكانت الأسعار في تلك الأيام رخيصة جداً بالمقارنة مع أسعار اليوم.
كان صحن البيض (الذي يحوي 30 بيضة) يكلف 12 ليرة. وكانت الحلاقة عند الحلاق تكلف خمس ليرات فقط.

أذكر أن أمي أعطتني وقتها 6 ليرات لأشتري بها نصف صحن بيض وخمساً أخريات لأقص شعري عند الحلاق.
وأذكر أن الليرة الورقية في تلك الأيام كانت ما زالت متداولة. فأعطتني أمي ليرة ورقية مهترئة جداً جداً جداً، وعشر ليرات معها.

مررت في البدء عند جارنا البقال أبي زهير، واشتريت من عنده نصف صحن البيض. ودفعت له بالعشر ليرات، فأعاد إلي 4 ليرات معدنية لماعة. وطلبت منه أن يبقي صحن البيض عنده ريثما أعود من عند الحلاق، وهذه كانت عادتي عندما أحس بأن حمل شيئ من مكان إلى آخر سيزعجني...

ذهبت بعدها عند جارنا الحلاق، وقصصت عنده شعري. ولما مددت له بالليرات الخمس، وبينها الليرة الورقية القديمة التي أعطتني إياها أمي، سألني :"من أعطاك هذه الليرة ؟:mad2:"، خفت منه فأجبته: "أبو زهير البقال":D، قال: "وماذا اشتريت من عنده؟"، فكرت في نفسي :(عيبٌ أن أقول له اشتريت "بيضاً") فأجبته:"محارم ورقية!!:D"، قال :"تعال معي!!!!":confused:

أمسكني جارنا الحلاق من يدي، وسحبني إلى عند جارنا البقال، وأنا لعلمي بأن كذبي سينفضح حالاً، صرت أتمنى في الطريق أن يحصل زلزال يوقفنا، أو غارة إسرائيلية، أو أي شيئ يمنعنا من الوصول إلى عند أبي زهير.... :25:

ولكن القدر لم يسعفني، ووصلنا إلى بقالية أبي زهير، وعاجله الحلاق بالكلام :"حرام عليك يا أبا زهير!!! جاء هذا الولد ليشتري من عندك المحارم، فغششته وأعطيته هذه الليرة الورقية المهترئة ؟!"، رد أبو زهير كقصف الرعد:"ولكنه لم يشتر من عندي المحارم بل نصف صحن بيض، هاهو ينتظره على الطاولة، وأنا شخصياً أقسم أنني أعدت له أربع ليرات معدنية وليس ورقية!!!" :cry:

ثم ناولني أبو زهير البيض، وأنا لا زلت أذكر نظرة جارنا الحلاق بعدها إلي، نظرة غضب وعتب وتأنيب، وهو يقول :"لا تكذب مرةً ثانية!!!".

لم ألفظ أي كلمة، بل أخذت كيس البيض وانسحبت مطأطئاً برأسي، خجلاً بكذبي المفضوح... وأقسمت من يومها ألا أكذب ثانيةً، (طبعاً لم أنفذ قسمي:lol:). وأدركت يومها أن حبل الكذب قصير.

:)