(10-12-2009, 03:50 AM)إبراهيم كتب:  يلعن أبوها بنت كلب.

---

ابه اللي عملتوه في ابو خليل

ده مش حا يخش الملكوت من وراكم

شوف يا براهيم
لا تغضب وتحمل نفسك كل " قرف " المهاجرون بأمريكا ...
كل واحد في أمريكا وأوربا مسئول عن نفسه ..أي نعم هناك اختلاف بهذه المسئولية من وجهة نظر الأوروبي عن الأمريكي
وذلك يرجع الى الشخصية الأوروبية والأكثر ثقافة من الأمريكي بكثير ...
في أمريكا هناك عبط رهيب والاعلام لديكم هو المسيطر التام على الغالبية العظمى من الأمريكيين وبالذات التليفزيون
أنت تحمل قناة الجزيرة بأنها هي السبب التي شهرت لهذه الوفاء
وهذا غير صحيح بالمرة هي اشتهرت على نطاق العرب المشاهدين للجزيرة وطبعا الأمريكان الغير عرب لا يشاهدون ولا يفهمون على الجزيرة
فيصل القاسم هو الذي يختار ويحدد ضيوف برنامجه
وبناء على أن لديه معلومات قادمة ممن يعيش بأمريكا أن هناك سيدة سورية تهاجم العرب والمسلمين وتدافع بشكل صارخ وفج
أحقية اليهود بفلسطين ...
صحيح أن ظهورها على الجزيرة عمل صدمة مهولة ولأول مرة اعتذر فيصل على أنه سمح لها بالظهور وهذا لم يحصل من قبل
هناك كان لها بعض الاشارات كاضطهاد المرأة والتاريخ الاسلامي التي تجذب المشاهد وهي محقة به
ولكنها حينما أقحمت قضية فلسطين وأن من حق اليهود " اللصوص " أن يستولوا على أرض وتاريخ الآخر
هنا سقط بالتلت ولم أعد أتابع ما تكتب ولا بما تهرتل ....وتفهم على طول أنها مدسوسة من جهات عديدة صهاينة على cia على كمية من أقباط المهجر
على سبوبة وشو أف ... وطبعا كل الشهواد تقول أن حالتها المادية تحسنت جدا ...
لو كانت قادمة من بحبوبة بالعيش بسوريا وانتقدت كل السلبيات ربما يكون هناك وقفة معها
كثير من الشخصيات حينما تغترب تحاول أن " تضرب نفسها بالسوط " لارضاء المحيط الجديد الذي تعيش به
وحتى تشعرهم بأنها منهم وليس لها علاقة بماضيها وجذورها
وهذا يرجع الى اعتبارات كثيرة أهمها الشعور بالدونية التي يلم بهذا المهاجر
وأحداث سبتمبر ولندن ومدريد زادت نسبة هؤلاء الأشخاص وظهروا على السطح ...
وهذا حصل بشكل جلي لكثير من أقباط المهجر حينما شعروا بأنهم وضعوا في سلة واحدة مع بقية العرب المسلمين وما عمق بهذا الشعور مقتل القبطي على يد متطرفين بعد أحداث سبتمبر والتي راح ضحيتها أيضا واحدا من السيخ على أساس لونه أسمر وله ذقن وهذا يدل دليل قاطع على ضحالة الفكر الأمريكي بشكل عام
قابلت عمال بسيطوا الحال قادمون من شمال افريقيا لديهم عزة نفس وتفاخر بانتماءهم الى بلدهم الأصلي
وقابلت شخصيات تنهل من خيرات أوروبا ويبصقون في طبقها ...
كنت قد ذكرت لك قبل ذلك بأني أتعامل مع الأوروبي بندية شديدة طالما نؤدي واجباتنا ونسير حسب القانون
مثل أي مواطن ملتزم ,,,
قارن بينها وبين نوال سعداوي مثلا ,,وقارن بينها وبين فاطمة المرنسيي المتمكنة في طروحاتها ...
هنا ستشعر بأن الفرق بينهن كالفرق بين الثرى والثريا

أعتقد يا نيوترال لو أن الدول العربية لديها الإستعداد أن تحتوي هؤلاء في داخلها وتدعهم يتكلمون كما يريدون لما حصلت كل هذه الأمراض النفسية.
يعني مثلاً خد عندك في أمريكا مايكل مور، والذي قدم خطاباً مضاداً للحرب الأمريكية فيما رآه الكثيرون بشكل شبيه كما تنظرون إلى وفاء سلطان .. ورد عليه Bill Maher بفيلم ينهال عليه بالسخرية والشتائم ويعطي وجهة نظر متطرفة على الجانب الآخر ..
ولكن في النهاية استطاعت أمريكا أن تحتمل الإثنين، ولهذا فمايكل مور ليس مريضاً نفسياً وهو مخرج له مكانته وسوي ويقول ما يريده بأسلوب حضاري.

بس في حاجة أنا مش فاهمها، اشمعنى كل هذا الغضب على وفاء سلطان مع أن زكريا بطرس مثلاً يتبنى نفس الآراء تقريباً ، ولا أرى أنه يتعرض لنفس موجة الغضب، وبعدين أنا أرى أنها توجه خطابها للعرب وتهتم جداً بهذا لأنها فتحت موقعها مثلاً باللغة العربية ، وكل هذه الفيديوهات بالعربية مدتها ساعة ونصف للفيديو الواحد، وهي تتحدث أنها تتلقى خطابات كثيرة جدا من العرب منهم من يلعنها ومنهم من يؤيدها.

عموماً انا أعتبرها نيجاتيف بن لادن ونتيجة طبيعية له، كما أن زكريا بطرس هو نيجاتيف الظواهري.
أنا شايف أنها ناوية تعلن تنصرها لأني منذ الفيديو الأول الذي شاهدته لها لاحظت أنها تتبنى مسألة أن الأخلاق مطلقة في كل زمان ومكان ، وهي مصممة أن المسيح نموذج للتسامح والحب الحقيقي، وقالت في فيديو آخر أنها لو اختارت ديناً في يوم من الأيام فستكون المسيحية أول الخيارات. ثم حديثها عن كتاب "الإله الذي يحب" ودعوات وصلوات المسيحيين لها طوال الوقت، وهم ليسوا أقباطاً فقط ، بل كثيرين من بلاد الشام..

انا متوقع أنها تنوي جني الأرباح بقدر ما تستطيع من كتبها وهي سوف تستثمر إعلان اعتناقها للمسيحية للدعاية وطبعا سينهبل المسيحيون بها عندما تعلن أن الرب يسوع لمس قلبها، وسوف تغير خطابها لتشتم الإلحاد والملحدين وتلعن اليوم الذي كانت فيه لا دينية ، وسوف تتحدث كثيراً عن معاناتها في هذه الفترة ، أي عندما كانت لادينية ، وتصلي للبهائم الذين لا زالوا قابعين في تلك المرحلة ولا يريدون الإعتراف بالرب يسوع مخلصاً ومسيحاً .

آمين

اقتباس:وصدعت دماغ دين أمى بعائلتها وأمها الممرضة- ممرضة فى أمريكا حاجة كبيرة مش زى مصر-وأصولها الأرستقراطية لأكتشف بعد ذلك أنها من أسرة متواضعة جدا وأمها حتى مش ممرضة ولكن عاملة بأحد مصحات المسنين وهى معتقدة أنها بترفع من شأنها عندما تقول أنها جمهورية بالرغم من نص أعضاء الحزب الجمهورى كانوا أعضاء فى الكوكلكس كلان وعلى أتم إستعداد لوضع المهاجرين فى معسكرات إعتقال ولما لقوا العملية بقى فيها لبش قلعوا ملايات السراير والطراطير وأنضموا للحزب الجمهورى على ماتفرج والجميع يعلم هذا ومع ذلك تجد حمقاء كتلك تصوت ضد مصلحتها كنوع من البرستيج!

ده ملخص قصة " مسيحى ملحد " مع رفض التعميم وخطأه فى بعض الحالات , ألا ان اغلب الناس اللى قابلتها تعيش فى امريكا وتتدعى لادينية او الألحاد او يمكن يكونوا بالفعل ملحدين ولادينين وعلمانين تجدهم يؤيدوا الحزب الجمهورى وحربه الغبية على الوهم الأسلامى , اللى ساعدت الادراة الجمهورية على تضخيمه وأعطاه اكبر من حجمه ...

لهذا لن أستغرب لو وجدت وفاء سلطان تميل مع الجمهوريين , فهى على الطريق ان تكن هناك اصلا

اقتباس:بس في حاجة أنا مش فاهمها، اشمعنى كل هذا الغضب على وفاء سلطان مع أن زكريا بطرس مثلاً يتبنى نفس الآراء تقريباً ، ولا أرى أنه يتعرض لنفس موجة الغضب

زكريا بطرس ليس "تنويرياً" وليس "عقلانياً" وهو مجرد رجل دين تقليدي لا يفرق البتة عن أي شيخ جامع يلعن النصارى وكتابهم المكدس...
زكريا بطرس يحارب عقيدة ما ورائية لصالح عقيدة ما ورائية أخرى...لا يحارب التفكير الغيبي لصالح التفكير العقلاني..
زكريا بطرس لا يستحق الغضب اساساً..وعمامته السوداء تحجم أفكاره وتصنفه و تحد من شعبيتها....الأمر مختلف..

اقتباس:محدش فاكر انك غلطان ، الافيه ده اتكرر Borat و Little Britain USA انا ضحكت انك بتتريق عليها .

أنا عارف يا طنطاوي إنك لقطتها...أنا كنت بكلم بهاء بتاع "القنبلة اللغوية"
صحيح؟! شفت Bruno؟
الواد ساشا بارون كوهين إستطاع أن ينتج فيلماً أكثر إستفزازاً من بورات بمراحل

أحمد
الولية دي ملهاش علاقة خالص بالإلحاد أو النسبية الأخلاقية أو المنهج العلمي.

هي مؤمنة بالله كما ترى، وقد رفضت الإسلام لمثاليتها الكبيرة التي لم يستطع الإسلام تلبيتها.
وبالتأكيد المسيح هو الذي يستطيع أن يعطيها هذا العالم الحالم الذي تتخيله وتبني عليه انتقاداتها.
المرأة لم تأت بذكر على أي نظرية علمية أو بسيرة الخرافات ، كل كلامها عن الأخلاقيات التي تريدها هي ولم تستطع أن تجدها في الإسلام.
يعني خلاص، الولية تقريباً قربت ترشم الصليب.
ومش ناقص بس غير انها تمسك الكتاب المقدس وتقول افتحوا على سفر تخريفثوس الآية كذا واقرأوا معي

سمعت كل الناس تتكلم عنو لكن مشفتوش لسا
عموماا ضروري اشوفو لاني بلثق في زوقك ومنساش ابدا مونكي داست
من ناحية تانية انصحك تشوف ليتل بريتين يؤاس ايه

اقتباس:في أمريكا هناك عبط رهيب والاعلام لديكم هو المسيطر التام على الغالبية العظمى من الأمريكيين وبالذات التليفزيون
أنت تحمل قناة الجزيرة بأنها هي السبب التي شهرت لهذه الوفاء
وهذا غير صحيح بالمرة هي اشتهرت على نطاق العرب المشاهدين للجزيرة وطبعا الأمريكان الغير عرب لا يشاهدون ولا يفهمون على الجزيرة
فيصل القاسم هو الذي يختار ويحدد ضيوف برنامجه
وبناء على أن لديه معلومات قادمة ممن يعيش بأمريكا أن هناك سيدة سورية تهاجم العرب والمسلمين وتدافع بشكل صارخ وفج
أحقية اليهود بفلسطين ...
صحيح أن ظهورها على الجزيرة عمل صدمة مهولة ولأول مرة اعتذر فيصل على أنه سمح لها بالظهور وهذا لم يحصل من قبل
هناك كان لها بعض الاشارات كاضطهاد المرأة والتاريخ الاسلامي التي تجذب المشاهد وهي محقة به

تحياتي المخلصة لك ست نسمة؛

حالة السيدة وفاء سلطان لم تكن أول حالة تتبناها الجزيرة بل هناك حالات متكررة مثلها. ما يعملونه في قناة الجزيرة هو تكنيك إعلامي. هم يعرفون أن العرب يحبون الزعيق والردح وكل هذه الأمور فيستخدمون هذا كتكنيك للجذب الإعلامي. قديماً.. أيام زمان... سألت المسيحيين على البالتوك: ما الداعي لاستخدام أسلوب التجريح وهذا لا يقرب الناس للحقيقة بالمرة؟ كل ما تعملونه هو تجريح مشاعر البسطاء وطيبي القلب.

تعرفي ماذا كان ردهم؟

ردهم يا ستي كان إن هذا الأسلوب الغوغائي الذي يتبعونه يجذب الناس إلى غرف الدردشة هذه يزيد العدد ويكثر من أعداد القادمين بشكل غزير. لو لم يتبعوا هذه الغوغائية لما ظهر مثلا زكريا بطرس. تصوري مثلا حال المسلمين وأنهم لا يردون على زكريا بطرس وأمثاله لما يستخدمون من أسلوب جارح.. هل كنا سنسمع بكل هذه الضجة الإعلامية وكأنه لا حديث للناس سوى ذلك؟ هذا تكنيك إعلامي مدروس ويخاطب عقلية الغوغاء وهم الأكثرية وكما يقول المثل الشعبي بمصر "الناس عايزين جنازة يشبعوا فيها لطم".

الإعلام الأمريكي راقب الجزيرة وأخذها منهم ع الجاهز.

وفاء سلطان مثلا سورية ومن سوريا وجزء ليس بقليل من بلدها محتل وهو الجولان. هل هناك عاقل في وضع كهذا ويصرخ في الإعلام بأحقية اليهود في فلسطين وغيرها؟ هي تعلم أن هذا سيجلب الأنظار لها ويزيد من شعبيتها وجعلها شخصية جدلية تلتف الأنظار حولها لأنها:

١) عربية
٢) مسلمة
٣) من سوريا وتدعم الكيان الصهويني والحركة الصهيونية

والقائمة يمكن أن تزيد.

وعلى فكرة وباعتبارها سورية وعلوية.. عن أي اضطهاد تتحدث هذه الجربوعة؟ العلويين واكلينها والعة وأخدينها على الجاهز. أسرة صغيرة تحكم البلد كله بقبضة من حديد. في ظل هذه الأسرة المرأة والرجل يعملان كل شيء جبناً إلى جنب وتم نشر كتب في نقد الدين في سوريا ما كان لها أن تنتشر في أي بلد عربي. الشعب السوري بطبيعته غير متدين وغير متطرف وأغلبه يميل للعلمانية واللادينية. عن أي تطرف هي تتحدث؟

ولا مقارنة بينها وبين فاطمة المرنيسي أو الدكتورة نوال السعداوي. إش جاب لجاب؟ مستحيل نعمل مقارنة بالمرة بين الاتنين. فاطمة ونوال وكل هؤلاء هنّ نساء يشار إليهن بالبنان والواحد ينحني لهن إكراماً وإجلالاً ويذكرهن القاصي والداني بكل خير.

تحياتي لك.

اعتقد راي البير هو الصحيح لو وجدت حرية ببلدها لما انفجرت خارجه
كونها انتهازيىة او لا لا يؤثر بشئ فيما تقوله
قلنا هي سطحية ومتطرفة لكن نذهب لابعد من هذا بقي لنقول هي متصلة بالمؤامرة الكونية ضد الفلسطينيين يبقي دخلنا خانة الضلالات والامراض النفسية والاسقاط المرضي

اقتباس:س في حاجة أنا مش فاهمها، اشمعنى كل هذا الغضب على وفاء سلطان مع أن زكريا بطرس مثلاً يتبنى نفس الآراء تقريباً ، ولا أرى أنه يتعرض لنفس موجة الغضب، وبعدين أنا أرى أنها توجه خطابها للعرب وتهتم جداً بهذا لأنها فتحت موقعها مثلاً باللغة العربية ، وكل هذه الفيديوهات بالعربية مدتها ساعة ونصف للفيديو الواحد، وهي تتحدث أنها تتلقى خطابات كثيرة جدا من العرب منهم من يلعنها ومنهم من يؤيدها.

١) زكريا بطرس هو سافل آخر مثلها. كنت أحترمه في وقت من الأوقات. تأثرت به في وقت من الأوقات. الآن لا يشرفني أن أعرفه أو تكون لي به أي صلة لا من قريب أو من بعيد. هذه النوعية حقيرة وتسيء إلى الإنسانية.

٢) من قام على شهرة زكريا بطرس لم يكن الأقباط ولكن المسلمين يا عزيزي. كالعادة هم يعطون الشهرة لمن لا يستحقها ويجعلون من الحثالة نجوم متألقة في السماء.