سؤال أخر للخبير سيستانى,
ماذا كان رد فعل وموقف الحكومة الجزائرية بعد أحداث مباراة التصالح الشهيرة مع المنتخب الفرنسى -4/0- وهل أصدرت أى بيان و أتخذت أى موقف بخصوصها?

(11-28-2009, 05:23 AM)neutral كتب:  سؤال أخر للخبير سيستانى,
ماذا كان رد فعل وموقف الحكومة الجزائرية بعد أحداث مباراة التصالح الشهيرة مع المنتخب الفرنسى -4/0- وهل أصدرت أى بيان و أتخذت أى موقف بخصوصها?

على فكرة الامر نفسه (اي التصفير على النشيد الفرنسي لامرسيليز ) جرى في مباراة تونس وفرنسا على ستاد دوفرانس التي انتهت بثلاثة اهداف مقابل هدف واحد العام الماضي
http://www.youtube.com/watch?v=4jifmsCIe7I
http://www.youtube.com/watch?v=QTrN_q7Mc1A

معرفش هل جماهير الجزائر عدت جماهير تونس ام ان سبب هذا التصفير هو الاف المشجعين الجزائريين الذين حضروا تلك المباريات وحمسوا الجماهير التونسية للتصفير وفق ماصرح به وزير الرياضة التونسي الذي قال بعد مباراة تونس وفرنسا ان هناك جماهير من دولة اخرى هي من قامت بتلك الفعلة المشينة ولم يكونوا تونسيين .

ساركوزي طلع قرار نهائي بعدم اللعب مرة اخرى مع منتخبات تونس والجزائر .
.

---

يريت سيستاني يرجع للصفحة السابقة ويجاوب على سؤالي غدا لانه شكله نام .

اقتباس:هناك جماهير من دولة اخرى هي من قامت بتلك الفعلة المشينة ولم يكونوا تونسيين .

أكيد مصريين

(11-28-2009, 03:45 AM)سيستاني كتب:  تربص من تربص بالقافلة الرسمية المصرية وهي في طريق عودتها للمطار بعد نهاية اللقاء ..

إيه اللى حصل بالظبط فى الخرطوم ؟

سؤال للخبير سيستانى
ماهى الوسائل الإعلامية التى تستمد منها معلوماتك عن الجزائر وماهو الموقع أو الجريدة الجزائرية التى تنصح بمتابعتها وتعكس أصدق وأقرب صورة للحقيقة عما يدور هناك? وهل صحيفة الشروق تلك من ضمن التيار الرئيسى للصحافة الجزائرية أم مجرد جريدة جزائرية صفراء?

(11-28-2009, 01:38 AM)neutral كتب:  

اقتباس:، ثم جاءت حكاية الكمين الذي نصبه الأمن المصري لحافلة المنتخب الجزائري التي تعرضت للتحطيم وسط وقوف الأمن المصري موقف المتفرج

أنت متخيل أن الأمن المصرى ممكن يفعل شئ كهذا? الأمن المصرى جهاز أمنى محترف وليس عصابة أو ميليشيا بيد أحد.

مش صحيح ،،، الأمن المصري بحد ذاته هو جهاز أمني محترف لا أختلف معك في ذلك ، لكن القيادة السياسية التي يأتمر بأمرها وتوجه هذا الجهاز هي عصابة بمعنى الكلمة ، يكفي أن الرواية الرسمية المصرية تدل بحد ذاتها على أنها ملفقة وتدل على ارتباك واضح ولما يصدقها الفيفا ،،، قال ايه لاعبي المنتخب الجزائري حطموا النوافذ من الداخل !!! بالطبع هذا كلام يرفضه العقل الذي ، والاعلام المصري يعترف الآن أن الملف المصري المرسل للفيفا هو ملف فارغ في مقابل الأدلة الجزائرية الدامغة على تواطؤ الأمن المصري في الهجوم على حافلة منتخب الجزائر الذي تسبب بجرحى نقلوا للمستشفى بعد أن تم رشق اللاعبين بالحجارة وهو الأمر الذي تسبب بأن يلعب الجزائريين وهم تحت معنوي وخوف كبير أثر على أدائه.

أما ما تعرض له بعض المصريين بالجزائر وما تعرض له بعض الجزائريين بمصر فهو مدان على حد سواء لكن الإعلام المصري والدولة المصرية وجمال وعلاء مباركة ليسوا بريئين مما جرى لهم لأنهم كانوا المتسبب الأول به

من الواضح أن جمال مبارك والعائلة المباركية كانوا يريدون الحصول على هذا الفوز بأي ثمن وتحويله في الاعلام إلى نصر ومجد (مزيف ينسب لهم) لتوظيفه سياسيا وأن ردة فعلهم العاطفية الغاضبة تجاه الشعب الجزائري من قبل الاعلاميين المستنفرين لهذا الغرض وافتعال العداء وادعاء انهم ضحية وعدم تقلبهم للهزيمة بروح رياضية كلها شواهد تؤكد هذا الأمر.

وجوابا على سؤالك من كنت تشجع ،،، أنا شخصيا أشجع مصر عندما تلعب ضد أي فريق أجنبي وعندما تكون المباراة بين بلدين عربيين لا أبالي بالنتيجة ، لكن عندما شاهدت هذه الحلقة بعد فوز مصر في مباراة القاهرة ورائحة الشماتة والتشفي ضد الطرف الاخر تمنيت أن تفوز الجزائر رغم تعاطفي مع المصريين الطيبين الذين كانوا يتمنون فوز بلدهم ولأول وآخر مرة بحياتي شجعت فريق يلعب ضد مصر ،،، فقط حتى يخزى أمثال عمرو أديب وتسود وجوههم ويتوقفوا عن الفشخرة والإساءة وتحقير الآخرين وهو ما حصل فعلا لكني لم أتوقع فعلا أنهم لم يتقبلوا الهزيمة وقاموا بتسييس المباراة وشن حملة قذرة ضد الشعب الجزائري أخرجت اسوأ ما فيه

اتفرج بس على الدقيقة 6:20 والله لو انها حرب اكتوبر أو حرب تحرير فلسطين

http://www.youtube.com/watch?v=8Kz-h71P9Zw

ويا ريت تتفرج على حلقة يوم الهزيمة إذا كنت تحب أن تتشفى به

(11-28-2009, 11:40 AM)neutral كتب:  سؤال للخبير سيستانى
ماهى الوسائل الإعلامية التى تستمد منها معلوماتك عن الجزائر وماهو الموقع أو الجريدة الجزائرية التى تنصح بمتابعتها وتعكس أصدق وأقرب صورة للحقيقة عما يدور هناك? وهل صحيفة الشروق تلك من ضمن التيار الرئيسى للصحافة الجزائرية أم مجرد جريدة جزائرية صفراء?

ولا خبير ولا حمص يا عزيزي نيوترال ...
صديقي في سنوات طفولتي كانت الحرب مستعرة بين المغرب و قوات الجزائر و البوليساريو حول الصحراء ، في نشرة الاخبار المسائية عندما كان المذيع الصنم يطالعنا ببلاغات الجيش عن صد هجوم للعدو والمرتزقة و تكبيدهم خسائر في العتاد والارواح كنا ضمنيا نتوقع اننا خسرنا معركة وخسائرنا فادحة ، شخصيا فقدت ابن عمي في تلك الحرب المجنونة .. استمر المغرب في تلقي ضربات الجزائر و المرتزقة الذين كانوا ينتهجون حرب العصابات في هجمات متقطعة يغيبون بالابام والاسابيع ثم في ليلة يهاجمون مواقع حدودية على حين غرة .. المهم بعد حوالي عشر سنين من الحرب تمكن المغرب من تشييد جدار امني يحيط بحدود اقليم الصحراء الغربية على طول الاف الكلمترات بمساعدة امريكية وفرنسية اساسا و الذين هبوا لنجدة الحليف الاستراتيجي في مواجهة حلفاء موسكو في شمال غرب افريقيا .. بانتهاء الجدار توقفت الحرب على الارض و توجه الفرقاء بعدها بسنوات لتوقيع اتفاق وقف اطلاق النار سارع بعده قياديون كبار في البولزاريو الى الهروب نحو المغرب حيث كوفئو بمناصب سامية محافظين وسفراء و في المقابل تصالح بن جديد مع الحسن الثاني بوساطة سعودية تم بعدها تأسيس اتحاد المغرب العربي في مراكش سنة 1989..
الوضع الان على الارض ، المغرب يسيطر على الصحراء الغربية تماما و البولزاريو لاجئون عاطلون في جنوب غرب الصحراء الجزائرية في منطقة تسمى تندوف يهددون بين الفينة و الاخرى بخرق وقف اطلاق النار بسبب جمود المفاوضات ، المغرب تقدم بحل يحظى بقبول كل الدول الكبرى وهو مقترح الحكم الذاتي الموسع تحت السيادة المغربية وهو ما ترفضه الجزائر حتى الان مطالبة بالعودة لمسلسل الاستفتاء الذي نسفه الاثنان ..

اهتممت بالجزائر منذ نهاية الثمانينات على طريقة نيوترال اولا ، يعني مؤشر المذياع في سهراتي على موجة الاذاعة الجزائرية معتمدا شعار اعرف عدوك ، ثم أتت موجة اغاني الراي التي عرفها البلدان خلال منتصف الثمانينات لتلغي كل عقد الذنب التي كنت استشعرها وانا اتفتح على واقع و ثقافة العدو .. المهم طبعت تماما بعدها مع الجيران خصوصا وان النظامين تصالحا رسميا و اصبحنا نرى في شاشة التلفاز من حين لاخر اغاني جزائرية و تغطية اخبارية لزيارات متبادلة ، نهاية الثمانينات عرفت انخراط الجيران في مسلسل ديمقراطي حقيقي بعد اكتوبر الغضب واحداثه التي ارخت قبضة الحزب الوحيد وقفزت بالبلد نحو التعددية ، المهم كنا نغبطهم على الحرية التي كنا محرومين منها في ظل حكم الحسن الثاني الى ان اجهضت التجربة بانقلاب 1991 وفرار الشاذلي بن جديد نحو طنجة و استقدام بوضياف من منفاه بالقنيطرة المغربية لرئاسة مجلس الدولة البديل انتهى باغتياله بتواطؤ جناح قوي في السلطة بعد ان عبر صراحة عن رغبته في التخلص من البوليزاريو و التطبيع تماما مع المغرب حيث عاش ثلاثين سنة ..
صيف 1994 قمت بزيارة الجزائر و الاستقرار بها في اطار دورة لشباب حزب مغربي معارض انذاك ، مقامي هناك تزامن مع فترة الانفلات الامني التام الذي انتهى بحرب اهلية ، كان المثقفون و الصحفيون والفنانون يتهافتون على الفرار من الوطن في اتجاه فرنسا غالبا حتى لا يلقو مصير الرموز التي تمت تصفيتها من الطرفين المتصارعين الجيش او الاسلاميين ، عانيت كثيرا خلال مقامي هناك الى درجة انني بعد عودتي لوطني صليت ركعتي شكر انني عدت سالما من الجحيم ، مناطق باكملها خارج سيطرة الدولة وحيث نصب الاسلاميون حواجز تفتيش هم ايضا و بلباس لا يختلف عن النظامي يتفحصون اوراق الهوية و يحتجزون اي مشتبه في اعينهم ، اصوات الانفجارات تلعلع في مناطق من العاصمة يتبعها صفير سيارات الاسعاف ، و مرة قادني حظي التعس لان اكون في المكان الخطا حيث اندلع قتال بالرشاشات بين قوات النينجا (مقنعي فرقة مكافحة الارهاب ) ومشبوهين اضطريت كاغلب المارة ان استلقي على بطني ارضا مفزوعا وعندما انتهت المحنة كان سروالي قد تبلل ببولة تسربت رغما عني وعنك .....
غشت 94 و ايام قليلة بعد عودتي للوطن حصلت احداث فندق اطلس اسني بمراكش و الهجوم على المقابر اليهودية بكازابلانكا حيث اثبتت بلاغات الداخلية المغربية تورط الامن العسكري الجزائري في القضية استفزازا للمغرب لينخرط بشكل جدي في مكافحة الارهاب ، بسرعة قررت السلطات المغربية اغلاق الحدود البرية و سحب السفير و فرض الفيزا على الجزائريين وحتى الفرنسيين ان كانوا من اصول جزائرية وهنا حصلت انتكاسة جديدة في العلاقات لازالت مستمرة حتى الان ...
الجزائر يا نيوترال اعلامها الفضائي متخلف ولا يعتد به مصدرا للمعلومة ، اغلب الصحف الجزائرية صفراء و مصداقيتها منعدمة لارتباطاتها بمختلف اللوبيات الحاكمة ، الشروق مثلا مرتبطة بالجيش وكان تخصصها مهاجمة المغرب قبل ان تكتشف عدوا اخرا في الشرق ، طبعا كانت هناك صحف مستقلة فرانكفونية لكن تم التضييق عليها بالغرامات و السجون لرؤساء تحريرها ( اخرهم بن شيكو صاحب كتاب بوتفليقة خذيعة جزائرية) فاضطرت للاحتجاب ، مواقع النت اغلبها بالفرنساوي وقليل منها من يهتم بالسياسة ، غالبيتها لموسيقى الراي .. ...
مش فاضل الا انا ، كمصدر غير محايد ...

سؤال أخر, ماهو موقف وردة الجزائرية ممايحدث?
أنا أعرف أنها تشجع فريق بلدها لكن ماهو موقفها من الأزمة الأخيرة?


>>>>>>>>>>>>>>>>>>>
نشرت صحيفة مصراوي المصرية التقرير التالي:"تعيش الفنانة وردة الجزائرية أوقاتا عصيبة هي الاصعب في حياتها على الاطلاق فالنجمة المحبوبة على صعيد الوطن العربي باكمله والتي ينتظر عشاقها ومحبيها صدور البومها الجديد خلال الفترة المقبلة من المؤكد انها احد أكبر الخاسرين من تداعيات مباراة مصر والجزائر والاعتداءات الهمجية للمشجعين الجزائريين على الجمهور المصري الاعزل في شوارع مدينة ام درمان السودانية.

وردة نجحت من خلال تصريحاتها التي سبقت مباراة القاهرة والمباراة السابقة ان تنسف كل المودة والحب التي يكنه لها الجمهور المصري الذي شن عليها هجوما حادا وطالب بمقاطعة البومها الجديد بل وطردها من مصر.

وقالوا انه يحق لها تشجيع منتخب بلادها دون الاساءة لمصر او استفزاز جمهور المنتخب المصري وهو ما لم يحدث، فبدلا من الاشادة بالمصريين وان توجه الدعوة لتلطيف الاجواء قبل المباراة الفاصلة قللت من فوز مصر في المباراة الاولى واكدت في تصريحات اعلامية ان فرحة المصريين لن تطول وان العبرة بالخواتيم وان منتخب الجزائر هو الافضل وسيصعد الى كأس العالم على حساب مصر.

تلك التصريحات التي خلت من الدبلوماسية جعلت المصريون يصبون جم غضبهم على وردة التي اعتبروها واحدة منهم ومنحوها الشهرة والنجومية التي جعلتها تحلق في سماء الفن العربي.

وبعد الاعتداءات الهمجية انتظر المصريون من وردة اعتذارا عما فعله ابناء جلداتها الا انه ذلك لم يحدث فقد اغلقت هاتفها المحمول رافضة الرد على اي سؤال يدور حول المباراة بل وصفت في احد الحوارات التي خصت بها جريدة النهار الجزائرية الإعلاميين المصريين بالحمقى ?وطالبت الجزائريين بعدم الانزلاق لمستوي? ?المصريين.

الحرب على وردة الجزائرية احتلت موقع الصدارة في الساحة الغنائية سواء داخل الوسط الفني او عبر المنتديات والمواقع الاليكترونية وتزايدات المطالبات الخاصة برحيلها من مصر خاصة وانها كانت تنوي من قبل الاستقرار في دبي والرحيل عن مصر الا انها تراجعت - حسب تصريحاتها - لوجود الاستوديوهات في مصر لذا يري عدد كبير من الغاضبين ومنهم نقيب الموسيقيين منير الوسيمي الذي أكد ان وردة فنانة عظيمة ولكن خانها ذكائها وكان عليها التزام الحياد او انتهاج الدبلوماسية في هذا الموقف العصيب.

موقف وردة الجزائرية وقرار المقاطعة الذي اتخذته نقابة الموسيقيين المصريين بقطع العلاقات الفنية بينها وبين الجزائرية وعدم دعوة اي مطرب جزائري للغناء في مصر أو العكس يجعل من الصعب استمرار وردة في مصر لذا أصبحت شركة روتانا في ورطة ومن المتوقع ان تؤجل اصدار البوم وردة الجديد الى حين أن تهدأ الامور بين البلدين لانه من الصعب المجازفة باصدار الالبوم وسط غضب مصري عارم لذا ستركز الشركة على التسويق له في منطقة الخليج العربي والمغرب العربي.

كما انه من المتوقع ان يرفض عدد كبير من الملحنين والموزعين والشعراء العمل في البوم وردة الجديد كذلك ستشهد الفترة المقبلة اعتذار نجوم الغناء المصري عن مشاركة وردة في الدويتوهات الفنية مما يجعل موقف الفنانة الجزائرية عصيبا فهل تشهد الايام المقبلة قرارا منها بمغادرة مصر؟".

اقتباس:مش فاضل الا انا ، كمصدر غير محايد ...

عامل إحتكار سعادتك!

أنت عارف أنا كنت فاكر الصراع المغربى الجزائرى إيه? خلاف حدودى تافه يدور أساسا بين الحكومات والأنظمة ولاعلاقة للشعوب به على الإطلاق..... زى الخلاف على حلايب وشلاتين بين مصر والسودان حيث أرى صحة الموقف المصرى وإن السودان بتستهبل لكن لايوجد لدى أى نوازع عدوانية تجاه السودانيين لكن الواضح أن الخلاف المغربى الجزائرى ملحمة طويلة ودرامية ونظام دمى ودموعى وإبتسامتى, وعلى من نطلق الرصاص ومعاهم أبى فوق الشجرة على البيعة ونتج عنه أحقاد حقيقية بين الشعوب نفسها.

بصراحة أنا لم أكن من المتابعين بإنتظام لقضية الصحراء بحكم إنشغالى بعدة نزاعات وصراعات وحروب ومجازر جماعية فى مناطق أخرى من العالم وقتالى على جبهات متعددة كما أن تواجد القذافى بشكل دائم فى البلكونة المجاورة ومراقبته لكل مايدور داخل البيت المصرى خلانى أكره أبص للناحية الغربية لأنك لازم تقابل فى وشه العكر لكن المفارقة المضحكة وبحكم وجود تأثيرات ناصرية فى فترة السبعينات بمصر كان ال default position بتاعى تجاه هذا النزاع أن الجزائر على حق لأنها نظام ثورى إشتراكى تقدمى فى حين أن المغرب على الجانب الخطأ لأنها نظام ملكى رجعى متأمر إبن وسخة!!