{myadvertisements[zone_3]}
هاله
عضو رائد
المشاركات: 2,810
الانضمام: Jun 2006
|
RE: المحصن في الاسلام
اقتباس:أولاً - أرغب بتصحيح العبارة التي كتبتها سابقاً لتصبح :
"و أود إعلامك بأن المسلمين الذين كانوا بالمدينة كان يأتيهم مهاجر من مكة فكانوا يعرضون أن يطلقون إحدى زوجاتهم و يزوجونه إياها و يقدمون له أكثر من ذلك"
المصيبة لا زالت قائمة رغم تعديلاتك و بهاراتك و مكياجك!
تقول "يطلقون زوجاتهم .. و يزوجونه اياها". طيب ما الفرق بين أن تعرض الزوجة أو شوال الطحين على الآخر؟
أنت و هو تفعلان بينما الذي يفعل به و يتصرف به و يتجرجر و يتشحطط و يتبهدل هو المرأة ...... ثم تأتي لتصف لنا المجتمع الكامل الأوصاف الذي أعلى من شأن المرأة و كرمها!!
أين رأيها هي و موقفها هي و اعتبار مشاعرها كانسان؟
أنت و المهاجر -أي الذكور- من يتفاوض و يساوم و يعرض و يقبل و يرفض .. و هي طنجرة أو شوال طحين. و دعك من الترقيع و التعديل و ريح نفسك فالشمس لا يغطيها غربال و لا حجاب و لا ميك أب.
|
|
11-08-2010, 06:57 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
صصصصصصصص
عضو متقدم
المشاركات: 363
الانضمام: Jun 2010
|
RE: الرد على: المحصن في الاسلام
(11-08-2010, 06:21 PM)علي هلال كتب: زميلي ص :
وما ذنب المرأة المطلقة ان تحرم من زوجها ابو عيالها؟ وان كانت عندها اولاد من الانصاري فلماذا يحرم منهم الانصاري؟! ولماذا تذهب هي لتعيش مع رجل لا تعرفه وتكون بمثابة مصلحة فقط لاعفاء رجل دون ان يتم الامر طبيعيا ودون ترتيب مسبق من احد؟! اليست تعتبر هي بذلك كالسلعة الرخيصة التي تباع وتشترى او تعطى هدية كرمال عيون اشخاص آخرين؟ !
قال عمر : كثير من بيوت المسلمين تبنى على العشرة ! , كيف ذلك والرجل (وقتها ايضا) هو الذي يختار زوجته ولا ترغم المرأة على ذلك فهل تفرض على نفسك انسانا لا تحبه؟! ام ان الحب يزول بالزواج طبيعيا فلا يبق الا العشرة؟!
الحب شئ كبير (على رغم تفاوت قوته) ولهذا لما يقولوا الغرب مصطلح make love فهو تعبيرا عن الحب وان اتخذ شكل متعة جنسية , فاذا مارست الجنس مع امرأة لا تحبها احقر لنفسك من ان تمارس الجنس مع داعرة بالمزاج .
نفس الجواب السابق و أضيف إليه ( خلق الإنسان من عجل)
أولاً- إن قبل المهاجر إحدى نساء أخيه فطبعاً سيتم كل الأمر بموافقة المرأة التي ستطلق.
ثانياً- المهاجر أخلاقه عالية و ليس كما تتصورون أنتم ، فهو لم يقبل من أخيه المال و الزوجة بل سأله عن السوق ليتاجر و يحصل على المال و من ثم يتزوج من يشاء .
ثالثاً- المهاجر يحب لأخيه الإنصاري كما يحب لنفسه و من الطبيعي و المؤكد أنه لن يرضى أن يطلق أخاه إحدى زوجاته ليأخذها هو ، الأمر كله هو عبارة عن إكرام المهاجر الذي خسر كل شيء كان في بلده مكة بسبب هجرته إلى الله و رسوله.
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 11-08-2010, 09:43 PM بواسطة صصصصصصصص.)
|
|
11-08-2010, 09:17 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
صصصصصصصص
عضو متقدم
المشاركات: 363
الانضمام: Jun 2010
|
RE: الرد على: المحصن في الاسلام
(11-09-2010, 12:31 AM)علي هلال كتب: (11-08-2010, 09:17 PM)صصصصصصصص كتب: (11-08-2010, 06:21 PM)علي هلال كتب: زميلي ص :
وما ذنب المرأة المطلقة ان تحرم من زوجها ابو عيالها؟ وان كانت عندها اولاد من الانصاري فلماذا يحرم منهم الانصاري؟! ولماذا تذهب هي لتعيش مع رجل لا تعرفه وتكون بمثابة مصلحة فقط لاعفاء رجل دون ان يتم الامر طبيعيا ودون ترتيب مسبق من احد؟! اليست تعتبر هي بذلك كالسلعة الرخيصة التي تباع وتشترى او تعطى هدية كرمال عيون اشخاص آخرين؟ !
قال عمر : كثير من بيوت المسلمين تبنى على العشرة ! , كيف ذلك والرجل (وقتها ايضا) هو الذي يختار زوجته ولا ترغم المرأة على ذلك فهل تفرض على نفسك انسانا لا تحبه؟! ام ان الحب يزول بالزواج طبيعيا فلا يبق الا العشرة؟!
الحب شئ كبير (على رغم تفاوت قوته) ولهذا لما يقولوا الغرب مصطلح make love فهو تعبيرا عن الحب وان اتخذ شكل متعة جنسية , فاذا مارست الجنس مع امرأة لا تحبها احقر لنفسك من ان تمارس الجنس مع داعرة بالمزاج .
نفس الجواب السابق و أضيف إليه ( خلق الإنسان من عجل)
أولاً- إن قبل المهاجر إحدى نساء أخيه فطبعاً سيتم كل الأمر بموافقة المرأة التي ستطلق.
ثانياً- المهاجر أخلاقه عالية و ليس كما تتصورون أنتم ، فهو لم يقبل من أخيه المال و الزوجة بل سأله عن السوق ليتاجر و يحصل على المال و من ثم يتزوج من يشاء .
ثالثاً- المهاجر يحب لأخيه الإنصاري كما يحب لنفسه و من الطبيعي و المؤكد أنه لن يرضى أن يطلق أخاه إحدى زوجاته ليأخذها هو ، الأمر كله هو عبارة عن إكرام المهاجر الذي خسر كل شيء كان في بلده مكة بسبب هجرته إلى الله و رسوله.
أولا: إن مجرد عرض المرأة للتطليق فيه احتقار لشأن المرأة فهي كيان متساوي مع الرجل له حقوقه كله كما عليه واجبا وفكرة طاعة الرجل العمياء هذه أمنية اي رجل (ولكن ليس بامانينا ولا اماني اهل الكتاب).
ثانيا: لو قبل المهاجر كانت ستكون اخلاقع واطية؟ إذا كان نعم فهذا يدل على ان العرض كان واطي واذا كان لا فقد ناقضت قولك.
ثالثا: كان احرى بك ان تقول الانصاري يحب لاخيه المهاجر ما يحب لنفسه لكن المهاجر يحب لاخيه ما يحب لنفسه, معنى هذا انك تقول ان الانصاري لا يحب هذا الفعل ويفضل ان تكون زوجته خاصة به (فهي حتى ليست اقل رتبة اي ملكة يمين بل حرة وبنت ناس) مما يدل على دناءة الفعل اساسا.
أولاَ- لا يوجد احتقار نهائياً للمرأة فكل شخص حر بما يملك فالرجل يملك حرية اختيار الطلاق و المرأة تملك حرية طلب الطلاق ، أما أن ترضى بفلان أو علان فهي حرة أيضاً . و من شروط صحة عقد الزواج في الإسلام هو رضا الطرفين فإن لم يكن أحدهما يرضى فلن يكون هناك أي زواج ، و قد قلت سابقاً( سيتم كل الأمر بموافقة المرأة التي ستطلق) .
ثانياً- سواءً قبل المهاجر أو لم يقبل الزواج تبقى أخلاقه عالية جداً لأنه هو من يعلم أحوال الذي يعرض عليه الزواج و يقدر الأمور كما يجب و ليس الموضوع فيه تحايل أو نصب أو انتهازية أو أي شيء من الأمور الدنيئة التي تتبادر إلى ذهن أي شخص ، طبعاً و حتماً لن يقبل الزواج إن لم تكن إحدى زوجات الإنصاري موافقة على هذا الأمر تماماً و أيضاً لن يقبل زواج فيه مضرة لأحد نهائياً (مثلاً وجود أولاد ).
و عليه فإن قبل المهاجر الزواج فيكون قبله لأنه يخلو من أي وطاوة و سيحقق هدف نبيل و رفيع المستوى ، و يوجد عدة أمثلة لا أريد ذكرها حالياً لعدم تشتيت الموضوع أكثر .
ثالثاً- لماذا لا تتفكر و تدقق فيما طرحتُهُ في الردود السابقة ، الإنصاري و المهاجر كلاهما يحبان لبعضهما كما يحبان لأنفسهما وواضح تماماً أن الإنصاري يحب لأخيه المهاجر كما يحب لنفسه من خلال العرض الذي قدمه للمهاجر و أظن أنه من غير الضروري ذكر أن الإنصاري يحب للمهاجر كما يحب لنفسه فهذا الأمر واضح تماماً و مفروغ منه و واضح في قول الرسول صلى اله عليه و سلم ( لَا يُؤْمِنُ أَحَدُكُمْ حَتَّى يُحِبَّ لِأَخِيهِ مَا يُحِبُّ لِنَفْسِهِ ) .
|
|
11-09-2010, 04:49 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}