(12-04-2012, 07:51 AM)ahmed ibrahim كتب:  

(12-02-2012, 09:05 PM)خالد كتب:  وما هو الفارق بين مستبد يرتدي الجبة والعمامة ويطيل لحيته ويتزيت بالمسك والعنبر، ومستبد يرتدي السموكن ويحلق لحيته ويضع أو دو تواليت دو دولسي جابانا بعد ذلك؟

الثاني أفضل لأنه يمتلك أسلحة قمعية أقل

(11-20-2012, 02:26 PM)ahmed ibrahim كتب:  أتفق معك ان نتائج الديكتاتورية واحدة وهى دائما سلبية
سواء كانت تمارس فى ظل حكم دينى أو علمانى أو أى شئ آخر

ولكن هناك فرق بين كلا من :-
================
أولا :- أن تكون الديكتاتورية نابعة من نظام فاسد او حاكم لعين :-
=====================================
وهذا يسهل تحديده
عن طريق معرفة أن نقاط الخلل تتضح وبشكل جلى فى الحاكم والأسلوب الذى يحكم به
وبمجرد نهايته سيعنى أيضا نهاية الأسلوب الذى يحكم به وسننتهى من الديكتاتورية
والخلاصة أن الحاكم وأسلوبه كلاهما سئ وكان هذا سبب النتائج السلبية


ثانيا :- أن تصور هذه الديكتاتورية على أنها شريعة الله أو الطريق الذى رسمه الله لنا :-
================================================
وهذا أخطر ما يكون لان النص الدينى هو نص حجرى لا يتغير
ولأنه يشكل عقيدة المجتمع الذى سيحكم به
فلن تجد أبدا أحد يعترف بان تلك الديكتاتورية سببها النص الذى يحكم به اى حاكم
بل ستجد اللوم يقع على الحاكم نفسه بأنه ديكتاتور رغم صلاح الاسلوب ( اسلوب الله ) الذى يحكم به
وبالتالى هناك معضلة فى فهم الأمور بشكلها الصريح
فستجد ان الحاكم يتغير ولكن الديكتاتورية موجودة كما هى


وللتأكد مما أقول
يمكن أن تراجع تاريخ الدولة الإسلامية وخاصة الخلافة الاموية والعباسية والعثمانية
وتقارن بينها وبين أى نظام حاكم ديكتاتورى ظالم مر على أى دولة نراها متقدمة الآن



ستجد أنه بمجرد إسقاط الحاكم الديكتاتورى او موته
فى تلك الدول التى تصنف من الدول المتقدمة الآن يعنى إنتهاء الديكتاتورية
لان سقوط الحاكم يعنى سقوط أسلوبه الذى يحكم به


أما فى الدول الدينية فالأمر مختلف
سوق تجد بالفعل أن الحاكم يسقط
ولكن أسلوبه يبقى ولازال يمجد لانه بمثابة ( الكتالوج ) الذى وضعه الله لنسير وفق خطواته


انظر كيف كانت مصر قبل مجئ الحملة الفرنسية
وما بها من تخلف وجهل وديكتاتورية
رغم أنها كانت تطبق شريعة الله
وانظر إلى حالها الآن
وكيف يطالبون بتطبيق نفس الأسلوب ( شريعة الله ) محملين النتائج الكارثية السابقة على الحاكم فقط


من الحماقة حينما أجد نتائج سلبية أن انظر فقط إلى من يطبق النظام ولا أنظر إلى النظام نفسه
ولكن من الحكمة ان أنظر إلى كليهما

وأعتقد ان هذا هو الفرق بين أن يكون هناك نظام ديكتاتورى فى ظل حكم دينى
وبين وجود نظام ديكاتورى فى ظل أى حكم آخر


تقبل تحياتى وآسف للإطالة

5 قتلى حصيلة مواجهات "الاتحادية" و 446 جريح ومرسي يخاطب المصريين اليوم
http://www.alarabiya.net/articles/2012/1...53472.html

إحدى شهود العيان: الإخوان يحملون الأسلحة أمام «الإتحادية» - فيديو
http://www.moheet.com/2012/12/05/%D8%A3%...%B3%D9%84/







استقالة 4 من مستشاري الرئيس المصري احتجاجاً على العنف
عبدالفتاح والليثي والصياد وسيف الدولة تخلوا عن مناصبهم في الرئاسة
http://www.alarabiya.net/articles/2012/1...53543.html

بالفيديو| مؤيدو مرسي يحتجزون ويعذبون متظاهرين لإجبارهم على الاعتراف بتقاضي أموال من "الفلول"

http://www.youtube.com/watch?v=px4VB_4ecTo...player_embedded





‎‎كلنا خالد سعيد‎‎ :

بعد ما نشرنا الفيديو ﻷوّل مرّة في الصفحة من ساعات، وصلنا تعليق من ليلى فهمي، وهي عضوة قديمة في الصفحة تروي فيها شهادتها ﻷنها قابلت هذا الرجل، ننقل شهادتها كما أرسلتها لنا:

أنا شاهدة على كلام الراجل ده، الراجل ده صادق مية المية. حوالي الساعة عشرة كنت واقفة عند سينما روكسي وعاوزة أدخل الحمام، سألت البنات اللي واقفة أدخل فين ماحدش جاوبني. قمت مشيت لحد ما لقيت عمارة دكاترة قدامها عربية اسعاف وناس واقفة سألتهم فين ممكن أدخل الحمام، شاوروا لي على الراجل ده اللي كان واقف عند البوابة مع راجل كمان يبدو من سكان العمارة. رحت له واستأذنته أدخل الحمام، ففتح لي البوابة وقالي تعالى ودخلني حمام أوضته الصغيرة جداً اللي تحت السلم وبعدين طلعت أشكره ما لقيتوش.

من المسؤول عن احتجاز وتعذيب مواطنين أبرياء؟ من المسؤول عن الاعتداء على مواطنين بالضرب وتخوينهم واعتبارهم أعداء للرئيس؟ من المسؤول عن فضّ اعتصام معارضي الرئيس بالقوّة والاعتداء على المعتصمين؟

رئيس الجمهوريّة.. أنت المسؤول.. أنت المسؤول


--------------------------------


عرض الإعلامي يسري فودة لقطات مقربة قام بتصويرها المصور الخاص ببرنامج ''آخر كلام'' المذاع على فضائية ''أون تي في''، والذي يظهر أحد المؤيدين للإعلان الدستوري، وهو يحمل سلاح ناري ويصوبه نحو المتظاهرين المعارضين لقرارات الرئيس. تجدر الإشارة إلى أن الاشتباكات دائرة بين مؤيدي ومعارضي الإعلان الدستوري الصادر عن الرئيس محمد مرسي في محيط قصر الاتحادية الرئاسي، وأسفرت عن سقوط 446 مصابا و5 قتلى.

http://videohat.masrawy.com/view_video.php...09bd48a2af6adc8




-------------------------------

أبوالفتوح: مرسي يتحمل مسئولية الدماء التى تراق أمام «الاتحادية».. واستبدال الأمن بأنصاره انهيار للدولة


حمل الدكتور عبد المنعم أبو الفتوح، رئيس حزب "مصر القوية"، مسئولية دماء المصريين التي تراق أمام قصر الاتحادية للرئيس محمد مرسي، وأن استبدال قوات الأمن بمؤيدين لمرسي هو انهيار للدولة.

وكتب أبو الفتوح عبر حسابه الشخصي على موقع "تويتر" فى ساعة متأخرة من مساء الأربعاء: "دماء المصريين التى تراق الآن أمام قصر الرئاسة مسئولية الرئيس، استبدال الأمن بمؤيدي الرئيس انهيار للدولة".

ممكن يا أحمد إبراهيم تبينلي شي،

أنا بعد فحص ما يطرحه الإخوان منذ حسن البنا إلى اليوم، فلم أجد كتالوجا واضحا يبين فيه شكل الدولة الإسلامية المزمع إقامتها، ولا كيفية الوصول إليها، بشكل نقاط واضحة ومحددة مثل تصور الحزب الشيوعي للمجتمع وكيفية وصوله إلى دولة البروليتاريا بالألف با تا.

ظنيت إنه العيب فيني، فقمت فيما مضى، أيام الشباب، بتقصي عدد من آراء مجموعة من الإخوان في الأردن لا يعرف بعضهم بعضا، من شتى المدن، بين شباب صغار السن ودكاترة شريعة، حتى أصل إلى كنه هذا المشروع وأمسكه بيديّ، لعله يكون الخلاص مما نحن فيه، فكنت كلما سألت خمسة عن مشروعهم، حصلت على سبعة أجوبة متباينة.

الجميل في هذه الأجوبة السبعة المتباينة، أن أيا منها لا يستند إلى نصوص شرعية، حتى يأتي الزميل العزيز أحمد إبراهيم ويقول هذا نص ديني وهو أمر الله، لا يوجد مطلقا أن نص شرعي يستدل به الإخوان المسلمون على فكرتهم عن الدولة وطريقة الوصول إلى هذه الدولة، لأنه ببساطة لا يوجد لديهم فكرة عن الدولة لا بعموميتها ولا بخصوصيتها كدولة إسلامية، ولا يوجد لديهم فكرة عن كيفية بناء الدول والفرق بين استلام الحكم في دولة الغير، وبناء الدولة الذاتية. كم هو أحمق من يستلم الحكم في دولة غيره، المغنم لغيره والمغرم عليه. كما نرى اليوم.

ضربك للأمثال من التاريخ لا يستقيم، لأنه لم يبلغني أن أحدا يريد إحياء السلطنة العثمانية. ولا حتى الخلافة الأموية، وكل المشاريع التي تطرح أو تذكر فإنما تذكر عهد الخلفاء الراشدين. الذين لا نعلم منهم مستبدا وفق ظروف زمانهم، بل ولا حتى وفق ظروف عالمنا العربي الحالية. لعل أكثر من رمي منهم بالإستبداد وهو عثمان أن يكون أسوء ما صنعه خير مما يصنعه أفضل حكام اليوم المستبدين.

الإخوان المسلمون عسير تصنيفهم، فلو أردنا أن نصنفهم كإسلاميين، للزم أن يكون لديهم مشروعا مرتبطا بالقرآن والسنة، أو بالقرآن وحده، أي بالوحي بعمومه. وهم لا يملكون مشروعا فضلا عن أن يربطوه بالوحي، أعني مشروعا سياسيا. ولو أردنا أن نصنفهم كعالمانيين لأنه لا علاقة بسلوكهم السياسي بالدين، اللهم إلا إطالة اللحية والحديث في المساجد، لعسر علينا ذلك. هم يشبهون إلى حد ما تقليدا وليس تأصيلا سلوك بعض الرؤساء الأمريكان ممن استخدم خطابات دينية لتحريض الأمة لديه للقيام بسلوك سياسي ما، طبعا مع الفارق.

ختاما،
ليس الحل مع مرسي بعودة مبارك ونظامه، ليس الحل أن نستبدل بسطار العسكر بنعل المشايخ، ولا العكس. الحل هو في الإصرار على أخذ كل الأمر غير منقوص بيد الأمة، وترسيخ قاعدة أن رئيس الدولة أجير عند الأمة وليس سيدا لها. وهذا أمر لا يدرك بين يوم وليلة، فلن يترك الإستبداد من قدر عليه لا عندنا ولا عند غيرنا، اقرأ ان شئت (كلا إن الإنسان ليطغى* أن رآه استغنى*).

عزيزي خالد
أشكرك على إيراد أسبابك لإبعاد صفة الإسلام السياسي عن تجربة الإخوان المسلمين السياسية بل وعن مرجعيتهم الفكرية لأن رؤياهم بحسبك تفتقر للحد الأدنى من الاتفاق على توصيف أسس الحكم الإسلامي أو الدولة الإسلامية المنتظرة ومع تحفظي على ضرورة إيجاد اتفاق على الفهم العام للمصطلح كي يتم نجاح تطبيقه، وها هي جميع الأديان رغم وجود كتاب أو مرجع لها تجد أن اختلاف أصحاب كل كتاب أو دين على أمور جوهرية أكثر من اتفاقهم وها هي أديانهم تستمر بل تحوي كافة الأديان قصص معتنقين جدد! سأعطيك مثال من الدين المسيحي يوضح كلامي لتتعرف على ما تعرفه أصلاً:
المذهب الانجيلي (التحديد هنا يقتضي أن تكون الخلافات أقل بين أتباع المذهب مقارنة بالدين المسيحي ككل) في سوريا ليس هو نفسه في أوروبا، لأن البيئة الاجتماعية مختلفة تماماً وممارسات أهله مختلفة لنفس السبب، كل "قديس" أو حتى قس يقدم فهمه حين يفسر وينصح رعيته.

بجميع الأحوال ليس غرضي تبرير الفهم المختلف لدعاة قضية واحدة ولا حتى تأكيد أن التفسيرات المختلفة للـ"نظرية" مهما تباعدت لا تؤثر مباشرة في نتائج التطبيق، كل ما أقصده وبحسب أبسط مبادئ المنهج العلمي أن ثغرة في النظرية تجعل مجالات تطبيقها أو تفسير الظواهر بحسبها أقل لكنها لا تنقض بالضرورة النظرية من أساسها.

والأهم عندي هما السؤالان اللذان لا زالا ينتظران إجابتك، فمصر مع تفاعلي إنسانياً مع أهلها تهمني بالدرجة الثانية و قضية مصر أصلاً رفاه مقارنة مع القضية السورية التي حرم فيها بعض من أهلنا من حاجاتهم الأساسية وجميعهم تقريباً (ما عدا آل الأسد) من حاجاتهم شبه الأساسية.

أعتقد أن ما يقصده الزميل أحمد بالدولة الدينية وإستخدامها للنصوص لا يعني أن هذه الدولة أو الحكم يستخدم النصوص بمثالية وعقلانية تحترم حقوق البشر والشجر والتتروالنور بل هم يستخدمون الدين للوصول لغايات سياسية ويقومون بنذالة بتخدير المتخلفين من الشعب بدل تثقيفهم وهؤلاء الفقراء المتخلفين الضحايا سواء بسبب جهلهم أم بسبب الحاوي وعصابته فهم نسبة كبيرة في المجتمع تُنتهك وتُستغل عن طريق الخداع والغش الديني وإبتكارات الحلول العجائبية "الذكية" الغيبية
لهذا فالحواة الإسلامويون يقطعون الطرق على العقلانيين سواء مسلمين عقلانيين/مسلمين علمانيين أو غير مسلمين فيصبح المسيحي مثلا متهم بضميره حتى يثبت إسلامه.
إن الخلاص من واقع التطبيق العقائدي الإسلامي الذي يكره الناس على إتباع تقاليدا ما على أنها تقاليد إلهية وهو تطبيق شائع كما في مملكة الظلام الوهابية , تطبيق لا تباح به الحريات وينتشر فيه الجهل والأمراض وإغتصاب القاصرات وتهرب منه النخبة حفاظا على كرامتها وهو بهذا أصعب بكثير من التغيير في مجتمع علماني تباح فيه حريات كثيرة , كحقوق الطفل والمرأة والمأكل والملبس
إذا المسألة حقيقة إذن هي في تحليل الواقع المعاش في الدولة المعنية من ناحية التطور الصناعي والتكنولوجي ومستوى تطور الإقتصاد وآلياته ومقدار الحريات المتوفرة للتو أي رصد مقدار المعلن والمباح من حريات وحقوق وتقدم صناعي وفكري وروحي في النظام المعني الذي لا يناسبنا ونريد تغييره و سهولة القيام بالتغيير

لقد قال ماركس مثلا (الإستعانة بال"نبي" ماركس هي فقط لتوضيح الفكرة ) أن الإنتقال من حالة "الرأسمالية " إلى حالة "الإشتراكية" هي أسهل بكثير من حالة إنتقالها في مجتمع قبل رأسمالي

لهذا فمنطق الزميل العزيز أحمد هو غير عبثي ولا عاطفي بل مسنود على فهم الواقع وإدراك مشكلاته , قد يقول أحدهم: شوف القمع في كوريا الشمالية!! ولكن يا للغباء فها نالت المرأة العربية وإمرأة الذي يتفاصح وإبنته من حقوق المرأة الكورية المساوية للرجل شيء? بينما مقدار حق المتفاصح هو مقدار إثنتين ويا ريت الأمور تقف عند هذا , يا ريت و يا ريت! أليس كذلك

(12-07-2012, 02:40 AM)Rfik_kamel كتب:  يكره الناس على إتباع تقاليدا ما على أنها تقاليد إلهية وهو تطبيق شائع كما في مملكة الظلام الوهابية , تطبيق لا تباح به الحريات وينتشر فيه الجهل والأمراض وإغتصاب القاصرات وتهرب منه النخبة حفاظا على كرامتها وهو بهذا أصعب بكثير من التغيير في مجتمع علماني تباح فيه حريات كثيرة , كحقوق الطفل والمرأة والمأكل والملبس.

هل هذا ينطبق على نظامك المجرم في سوريا يا رفيق أم لا ؟

تصريحات ابو الفتوح الاخيرة .. يتهم مكتب الارشاد بقتل المتظاهرين .. ويحمل مرسى المسئولية.
اخوانجى متخفى !!!

(12-07-2012, 04:48 AM)((الراعي)) كتب:  

(12-07-2012, 02:40 AM)Rfik_kamel كتب:  يكره الناس على إتباع تقاليدا ما على أنها تقاليد إلهية وهو تطبيق شائع كما في مملكة الظلام الوهابية , تطبيق لا تباح به الحريات وينتشر فيه الجهل والأمراض وإغتصاب القاصرات وتهرب منه النخبة حفاظا على كرامتها وهو بهذا أصعب بكثير من التغيير في مجتمع علماني تباح فيه حريات كثيرة , كحقوق الطفل والمرأة والمأكل والملبس.

هل هذا ينطبق على نظامك المجرم في سوريا يا رفيق أم لا ؟

لا لا ينطبق النظام السوري ليس وهابي ولا إسلامي ولا يوجد إباحة لإغتصاب القاصرات سوى عند الجماعات الإسلامية والمرتزقة غير السوريين بينما حقوق التعليم والطبابة والطفل والمرأة محفوظة وحرية المأكل والملبس وطريقة العيش فليس عليها أيا تقييد , ثم أتمنى أن تقرأ جيدا وتناقش بهدوء هنا حفاظا وإحتراما لمداخلات الزملاء