(05-08-2014, 12:34 PM)على نور الله كتب:  فودكا
هناك خربطة
انا ما كتبت العبارة اللى اقتبستها انت
اعتقد ان القائل هو خالد

تم التصحيح
امر غريب الاقتباس كان من مما كتبه الزميل الفهيم
لذا الاعتذار واجب

لاحق الكذاب لباب الدار
ستالين عرصة جورجي، كم عرصة روسي بعد ستالين استمروا بمنع التتار من الغةدة لوطنهم السليل؟
نبدأ لخرتشوف وننهي ببوتين.

فودكا لا يا رجل مافى داعى للاعتذار انا بس حبيت الفت انتباهك فقط

خالد
ستالين جورجى ، بس الاعلام الغربي و الوهابى يريد اظهار الامر دائما ان ستالين روسى
طيب ليه حضرتك الان لا تحدثنا عن الحقد الجورجى على الاسلام و التتار ؟؟؟؟؟؟
لماذا شيشانك الانفصاليين كلهم قاعدين فى جورجيا و صحبة عال العال مع نظام جورجيا اللى جيشه مسلح اسرائيليا و مدربينه اسرائيليين و هذا من اهم اسباب غضبة روسيا على اسرائيل ؟؟؟؟؟
ساجاوب سؤالك اللى بتقول منعوا التتار من العودة
اولا : لا توجد قومية فى الاتحاد السوفييتى الا و لها ثارات عند ستالين و مآسي و الروس اول ناس ، و لكن لا احد يحمل الجورجيين هذه المسؤولية لانه لا يوجد عربان و غربان و لا اعلام غربي من مصلحته اثارة الناس ضد هذه القومية و خصوصا ان النظام الجورجى يتعلم فى المدرسة الاسرائيلية و وضع نفسه تحت تصرف امريكا مثل قطر و قرضاويها
ثانيا :
لماذا سكت بقية القادة من الروس و غير الروس
لان ستالين يعد من آباء القيادة السوفييتية الشيوعية و لا يستطيع اى قيادى ان يخالفه ، و بعد مضى السنين على تهجير قومية ما ، فان تصحيح الوضع سيؤدى الى تهجير جديد لهذه القومية ، و لذلك اكتفوا هؤلاء القادة برفع حظر العودة ، و تركوا لهذه القوميات خيار الرجوع ، و لكن هذه القوميات لم تشعر بالغربة لانها كانت تعيش فى وطنها و تعامل كمواطن عادى فى اى مكان بالاتحاد السوفييتى فالمهجرين لم يعودوا يتوقون للعودة بل اصبح كل مواطن يعتز بالبقعة المتواجد فيها و كل القوميات شبابها يطمح للهجرة الى المدن الاكثر حضارة و رقى و الاغنى ماديا و الايسر حالا .
و ظهرت فكرة عودة المهجرين بعد ظهور البريسترويكا و بعد عزف الاعلام الغربي على وتر القوميات و الطوائف و كل اختلاف و خلاف بين الناس لتحويله الى قضية نزاع و فرقة و حرب و انفصال .
ملاحظة مهمة :
ستالين مجرم و جزار و آذي كل قومية فى الاتحاد السوفييتى ، بس لانه كان مقاوما فشعوب الاتحاد السوفييتى تقف له تعظيم سلام ، و هذا ما يميز الشعوب الوطنية و احترامها للمقاومين الذين دافعوا عنها و صدوا الطغيان ، بينما شعوب اخرى ينهشون بالمقاوم فقط لانه يدافع عن نفسه من طائفيين وصلوا لحدوده و يتوقون لاسالة دمه ، فكل ذنبه انه دافع عن نفسه و عن مقاومته التى تدافع عن شرفهم الذى سلموه لابالسة العالم .