{myadvertisements[zone_3]}
Relative
عضو متقدم
المشاركات: 256
الانضمام: Jan 2006
|
وثيقة تاريخية بريطانية تؤكد ان السماء امطرت دما عندما قتل الحسين عليه السلام
العزيز انجلدست
اعتذر عن عدم التواصل مع شخصك الكريم لدواعي طارئة, و اعود معك لمتابعة ردك الكريم على مداخلتي
بادئا ذى بدئ اشكرك لتوضيحك موضوع الالوان فلا اخفيك القول اننا في المزرعة اللبنانية اصبح كل لون يخص اسطبلا او زعيم اسطبل, واما الأزرق و الأبيض لا يمتان بصلة لا ادوارد دي بونو ولا ادوارد سعيد (رحمه الله) بل لإسطبلين يعرضان افلاما و مسرحيات يوميا على مسرح سينما ساحة الحرية , فقتضى التوضيح.
نعود للموضوع
رغم اني ذكرت عدة نقاط في مداخلتي الأخيرة الا انكم تفضلتم في الرد على نقطتين فقط, لذا سأكتفي بتوضيح هاتتين النقطتين
---------------------------------------------------------------------------------
انجلدست كتب/كتبت
بالنسبة لشرب يزيد الخمر وكفره فهذا لا يضير لاني بكل بساطة لا اعتبر الحكم الاموي حكم اسلامي ابدا بل هي دولة عربية بكل المقاييس وليست اسلامية وهو امر لن نختلف عليه اذ ان الدولة الاسلامية انتهت بوفاة الرسول ولم يحصل حكم بالاسلام الحقيقي الا في عهد عمر وعلي الي حد ما بالتالي الدولة ليست اسلامية ومن غير المطالب فيه حسن اسلام صاحبها. بالتالي الخروج علي الحاكم لا تجوز في هذه الحالة. النقطة الثانية التي اسلفتها هي بداية حكمه بمجزرة كربلاء. لنكن براجماتيين ياعزيزي ونترك عنا العاطفة, الرجل يحاول المحافظة علي حكمه وتماسك الدولة ممن حاولوا الخروج عليه وهذا ما اتوقعه من حاكم يريد الحفاظ علي حياة الناس ومصالحها. اذا وجب الخروج علي كل حاكم لمحاولته فرض الامن والامان في مملكته لوجب الخروج علي الرسول لعقابه من خرج عليه وخان عهده بعد غزوة الاحزاب. ولا اعتقد انك توافق علي هذا الامر.
---------------------------------------------------------------------------------
قد اتفق معك ان الدولة الاموية لم تحكم بشرع الاسلام , ما خلا فترة عمر بن عبد العزيز, و لكن يا عزيزي كان الحكم باسم الاسلام و كانت الخلافة بامارة المؤمنين, شئنا ام ابينا كانت المحاكم و القضاء و المعاملات و الحروب تقام باسم الاسلام, وكان الخليفة يؤم المسلمين و يدعي انه اميرهم لذا فالجهر بشرب الخمر و مخالفة الشرع لا يمكن اعتبارها حرية شخصية و الحاد ( هل رأيت احد منكرشى العرب يجاهر بشرب الخمر او بعدم قبوله الاسلام و شرعه, مع انه يديم القول بعلمانية دولته)
اما مقولة الرجل يحاول المحافظة علي حكمه وتماسك الدولة ممن حاولوا الخروج عليه, فهذه تسقط الحق لاي ثورة و تعطى الحق لكل حاكم باستعمال كل الوسائل الشرعية وغير الشرعية للمحا فضة على حكمه, أي انك تعطي الحق لبا تيستا و امثاله بكل ما فعلوا و تسقط الحق عن غيفارا الذي امنت به بالبداية, اما انك تؤمن بشرعية و ديمقراطية و اخلاقية يزيد, و هذا ينهي النقاش بيننا لاختلاف المبدأ على الحكم, و تعريف النظام الجائر من التضام العادل و استغلال السلطة و قمع المعارض وطمس الحقيقة و هذا كله اجده في شخصية و حكومة يزيد, فهو في نظري بل في نظر المؤرخين مثال الحاكم الجائر و الظالم.
---------------------------------------------------------------------------------
انجلدست كتب/كتبت
بالنسبة لتأسيس المذهب الجعفري كما تفضلت فهو قد تأسس علي يد جعفر الصادق ولم يتأسس علي يد الحسين
---------------------------------------------------------------------------------
النقطة الثانية و غير المباشرة هي الامام الصادق هل يمكنك اسقاط كارل ماركس من اساس الثورة الحمراء في روسيا, او هل يمكنك اسقاط الثورة الفرنسية من مبادئ رو سو او فكر غيفارا من حركة خوسسيه مرتيني او سيمون بوليفوار و كل هؤلاء اعلنوا انتمائهم و تجسيدهم لهذه الافكار مع ان الفارق الزمني بين بعضها كبير, و ترفض مقول الامام الصادق, فاما تقبلها عن جميع من اقرها, او تسقطها عن الجميع و يكون انقلبا جذريا على مفاهيم الانتماء التلمذة
كامل مودتي
|
|
02-25-2006, 09:18 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}