{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
انسانة
عضو فعّال
  
المشاركات: 52
الانضمام: May 2007
|
RE: أعلن إلحادي
مقاتل النور
البعض لديه عقدة تبث السم والفرقة والحكة وحساسية من الذهب الأسود البترول ومن أبناء الجزيرة الذين منهم الجيدون المتمسكون بالدين وسماحته,فليس كل الجزيريين غير جيدين (لا يسخر قوم من قوم) وتكاد الأحرف العربية التي علموك إياها تخنقك يا قاتل بسبب التعميمم والعنصرية ويكاد المقاتل يموت غيظا وأنت فعلا قاتل النور محيي الظلام فاخلد في ظلامك السقيم ابدا (في قلوبهم مرض فزادهم الله مرضا), لا تكبر إلا الحثالة ولا يعلو إلا البخار ومن تبعه, مجرد حاسد حاقد جاحد سقيم البكتيري القردي وتذكر ماذا فعله بعض القمل والقمامة والمخلفات حينما حاولو تفرقة وتشتيت القبائل وأخذ أرضهم
إبراهيم
وكالعادة تضع الآيات وجملة راكضة كما تشاء وتهوى وتمشي
(ولا تهنوا ولا تحزنوا وأنتم الأعلون إن كنتم مؤمنين ) الآية نزلت في غزوة أحد وهي موجهة الى المجاهدين في غزوة أحد
قال أبو جعفر : وهذا من الله تعالى ذكره تعزية لأصحاب الرسول ص ,تقول الآية لا تضعفو ولا تأسوا على ما أصابكم من مصيبة
( أنتم الأعلون) يعني : الظاهرون عليهم (على ناس معينين من المشركين المحاربين للمسلمين في غزوة أحد)ولكم العقبى في الظفر والنصر عليهم اي لكم تكون العاقبة والظهور( إن كنتم مؤمنين)ان كنتم مصدقين بالله س وبالنبي وبما جاءكم به عن الله تعالى.
والخبر الثاني رواه الطبري أيضًا عن ابن عباس قال: أقبل خالد بن الوليد - وكان ذلك قبل أن يسلم يريد أن يعلو عليهم الجبل - جبل أحد - فقال النبي ص ( اللهم لا يعلون علينا )، فأنزل الله: { ولا تهنوا ولا تحزنوا وأنتم الأعلون إن كنتم مؤمنين } .
وهناك رواية بمزيد من التفاصيل
فعندما انهزم اصحاب الرسول ص قالوا: ما فعل فلان؟ ما فعل فلان؟ ونعو بعضا وتحدثو ان الرسول ص قد قتل فكانو في حزن, اثناء ذلك علا خالد بن الوليد قبل اسلامه بخيل المشركين الجبل وهم أسفل الجبل، فلما رأوا النبي ص فرحوا، وقال النبي ص: (اللهم لا قوة لنا إلا بك، وليس يعبدك بهذه البلدة غير هؤلاء النفر!) ورجع جماعة من المسلمين الرماة، فصعدوا الجبل، ورموا خيل المشركين حتى هزمهم الله، وعلا المسلمون الجبل.
فأنزل سبحانه قوله: {وَأَنتُمُ الأَعْلَوْنَ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ}؛ وقد صدق الله وعده، حيث انتصرو في المعارك اللاحقة مع الرسول ص
من القرآن(إنه لا يحب المستكبرين) (إن الله لا يحب كل مختال فخور)
وكان الرسول ص يقول رغم تعذيب كثير من المشركين له: اللهم أهدي قومي فإنهم لا يعلمون ولا يتكبر على أحد وهو الذي سامح من قتل عمه
الختيار
نحن نتبع القرآن ونأخذ بأفعال الرسول وأهل البيت لهم العصمة فهم قدوتنا وليس غيرهم من بعض الظالمين من بعض الأمويين او العباسيين
فكانت غزوات الرسول ص لأسباب حيث كان بعض المشركين يعذبون اي شخص يسلم ويحاربونه لذلك كان على الرسول ص ان يحاربهم لتسود الحرية والأمن والتمكن من الدعوة ,فالمسلمين لا يقاتلو الا من يقاتلهم وقد اوضح ذلك الكثير من العلماء والفقهاء المسلمين مثل الشيخ المدرسي والحيدري وغيرهم. قال تعالى (لا ينهاكم الله عن الذين لم يقاتلوكم في الدين ولم يخرجوكم من دياركم أن تبروهم وتقسطوا إليهم إن الله يحب المقسطين)
قال تعالى (لكم دينكم ولي دين) (فذكر إنما أنت مذكر لست عليهم بمسيطر)
كمبيوترجي
دمت مسلما, وبالنسبة للإيمان بالكتب السماوية السابقة للقرآن ,فنحن نؤمن بالكتب السماوية السابقة للقرآن الكريم ومافيها التي أنزلت على الأنبياء من عند الله س ولكن ليس بالكتب الموجودة حاليا وبشكل محدد ليس بالمحتوى الحالي بأكمله الموجود حاليا والذي تدخلت فيه أيدي الناس في فترة سابقة
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 10-15-2009, 01:34 AM بواسطة انسانة.)
|
|
09-30-2009, 09:12 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}