كيف يعيش الناس في مصر ....هل الصورة بهذه القتامة حقا ...


http://www.youtube.com/user/alhiwarchann...8a-2yWyvZA

---

http://www.youtube.com/watch?v=G8a-2yWyvZA

الكلام عن نقص السلع ، والسبب أن أولاد المدارس لايعملون فى إنتاج السلع لكن يستهلكوها فقط ، ويحتقروا من يقوم بالإنتاج لأنه ليس من الغزاة ، فكل خريج مدرسة هو مشكلة وازمة إقتصادية لأنه يستهلك ولاينتج

الرحمة حلوة

مخصوصى لقطقطتى

أولاد المدارس ( بتوجيهات الحاكم وإشرافه ) نقلوا الشكل الخارجى الأوربى ، والعلوم النظرية ، والإستهلاك ، لكنهم لم ينقلوا النظام والإتقان والإنتاج والحرية إلخ ، فلماذا ؟ هل عجز أم رفض ؟

اقتباس:أولاد المدارس ( بتوجيهات الحاكم وإشرافه )

اعترض و بشدة هنا
مين قال ان كل اولاد المدارس بيتحركوا باوامر الحاكم؟

اقتباس:لكنهم لم ينقلوا النظام والإتقان والإنتاج والحرية إلخ ، فلماذا ؟

اعترض تانى
مين قال اولاد المدارس دخلوا مدارس اصلاً ولا شافوا التعليم؟
كل اللى بيحصل فى مصر حشو ادمغه
بيتم تفريغها فى ورقة الامتحانات
و انتهت مهمة التعليم

قتامة
ااااه قتامة
حماااادة
ااااه
حماادة

تراتاتاتاتا تراتتا
انظر حولك يا عم بسام مصر بس عندها اعلام بيتكلم بس ماخفى من بلاد العربان كان اعظم

الوضع في مصر كاي دولة نامية فيها كل طبقات الشعب ولكن عادة الاعلام يعتم بنقط معينة ويضخمها

الذي يؤلمني هو العشوائيات وليس الشعبيات , لا يوجد عندنا الحمد لله اناس يموتون جوعا ولدينا كمعظم دول العالم مشردين

نعم الاسعار تزداد في كل شئ ولكن الشعب يزداد ! ومتى سيفيق من غفلته؟ لا ادري

علينا ان نتخلص من الانجاب العشوائي

كانت زمان الدولة شيوعية مما ادى الى تكاسل الشعب واعتقد انه بمجرد اخذه للشهادة اصبح من الاعيان وان على الحكومة ان تعتني به

نعم على الحكومة ان تساعده وتمده قد استطاعتها بحق لكن ليست كأمه !

لو تخلص الشعب المصري من عقده النفسية لتحسننا كثيرا , صدقوني

جحا -هشام الجخ

في الفضاء السياسي العربي لا يكاد مفهوم "الدولة" يكون حاضرا، حيث حلَّ "النظام" محل الدولة ومؤسساتها وتماهى معها. حتى "النظام"، قد لا يعني حزبا أو مؤسسة، بقدر ما قد يكون عائلة وقبيلة، وأظن أن ليبيا تختزل هذا المفهوم، وكذلك مصر وإن بدرجة أقل كثيرا. خذ الأنموذج المصري على سبيل المثال، حيث لا تكاد "الدولة المصرية" ومصالحها تكون حاضرة في حسابات "النظام". قد يعترض البعض بسبب التركيز على مصر هنا، ولكن مردّ التركيز عليها، هو أن مصر هي الأكثر تأهيلا لكي تكون ثقل العرب وعزهم، كما أنها الأكثر تأهيلا لتكون مصدر ضعفهم وهوانهم. العرب بدون مصر يفتقدون "ركن" البيت، ولذلك تجد مصر حاضرة في كل نقاش حول واقع النظام الرسمي العربي.