{myadvertisements[zone_1]}
 
تقييم الموضوع:
  • 0 صوت - 0 بمعدل
  • 1
  • 2
  • 3
  • 4
  • 5
العروسة الصينية.. هل تصبح الحل لأزمة الزواج في مصر؟
عاشق الكلمه غير متصل
فل من الفلول
*****

المشاركات: 6,017
الانضمام: May 2007
مشاركة: #1
العروسة الصينية.. هل تصبح الحل لأزمة الزواج في مصر؟
- إذا كنت ترغب في الزواج ولا تمتلك إمكانيات مادية.. إذا كنت تجاوزت السن وتخشى أن "يفوتك القطار"؟.. هل تتملكك رغبة متوحشة ويطاردك والكبت؟.. هل تعاني من ارتفاع " المهور " ومغالاة الآباء في متطلباتهم؟.. هل "زهقت " من رغبة "خطيبتك" في امتلاك وشراء كل شيء؟ ..الإجابات علي هذه التساؤلات هي حلول وضعتها الصين لترغيب الشباب في الزواج من صينيات لثبت للجميع أنها تستطيع توفير كل ما يحتاجه العالم وأنها لا تعرف المستحيل.

لوحظ في الفترة الأخيرة انتشار بعض الإعلانات على شبكة الانترنت تروج لعرائس صينية بمواصفات جيدة وبأسعار زهيدة وبدون شروط و متطلبات.. هذه الإعلانات تتكئ على الأزمة التي يعاني منها الشباب في ارتفاع تكاليف الزواج، وتخاطب الغريزة لديهم رافعة شعار " تزوج بأقل التكاليف وبالمواصفات التي تريدها ".

الفكرة في حد ذاتها غريبة على مجتمعنا المصري والمجتمعات الشرقية عموماً لكنها ليست بغريبة على المجتمع الصيني الساعي بقوة لفرض هيمنته على أسواق العالم وأسواق الشرق الأوسط بالخصوص.. السؤال الذي يدور في الأذهان الآن هو إلى أي مدى سينخرط الشباب المصري في هذا التيار ليصبح المجتمع "هجين"،خليط بين الفرعون المصري و النمر الأسيوي ؟ وكيف سيصبح مستقبل الأجيال القادمة في حالة "التطبيع" المصري الصيني؟

مصراوي استطلع أراء الخبراء عما قد يحدث في المجتمع حال انتشار هذه الفكرة وتطبيقها وتأثيرها علي "العنوسة" في مصر، وطرح عليهم تساؤلات في هذا الصدد ومد تأثير هذا الغزو الجديد من جانب الصين على المجتمع ككل.

بعد أن انتشر شباب وفتيات الصين في جميع أنحاء الجمهورية حاملين فوق أكتافهم بضائعهم، ومن خلال احتكاكهم بالشباب والفتيات، اكتشفوا أن مشكلة الزواج هي الشاغل الأول لطائفة عريضة من الشباب المصري وعدم مقدرتهم على الزواج بسبب ارتفاع تكاليفه؛ لذا قرروا توفير "عروسة صينية" لكل شاب مصري تحت شعار "عروسة صينية لا تكلفك سوى 1500 جنيه".

ففي ظل الهيمنة الصينية التي تخيم على حياتنا وأسواقنا ومنتجاتنا التي أصبح جميعها يحمل عبارة "صنع في الصين"؛ فهل جاء اليوم الذي تقوم الصين بتصدير العروس الصينية لتكون بديلاً للعروس المصرية وطلباتها الكثيرة التي تفوق قدرة شبابنا.. انتشرت في الفترة الأخيرة بعض الكليبات التي تروج للزوجة الصينية ومميزاتها لترغيب الشباب في الارتباط بالصينيات.. يلعب الكليب على وتر "العنوسة" وتأخر سن الزواج في ظل ظروف اقتصادية صعبة.

الكليب يبدأ بأسئلة عما إذا كنت تشعر برغبة في الزواج وظروفك لا تسمح؟.. أو أن العمر قد مضى وتشعر أنك تقدمت في السن ومازلت تبحث عن بنت الحلال ولم تجدها ؟.. بعدها يبدأ المتحدث في شرح مميزات الزوجة الصينية في أنها قليلة الكلام وقليلة الأكل، فتوفر في الطعام وأيضاً قليلة الحجم وبالتالي لا تأخذ حيزاً في الشقة لو كانت ضيقة، وبالتالي فإنك لن تهتم بإقامة عرس أو الحصول على شبكة بالآلف الجنيهات؛ لأنهم في الصين لا يهتمون بالذهب أو المال ولا تحصل على نفقة عند طلاقها وليس لها أهل سيأتون لزيارتها فبالتالي ستتخلص من حماتك ومشاكلها مما يعني أن الزوجة الصينية سلعة جيدة و " بيعة وكلها منافع "!

كما انتشرت علي صفحات الفيس بوك إعلانات عن دخول العروسة الصينية لمصر لسد حاجة الشباب غير القادر على متطلبات الزواج بأقل تكلفة ممكنه، حيث تصل العروسة بـ"الدليفرى" حتى باب المنزل بتكلفة تتراوح من 1200 جنيه حتى 1500 جنيه فقط، وذكرت الإعلانات إن الزوج يستطيع أن يختار مواصفات العروسة الصينية من حيث الشكل والقدرات، مع العلم أن جميع العرائس الصينيات يجدن فنون الطهي والأعمال المنزلية المختلفة، وغالباً ما يكون حجم العروسة صغير وقصيرة للتوفير على زوج المستقبل عند شراء الملابس.

هذه الفكرة الغريبة تدق ناقوس الخطر في المجتمع المصري فقد استغلت الصين أزمة الزواج في مصر وارتفاع نسبة العنوسة وتحاول إدخال الزوجة الصينية بمواصفات تجعل كل شاب قادر علي الزواج بإحداهن مع ترحيب الشباب بالفكرة وفي ظل الظروف الاقتصادية الصعبة.. النتيجة ستكون مجتمع متفكك تنهار فيه القيم وتزداد فيه نسبة "العنوسة" مما يُكثر من حالات الانتحار بين الفتيات المصريات؛ ففي أخر إحصائية صادرة عن المركز القومي للسموم أكدت على أن 2700 فتاة مصرية يقدمن على الانتحار كل عام بسبب "العنوسة" وكشفت دراسة حديثة صادرة عن المركز القومي للبحوث الاجتماعية والجنائية أن نسبة غير المتزوجين من الشباب من الجنسين بلغت بشكل عام حوالي 30%، وبالتحديد 7. 29% للذكور و4. 28% للإناث.

الشباب من جانبهم بعضهم رحب بالفكرة رافعين شعار "التغير مطلوب" واعتبروا أنها ستكون سببا في "خفض" تكاليف الزواج، وأكدوا ن الآباء سيدقون ناقوس الخطر من عدم الإقبال على بناتهم مما يجعلهم عرضة للعنوسة فتكون النتيجة التيسير في المهر والشبكة وغيرها من متطلبات الزواج.

يقول محمد نشأت "طالب" "العروسة الصينية فكرة جيدة لحل أزمة الزواج فالشاب عندما يتخرج من الجامعة يظل يبحث عن عمل وان وجد فإن عائده بالكاد يكفيه مما يجعل العمر يتقدم به ولا يستطيع الزواج وعندما تتيسر أوضاعه ويفكر في التقدم للزواج من احدي الفتيات يصطدم بواقع مرير ممتلئ بالمتطلبات والمغالاة في الاحتياجات".

ويحذر احمد جمال - بكالوريوس تجارة - الفتيات المصريات من هذا الغزو الصيني الذي سيقلل من فرص زواجهن ويجعل العنوسة شبح "عملاق " يطاردهن والسبب في ذلك " المظهرية " الكاذبة التي تملأ حياة معظم الفتيات قائلا "خلي البنات تخلل في البيوت علشان أهلهم بيشرطوا".

سيد علي "مدرس" تخرج من الجامعة منذ 5 سنوات وعمل مدرسا في أحد المدارس الخاصة وله تجارب كثيرة في الإقدام علي الزواج وفشلت جميعها، أبدى رغبة شديدة في الزواج من فتاة صينية مادامت لا تغالي في الشروط وهذا يمثل صفعة كبيرة لأغلب الفتيات المصريات " المتعجرفات"، على حد قوله.

اما شيماء صادق طالبة فعبرت عن استيائها الشديد مما اسماه البعض "العروسة الصيني" مؤكدة أنها فكرة غريبة نوعاً ما على المجتمع المصري، ولكنها ليست غريبة على الصين التي تصدر لنا كل شيء من الإبرة للصاروخ، ومن يريد الزواج من صينيات فليذهب ولكن حياته الزوجية ستفشل لاختلاف اللغة والعادات والطباع والتقاليد ولن تستطيع الصينية التكيف مع الشاب المصري .

وتتفق معها سارة سعيد تعمل سكرتيرة بأحد الشركات الخاصة في أن العروسة الصيني لن تصلح مع الشاب المصري الذي يريد أن يأمر فيطاع وتقول بتهكم "بضاعة الصين كلها مضروبة.. ياريت ما تطلعش العروسة كمان مضروبة وقد تنشر أمراض جديدة في مصر"، ولذلك تنصح نهى الشباب وتقول لهم "خلو بالكم"

أرجعت الدكتورة سامية خضر أستاذ علم الاجتماع بجامعة عين شمس زيادة نسبة "العنوسة" في مصر إلى تفتح المرأة على المجتمعات الغربية وميلها لتحقيق استقلالها المادي والمعنوي إضافة لسعيها للتحرر الاجتماعي، هذا إلى جانب تفضيل فئة منهن العيش خارج الروابط الزوجية التقليدية، مشيرة إلى خروج المرأة للعمل وتحملها مسؤوليات مهمة جعل سن الزواج يتأخر اضطرارا أو اختيارا أو يفوتهن قطار الزواج نهائيا.

شددت أستاذة علم الاجتماع علي أن سلوكيات وتعاملات الفتيات مع الشباب أصبحت تتسم بالعدوانية والندية ولم يعد الخجل موجود في سلوكياتهن ولم تعد الرقة المعهودة عن الفتيات متوافرة لدي معظمهن، كما أن مغالاة الآباء في الطلبات المادية المتعلقة بالزواج له دور كبير في زيادة نسبة "العنوسة" مما يجعل الشباب يرحبون بأي بديل حتى وان كان صيني.

وتلفت الدكتورة داليا الشيمي أستاذ الاجتماع إلى أن فكرة "العروسة الصيني" نتيجة العولمة الثقافية، لان دول شرق آسيا خاصة الصين تبحث جاهدة عن كيفية التغلغل مجتمعات دول العالم الثالث واحتلال أسواقها ليحققوا رواجا اقتصاديا واجتماعيا وثقافيا؛ فعندما توغلوا في الثقافة المصرية و تفقدوا الأحوال والأوضاع التي يعيشها الشباب وما ينقصهم وما يأملوا في تحقيقه فوجدوا قبل ذلك أن أهم مشكلة يؤرق الفتيات في مصر والعالم العربي هي غشاء البكارة وان المصريين يربطون عفة الفتاة بغشاء البكارة فحاولوا إدخال غشاء بكارة صيني، وعندما فشلوا تطرقوا إلى مشكلة اكبر هي أزمة زواج الشباب فكانت النتيجة محاولة غزو نسائي صيني لشباب مصر لاعبين علي وتر الكبت الذي يعانيه الشباب.

وأضافت الشيني إلى أن الكثير من الشباب في مجتمعنا أصبحوا يروا أن مثل هذا النوع من الزواج من جنسيات أخرى أبسط وأسهل ليتفادى خوفه من الأوضاع الاقتصادية الصعبة، لكنه في واقع الأمر فكر خاطئ لاختلاف الديانة والثقافة، مؤكدة أن هذه الزيجات غالبا ما تنتهي بالفشل ويندم الشباب بعدها، ومن هنا يأتي دور الأسر المصرية منذ بداية تربية أولادهم أن تعتمد على القيم والانتماء والهوية الشرقية التي تخلق لديهم الفكر السليم.

الدكتور محمد السعيد أستاذ الاقتصاد يصف فكرة العروسة الصيني بأنها نوع من الغزو الاقتصادي الجديد فالصين دولة رأسمالية كبيرة وتعداد سكانها يتجاوز المليار و300 مليون نسمة فعندما تقدم على خطوة فإنها تعلم جيدا إبعادها وفوائدها ومنافعها، فتوريد عرائس إلى مصر هو الباب الخلفي للسيطرة علي الأسواق المصرية وأسواق المناطق المجاورة في الشرق الأوسط

يضيف السعيد أن معني أن يتزوج شاب مصري فتاة انه يتعلم منها كل شيء خاصة أن هؤلاء العرائس لديهن خبرة بكل أنواع الصانعات اليدوية ومكوثها في مصر يعني أنها سوف تعمل وتساعد زوجها بصناعات جديدة مما يضر بالصناعة الوطنية، وخطوة تلو الأخرى ومع مرور الوقت نجد الأسواق المصرية قد غرقت بالمنتجات الصينية واختفت الصناعة الوطنية مما يؤثر علي الاقتصاد المصري.

أما عن رأي الدين فان الدكتور طه أبو كريشة - الأستاذ بجامعة الأزهر وعضو مجمع البحوث الإسلامية - يحذر الأسر المصرية من المغالاة في الشروط والمتطلبات وعدم القسوة علي الشباب المقبلين علي الزواج ويطالبهم بان ييسروا ولا يعسروا إعمالا بحديث الرسول " إذا جاءكم من ترضون دينه وخلقة فزوجوه "؛ وحتى لا يدخل بناتنا في منافسة غير متوازنة مع الصينيات الذين سيكتسحون "سوق" الزواج في مصر في حالة دخولهم.

ويؤكد أبو كريشة أن الظروف الصعبة التي يعاني منها الشباب الذي يرغم في الارتباط والاستقرار تساعدهم على الإقبال على ذلك؛ ولا يعترض الدكتور أبو كريشة علي الزواج من صينيات ولكنه يؤكد علي ضرورة أن تكون مسلمة أو من أهل الكتاب أما إذا كانت ليست من أهل الكتاب وليس لها ديانة فلا يجوز الزواج منها حتى تدخل الإسلام وتصبح مسلمة ولكنه يخشى من عواقب انتشار هذه الظاهرة في المجتمع.

http://www.masrawy.com/News/Various/Gene...bride.aspx

اللى فاضى وعنده وقت يقرأ التعليقات 24
08-02-2010, 09:07 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
أرمـانـد غير متصل
حـر
****

المشاركات: 435
الانضمام: Jul 2010
مشاركة: #2
RE: العروسة الصينية.. هل تصبح الحل لأزمة الزواج في مصر؟
أحسن
حتى تنتهي البنت المصرية عن عادة " التقل" السخيفة التي تحتوي في باطنها على الاستعلاء على الشاب بما أنها تمتلك اللحم الطري والثقب الذي سوف يمتع الشاب الهيجان جنسيا.
ثم يزاود والدها على ابنته بالمطالبة بالمزيد من الأموال والحلي الغالية.
المهم أن الشاب في النهاية في مقابل الحصول على لحم البنت يدفع ثمنا يكفي لشرائها هي وأبوها وأمها وكل ممتلكاتهم.
هذه هي علاقة الزواج في العالم العربي هي علاقة بيع وشراء يعتبر مالك الفتاة فيها هو صاحب اليد العليا في العقد لأنه مالك للمتعة
طبعا كل هذا يتم تغليفه بكل العبارات الدينية الوقورة التي تدعي العفة والشرف لأن الحقيقة الجوانية في غاية القذارة والقبح.
البنت الصينية لمن لا يعلم جميلة جدا وهادئة وذكية للغاية.
مرة من المرات دقت على بابي بائعة صينية متجولة في غاية الجمال وقلت لها أني لا أريد شراء شيء من الملاعق والأجهزة الكهربائية الصغيرة العجيبة التي تحملها في حقيبتها مثل اختراعات " عبقرينو" بطل مجلة ميكي الشهير.
وأغلقت الباب وأنا أتعجب من جرأتها على التجول في الشارع بالجينز وتسريحة شعرها الناعمة جدا وابتسامتها الواسعة وهي تدق على الأبواب
وأنا بداخلي شعور بأن أول عازب مخمور أو شارب بانجو سوف يشدها إلى شقته ويغتصبها.
وبالفعل قرأت في الجريدة خبر اغتصاب بائعة صينية متجولة في يوم ما.
لم يدرس الصينيون سوق الهيجان المصري جيدا قبل تسريح فتياتهم في شوارع المحروسة
ولكنهم سريعون ويتداركون أخطاءهم واليوم يعرضون البنات على الشباب المسكين من الباب الحلال ، وأيضا البنت لن تمانع في اعتناق الإسلام
خلي البنت المصرية تضرب نفسها 100 جزمة وتبدأ هي الأخرى في البحبحة والابتسامة و" الملاغاة" بدلا من هذه السماجة والتناحة و" التصديغ" التي تسمى في الأدبيات والأغاني المصرية والعربية " بالتقل"

يلعن ابو الذي اخترع تقل البنات وعلمه للفتاة الشرقية
08-02-2010, 09:21 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
على عزت 00 غير متصل
عضو فعّال
***

المشاركات: 116
الانضمام: Jul 2010
مشاركة: #3
RE: العروسة الصينية.. هل تصبح الحل لأزمة الزواج في مصر؟
ولكن يا عاشق البضائع الصينية عمرها قصير وسريعة التلف 24
08-02-2010, 11:05 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
حسام يوسف غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 809
الانضمام: Mar 2007
مشاركة: #4
RE: العروسة الصينية.. هل تصبح الحل لأزمة الزواج في مصر؟
نؤيد ونبارك خطوة الرفاق الصينيين لحل مشاكل الشباب الجنسية
والله الموفق
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 08-02-2010, 11:09 PM بواسطة حسام يوسف.)
08-02-2010, 11:08 PM
زيارة موقع العضو عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
علي هلال غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 1,230
الانضمام: Aug 2010
مشاركة: #5
RE: العروسة الصينية.. هل تصبح الحل لأزمة الزواج في مصر؟
صحيح الصين من كثرة شعبها ممكن تتبرع بالبنات الصينيات منها تخفف عن نفسها عبئ تحمل الاعداد المهولة بتزويجهم بالخارج ومنها تكسب حيث انها تبحث عن المكسب في هذا العقد Smile
08-03-2010, 12:19 AM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
وليد غالب غير متصل
عاشق سرداب المهدي
****

المشاركات: 453
الانضمام: Dec 2004
مشاركة: #6
RE: العروسة الصينية.. هل تصبح الحل لأزمة الزواج في مصر؟
ممكن شرح مبسط لظاهرة البائعات الصينيات في مصر؟؟ أول مرة أسمع بمثل هذه الظاهرة في بلد عربي..
يعني في زمن النقاب واللحية وقطع الزنبور نجد في شوارع القاهرة مزز صينية تتجول كالملائكة؟؟ يقرعن بأيديهن النواعم على الأبواب ويقلن للخنشير: سبيك لبيك، آيز هاجة؟
- إيه الهباب ده اللي عندك؟
- سوية ملائك ألى سوية سكاكين واللي منه.
- لأ.. متشكرين.. مش عاوزين حاجة.. يا أمّورة.. إيه رأيك تتعشي معانا؟؟ عندنا أندومي وكل الحاجات اللي بيحبها قلبك.
- لا لا..سكراً.
- عفواً يا سكر.. مش مشكلة.. مع السلامة.

هيك الوضع يعني؟؟؟؟
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 08-03-2010, 12:31 AM بواسطة وليد غالب.)
08-03-2010, 12:30 AM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
عاشق الكلمه غير متصل
فل من الفلول
*****

المشاركات: 6,017
الانضمام: May 2007
مشاركة: #7
RE: العروسة الصينية.. هل تصبح الحل لأزمة الزواج في مصر؟
(08-02-2010, 11:05 PM)على عزت 00 كتب:  ولكن يا عاشق البضائع الصينية عمرها قصير وسريعة التلف 24

الصين معندهاش معايير عالميه للجوده كما فى أوروبا وأمريكا واليابان , الصين تقدر توفرلك البضاعه اللى تحتاجها وبالسعر اللى أنت تفرضه وبجوده مقابله للسعر , فلو أنت عاوز بضاعه معمره وجودتها عاليه ادفع تمنها .

يعنى تقدر تستورد فتاه صينيه جميله وممشوقه القوام ومثقفه ومتعلمه وبتتكلم عربى زى البنت " لى " اللى كانت مع محمد هنيدى فى فيلم " فول الصين العظيم " لكن دى هتدفع دم قلبك فيها .

24 24
08-03-2010, 12:50 AM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
علي هلال غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 1,230
الانضمام: Aug 2010
مشاركة: #8
RE: العروسة الصينية.. هل تصبح الحل لأزمة الزواج في مصر؟
(08-03-2010, 12:30 AM)وليد غالب كتب:  ممكن شرح مبسط لظاهرة البائعات الصينيات في مصر؟؟ أول مرة أسمع بمثل هذه الظاهرة في بلد عربي..
يعني في زمن النقاب واللحية وقطع الزنبور نجد في شوارع القاهرة مزز صينية تتجول كالملائكة؟؟ يقرعن بأيديهن النواعم على الأبواب ويقلن للخنشير: سبيك لبيك، آيز هاجة؟
- إيه الهباب ده اللي عندك؟
- سوية ملائك ألى سوية سكاكين واللي منه.
- لأ.. متشكرين.. مش عاوزين حاجة.. يا أمّورة.. إيه رأيك تتعشي معانا؟؟ عندنا أندومي وكل الحاجات اللي بيحبها قلبك.
- لا لا..سكراً.
- عفواً يا سكر.. مش مشكلة.. مع السلامة.

هيك الوضع يعني؟؟؟؟

بالظبط هيك
08-03-2010, 01:04 AM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
أرمـانـد غير متصل
حـر
****

المشاركات: 435
الانضمام: Jul 2010
مشاركة: #9
RE: العروسة الصينية.. هل تصبح الحل لأزمة الزواج في مصر؟
الظاهرة ليست بالإنتشار الكبير الذي قد يتبادر إلى الذهن. فلا ترى صينيات في الشوارع كثيرا
لكن على سبيل المثال في عمارتنا توجد شركة صاحبها رجل صيني وأنا أشاهده كل يوم يجلس على السلم مع موظف مصري يعمل " عنده" وهو منخرط في حياة مصر مثل أي مصري بالضبط ، كما أن زوجته الصينية تذهب بابنتها كل يوم إلى حضانة الأطفال المجاورة لنا وتأتي بها بعد الظهر وهم يتحدثون بعض العربية والإنجليزية يتحدثونها بطلاقة.

طبعا هذه البنت الصغيرة التي في الحضانة عندما تكبر فسوف تشعر بالإنتماء إلى مصر أكثر من الصين ، وهي صينية خالصة 100%
الصينيون لو انتشروا أكثر من هذا فسوف يتغير المجتمع المصري نحو الأفضل، على سبيل المثال لا الحصر :

1- سوف يتعلم المصريون النظام والوقوف في الطابور وركوب الدراجات بدلا من المنظرة بالسيارات الفارهة في الشوارع والتكدس فوق بعضهم البعض
2- سوف يرتفع إنتاج المصري الهجين من أب أو أم صينية أكثر لأنه سوف يتعلم ثقافة العمل من أحد الأبوين
بدلا من ثقافة الكسل والتناحة التي يتعلمها حاليا من كليهما وترتفع جودة المنتج المصري بشكل دراماتيكي ملحوظ يجعله قادرا على المنافسة عالميا
3- سوف يبدأ المصري في الإنفصال عن الانتماء العربي الإسلامي الذي لم يتسبب إلا في إرجاع مصر إلى الخلف ويبدأ في الإنتماء إلى حضارات أكثر عملية وواقعية من حضارة الشعارات الفارغة العربية / الإسلامية وقضاياها التي لن تجد سبيلها أبدا إلى الحل
4- سوف تنتهي ظاهرة التحرش وتتغير البنت المصرية كما أشرت سابقا إلى آدمية وليس إلى كومة لحم مغرية معلقة عند الجزار ( أبوها ) وجاهزة لمن يدفع الثمن باهظا
5- سوف يكتشف المصريون إلى أي حد هي جميلة اللغة الصينية وتتوسع مداركهم إلى فلسفات وأدبيات لم يعرفوها من قبل

ومن هنا أناشد حكومة الصين الحكيمة أن ترسل المزيد من الصينيات إلى مصر حتى تضمن لكل مواطن " صينية" لأن الأعداد الحالية لا زالت غير كافية أبدا ، كما أن المحكمة يجب أن تضمن للصينية حقوقها في مواجهة الزوج المعتدي على زوجته ولا يعني كونها وحيدة بدون أهلها في مصر أن يعتدي عليها الزوج المصري.

كما أنوه إلى أن الظاهرة حصلت من قبل مع النساء البوسنيات أثناء حرب يوغوسلافيا
ولكن هذه المرة جاءت البنات الجميلات من الصين دون حرب ليبشرن بالسلام والإشباع من أجل الشباب المسكين ويغيرن خريطة المنطقة كلها
وداعا للقومية العربية الفارغة
وإلى الأمام نحو الجمهورية المصرية الصينية 2141521

هذا ولا يجب أن ننسى بأن هذه المغامرة الصينية قد تدفع بالأمريكان إلى دخول سوق الزواج في مصر مدفوعين بالغيرة من الصين ( كالعادة ) ومدفوعين بالرغبة في الاستحواذ على السوق لصالحهم فيدفعهم ذلك إلى إرسال عرائس أمريكيات ، وقد يدخل الاتحاد الأوروبي في الموضوع منافسا لأمريكا ويتنغنغ الشباب جنسيا كما لم يحصل في تاريخ أي دولة في هذه المنطقة الهيجانة الناشفة من قبل. وتصبح مصر أخيرا " طرية" مرة أخرى ورمزا للخصوبة العالمية

وإلى الشاب المصري الذي طلعت عين اللي خلفوه : أنت تستحق كل هذه الأشياء " الجامدة جدا" لأنك فعلا صبرت ونلت. فلا تندهش وخذلك " غطس حضاري" منعش بعد قرون طويلة من النشفان واملأ بنطلونك مما لذ وطاب وعبي ولا يهمك
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 08-03-2010, 10:41 AM بواسطة أرمـانـد.)
08-03-2010, 10:24 AM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
Emile غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 2,205
الانضمام: Jan 2005
مشاركة: #10
RE: العروسة الصينية.. هل تصبح الحل لأزمة الزواج في مصر؟
بضاعة ذو جودة عالية
http://www.youtube.com/watch?v=MEqtd6Owp3U&feature=related
10
08-03-2010, 11:15 AM
زيارة موقع العضو عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}


المواضيع المحتمل أن تكون متشابهة…
الموضوع الكاتب الردود المشاهدات آخر رد
  هل الزواج هو مقبرة الحب .؟ Reef Diab 4 942 01-09-2013, 06:34 AM
آخر رد: السيد مهدي
  مخاوف من احتقان بالصعيد لرغبة مسيحية فى الزواج من مسلم عاشق الكلمه 1 820 12-05-2011, 11:38 AM
آخر رد: الحكيم الرائى
  الزوجة الصينية عبادة الشايب 0 792 11-29-2010, 11:04 PM
آخر رد: عبادة الشايب
  ما رأيكم فى الزواج ؟ wahidkamel 22 6,222 10-07-2010, 07:06 PM
آخر رد: استشهادي المستقبل
  حيثيات حكم المحكمه الاداريه العليا المصريه بخصوص الزواج الثانى للمسيحيين عاشق الكلمه 142 40,617 09-25-2010, 04:53 AM
آخر رد: عاشق الكلمه

الانتقال السريع للمنتدى:


يتصفح هذا الموضوع من الأعضاء الان: بالاضافة الى ( 7 ) زائر
{myadvertisements[zone_2]}
إتصل بنا | نادي الفكر العربي | العودة للأعلى | | الوضع البسيط (الأرشيف) | خلاصات التغذية RSS