هذه الفتاة الافغانية الجميلة حكمت طالبان عليها
بجدع انفها وقطع اذنيها عقابا لها
واناطت بزوجها واهله بتنفيذ الحكم عليه
قمة الرحمة
http://www.alarabiya.net/articles/2010/0...15778.html

يعنى عارفة حالها عايشة مع ناس عقلهم كندرة , لماذا تهرب و تلعب معهم استغماية ؟؟؟؟؟؟؟؟

انا لله و انا اليه راجعون

الأخ فودكا .
لا أعتقد أن هناك إنسان يقر هذه العقوبات إلا أن يكون إسلاميا وسطيا !!.
مشكلة الأفغان أن الغرب فتح طاقة نور لهذا الشعب المكبل في التخلف ،و لكنه غير قادر على إستمرار فتح تلك الطاقة ،و لهذا سيذهب و يترك هذا الشعب لمصيره التعس .
النتيجة سنعاني منها جميعا في العالم الإسلامي ، فالغربيون يزدادون اقتناعا بأن المسلمين غير قابلين للإصلاح ،و من الأفضل تركهم لمصيرهم المظلم ، فهم راضون بهذا المصير . بهذا يتحلل العالم من واجبه تجاه باقي الجنس البشري الذي يعيش في العالم الإسلامي .
هذا يعني باختصار وداعا لحقوق الإنسان .. مرحبا بنظام العبودية من جديد .. مرحبا بالنقاب .. مرحبا بالرجم و الجلد و قطع الأطراف .. مرحبا بحز الرقاب ..و لكن مع إحسان الذبحة عملآ بقول الرسول الرحمة المهداة ! .

(08-05-2010, 10:52 PM)على نور الله كتب:  يعنى عارفة حالها عايشة مع ناس عقلهم كندرة , لماذا تهرب و تلعب معهم استغماية ؟؟؟؟؟؟؟؟

انا لله و انا اليه راجعون

المشكلة يا علي ليست في هروب البنت ولا حتى في الناس الذين "عقلهم كندرة" حسب تعبيرك. ولكن المشكلة في المروجين لهذه العقول "الكنادر"، والذين يدعون ليل نهار إلى تحويل عقول مجتمعاتهم إلى "كنادر وصرامي عتيقة" أو العيش تحت رحمة "الكنادر" ... و"اللي على راسو بطحه يحسس عليها" !!

سؤال على الهامش: ما الحكم على هذه الفتاة لو كانت تعيش في دولة "ملالي العجم"؟ هل كان مختلفاً حقاً؟

واسلم لي
العلماني

في مجلة Hustler ( مجلة سكس ) خلال حرب أفغانستان في بدايتها
نشر عدد كامل عن النساء الأفغانيات وكان من ضمن الصور :
امرأة أفغانية نشرت قصتها كاملة حيث دخل عليها المجاهدون واغتصبوها وتناوبوا عليها ، ثم قطعوا لها رجلها اليسرى من منتصف عظمة الفخذ وقطعوا جزءا من فرجها ( الشفتين الخارجيتين للفرج ) بشكل كامل + البظر
وقد قالت المرأة بأن هذه العملية تمت بسكين غير حادة ( تلمة ) حتى تتألم بأكبر قدر ويتلذذ المجاهدون بأكبر قدر من ألمها ( سادية جنسية في أقصى درجاتها )

ويبدو أنهم كانوا يريدون شيئا من جمالها للذكرى ولعلهم وزعوا تلك القطع على بعضهم لوضعها مع نياشين الحرب في سبيل الله . طبعا صورتها نشرت في المجلة عارية وكل هذه التفاصيل كانت واضحة

المقصود من عدد مجلة Hustler ذلك كان تأليب الرأي العام على طالبان لأن الحرب كانت في أوجها ، واليوم تقوم مجلة التايم مرة أخرى بنفس المجهود وكل من المجلتين له جمهوره الكبير

والجيد هذه المرة في تعليقات الزوار على قناة العربية هو تزايد الرأي العربي الحانق على طالبان والمطالب بتدميرها ومثيلاتها من الحركات الإسلامية الإرهابية .. ولم تعد أصوات التبرير والتعاطف مع المجرمين كثيرة كما كانت في السابق وهذا مقياس جيد على أن الإسلام السياسي أصبح يلاقي نفورا بشكل أوسع من المجتمع العربي

بعيدا عن الخبر المحلي غير الموثق حتى الان - وهو لايهم الا اصحابه - ، لننظر للوجه الآخر :

اقتباس:تتألف الوثائق من قرابة 92 ألف وثيقة تمتد من يناير 2004 وحتى ديسمبر 2009، وتقدم صورة واضحة لتفوق طالبان رقم إنفاق الولايات المتحدة قرابة 300 مليار دولار في الحرب في أفغانستان.


ومن الأسرار التي تكشفها الوثائق هناك كل من:

اقتباس:يسود الوجوم والقلق أوساط الدبلوماسية الأمريكية في الولايات المتحدة وسفاراتها في مختلف دول العالم، عقب الكشف عن تسرب اتصالاتهم من قبل برادلي ماننغ محلل استخبارات اعتقل مؤخرا

معلش يعنى ولكن

اليس مستغربا من فلسطينى يبحث بكل ما اوتى من قوة على النت على اى شىء ينتقد به الاسلام كذبيحة تفرفر ولاتجد متسعا للتنفس وفى نفس الوقت لم نجد له موضوعا واحد عن مجازر اسرائيل فى اهله وبلده فلسطين خمسين الف علامة استفهام وتعجب

يازميلى بدلا من ان تبحث عن طالبان الذين لايمثلون غير انفسهم هرول لتفضح اسرائيل والصهاينة الذين يؤذونك كل يوم وليلة

صعبان عليك اوى البنت المقطوع انفها ومش صعبان عليك هذا المشهد



فلا نامتْ أعينُ الجُبناءِ

نصيحة لابن نجد وعلى نور الله لاتشجعوهما على مثل هذه المواضيع وتعقبان عليها وكانها مهمة مثلا بل اريقا عليها سجلا من ماء وينتهى الامر واصلا العربية هذه بها اخبار لايصدقها عقل ومشهورة بالجدل ولاينقل منها غير محبى الجدل والذين يريدون تضييع اوقاتهم ف غثاء وقد امطركما كل يوم بمثل هذه المواضيع وجربوا ابحثوا فيها وستجدون العجب العجاب لو ترا عيناكا ومن الابرة للصاروخ ههههههه

(08-06-2010, 06:29 AM)ATmaCA كتب:  معلش يعنى ولكن

اليس مستغربا من فلسطينى يبحث بكل ما اوتى من قوة على النت على اى شىء ينتقد به الاسلام كذبيحة تفرفر ولاتجد متسعا للتنفس وفى نفس الوقت لم نجد له موضوعا واحد عن مجازر اسرائيل فى اهله وبلده فلسطين خمسين الف علامة استفهام وتعجب

يازميلى بدلا من ان تبحث عن طالبان الذين لايمثلون غير انفسهم هرول لتفضح اسرائيل والصهاينة الذين يؤذونك كل يوم وليلة

صعبان عليك اوى البنت المقطوع انفها ومش صعبان عليك هذا المشهد



فلا نامتْ أعينُ الجُبناءِ

نصيحة لابن نجد وعلى نور الله لاتشجعوهما على مثل هذه المواضيع وتعقبان عليها وكانها مهمة مثلا بل اريقا عليها سجلا من ماء وينتهى الامر واصلا العربية هذه بها اخبار لايصدقها عقل ومشهورة بالجدل ولاينقل منها غير محبى الجدل والذين يريدون تضييع اوقاتهم ف غثاء وقد امطركما كل يوم بمثل هذه المواضيع وجربوا ابحثوا فيها وستجدون العجب العجاب لو ترا عيناكا ومن الابرة للصاروخ ههههههه

دعك يا "أتماكا" من التباكي على الفلسطينيين والمتاجرة الرخيصة بالقضية الفلسطينية وقل لي: هل تختلف أنت - أو أي إسلاموي آخر - عن "طالبان" ؟ وما هو وجه الاختلاف حقاً؟

زميلك وحبيب قلبك هنا، الزعيم رقم صفر، يقول أنه مؤيد "للحدود" البربرية الهمجية التي طبقتها طالبان في موضوعنا هذا؟ فهل أنت معه في هذا التأييد أم سوف تراوغ وتضيف أدوات الشرط والاستثناء في جملك كي تخرج من الموضوع دون كشف وجهك الحقيقي؟

مشروع "طالبان" هو "الوجه الواضح" (المخيف ربما ولكنه واضح!!)والتطبيق العملي الصرف الخالص لما ينظّّر له الإسلام السياسي - على اختلاف حركاته - منذ "حسن البنا الساعاتي" حتى اليوم، فلماذا التنصل منه وجميع أدبيات الحركات الإسلامية تنحو نحوه كمثل أعلى؟

سؤال على الهامش: أليست طالبان هي الإبنة الشرعية (الوقحة بمعيار حقوق الإنسان) لتزواج الوهابية مع الإخوان والجماعة الإسلامية في مصر (عبدالله عزام والظواهري إلخ)؟

واسلم لي
العلماني

(08-06-2010, 06:29 AM)ATmaCA كتب:  معلش يعنى ولكن

اليس مستغربا من فلسطينى يبحث بكل ما اوتى من قوة على النت على اى شىء ينتقد به الاسلام كذبيحة تفرفر ولاتجد متسعا للتنفس وفى نفس الوقت لم نجد له موضوعا واحد عن مجازر اسرائيل فى اهله وبلده فلسطين خمسين الف علامة استفهام وتعجب
....

اتماكا،
أحيانا الاحتلال الظلامي للنفوس يكون افظع من احتلال العدو للارض، و في احيانٍ اخرى يكون تحرير الانسان اهم من تحرير الارض.

وعلى فكرة منذ نشأة ما يسمى بالأديان
و الذكور تتشطر على النساء
لأنهم بكل بساطة الأضعف فسيولوجيا
رغم أن المرأة هي التي تهب الحياة
وهي التي ترعى وتحضن وترضع وتقضي كل وقتها بهذا العمل الشاق من قبل حتى أن تحمل
وتتحمل طيلة حياتها القسوة من العقلية الذكورية بدءا من الأب والأخ ثم الزوج وحتى الأبناء
وحتى من يدعون باللادينية الا أنهم يقعون بفخ الثقافة الاجتماعية المتجذرة بنخاعهم
وينظر اليها على أنها اما أمام حلة المحشي بتلف ورق عنب
أو على قارعة الطريق تحت عمود نور أو بأحسن الأحوال محشورة على حرف السرير تنتظر سي السيد " هذه النظرة كان متخصص بها المغفور له زعيم اللادينيين هنا "
النظرة الدونية للأنثى هي العلامة التجارية منذ أمد بعيد ومنذ أن سمعنا بقصة فتاة حملت " بدون أن يمسسها ذكر "
خوفا ورعبا من عقاب المجتمع الذكوري .. ومررت هذه الأكذوبة وحملت الأمر الى الله
لأن الله لا يمكن أن يحاكمه أحدا وانطلت الكذبة على من يرتعب من عقاب الله ومن قوة وجبروت الله الذي حبل هذه الفتاة المغلوبة على أمرها
وهل هناك من يستطيع أن يحاكم الله ؟؟؟ والذي استهوى الفتاة لكي تنجب له ابنا .!!!!!!!!!!!!
حتى جاء الصبي وتدحرجت الكذبة ككرة الثلج وأصبح له أتباع ومريدون بكل هذه الكرة الأرضية ..............