{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
الختيار
من أحافير المنتدى
المشاركات: 1,225
الانضمام: Jun 2001
|
RE: ما هو الدافع لعدم إعتناق دين الإسلام
(08-08-2010, 04:21 PM)handy كتب: (08-08-2010, 09:37 AM)صصصصصصصص كتب: أولاً- كل آية من الآيات المتكررة المذكورة لها دلالة مختلفة عن الأخرى و يمكن فهم هذه الدلالة من الآيات السابقة لها .
ثانياً- هذا التكرار فيه معنى غاية في الأهمية و هو أن هناك نسبة كبيرة من البشر عقولهم يابسة و جامدة و متحجرة لأبعد درجة ممكنة بحيث أنك مهما أتيتهم بآيات و معجزات و حقائق فيستحيل معها دخول أي كلمة إلى عقولهم لتهديهم إلى الطريق الصحيح .
ثالثاً- سأعيد عرض كل آية مع سابقتها من الآيات لنتعرف على الهدف من كل آية من الآيات المتشابه:
1- ( أَوَلَمْ يَرَوْا إِلَى الْأَرْضِ كَمْ أَنْبَتْنَا فِيهَا مِنْ كُلِّ زَوْجٍ كَرِيمٍ-7- إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَةً وَمَا كَانَ أَكْثَرُهُمْ مُؤْمِنِينَ-8) الشعراء
" أَوَلَمْ يَرَوْا إِلَى الْأَرْضِ كَمْ أَنْبَتْنَا فِيهَا مِنْ كُلِّ زَوْجٍ كَرِيمٍ " لابد من وجود خالق قد خلق الزرع و أن الزرع لم يتم وجوده بشكل عشوائي لأن الإنبات يستلزم أمور و شروط متعددة مجتمعة سوية لكي يتحقق الإنبات و من هذه الأمور وجود بذرة صالحة و وجود الماء و أيضاً وجود الشمس و أيضاً وجود الهواء و أيضاً التربة مع وجود الأملاح الضرورية للتربة و درجة حرارة الجو يجب أن تكون مناسبة و اجتماع هذه الأمور بحد ذاته معجزة عظيمة ، و المعجزة الأخرى هو أن النبات مخلوق من أزواج ذكر و أنثى . و المعجزة الأخرى هو كيفية خروجه و تشكله و إنتاج ثماره ، و المعجزة الأخرى هي وجود أنواع كثيرة من النبات و الثمار ، و المعجزة الأخرى أن النبات يموت ثم في وقت آخر يعود للخروج .
و تأتي الآية " إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَةً " لتشير إلى تلك المعجزات " وَمَا كَانَ أَكْثَرهمْ مُؤْمِنِينَ " و مع ذلك فإن كثيراً من الناس ترى هذه المعجزات و لا تتعظ بها و لا تؤمن .
2- ( وَأَنْجَيْنَا مُوسَى وَمَنْ مَعَهُ أَجْمَعِينَ -65- ثُمَّ أَغْرَقْنَا الْآخَرِينَ -66- إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَةً وَمَا كَانَ أَكْثَرُهُمْ مُؤْمِنِينَ -67 ) الشعراء
" وَأَنْجَيْنَا مُوسَى وَمَنْ مَعَهُ أَجْمَعِينَ " أَيْ أَنْجَيْنَا مُوسَى وَبَنِي إِسْرَائِيل وَمَنْ اِتَّبَعَهُمْ عَلَى دِينهمْ فَلَمْ يَهْلِك مِنْهُمْ أَحَد .
" ثُمَّ أَغْرَقْنَا الْآخَرِينَ" وَأُغْرِقَ فِرْعَوْن وَجُنُوده فَلَمْ يَبْقَ مِنْهُمْ رَجُل إِلَّا هَلَكَ فَأَوْحَى اللَّه إِلَى مُوسَى أَنْ اِضْرِبْ بِعَصَاك الْبَحْر فَضَرَبَهُ مُوسَى بِعَصَاهُ فَانْفَلَقَ فَكَانَ كُلُّ فِرْقٍ كَالطَّوْدِ الْعَظِيمِ فَلَمَّا خَرَجَ أَصْحَاب مُوسَى وَتَتَامَّ أَصْحَاب فِرْعَوْن اِلْتَقَى الْبَحْر عَلَيْهِمْ فَأَغْرَقَهُمْ وَغَرِقَ فِرْعَوْن لَعَنَهُ اللَّه .
ثُمَّ قَالَ تَعَالَى " إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَة " أَيْ فِي هَذِهِ الْقِصَّة وَمَا فِيهَا مِنْ الْعَجَائِب وَالنَّصْر وَالتَّأْيِيد لموسى و من معه لَدَلَالَة وَحُجَّة قَاطِعَة وَحِكْمَة بَالِغَة " وَمَا كَانَ أَكْثَرهمْ مُؤْمِنِينَ " ومع ذلك فإن كثيراً من الناس ترى هذه المعجزات أو تسمع بها و لا تؤمن .
3- (فَلَوْ أَنَّ لَنَا كَرَّةً فَنَكُونَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ -102- إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَةً وَمَا كَانَ أَكْثَرُهُمْ مُؤْمِنِينَ – 103الشعراء
الإنسان ميت لا محال و بعد الموت أليس هناك عذاب شديد و عندها فإنه سيقول (فَلَوْ أَنَّ لَنَا كَرَّةً فَنَكُونَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ )
أليس هذا الأمر بكافي كي يتعظ الإنسان و يحسب جيداً ما سيقدمه لآخرته قبل فوات الأوان .
" إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَة وَمَا كَانَ أَكْثَرهمْ مُؤْمِنِينَ" أي أن الناس عرفوا أنهم سيموتون و أنهم لن ينفعهم شيء من هذه الدنيا إلا عملهم و مع ذلك لم يتعظوا و ما كان أكثرهم مؤمنين .
4- ( فَأَنْجَيْنَاهُ وَمَنْ مَعَهُ فِي الْفُلْكِ الْمَشْحُونِ-119- ثُمَّ أَغْرَقْنَا بَعْدُ الْبَاقِينَ-120- إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَةً وَمَا كَانَ أَكْثَرُهُمْ مُؤْمِنِينَ -121 )الشعراء
" فَأَنْجَيْنَاهُ وَمَنْ مَعَهُ فِي الْفُلْك الْمَشْحُون " وَالْمَشْحُون هُوَ الْمَمْلُوء بِالْأَمْتِعَةِ وَالْأَزْوَاج الَّتِي حُمِلَ فِيهَا مِنْ كُلّ زَوْجَيْنِ اِثْنَيْنِ أَيْ أَنْجَيْنَا نُوحًا وَمَنْ اِتَّبَعَهُ كُلّهمْ .
" ثُمَّ أَغْرَقْنَا بَعْدُ الْبَاقِينَ " وَأَغْرَقْنَا مَنْ كَفَرَ بِهِ وَخَالَفَ أَمْره كُلّهمْ أَجْمَعِينَ .
" إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَة وَمَا كَانَ أَكْثَرهمْ مُؤْمِنِينَ" أي أن الناس بعد أن عرفوا هذه المعجزة العظيمة ما كان أكثرهم مؤمنين .
5- ( فَكَذَّبُوهُ فَأَهْلَكْنَاهُمْ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَةً وَمَا كَانَ أَكْثَرُهُمْ مُؤْمِنِينَ )139 الشعراء
وَقَوْله تَعَالَى : " فَكَذَّبُوهُ فَأَهْلَكْنَاهُمْ" أَيْ اِسْتَمَرُّوا عَلَى تَكْذِيب نَبِيّ اللَّه هُود وَمُخَالَفَته وَعِنَاده فَأَهْلَكَهُمْ اللَّه وَقَدْ بَيَّنَ سَبَب إِهْلَاكه إِيَّاهُمْ فِي غَيْر مَوْضِع مِنْ الْقُرْآن بِأَنَّهُ أَرْسَلَ عَلَيْهِمْ رِيحًا صَرْصَرًا عَاتِيَة أَيْ رِيحًا شَدِيدَة الْهُبُوب ذَات بَرْد شَدِيد جِدًّا فَكَانَ سَبَب إِهْلَاكهمْ مِنْ جِنْسهمْ فَإِنَّهُمْ كَانُوا أَعْتَى شَيْء وَأَجْبَرَهُ فَسَلَّطَ اللَّه عَلَيْهِمْ مَا هُوَ أَعْتَى مِنْهُمْ وَأَشَدّ قُوَّة وَقَالَ تَعَالَى : " وَأَمَّا عَادَ فَأُهْلِكُوا بِرِيحٍ صَرْصَر عَاتِيَة " - إِلَى قَوْله " حُسُومًا" - أَيْ كَامِلَة - " فَتَرَى الْقَوْم فِيهَا صَرْعَى كَأَنَّهُمْ أَعْجَاز نَخْل خَاوِيَة " أَيْ بَقُوا أَبْدَانًا بِلَا رُءُوس وَذَلِكَ أَنَّ الرِّيح كَانَتْ تَأْتِي الرَّجُل مِنْهُمْ فَتَقْتَلِعهُ وَتَرْفَعهُ فِي الْهَوَاء ثُمَّ تُنَكِّسهُ عَلَى أُمّ رَأْسه فَتَشْدَخ دِمَاغه وَتَكْسِر رَأْسه وَتُلْقِيه كَأَنَّهُمْ أَعْجَاز نَخْل مُنْقَعِر وَقَدْ كَانُوا تَحَصَّنُوا فِي الْجِبَال وَالْكُهُوف وَالْمَغَارَات وَحَفَرُوا لَهُمْ فِي الْأَرْض إِلَى أَنْصَافهمْ فَلَمْ يُغْنِ عَنْهُمْ ذَلِكَ مِنْ أَمْر اللَّه شَيْئًا " إِنَّ أَجَل اللَّه إِذَا جَاءَ لَا يُؤَخَّر" وَلِهَذَا قَالَ تَعَالَى : " فَكَذَّبُوهُ فَأَهْلَكْنَاهُمْ " الْآيَة.
" إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَة وَمَا كَانَ أَكْثَرهمْ مُؤْمِنِينَ" أي أن الناس بعد أن عرفوا هذا الانتقام و المعجزة العظيمة من الله ما كان أكثرهم مؤمنين .
6- (فَعَقَرُوهَا فَأَصْبَحُوا نَادِمِينَ -157- فَأَخَذَهُمُ الْعَذَابُ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَةً وَمَا كَانَ أَكْثَرُهُمْ مُؤْمِنِينَ -158) الشعراء
" فَعَقَرُوهَا فَأَصْبَحُوا نَادِمِينَ" أي عقروا ناقة صالح و التي طلبوها منه بمواصفات تعجيزية " فَأَخَذَهُمْ الْعَذَاب " وَهُوَ أَنَّ أَرْضهمْ زُلْزِلَتْ زِلْزَالًا شَدِيدًا وَجَاءَتْهُمْ صَيْحَة عَظِيمَة اِقْتَلَعَتْ الْقُلُوب مِنْ مَحَالّهَا وَأَتَاهُمْ مِنْ الْأَمْر مَا لَمْ يَكُونُوا يَحْتَسِبُونَ وَأَصْبَحُوا فِي دِيَارهمْ جَاثِمِينَ .
" إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَة وَمَا كَانَ أَكْثَرهمْ مُؤْمِنِينَ" أي أن الناس بعد أن عرفوا هذا الانتقام و المعجزة العظيمة من الله ما كان أكثرهم مؤمنين .
7- ثُمَّ دَمَّرْنَا الْآخَرِينَ -172- وَأَمْطَرْنَا عَلَيْهِمْ مَطَرًا فَسَاءَ مَطَرُ الْمُنْذَرِينَ - 173- إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَةً وَمَا كَانَ أَكْثَرُهُمْ مُؤْمِنِينَ -174 )الشعراء
أَنْزَلَ اللَّه عَلَى كفار قوم لوط الْعَذَاب الَّذِي عَمَّ جَمِيعهمْ وَأَمْطَرَ عَلَيْهِمْ حِجَارَة مِنْ سِجِّيل مَنْضُود .
" إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَة وَمَا كَانَ أَكْثَرهمْ مُؤْمِنِينَ" أي أن الناس بعد أن عرفوا هذا الانتقام العظيم من الله ما كان أكثرهم مؤمنين .
8- فَكَذَّبُوهُ فَأَخَذَهُمْ عَذَابُ يَوْمِ الظُّلَّةِ إِنَّهُ كَانَ عَذَابَ يَوْمٍ عَظِيمٍ -189- إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَةً وَمَا كَانَ أَكْثَرُهُمْ مُؤْمِنِينَ -190) الشعراء
" فَكَذَّبُوهُ فَأَخَذَهُمْ عَذَاب يَوْم الظُّلَّة إِنَّهُ كَانَ عَذَاب يَوْم عَظِيم " وَهَذَا مِنْ جِنْس مَا سَأَلُوهُ لشعيب مِنْ إِسْقَاط الْكِسَف عَلَيْهِمْ فَإِنَّ اللَّه سُبْحَانه وَتَعَالَى جَعَلَ عُقُوبَتهمْ أَنْ أَصَابَهُمْ حَرّ عَظِيم مُدَّة سَبْعَة أَيَّام لَا يُكِنُّهُمْ مِنْهُ شَيْء ثُمَّ أَقْبَلَتْ إِلَيْهِمْ سَحَابَة أَظَلَّتْهُمْ فَجَعَلُوا يَنْطَلِقُونَ إِلَيْهَا يَسْتَظِلُّونَ بِظِلِّهَا مِنْ الْحَرّ فَلَمَّا اِجْتَمَعُوا كُلّهمْ تَحْتهَا أَرْسَلَ اللَّه تَعَالَى عَلَيْهِمْ مِنْهَا شَرَرًا مِنْ نَار وَلَهَبًا وَوَهَجًا عَظِيمًا وَرَجَفَتْ بِهِمْ الْأَرْض وَجَاءَتْهُمْ صَيْحَة عَظِيمَة أَزْهَقَتْ أَرْوَاحهمْ وَلِهَذَا قَالَ تَعَالَى " إِنَّهُ كَانَ عَذَاب يَوْم عَظِيم " .
" إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَة وَمَا كَانَ أَكْثَرهمْ مُؤْمِنِينَ" أي أن الناس بعد أن عرفوا هذا الانتقام العظيم من الله ما كان أكثرهم مؤمنين . توقعت هذا الرد البهلوانى لذلك قلت لك مسبقا أنه أعجازا لغويا !!!!!
على رأي ارماند "آه يا نافوخي"
يا عزيزي صصصصصصصصصصص أنت لا زلت تتعاطى أسلوباً أصبح ممجوجاً ومملاً يجعل من كل حرف في القرآن مقدس وأعجوبة وسر و و و و و
يا عزيزي هذه اللغة باتت قديمة ، فالركاكة هي الركاكة حتى لو كتبت 5000 سطر لتظهر عبقرية كاتب القرآن
فقط مراجعة سورة البقرة ومراجعة الكوكتيل الموضوعي الذي تحتويه يخبرك ليس فقط أنها من تأليف بشر ، بل أيضاً تجميع غاية في السوء للآيات
وكأنها من كل قطر أغنية ، وقد قمت في الزمانات بفتح موضوع لمشكلة ترتيب آيات سورة البقرة .
قال هذا كلام الله !!
بجد أستغرب وأتعجب كيف يوجد أناس مثقفين لا يزالون يؤمنون أن هذا الكلام المرصوص بين دفتي المصحف هو كلام الله - خالق كل شيء
كلام الله !!!!
"تبت يدا أبي لهب وتب" و "كهيعص" و "وما منكم من أحد عنه حاجزين" كلام الله !!!!
كلام الله الذي نقله لكم شخص اسمه محمد !!!!
يا عالم متى تصحون من هذا الوهم !!!
|
|
08-08-2010, 09:19 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}