الخلاصة

أردت أن أتأكد من أن هؤلاء المئات الملايين من الناس الذين يؤمنون بفكرة الله الواحد هل هم مقتنعون بعقلانية ومنطقية أم متوارثون للفكرة وأتضح أن الأجوبة هشة عدا زميل وبشكل عام هذه الأجوبة تدل على التوارث وليس الإقتناع

بالنسبة لي لا ألغي الإحتمالات مادام لا يوجد يقين ، أي أن إحتمال وجود خالق واحد هو إحتمال موجود لا داعي لإلغائه بدون يقين

كتب الزميل

(و لكن كل الكائنات قائمه على نفس الأنظمه الحيوية اللازمه للبقاء ) و (هيحصل دمار و خراب مالهمش اول ولا اخر لانهم مش بشر , ساعتها هيكون صراع الهه )

الجواب
ماهو المانع أن تتفق الألهة على هذا بعد تجارب ودراسات وخصوصا أنه حسب المعطيات العلمية اليوم أن عمر الأرض بالمليارات وربما كان هناك ألاف الدراسات ووجدوا أن هذا هو الأنسب لهم بعد تجارب ، وبالنسبة للدمار فليس من الضروري أن تكون الألهة متنازعة المصالح فتنازع المصالح هو الذي يسبب الدمار وإذا لم يكن تنازع المصالح موجود فليس من الضروري ذلك أوقد تكون القوى متساوية فلا يستطيع إله أن يغلب إله وهكذا

لا يهم الألهة الغير متنازعة المصالح زيادة عدد المؤمنين بها بشكل فردي وإنما بشكل جماعي وكذلك لا يهمها إثبات من هو الأقوى ولا يهم الإله تدمير الإله الأخر
هذه مفاهيم بشرية تريد أنت أن تسقطها على الألهة
ووجود أكثر من بداية للحياة أو عدم ذلك متفق عليه بإجماع الألهة

وحدة الصنع ليس دليلا على وحدة الصانع (طيارات سيارات قطارات وهكذا)

الصانع الإنسان لا يقارن بالله الإسلامي لأن الصانع الإنسان ليس جمع وإنما مفرق



من مداخلات

حسب القرأن فإنه

الإنسان شريك في الخلق ، الوالد والوالدة شريكان في الخلق إذا كان هذ ا العالم حقيقي وليس وهمي

تم سابقا دحض فكرة الله القادر على كل شيء وهذه الفكرة مستحيلة عقليا ومنطقيا

الملائكة والشياطين الإسلامية مشاركين في إدارة وتحكم البشرية ولا داعي للتلاعب بالألفاظ

حوالي 97 من أصحاب الأديان مشركين والمسلمين مشركين أيضا أي فطرة هذه بالخالق الواحد

الألوهيين الذين يقولون الله واحد يقولون بدون دليل فقط لأن الإنسان أعتاد على وجود فكرة الرئيس أو الملك

الطفل قد يؤمن بفكرة قوة خالقة ولكن ليس بالضروري الله الواحد
للتذكير ألهة اليونان والرومان سابقالاحصرلهم و حاليا ألهة الهندوس والألهة الأفريقية والثالوث المسيحي

مارأيك أن يأتيك شخصا ويقول لك أبو أحمد مطلق القوة



من مداخلة

يوجد في القران نفسه أيات بمعنى لا تخر صما بكما عميا عندما تقرأ أيات إله الإسلامي أي من ناحية سلم تسليما ومن ناحية أخرى لا تسلم تسليما وكما أنه ليس من الضروري أن يكون (أنه يوجد أكثر من كون وله خالق , وهنالك خالق وموجد واحد هو من خلق هؤلاء الصانعين )! كما أفترضت حضرتك فقد يكون يوجد خالقين للأكوان المتوازية وليس من الضروري خالق واحد والغريب أن مثالك يؤكد ذلك فقد عبرت عن ذلك بإتحاد الشركات والشركات جمع وليس مفرق أي بتعبير أخر إجماع الألهة


كتب الزميل
( اكتر من بدايه لحياه الانسان و بالتالى هيكون فيه اكتر من نهايه ( وجود بدايه واحده و نهايه واحده )

الجواب
الأولى هنا معرفة السبب لأن الخالق الواحد يستطيع فعل ذلك ولم يفعل فما هو السبب

أما عن تصورات الأوبشن فإذا كان هذا ولا بد وأنت مصمم عليه رغم أنه ليس بالضروري بإمكان إله (إكس) أن يقوم على كوكب ما (إكس ) تصوراته وإله أخر ( ع ) أن يقوم على كوكب أخر (ع ) بتصوراته وفي هذه الحالة نحصل على ألهة للسموات وإله لكل كوكب

سقطت التفاحة فعرفنا الجاذبية
الأن المشكلة كيف إثبات التوحيد بشكل مقنع


من مداخلة

يخبرنا التاريخ أن المكتوب لاحقا عن العقيدة الغنوصية حدث الأخذ به على أرض الواقع
العقيدة الغنوصية تفترض ألهين الأول الإله الروحي القوي الذي خلق الإله الثاني المادي و الإله الثاني المادي هو الذي أرسل التوراة مثلا وهذا يعني أنه حسب الغنوصية فإن المسلمين الأن يعبدون الإله الثاني المادي الأقل قوة وهذا يعني أن مفهوم إله أقوى من إله ليس بالضرورة يلغي دور الإله الأضعف وليس بالضرورة الإله القوي هو المعبود فقد لا يكون أمر العبادة يهمه وأمر العبادة يهم فقط الإله الأضعف المادي وفي القرون الميلادية الأولى كانت المنافسة بين المسيحية والغنوصية قوية أي أن عدد من الناس أخذ بالعقيدة الغنوصية وقبل بأفكارها ويعتبرون ذلك تفسيرا لحدوث الشر في الكرة الأرضية وهذا الكلام حدث الأخذ به على أرض الواقع
ولولا إنتصار عقيدة الثالوث لوجدت ربما الملايين الأن يتبعون الغنوصية
ليس كل الأنبياء والدعاة دعوا لإله واحد ولا يزال الناس مقسومين لإله واحد وهم القلة ولأكثر من إله وهم الكثرة
فقط إنتصرت عقيدة الثالوث رغم وجود العهد القديم فيها وكذلك ألهة الهندوس أما بودا فهو لم يتكلم عن خلق السماوات وهو عند إتباعه مخلص للألام لا أكثر

الإتفاق على أمر ليس بالضرورة سببه العجز أو الإحتياج ولكن إنتفاء العدائية وإلتقاء المصلحة وضرورة التعايش قد يكون سببا في الإتفاق على أمر أي أن هذا الإتفاق حصل بالإجماع

حسب المعايير القرأنية فالأن يوجد فساد على الأرض (فيهما ) مثلا الإحتباس في جو الأرض الحراري وثلاثة مليار إنسان تحت خط الفقر وهذا يعني حسب المعايير القرأنية الأن يوجد ليس إله واحد قوي وإنما ألهة قوية

وماذا لوكان الخالق الوهمي إكس أيضا عنده نفس الصفات

الله الإسلامي عقليا ومنطقيا ليس مطلق الكمال وليس قادر على كل شيء وتم توضيح ذلك في موضوع كامل وعدد من صفحات تابعة للموضوع


من مداخلة

هو بذلك يؤكد وجود إلهين بدلا من النفي فهو يكتب السالب والموجب ويكتب أولا السالب ثم الموجب ويضعهما بمرتبة واحدة ومن ثم يكتب النور والظلمة بنفس المنطق وكأن الله الإسلامي له ضد يساويه تماما

من مداخلة

بالنسبة للخلفية التاريخية فإن تاريخ الأديان القديم قد تم تشويهه فمرة تجد في شيء( إكس ) ومرة تجد في نفس الشيء ( واي)
وقد قرأت الكثير من التاريخ الديني القديم وهو مشوه والحقيقة ضائعة وأعطي من يرغب روابط فيها صور ونقوش ودلائل على الإختلاف التاريخي فكفوا عن تسيير التاريخ لصالحكم ، تاريخ الأديان القديم قد تم تشويهه
بالنسبة لبطلان التسلسل أي شخص يرغب يعرض إلهه الخاص ويقول لك إلهي لم يولد ولم يخلق كما أنت تفعل وهذا موضوع إحراجي أخر لطالما تم إحراج المسلمين به وعنوان الموضوع أو شبيه له الذي ربما أفتحه : أثبت أن الله الإسلامي تحديدا ليس بالضرورة غير مخلوق ، فكف عن التلاعب بهذه الأمور
بطلان الدور وقانون العلية ينطبق على أي خالق أخر وقد يكون هذا الخالق الأخر هو إجماع الألهة وهكذا وليس بالضروري الكذب إله الإسلام
أنا لا أتبع الغنوصية ولا أتبع البهائية ولكنها أمثلة أستخدمها لإثبات الخطأعندكم ومن قال لك أنك تعبد خالق ولا تعبد مخلوق من أين لك هذه الثقة ألم يكذب الله الإسلامي وقال أن قرأنه تبيانا لكل شيء وأنه قادر على كل شيء وووووفلماذا لا يكذب ويقول لك أنه ليس مخلوق وبكل الأحوال هو قال لم يولد ولم يقول لم أخلق ويوجد فرق أحيانا بين لم يولد ولم يخلق فلم يولد مثلا الإستنساخ أيضا لم يولد ، لأن كلمة يولد من (ولد )
العهد الجديد قال عن ثلاث ألهة في واحد وليس إله الإسلام

من مداخلة

إله المسيحية ظهر وصرح عن نفسه وأتباعه أكثر عددا من إله الإسلام ويكفي أن بعض الدول الغنية المتفوقة عسكريا معظم سكانهامن المؤمنين به
إله الإسلام كذاب وإذا قال لم يولد فهذا لا يعني أنه صادق ، فقد كذب وقال أنه قادر على كل شيء وقال أن قرأنه تبيانا لكل شيء وقال أنه ضرب من كل شيء مثل وقال كذبا وسعت رحمته كل شيء وووووووو
وعبارة لم يولد لا تعني بالضرورة لم يخلق فهذا تلاعب بالألفاظ

جواب لاهوتي غير مقنع بالمرة و لا يستمد على شيئ
وجود الخالق الواحد أكثر أقناعا

يا سلام على الأهواء ياسلام سلم
يعني نحن هنا في السوق نشتري ومنفصل على كيفنا يا سلام
وغير مهمة الحقيقة ياسلام على الأهواء

يا أحمق عن أي حقيقة تتحدث هل كنت معهم حين قسمو الخلق
هات الدليل على وجود أكثر من الاه

اقتباس:لله الإسلامي وقال أن قرأنه تبيانا لكل شيء وأنه قادر على كل شيء وووووفلماذا لا يكذب ويقول لك أنه ليس مخلوق وبكل الأحوال هو قال لم يولد ولم يقول لم أخلق ويوجد فرق أحيانا بين لم يولد ولم يخلق فلم يولد مثلا الإستنساخ أيضا لم يولد ، لأن كلمة يولد من (ولد )
العهد الجديد قال عن ثلاث ألهة في واحد وليس إله الإسلام

هل هناك الاه يخلق كونه مخلوقا ينفي عنه الألوهية

فالذى يسأل عن خالق الخالق كالذى يسأل عن ما الذى جعل اللون الأبيض أسود أو كيف صار العدم وجودا

قال صلى الله عليه وسلم

كان الله ولم يكن قبله شيء

الاه يجب أن يكون أزلي أبدي معادا ذلك الكل مخلوقات

لوكان أحد يخلق الألهة لكان الله هو خالقها
ولكن لا تنطبق عليها أن تكون ألهة لأنها مخلوقة فهي مخلوقات لأنها تتنطبق عليها صفات العجز و الأحتياج لكي تكون موجودة

لا الاه الا الله
و يبقى الله واحد

فعلا أنت اسم معرف على مسمى و الذي أمرك أحمق وحقير وسافل ، ياضال يا عبد محمد والقرأن

قرأنك يقول الضال في جهنم وأنت من الضالين حسب المعايير القرأنية فلا تقول في صلاتك أمين

أمين على مين ؟؟؟على نفسك ؟؟؟ وخمس أوقات و كذاركعة ، وكله أمين على نفسك كه كه كه
مشرك

هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه

[quote='مؤمن مصلح' pid='1026732442' dateline='1280744403']
الخلاصة

أردت أن أتأكد من أن هؤلاء المئات الملايين من الناس الذين يؤمنون بفكرة الله الواحد هل هم مقتنعون بعقلانية ومنطقية أم متوارثون للفكرة وأتضح أن الأجوبة هشة عدا زميل وبشكل عام هذه الأجوبة تدل على التوارث وليس الإقتناع

بالنسبة لي لا ألغي الإحتمالات مادام لا يوجد يقين ، أي أن إحتمال وجود خالق واحد هو إحتمال موجود لا داعي لإلغائه بدون يقين
كونك سألت و لم يقنعك جواب اي واحد من الاخوة(لا لعيب في الجواب،بل ربما لعدم فهمك إياه)ليس دليلا على شيء ولا يثبت دعواك فأنت لم تسبر اغوار كل الادلة"المنطقية" حتى تجزم ما جزمت به و كان حريا بك أن تسأل أهل الإختصاص في المنتدى المختص بهذا و من يدري ربما حالفك الحظ حيث خان من ذهب قبلك هناك ورجع ذليلا او نور الله عز و جل قلبه بالايمان.

كتب الزميل

(و لكن كل الكائنات قائمه على نفس الأنظمه الحيوية اللازمه للبقاء ) و (هيحصل دمار و خراب مالهمش اول ولا اخر لانهم مش بشر , ساعتها هيكون صراع الهه )

الجواب
ماهو المانع أن تتفق الألهة على هذا بعد تجارب ودراسات وخصوصا أنه حسب المعطيات العلمية اليوم أن عمر الأرض بالمليارات وربما كان هناك ألاف الدراسات ووجدوا أن هذا هو الأنسب لهم بعد تجارب ، وبالنسبة للدمار فليس من الضروري أن تكون الألهة متنازعة المصالح فتنازع المصالح هو الذي يسبب الدمار وإذا لم يكن تنازع المصالح موجود فليس من الضروري ذلك أوقد تكون القوى متساوية فلا يستطيع إله أن يغلب إله وهكذا
لا عجب ان تكتب ادهى من هذا عندما يغيب عن المرء ابسط قواعد التفكير السليم،فقد قرأت كثيرا مما اقترفته يداك في هذا الموضوع فما وجدت لك تعريفا واحدا لمعنى"الاله" ،لكن تصورك الغريب عن الاله لا يلبث أن نكتشفه اذا ما قرأنا جوابك في الاعلى: الهة تجلس و تتفق فيما بينها للتشاور على العمل جماعة أو فرادى و ربما عقد إتفاقيات صلح او هدنة و الالتزام بعدم التدخل في مخلوقات كل واحد فيهم و عدم التعدي على سيادة كل إله و ربما اتفقوا فيما اتفقوا عليه على تشكيل لجنة أو محكمة إلهية عليا تضم أحكمهم أو ربما أقواهم لعدم تعطيل مصالحهم التوسعية إذا ما صدر قرار إدانة في حقهم
لا يهم الألهة الغير متنازعة المصالح زيادة عدد المؤمنين بها بشكل فردي وإنما بشكل جماعي وكذلك لا يهمها إثبات من هو الأقوى ولا يهم الإله تدمير الإله الأخر
هذه مفاهيم بشرية تريد أنت أن تسقطها على الألهة
أنت الأن تعلم ما يهمها؟؟؟ جميل جدا وأجمل منه تلك المفاهيم البشرية التي تهيت محاورك على إلصاقها بمن إدعيت وجودهم و لم تتورع أنت على إثباتها لها

ووجود أكثر من بداية للحياة أو عدم ذلك متفق عليه بإجماع الألهة
كإجماع البشر أليس كذلك؟؟؟؟
وحدة الصنع ليس دليلا على وحدة الصانع (طيارات سيارات قطارات وهكذا)

الصانع الإنسان لا يقارن بالله الإسلامي لأن الصانع الإنسان ليس جمع وإنما مفرق



من مداخلات

حسب القرأن فإنه

الإنسان شريك في الخلق ، الوالد والوالدة شريكان في الخلق إذا كان هذ ا العالم حقيقي وليس وهمي
و جاهل بالقرأن و اللغة أيضا
تم سابقا دحض فكرة الله القادر على كل شيء وهذه الفكرة مستحيلة عقليا ومنطقيا
هل لك ان تدحضها مرة اخرى لو سمحت؟؟؟؟
الملائكة والشياطين الإسلامية مشاركين في إدارة وتحكم البشرية ولا داعي للتلاعب بالألفاظ

حوالي 97 من أصحاب الأديان مشركين والمسلمين مشركين أيضا أي فطرة هذه بالخالق الواحد

الألوهيين الذين يقولون الله واحد يقولون بدون دليل فقط لأن الإنسان أعتاد على وجود فكرة الرئيس أو الملك

الطفل قد يؤمن بفكرة قوة خالقة ولكن ليس بالضروري الله الواحد
للتذكير ألهة اليونان والرومان سابقالاحصرلهم و حاليا ألهة الهندوس والألهة الأفريقية والثالوث المسيحي

مارأيك أن يأتيك شخصا ويقول لك أبو أحمد مطلق القوة

تخرصات مالك عليها من سلطان يا هذا،إئت ببرهان أو ألقم نفسك حجرا وإكف الناس سوءك هذا.باقي مداخلتك غير مفهوم فهلا كتبت بعربية فصحى ايها السيد. على العموم رغبت ان اراك حيث دعوتك في اول مداخلتي يا ذا البرهان الدامغ،فإن لم تستطع ولا اخالك جبانا او هناك من يجب ان تتفق معهم على غرار الهتك، عرف لي الاله ؟

الزميل المشرف من فضلك إغلاق هذا الموضوع فقد شبع بحثا وفاقد الحجة يسب ويشخصن

هههههههه
شبع بحثا!!!ربما اذا كان هذا بحثا و منهجية في الحوار
ت
سب و شخصنة؟؟؟ شفاك الله يا هذا

هذا تحد للمسلمين،و انا منهم فهل تتراجع عنه ام ماذا؟؟؟ افتح موضوعا او تهال الى منتدى التوحيد ،فهناك على الاقل لن نقرأ سبك لله و للنبي، يا صاحب البرهان الدامغ