(07-26-2010, 09:16 PM)صصصصصصصص كتب:  أولاً – إن شفيت أو لم تشفى فهذا ما يريد الله
ثانياً- هل الإنسان عند الدعاء أقرب إلى الله أم إلى محمد عليه الصلاة والسلام أم إلى الحسين عليه الصلاة و السلام
قال الله (و إذا سألك عبادي عني فإني قريب أجيب دعوة الداع إذا دعان فليستجيبوا لي و ليؤمنوا بي لعلهم يرشدون )آية 186 سورة البقرة
قال الله ( و لقد خلقنا الإنسان و نعلم ما توسوس به نفسه و نحن أقرب إليه من حبل الوريد )آية 16 سورة ق~
قال الله ( و نحن أقرب إليه منكم و لكن لا تبصرون )آية 85 سورة الواقعة
ثالثاً- هل الله أرحم للعبد أم محمد عليه الصلاة و السلام أم الحسين عليه الصلاة و السلام .
قال الله ( فإن كذبوك فقل ربكم ذو رحمة واسعة و لا يرد بأسه عن القوم المجرمين )أي أن رحمة الله تصل حتى إلى عدو الله
قال الله (الرحمن الرحيم ) في سورة الفاتحة.
و عليه فلا داعي للتوسل بأحد من مخلوقات الله و الذين هم بحاجة لرحمة الله.

اولا لااعرف لماذا هذا الاصرار على انكار التوسل والشفاعه وماهو علاقته بقدرة الله على الاستجابة للمتوسل ثم لماذا وانت تستشهد بايات تتعارض ( هذا ماتعتقده ) مع التوسل ولاتذكر ايات تؤكد التوسل كقوله تعالى (( ان رحمة الله قريب من المحسنين ) او قوله تعالى (( من ذا الذي يشفع عنده الا بأذنه ) او قوله تعالى ( واذا جاؤؤك واستغفروا الله واشتغفروا الرسول لوجدوا الله غفورا رحيما )
ثم يا اخي لماذا تطلب منا انكار التوسل باهل البيت ونحن لدينا تجارب شخصية كبيرة في هذا المجال ربما انتم محرومون منها افنلزمكمزها وانتم لها كارهون وغدا سنقابل الله وانتم فنستشفع باهل البيت وانتم لاتتشفعون فلتنفعكم فلسفتكم هذه يوم الحساب ولاتتصور يااخي انك ستدخل الجنه باعمالك لا والله حتى لو عبدت الله مليون عاما انما رحمة الله هي الجواز وهي السببب

(08-17-2010, 11:19 PM)شهريار99 كتب:  

(07-26-2010, 09:16 PM)صصصصصصصص كتب:  أولاً – إن شفيت أو لم تشفى فهذا ما يريد الله
ثانياً- هل الإنسان عند الدعاء أقرب إلى الله أم إلى محمد عليه الصلاة والسلام أم إلى الحسين عليه الصلاة و السلام
قال الله (و إذا سألك عبادي عني فإني قريب أجيب دعوة الداع إذا دعان فليستجيبوا لي و ليؤمنوا بي لعلهم يرشدون )آية 186 سورة البقرة
قال الله ( و لقد خلقنا الإنسان و نعلم ما توسوس به نفسه و نحن أقرب إليه من حبل الوريد )آية 16 سورة ق~
قال الله ( و نحن أقرب إليه منكم و لكن لا تبصرون )آية 85 سورة الواقعة
ثالثاً- هل الله أرحم للعبد أم محمد عليه الصلاة و السلام أم الحسين عليه الصلاة و السلام .
قال الله ( فإن كذبوك فقل ربكم ذو رحمة واسعة و لا يرد بأسه عن القوم المجرمين )أي أن رحمة الله تصل حتى إلى عدو الله
قال الله (الرحمن الرحيم ) في سورة الفاتحة.
و عليه فلا داعي للتوسل بأحد من مخلوقات الله و الذين هم بحاجة لرحمة الله.

اولا لااعرف لماذا هذا الاصرار على انكار التوسل والشفاعه وماهو علاقته بقدرة الله على الاستجابة للمتوسل ثم لماذا وانت تستشهد بايات تتعارض ( هذا ماتعتقده ) مع التوسل ولاتذكر ايات تؤكد التوسل كقوله تعالى (( ان رحمة الله قريب من المحسنين ) او قوله تعالى (( من ذا الذي يشفع عنده الا بأذنه ) او قوله تعالى ( واذا جاؤؤك واستغفروا الله واشتغفروا الرسول لوجدوا الله غفورا رحيما )
ثم يا اخي لماذا تطلب منا انكار التوسل باهل البيت ونحن لدينا تجارب شخصية كبيرة في هذا المجال ربما انتم محرومون منها افنلزمكمزها وانتم لها كارهون وغدا سنقابل الله وانتم فنستشفع باهل البيت وانتم لاتتشفعون فلتنفعكم فلسفتكم هذه يوم الحساب ولاتتصور يااخي انك ستدخل الجنه باعمالك لا والله حتى لو عبدت الله مليون عاما انما رحمة الله هي الجواز وهي السببب

أولاً- نحن لسنا بغنى عن شفاعة سيدنا محمد صلى الله عليه و سلم في الآخرة
ثانياً- فسر لي قولنا ( اللهم صلي على محمد و آل محمد )
ثالثاً-الآيات التي ذكرتها أنت لا تدل على التوسل بأحد نهائياً و لنعيد ذكر كل آية ذكرتها أنت من جديد :
( وَلاَ تُفْسِدُواْ فِي الأَرْضِ بَعْدَ إِصْلاَحِهَا وَادْعُوهُ خَوْفًا وَطَمَعًا إِنَّ رَحْمَتَ اللّهِ قَرِيبٌ مِّنَ الْمُحْسِنِينَ )آية 56 الأعراف أين التوسل إذ يخاطبهم شخصياً ويقول لهم إدعوه خوفاً و طمعا .
( اللّهُ لاَ إِلَهَ إِلاَّ هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ لاَ تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلاَ نَوْمٌ لَّهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ مَن ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلاَّ بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلاَ يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِّنْ عِلْمِهِ إِلاَّ بِمَا شَاء وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ وَلاَ يَؤُودُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ )آية 255 البقرة أيضاً أين التوسل و للعلم فقد يكون القرآن شفيع لقارئه يوم القيامة .
( وَمَا أَرْسَلْنَا مِن رَّسُولٍ إِلاَّ لِيُطَاعَ بِإِذْنِ اللّهِ وَلَوْ أَنَّهُمْ إِذ ظَّلَمُواْ أَنفُسَهُمْ جَآؤُوكَ فَاسْتَغْفَرُواْ اللّهَ وَاسْتَغْفَرَ لَهُمُ الرَّسُولُ لَوَجَدُواْ اللّهَ تَوَّابًا رَّحِيمًا ) آية64 سورة البقرة
أيضاً لا يوجد في هذه الآية توسل حيث أنهم آمنوا بالله و إستغفروا الله ثم بعد ذلك إستغفر لهم الرسول و للعلم فإن الرسول و جميع المؤمنين يستغفرون لبعضهم .

ألغرض من إشاعة هذه الترهات والخرافات معروف جداً لإهلنا في العراق......!
إنها كالدعاية التجارية ..الغرض منها ...إجتذاب أكبر عدد ممكن من الزوار المساكين. بيع الكرامات والأمل الزائف.وإفراغ جيوب المساكين...!
( CASH BUISNESS)

اقتباس:"وَلَوْ أَنَّهُمْ إِذ ظَّلَمُواْ أَنفُسَهُمْ جَآؤُوكَ فَاسْتَغْفَرُواْ اللّهَ وَاسْتَغْفَرَ لَهُمُ الرَّسُولُ لَوَجَدُواْ اللّهَ تَوَّابًا رَّحِيمًا "

الرسول عليه الصلاة والسلام هو من كان يستغفر للمسلمين وهو من يشفع لهم يوم القيامة،

ولم يكن لأحد من أهل بيته هذا الفضل فهم كانوا بشراً يسري عليهم ما يسري على الآخرين من التبليغ بالرسالة،

فكان من أهله من آمن كعلي ابن أبي طالب كرم الله وجهه،
ومنهم من كفر، فحق عليه العذاب، كأبي لهب تبت يداه وتب،

وهذا هو المغزى من وجود سورة كاملة تخلد ذكر عذابه إلى يوم القيامة رغم أنه من أهل النبي ومن بني هاشم.

(08-18-2010, 01:12 AM)إســـلام كتب:  

اقتباس:"وَلَوْ أَنَّهُمْ إِذ ظَّلَمُواْ أَنفُسَهُمْ جَآؤُوكَ فَاسْتَغْفَرُواْ اللّهَ وَاسْتَغْفَرَ لَهُمُ الرَّسُولُ لَوَجَدُواْ اللّهَ تَوَّابًا رَّحِيمًا "

الرسول عليه الصلاة والسلام هو من كان يستغفر للمسلمين وهو من يشفع لهم يوم القيامة،

ولم يكن لأحد من أهل بيته هذا الفضل فهم كانوا بشراً يسري عليهم ما يسري على الآخرين من التبليغ بالرسالة،

فكان من أهله من آمن كعلي ابن أبي طالب كرم الله وجهه،
ومنهم من كفر، فحق عليه العذاب، كأبي لهب تبت يداه وتب،

وهذا هو المغزى من وجود سورة كاملة تخلد ذكر عذابه إلى يوم القيامة رغم أنه من أهل النبي ومن بني هاشم.

نقطة هامة يجب أن تؤخذ بعين الإعتبار و هي أن الكافر ليس من أهل المؤمن و ذلك كما جاء في القرآن بخصوص إبن نوح عليه السلام حيث قال تعالى :
( وَنَادَى نُوحٌ رَّبَّهُ فَقَالَ رَبِّ إِنَّ ابُنِي مِنْ أَهْلِي وَإِنَّ وَعْدَكَ الْحَقُّ وَأَنتَ أَحْكَمُ الْحَاكِمِينَ ﴿45) قَالَ يَا نُوحُ إِنَّهُ لَيْسَ مِنْ أَهْلِكَ إِنَّهُ عَمَلٌ غَيْرُ صَالِحٍ فَلاَ تَسْأَلْنِ مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ إِنِّي أَعِظُكَ أَن تَكُونَ مِنَ الْجَاهِلِينَ (46)) سورة هود

اقتباس:الكافر ليس من أهل المؤمن و ذلك كما جاء في القرآن بخصوص إبن نوح عليه السلام

اقتباس:قَالَ يَا نُوحُ إِنَّهُ لَيْسَ مِنْ أَهْلِكَ إِنَّهُ عَمَلٌ غَيْرُ صَالِحٍ فَلاَ تَسْأَلْنِ مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ إِنِّي أَعِظُكَ أَن تَكُونَ مِنَ الْجَاهِلِينَ (46))

أولاً:
يقول سبحانه وتعالى:
"الذين خسروا أنفسهم وأهليهم يوم القيامة"
فكيف يصفهم بأنهم أهليهم وهم قد خسروهم فأصبحوا ليسوا من أهلهم،
ولم يقل (خسروا أنفسهم ومن كانوا أهليهم)
يقول ابن كثير:
" يقول المؤمنون في الجنة لما عاينوا ما حل بالكفار إن الخسران في الحقيقة ما صار إليه هؤلاء ، فإنهم خسروا أنفسهم لأنهم في العذاب المخلد ، وخسروا أهليهم لأن الأهل إن كانوا في النار فلا انتفاع بهم ، وإن كانوا في الجنة فقد حيل بينه وبينهم ، "

ثانياً:
في الآية السابقة يقول سبحانه وتعالى :" فلاتسألن ما ليس لك به علم"
وهذا يدل على أن ابنه فعلاً ليس من أهله بل هو عمل غير صالح( غير شرعي) وهو لا يعلم، وهذا أقرب تفسيراً من إنكار العلاقة الأهل لانعدام الإيمان وهذا ما ينفيه الواقع ولا يستقيم مع قوله تعالى:
" وإن جاهداك لتشرك بي ما ليس لك به علم فلا تطعهما وصاحبهما في الدنيا معروفاً"

(08-18-2010, 02:17 AM)إســـلام كتب:  

اقتباس:الكافر ليس من أهل المؤمن و ذلك كما جاء في القرآن بخصوص إبن نوح عليه السلام

اقتباس:قَالَ يَا نُوحُ إِنَّهُ لَيْسَ مِنْ أَهْلِكَ إِنَّهُ عَمَلٌ غَيْرُ صَالِحٍ فَلاَ تَسْأَلْنِ مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ إِنِّي أَعِظُكَ أَن تَكُونَ مِنَ الْجَاهِلِينَ (46))

أولاً:
يقول سبحانه وتعالى:
"الذين خسروا أنفسهم وأهليهم يوم القيامة"
فكيف يصفهم بأنهم أهليهم وهم قد خسروهم فأصبحوا ليسوا من أهلهم،
ولم يقل (خسروا أنفسهم ومن كانوا أهليهم)
يقول ابن كثير:
" يقول المؤمنون في الجنة لما عاينوا ما حل بالكفار إن الخسران في الحقيقة ما صار إليه هؤلاء ، فإنهم خسروا أنفسهم لأنهم في العذاب المخلد ، وخسروا أهليهم لأن الأهل إن كانوا في النار فلا انتفاع بهم ، وإن كانوا في الجنة فقد حيل بينه وبينهم ، "

ثانياً:
في الآية السابقة يقول سبحانه وتعالى :" فلاتسألن ما ليس لك به علم"
وهذا يدل على أن ابنه فعلاً ليس من أهله بل هو عمل غير صالح( غير شرعي) وهو لا يعلم، وهذا أقرب تفسيراً من إنكار العلاقة الأهل لانعدام الإيمان وهذا ما ينفيه الواقع ولا يستقيم مع قوله تعالى:
" وإن جاهداك لتشرك بي ما ليس لك به علم فلا تطعهما وصاحبهما في الدنيا معروفاً"

ألا تعلم الآية التالية:
( فَإِذَا نُفِخَ فِي الصُّورِ فَلَا أَنسَابَ بَيْنَهُمْ يَوْمَئِذٍ وَلَا يَتَسَاءلُونَ ﴿101﴾) سورة المؤمنون
أي أن الآية القائلة "الذين خسروا أنفسهم وأهليهم يوم القيامة" تعني (الذين خسروا أنفسهم ومن كانوا أهليهم)
( وَمَا كَانَ اسْتِغْفَارُ إِبْرَاهِيمَ لِأَبِيهِ إِلاَّ عَن مَّوْعِدَةٍ وَعَدَهَا إِيَّاهُ فَلَمَّا تَبَيَّنَ لَهُ أَنَّهُ عَدُوٌّ لِلّهِ تَبَرَّأَ مِنْهُ إِنَّ إِبْرَاهِيمَ لأوَّاهٌ حَلِيمٌ ﴿114﴾) سورة التوبة

اقتباس:ألا تعلم الآية التالية:
( فَإِذَا نُفِخَ فِي الصُّورِ فَلَا أَنسَابَ بَيْنَهُمْ يَوْمَئِذٍ وَلَا يَتَسَاءلُونَ ﴿101﴾) سورة المؤمنون
أي أن الآية القائلة "الذين خسروا أنفسهم وأهليهم يوم القيامة" تعني (الذين خسروا أنفسهم ومن كانوا أهليهم)
( وَمَا كَانَ اسْتِغْفَارُ إِبْرَاهِيمَ لِأَبِيهِ إِلاَّ عَن مَّوْعِدَةٍ وَعَدَهَا إِيَّاهُ فَلَمَّا تَبَيَّنَ لَهُ أَنَّهُ عَدُوٌّ لِلّهِ تَبَرَّأَ مِنْهُ إِنَّ إِبْرَاهِيمَ لأوَّاهٌ حَلِيمٌ ﴿114﴾) سورة التوبة

يظل الكافر من أهل المؤمن بالأدلة التالية:
1 ـ يقال أن أبا طالب لم يسلم، ومع ذلك كان يخاطبه النبي بقوله يا عم،
2 ـ نجد استثناءات في القرآن تبين أن الشخص المستثنى هو من أهل الأنبياء:
" وأهلك إلا من سبق عليه القول ومن آمن" هود40
"فأسر بأهلك بقطعٍ من الليل ولا يلتفت منكم أحد إلا امرأتك"هود46
" وَأَهْلَكَ إِلَّا مَن سَبَقَ عَلَيْهِ الْقَوْلُ مِنْهُمْ"المؤمنون27
" وَقَالُوا لَا تَخَفْ وَلَا تَحْزَنْ إِنَّا مُنَجُّوكَ وَأَهْلَكَ إِلَّا امْرَأَتَكَ كَانَتْ مِنَ الْغَابِرِينَ"العنكبوت23
{فَأَنجَيْنَاهُ وَأَهْلَهُ إِلاَّ امْرَأَتَهُ كَانَتْ مِنَ الْغَابِرِينَ }الأعراف83
{فَأَنجَيْنَاهُ وَأَهْلَهُ إِلَّا امْرَأَتَهُ قَدَّرْنَاهَا مِنَ الْغَابِرِينَ }النمل57
{قَالَ إِنَّ فِيهَا لُوطاً قَالُوا نَحْنُ أَعْلَمُ بِمَن فِيهَا لَنُنَجِّيَنَّهُ وَأَهْلَهُ إِلَّا امْرَأَتَهُ كَانَتْ مِنَ الْغَابِرِينَ }العنكبوت32

ونجد في سورة الشعراء قوله سبحانه:
"رَبِّ نَجِّنِي وَأَهْلِي مِمَّا يَعْمَلُونَ
فَنَجَّيْنَاهُ وَأَهْلَهُ أَجْمَعِينَ
إِلاَّ عَجُوزًا فِي الْغَابِرِينَ
ثُمَّ دَمَّرْنَا الآخَرِينَ"
يقول : أهله أجمعين، ثم يستثني " إلا عجوزاً في الغابرين"

(وَإِنْ جَاهَدَاكَ عَلى أَنْ تُشْرِكَ بِي مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ فَلا تُطِعْهُمَا وَصَاحِبْهُمَا فِي الدُّنْيَا مَعْرُوفًا )
فها هنا الأبوان يجاهدان الإبن على الشرك، ولكن يدعونا الله سبحانه لمصاحبتهما،

أما في قصة إبراهيم عليه السلام فلم يتبرأ منه إلا بعد أن تبين أنه عدو لله فتوقف عن الاستغفار له وتبرأ منه ( عن مبادرة منه لا إنكاراً لأبوته ) وليس لكفره شخصياً،

ولا ينقطع النسب إلا يوم القيامة وليس في الدنيا كما أوضحت لنا،

(08-18-2010, 12:15 AM)صصصصصصصص كتب:  

(08-17-2010, 11:19 PM)شهريار99 كتب:  

(07-26-2010, 09:16 PM)صصصصصصصص كتب:  أولاً – إن شفيت أو لم تشفى فهذا ما يريد الله
ثانياً- هل الإنسان عند الدعاء أقرب إلى الله أم إلى محمد عليه الصلاة والسلام أم إلى الحسين عليه الصلاة و السلام
قال الله (و إذا سألك عبادي عني فإني قريب أجيب دعوة الداع إذا دعان فليستجيبوا لي و ليؤمنوا بي لعلهم يرشدون )آية 186 سورة البقرة
قال الله ( و لقد خلقنا الإنسان و نعلم ما توسوس به نفسه و نحن أقرب إليه من حبل الوريد )آية 16 سورة ق~
قال الله ( و نحن أقرب إليه منكم و لكن لا تبصرون )آية 85 سورة الواقعة
ثالثاً- هل الله أرحم للعبد أم محمد عليه الصلاة و السلام أم الحسين عليه الصلاة و السلام .
قال الله ( فإن كذبوك فقل ربكم ذو رحمة واسعة و لا يرد بأسه عن القوم المجرمين )أي أن رحمة الله تصل حتى إلى عدو الله
قال الله (الرحمن الرحيم ) في سورة الفاتحة.
و عليه فلا داعي للتوسل بأحد من مخلوقات الله و الذين هم بحاجة لرحمة الله.

اولا لااعرف لماذا هذا الاصرار على انكار التوسل والشفاعه وماهو علاقته بقدرة الله على الاستجابة للمتوسل ثم لماذا وانت تستشهد بايات تتعارض ( هذا ماتعتقده ) مع التوسل ولاتذكر ايات تؤكد التوسل كقوله تعالى (( ان رحمة الله قريب من المحسنين ) او قوله تعالى (( من ذا الذي يشفع عنده الا بأذنه ) او قوله تعالى ( واذا جاؤؤك واستغفروا الله واشتغفروا الرسول لوجدوا الله غفورا رحيما )
ثم يا اخي لماذا تطلب منا انكار التوسل باهل البيت ونحن لدينا تجارب شخصية كبيرة في هذا المجال ربما انتم محرومون منها افنلزمكمزها وانتم لها كارهون وغدا سنقابل الله وانتم فنستشفع باهل البيت وانتم لاتتشفعون فلتنفعكم فلسفتكم هذه يوم الحساب ولاتتصور يااخي انك ستدخل الجنه باعمالك لا والله حتى لو عبدت الله مليون عاما انما رحمة الله هي الجواز وهي السببب

أولاً- نحن لسنا بغنى عن شفاعة سيدنا محمد صلى الله عليه و سلم في الآخرة
ثانياً- فسر لي قولنا ( اللهم صلي على محمد و آل محمد )
ثالثاً-الآيات التي ذكرتها أنت لا تدل على التوسل بأحد نهائياً و لنعيد ذكر كل آية ذكرتها أنت من جديد :
( وَلاَ تُفْسِدُواْ فِي الأَرْضِ بَعْدَ إِصْلاَحِهَا وَادْعُوهُ خَوْفًا وَطَمَعًا إِنَّ رَحْمَتَ اللّهِ قَرِيبٌ مِّنَ الْمُحْسِنِينَ )آية 56 الأعراف أين التوسل إذ يخاطبهم شخصياً ويقول لهم إدعوه خوفاً و طمعا .
( اللّهُ لاَ إِلَهَ إِلاَّ هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ لاَ تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلاَ نَوْمٌ لَّهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ مَن ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلاَّ بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلاَ يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِّنْ عِلْمِهِ إِلاَّ بِمَا شَاء وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ وَلاَ يَؤُودُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ )آية 255 البقرة أيضاً أين التوسل و للعلم فقد يكون القرآن شفيع لقارئه يوم القيامة .
( وَمَا أَرْسَلْنَا مِن رَّسُولٍ إِلاَّ لِيُطَاعَ بِإِذْنِ اللّهِ وَلَوْ أَنَّهُمْ إِذ ظَّلَمُواْ أَنفُسَهُمْ جَآؤُوكَ فَاسْتَغْفَرُواْ اللّهَ وَاسْتَغْفَرَ لَهُمُ الرَّسُولُ لَوَجَدُواْ اللّهَ تَوَّابًا رَّحِيمًا ) آية64 سورة البقرة
أيضاً لا يوجد في هذه الآية توسل حيث أنهم آمنوا بالله و إستغفروا الله ثم بعد ذلك إستغفر لهم الرسول و للعلم فإن الرسول و جميع المؤمنين يستغفرون لبعضهم .

الاخ العزيز تقبل الله صيامك اولا
ثانيا قولك انكم لستم في غنى عن شفاعة النبي يوم القيامة فاعلم ان شفاعة النبي (ص) ليست مسأله عاطفية ولا هي مسألة قومية فاول شروط هذه الشفاعة هو انك اتبعت النبي في سنته ( اقواله وافعاله ) فاين انت من قوله (ص) اني تارك فيكم كتابي وعترتي اوصيكم باهل بيتي قالها ثلاث مرات قضية موجودة في اغلب كتبكم
ثالثا اما بخصوص الايات الشريفه فلا انت ولا انا لنا الحق ان نفسر القران بالشكل الذي نريدة يتناسب مع فكرتنا ولكن لو قال الله تعالى ان رحمتي قريبة من رجل لازال حيا بيننا فهل لديك اشكال بانك تقدس وتبجل هذا الرجل احتراما للرحمة اللاهية فاذا مات هذا الرجل ولكن القران يؤكد لك انه ميت جسديا ولكنه حيّا روحيا (( ولاتحسبن الذين قتلوا في سبيل الله امواتا بل احياء ولكن لاتشعرون )) فهل لديك اعتراض بان الحسين ليس شهيدا وهذه مصادركم تقول (( الحسين والحسن سيدا شباب اهل الجنة ))
فالحسين حيّأ واذا كان لديك شك في ان الحسين ليس من المحسنيين فهل عبيد الله ابن زياد هو المحسن ؟؟؟؟
احترموا عقولكم ايها المؤمنيين
رسول الله يقول لكم ان الحسين شهيد بل هو سيد الشهداء
والله يقول ان الحسين من الاحياء ولكنكم لاتشعرون
والقران يقول ان رحمة الله قريبة من الحسين
فنحن نتوسل بالحسين ليس لانه رب او اله بل هو شهيدا حيّا ومن المحسنين
فارجوك لاتطغي على تفكيرك الغرور ولاتتباهى بالعلم الميكانيكي الذي لاتعرف منه سوى قوانيين استوردنا من الكفار ولا فضل لكم فيها فانتم في هذه جاهلون وفي هذه غافلون فلاتخسروا دنياكم وتخسروا اخرتكم
اتركوا اتباع الحسين يشربوا من نوره ومن بطولاته واشغلوا انفسكم بغيره
الحسين شرف للاحرار
وعدو الحسين حطب من نار
اللهم اشهد اني بلغت

(08-18-2010, 01:12 AM)إســـلام كتب:  

اقتباس:"وَلَوْ أَنَّهُمْ إِذ ظَّلَمُواْ أَنفُسَهُمْ جَآؤُوكَ فَاسْتَغْفَرُواْ اللّهَ وَاسْتَغْفَرَ لَهُمُ الرَّسُولُ لَوَجَدُواْ اللّهَ تَوَّابًا رَّحِيمًا "

الرسول عليه الصلاة والسلام هو من كان يستغفر للمسلمين وهو من يشفع لهم يوم القيامة،

ولم يكن لأحد من أهل بيته هذا الفضل فهم كانوا بشراً يسري عليهم ما يسري على الآخرين من التبليغ بالرسالة،

فكان من أهله من آمن كعلي ابن أبي طالب كرم الله وجهه،
ومنهم من كفر، فحق عليه العذاب، كأبي لهب تبت يداه وتب،

وهذا هو المغزى من وجود سورة كاملة تخلد ذكر عذابه إلى يوم القيامة رغم أنه من أهل النبي ومن بني هاشم.

الاخ اسلام مشكلتكم انكم عندما تقرأوون كتبكم لاتتدبرون بها مثلا في كتبكم ان س ليست اكبر من ص وتعترفون ان في كتبكم ان س لاتساوي ص فعندما نقول لكم اذن س اصغر من ص تسخرون وتستهزون بالنتيجة والمحصلة
هل تريد ان اقدم لك الدليل النقلي من كتبكم التي تفسر قوله تعالى (( ندعو انفسنا وانفسكم )) بان المراد من الاية هي النبي (ص) وعلي (ع) فاذا حكم الله في القران الذي موجود بين ايديكم ان علي بمنزلة النفس من النبي (ص) فمن اعطاك الحق ان تقول ان ماينطبق على النبي لاينطبق على علي (ع)
اما التخبط الذي استخدمته في قضية ابي لهب فهو استدلال المفلس فعلي ليس من اهل بيت النبي لانه ابن عمه وابولهب ليس من اهل بيت النبي لانه عمه
( مصطلح ( اهل البيت ) الذي ورد في قوله تعالى ( انما يريد الله ليذهب عنكم الرجس اهل البيت ليطهركم تطهيرا ) هو ليس المصطلح الذي تستخدمه الناس في حياتهم
كمصطلح الساعة الذي ذكر في الاية ( اقتربت الساعة وانشق القمر ) فهل الساعة هنا هي الساعة الموجودة في يديك تعرف من خلالها الوقت
نعم اهل البيت في كلامنا هو الرجل وزوجاته وابنائه واحفاده كما ورد في قوله تعالة في قصة ابراهيم ( رحمت الله وبركاته عليكم اهل البيت )
كذلك قول النبي لسلمان الفارسي ( سلمان منا اهل البيت )
اما اهل البيت في سورة الاحزاب فهذا مصطلح خاص جدا ربما لاتفهمه انت وامثالك طالما لاتريدون نزع ثوب العواطف الطائفية واذكرك كيف ابعد النبي (ص) ام سلمى من الكساء لاعطاء الدليل على ان القضية لها خصوصية علمية فقهية لاعلاقة لها لالازواج والابناء
عذرا لللاطاله
اتمنى لك صياما مقبول