ممكن لكل ملحد يسمع هذه الانشودة
http://www.youtube.com/watch?v=4c6Z_F6XmSA

كيف تتجرأ وتتهم الإله بالنقص في الخلق وإفاداتك نفسها غير علمية وغير كاملة ولم يصدر الاتهام من جهة متخصصة؟

هل توفرت لتلك الحالات الظروف السليمة في التلقيح والتخصيب؟

هل استبعدت كافة العوامل التي تجرم الإنسان؟

هل تأكدت من عدم توازن حياته مع حياة الآخرين من حيث الجزاء والعمل؟

هل أنت واثق أن الموت واحد وعادل لجميع الناس ولا اعتبار لطريقته أو وحشيته:
الحريق، الغرق، المرض، التقطيع، الجوع والعطش، الصعق، .. الخ،

هل يوجد توازن في حياة كل الناس من حيث:
اللون، الطول، الجنس، الصحة، الموطن، اللغة، المستوى، ..هل جميعهم متساوون؟ ( copy & paste )،

ما رأيك بفكرة انتحار المشوهين أو قتلهم ليخلصوا من الألم طالما الموت واحد؟

ما رأيك بمن يقطع رجله أو يده لينجو من خدمة الجيش؟
لمجرد أن ينجوا من الموت،
فكيف بمن اعتاد على حياته واقتنع بها مع ما ينتظره من نعيم لا نهائي مقابل حياةٍ قصيرة لا تساوي في الحقيقة أكثر من ساعة واحدة؟

اقتباس:ممكن لكل ملحد يسمع هذه الانشودة

خليكي بمنتدى الجامع الله يخليكي ومن ثم اليوتيوب محجوب

اقتباس:كيف تتجرأ وتتهم الإله بالنقص في الخلق وإفاداتك نفسها غير علمية وغير كاملة ولم يصدر الاتهام من جهة متخصصة؟

هل توفرت لتلك الحالات الظروف السليمة في التلقيح والتخصيب؟

هل استبعدت كافة العوامل التي تجرم الإنسان؟

هل تأكدت من عدم توازن حياته مع حياة الآخرين من حيث الجزاء والعمل؟

هل أنت واثق أن الموت واحد وعادل لجميع الناس ولا اعتبار لطريقته أو وحشيته:
الحريق، الغرق، المرض، التقطيع، الجوع والعطش، الصعق، .. الخ،

هل يوجد توازن في حياة كل الناس من حيث:
اللون، الطول، الجنس، الصحة، الموطن، اللغة، المستوى، ..هل جميعهم متساوون؟ ( copy & paste )،

ما رأيك بفكرة انتحار المشوهين أو قتلهم ليخلصوا من الألم طالما الموت واحد؟

ما رأيك بمن يقطع رجله أو يده لينجو من خدمة الجيش؟
لمجرد أن ينجوا من الموت،
فكيف بمن اعتاد على حياته واقتنع بها مع ما ينتظره من نعيم لا نهائي مقابل حياةٍ قصيرة لا تساوي في الحقيقة أكثر من ساعة واحدة؟

سأجيبك بجملة قصيرة جدا:
فكيف تتجرأ وتقول أن هذه حكمته يا زميلي
على اي اساس
الا يحق لي أن اسأل كيف تحققت أن هذه حكمته قبل أن تتهمني بعدم العملية في الاتيان بالدليل
هل انت زئبقي أم ماذا ام يستهويكم اسلوب الزئبقية :(

هل تعي ما أقول أما ماذا أم اترجم لك بلغة دينية
ألا تعلم أنك تؤيد فكرتي وتنقض عدل الإله يا زميلي
اسئلتك تؤكد أن لا عدالة الهية وهذا هو المطلوب وهو اثبات أن الفكرة الدينية تقدم نسخة مشوهة عن الإله ولا دليل على قدسيتها ما دامت تمسيخ الإله .

---

اقتباس:هل توفرت لتلك الحالات الظروف السليمة في التلقيح والتخصيب؟

بصراحة اخبرني
هل قرأت شيئا عن الحمض النووي والجين والطفرة والمورثات قبل أن تسألني هذا السؤال ( الساذج )؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

---

(09-11-2010, 11:14 PM)المعتزلي كتب:  خلاصة تجربتي البشرية في هذه المسألة باختصار هو أن الله أو الخالق أيا كان اسمه أو كينونته قد خلق الكون بكل ما فيه بنظام هو فقط الذي يعرفه بتمامه ثم تركه يعمل...
الأمراض و الكوارث و الموت جزء من تجاربه علينا
لا يوجد شيء اسمه ابتلاء شخص بالمرض أو العاهة لاختباره و ابتلاءه فهذه خرافات لا تملىء سوى عقول المؤمنين و لا يوجد شيء ايضا اسمه أن الله شرير يصيب الناس بالأمراض و الكوارث بسبب ساديته فهذه خرافات الملحدين، نحن فئران تجارب الله في الأرض و شكرا

اعلم يا زميلي أننا نناقش الفكرة الدينية
وليس الله فالله لا اثبات او نفي على وجوده
والفكرة الدينية خلقت في العقل وليست من خلق الإله كما يدعون

اقتباس:سأجيبك بجملة قصيرة جدا:
فكيف تتجرأ وتقول أن هذه حكمته يا زميلي
على اي اساس

على أساس الخلق من عدم والتنويع في الخلق ووجود تباين في الراحة والألم،

اقتباس:هل تعي ما أقول أما ماذا أم اترجم لك بلغة دينية

" هذه طبيعة الحياة الدنيا " هل فهمتها بلغة الدين والإلحاد؟
ليست حياة مثالية، يوجد تنويع واختلاف بين المخلوقات، مرض، ألم، موت، فقر،
" لقد خلقنا الإنسان في كبد " كل إنسان يعاني المشقة والهموم إلى أن يفارق الحياة متألماً، لا فرق بين معوق أو مشوه أو سليم،
بل إن المعوقون أكثر راحةً وهدوءاً من الآخرين في ظل الأديان لأن الملحد عنصري أناني يحتقر إنسانيتهم واختلافاتهم لأنه الأصلح والأفضل والأقوى والبقاء له فقط ( متناسياً موته الوشيك )،

تفسير "في ظلال القرآن":
"الخلية الأولى لا تستقر في الرحم حتى تبدأ في الكبد والكدح والنصب لتوفر لنفسها الظروف الملائمة للحياة والغذاء بإذن ربها وما تزال كذلك حتى تنتهي إلى المخرج ، فتذوق من المخاض إلى جانب ما تذوقه الوالدة ما تذوق . وما يكاد الجنين يرى النور حتى يكون قد ضغط ودفع حتى كاد يختنق في مخرجه من الرحم!
ومنذ هذه اللحظة يبدأ الجهد الأشق والكبد الأمر . يبدأ الجنين ليتنفس هذا الهواء الذي لا عهد له به ، ويفتح فمه ورئتيه لأول مرة ليشهق ويزفر في صراخ يشي بمشقة البداية! وتبدأ دورته الهضمية ودورته الدموية في العمل على غير عادة! ويعاني في إخراج الفضلات حتى يروض أمعاءه على هذا العمل الجديد! وكل خطوة بعد ذلك كبد ، وكل حركة بعد ذلك كبد . والذي يلاحظ الوليد عندما يهم بالحبو وعندما يهم بالمشي يدرك كم يبذل من الجهد العنيف للقيام بهذه الحركة الساذجة .
وعند بروز الأسنان كبد . وعند انتصاب القامة كبد . وعند الخطو الثابت كبد . وعند التعلم كبد . وعند التفكر كبد . وفي كل تجربة جديدة كبد كتجربة الحبو والمشي سواء!
ثم تفترق الطرق ، وتتنوع المشاق؛ هذا يكدح بعضلاته . وهذا يكدح بفكره . وهذا يكدح بروحه . وهذا يكدح للقمة العيش وخرقة الكساء . وهذا يكدح ليجعل الألف ألفين وعشرة آلاف . . وهذا يكدح لملك أو جاه ، وهذا يكدح في سبيل الله . وهذا يكدح لشهوة ونزوة . وهذا يكدح لعقيدة ودعوة . وهذا يكدح إلى النار . وهذا يكدح إلى الجنة . . والكل يحمل حمله ويصعد الطريق كادحاً إلى ربه فيلقاه! وهناك يكون الكبد الأكبر للأشقياء . وتكون الراحة الكبرى للسعداء .
إنه الكبد طبيعة الحياة الدنيا . تختلف أشكاله وأسبابه . ولكنه هو الكبد في النهاية .."

اقتباس:ألا تعلم أنك تؤيد فكرتي وتنقض عدل الإله يا زميلي
اسئلتك تؤكد أن لا عدالة الهية وهذا هو المطلوب وهو اثبات أن الفكرة الدينية تقدم نسخة مشوهة عن الإله ولا دليل على قدسيتها ما دامت تمسيخ الإله .

طالما والجميع متساوون فيما هو أشـد مصيبة وهو الموت فلا مجال للشكوى،
لو كل إنسان اشتكى لأن فلان أفضل منه طولاً أو صحة أو مالاً أو نوعاً فكل الناس مظلومون،
وبالنتيجة فأنت تريد الحياة لونا وشكلاً واحداً،
هل ترحم الحيوانات من الصيد والذبح؟
هل تمتنع عن أكل السمك لأن السمك يتألم عندما تحرمه من الماء؟
لماذا نقطف الزهور والنبات لنحرمها من الحياة؟
لماذا نسمح بإعطاء الحقنة للأطفال وإجراء التجارب على الفئران؟
لماذا الصراع لأجل البقاء؟

إن حديثك عن الأمراض والمصائب حديث ناقص واستنتاجاتك قاصرة وغير عادلة وغير مسؤولة،
عليك أن تسرد لنا طبيعة التكوين وأسباب الاختلافات وأنواع المرض وأسبابه وطبيعة الطفرة وأسبابها،
وأن تستشهد بأنواع الحياة الأخرى واختلافاتها مقارنة بالإنسان باعتباره جزءاً من منظومة الحياة،
وأن تثبت أن لها خالق،
ثم تتوصل إلى النتيجة التي توصلت إليها،

(09-09-2010, 06:09 PM)مسلم كتب:  .
طبعا لا ننسى أن هذا الإله له يد بالملاريا والكوليرا التي تبيد الملايين , وطبع الإله دائما ممجد ومقدس وجرائمه مبررة على الدوام .
ولما لا أليس المحامون عنه هم من أفسد الناس اخلاقيا
يحدثونك عن الأخلاق ولا يتجرئون على وصف هذه الأفعال بالإجرامية أم أن بعض الكائنات يحق لها أن تفعل ما تشاء وحتى لو كان على حساب الاخلاق والعدل ؟

لم يمر علي في حياتي تناقض مثل الذي ذكرت
حيث لم أفهم من كلامك ما اذا كنت تؤمن بوجود الله أم لا
تقول الاله له يد بالملاريا والكوليرا ...الخ
اذاً أنت تؤمن بوجود اله ولكن مأخذك عليه هو أنه ظالم ومجرم ... هل فهمي هذا صحيح ؟
أم أنك لا تؤمن بوجود اله أصلا
رجاء وضح

(09-12-2010, 12:38 AM)مسلم كتب:  اعلم يا زميلي أننا نناقش الفكرة الدينية
وليس الله فالله لا اثبات او نفي على وجوده
والفكرة الدينية خلقت في العقل وليست من خلق الإله كما يدعون

لا أفهمك! عنوان موضوعك عن الله و ليس الدين!

على الرغم من أنني قرأت كثيراً عن الإلحاد ونظرية التطور ......إلا أنني لم أقتنع بعدم وجود إله خالق وأن الكون وجد صدفة
الله كالطفل المدلل الذي يشتري الألعاب الغالية الثمن بعد أن فعل مافعل ليحصل عليها ثم يأتي ويعبث بها و يفكك أجزاءها ويرميها في النهاية ثم يشتري غيرها ((إن يشأ يذهبكم و يأت بخلق جديد )) ألعاب جديدة !!
أو ملك جائر وطاغي يكرم من يمدحه وينافق ، ويعذب من يواجهه ويخالفه (( خلق الجنة والنار مثال على ذلك )) لوقرأنا عن تاريخ الملوك الطغاة لرأينا أنهم لايختلفون عن الله في شيء .
هناك من يجلس خلف جهاز الكمبيوتر ويضغط بأصابعه على الكيبورد ويدافع عن الله ضارباً بعرض الحائط كل آلام المعذبين والمشوهين والمعاقين والمرضى .... وكل شيء فعله الله بحق هؤلاء لحكمة لايعلمها إلا هو وكما قال مسلم

اقتباس:فيا ريت لو تذهب وتأتي بعبوة اسيد وترميها على وجهك لكي تعرف حكمة الله ولكي لا تتجرأ على غيرك

عندها ماذا ستكون ردة فعلهم لو كانوا مكان هؤلاء و خلقهم الله مشوهين ؟
الشعور بمعاناة هذة الفئة من الناس جعلتني أتخلى عن الله وعبادته فأنا لا أقصد من ترك عبادته الغرور والتكبر ولكن أشعر باحتقار النفس عندما أعبد وأنافق و أدافع عن الله الذي يشبه الظالمين في أفعالهم
أشكر الزميل مسلم على موضوعه

رؤية آخرى
المعاقين الموضوع صورهم في هذا الموضوع هم في الحقيقة لا يرون أنفسهم معاقين و صورهم تدل على أنهم سعداء
أي هل سألت أحدهم و أجابك بأنه معاق و أنه غير راض عن نفسه و أنه يرغب بالإنتحار .
بإعتقادي الشخصي أن هؤلاء هم إبتلاء لذويهم و ليس لهم شخصياً و من هنا نرى أن العدالة قائمة تماماً على الجميع و لا يوجد أي مشكلة .
و أود القول بأن الله كلف كل إنسان حسب عقله و مقدرته الشخصية فالإنسان الذي أعطاه الله العقل السليم كلفه بأن لا يشوه نفسه أي أن لا يرمي على نفسه ماء النار و يجعل نفسه معاق فهذا كفر و عقوبته جهنم بينما المعاق خلقتاً من الله فهذا له الجنة بلا تعب .
النتيجة هي بالفعل وجود إله كامل خارق كلي القدرة حكيم عادل

(09-12-2010, 02:02 PM)المكتب السري كتب:  

(09-09-2010, 06:09 PM)مسلم كتب:  .
طبعا لا ننسى أن هذا الإله له يد بالملاريا والكوليرا التي تبيد الملايين , وطبع الإله دائما ممجد ومقدس وجرائمه مبررة على الدوام .
ولما لا أليس المحامون عنه هم من أفسد الناس اخلاقيا
يحدثونك عن الأخلاق ولا يتجرئون على وصف هذه الأفعال بالإجرامية أم أن بعض الكائنات يحق لها أن تفعل ما تشاء وحتى لو كان على حساب الاخلاق والعدل ؟

لم يمر علي في حياتي تناقض مثل الذي ذكرت
حيث لم أفهم من كلامك ما اذا كنت تؤمن بوجود الله أم لا
تقول الاله له يد بالملاريا والكوليرا ...الخ
اذاً أنت تؤمن بوجود اله ولكن مأخذك عليه هو أنه ظالم ومجرم ... هل فهمي هذا صحيح ؟
أم أنك لا تؤمن بوجود اله أصلا
رجاء وضح

ولا زال المكتب السري والجميع ينتظرون الجواب
واذا كان السؤال فيه احراج ممكن أغيره

(09-13-2010, 10:13 AM)صصصصصصصص كتب:  رؤية آخرى
المعاقين الموضوع صورهم في هذا الموضوع هم في الحقيقة لا يرون أنفسهم معاقين و صورهم تدل على أنهم سعداء
أي هل سألت أحدهم و أجابك بأنه معاق و أنه غير راض عن نفسه و أنه يرغب بالإنتحار .
بإعتقادي الشخصي أن هؤلاء هم إبتلاء لذويهم و ليس لهم شخصياً و من هنا نرى أن العدالة قائمة تماماً على الجميع و لا يوجد أي مشكلة .
و أود القول بأن الله كلف كل إنسان حسب عقله و مقدرته الشخصية فالإنسان الذي أعطاه الله العقل السليم كلفه بأن لا يشوه نفسه أي أن لا يرمي على نفسه ماء النار و يجعل نفسه معاق فهذا كفر و عقوبته جهنم بينما المعاق خلقتاً من الله فهذا له الجنة بلا تعب .
النتيجة هي بالفعل وجود إله كامل خارق كلي القدرة حكيم عادل

- جرب تكسر ذراعك و تخيل مدى القرف الذي ستعيش فيه ثم تخيل شخص بلا ذراع اطلاقا
- و اذا كان ابتلاء الله للناس يكون بجعل اطفالهم معاقين فهو رب يحتاج الى طبيب نفسي يعالجه
- هل لا شغل و لا شاغل لله الا اختبار الناس و تطليع دينهم؟
- الله اكبر