بسام الخوري
Super Moderator
المشاركات: 22,090
الانضمام: Feb 2004
|
RE: هل القرآن كتاب سلس مشوق للقراءة أم أنه ممل ?????
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 09-15-2010, 06:02 AM بواسطة بسام الخوري.)
|
|
09-15-2010, 05:59 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
العلماني
خدني على الأرض اللي ربّتني ...
المشاركات: 4,079
الانضمام: Nov 2001
|
RE: الرد على: هل القرآن كتاب سلس مشوق للقراءة أم أنه ممل ?????
(09-14-2010, 10:20 PM)استشهادي المستقبل كتب: صديقي العلماني
اقول لك كلمة مختصرة من يعتدي علينا ...لنا الحق في مقاومته وقتله ايضا .........
تحياتي
ليتها كانت "مقاومة" يا صاحبي، فآيات السيف آيات "عدوانية" بامتياز تأمر المسلمين بالاعتداء على الناس جميعهم وقتالهم حتى يوم الدين. أما لو جمعت إليها حديث "أمرت أن أقاتل الناس حتى يقولوا لا إله إلا الله" فإنك تكون "كفّيت ووفيّت" وأعلنتها حرباً شعواء على العالم أجمع، ومحوت جميع الآيات الأخرى الجميلة التي تقول "لكم دينكم ولي دين" و"إن جنحوا للسلم فاجنح لها" إلخ.
سؤال: عندما تعلم الطفل المسلم الصغير أن اليهود مغضوب عليهم وأن جيرانهم النصارى ضالون (سورة الفاتحة) وأن الفئتين لن ترضيا عن المسلمين ما لم يتبع هؤلاء ملتهم، وأن واجب المسلم أن "يقتل المشركين والكفرة والملحدين" (والمرتدين بالطبع - ودي تيجي ؟ - ) حيثما يثقفهم، وأن عليه ألا يقنع من قتالهم إلا إن يقولوا "لا الله الا الله محمد رسول الله". فماذا تكون قد صنعت غير "قنبلة موقوتة" عدوة للحياة والبشر؟ وماذا تكون قد حضّرت غير إرهابي صغير يرى في المنام إلهه يحثه على قتل الناس والاعتداء عليهم؟
تصور الآن من الناحية الثانية أن يتم تنشئة المسيحيين والبوذيين والملاحدة جميعهم على كره المسلمين بنفس الطريقة التي يتم بها تنشئة الطفل المسلم على كره عالمه وكره الناس الذين لا يدينون بدينه، وتصور معي النتيجة الكارثية لعالم يحكمه "فسطاط الكفر وفسطاط الإيمان"، ثم قل لي أين هو الإله "الرحمن الرحيم" الذي تؤمنون به؟ ولماذا يتوارى دائماً خلف "الجبار العنيد" ويشرعن الهمجية والبربرية والاعتداء على "قناعات الآخرين" عندما لا يستطيع أن يقنعهم "بالتي هي أحسن"؟
واسلم لي
العلماني
|
|
09-15-2010, 10:38 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
العلماني
خدني على الأرض اللي ربّتني ...
المشاركات: 4,079
الانضمام: Nov 2001
|
RE: الرد على: هل القرآن كتاب سلس مشوق للقراءة أم أنه ممل ?????
(09-14-2010, 11:19 PM)أمة الحق والحقيقة كتب: وهل يقارن حفظ القران الكريم الذي لا ياتيه الباطل وفيه ما فيه من اخبار وقصص وحكم ومواعظ وتعاليم ونصائح وفوائد وعقلانيان وروحانيات ..الخ ... بالمعلقات الشعرية قراءة القصص من ادب الاطفال العالمي، و سماع الموسيقى !!!!!!!!؟؟؟؟
قصة "لا يأتيه الباطل" هذه سوف أدعها لك، فأنت وحدك من يشتريها هنا، أما أنا فهي لا تساوي عندي ثمن "ربطة فجل" واحدة. فالكتب المقدسة جميعها (العهد القديم والجديد والقرآن إلخ) لا أحد يعرف حقيقتها من باطلها، وقصص آدم ونوح وابراهيم وما شابهها في كتب الديانات السماوية المقدسة ليست إلا اجترارات مشوهة لقصص وأساطير قديمة لا نعرف "قرعة أبوها منين" بالضبط.
عموماً هذا غير مهم، فالأهم هو "مردود هذه الأخبار والقصص الدينية وحكمتها ومواعظها وعاليمها ونصائحها" وما هي الفوائد العقلية حقاً التي يجتنيها القاريء لها؟
ماذا سوف يستفيد الأطفال المسيحيون والمسلمون واليهود على السواء من قصة "الطوفان" ذات الأصول البابلية القديمة؟ وأي تاريخ سخيف مضحك خزعبلاتي هو التاريخ الذي نجتنيه من قصص الشياطين والجن ومصارعة يعقوب لربه وناقة صالح وياجوج وماجوج ونومة أهل الكهف وكيف ابتلع الحوت يونس وما شابه ذلك؟
بالمقابل، أليس الانتاج "الإنساني" حتى اليوم هو أكبر قدراً وأعلى منزلة من كل ما جاء من علوم ومعارف ومواعظ وقصص وخزعبلات في الكتب المقدسة جميعها؟
علوم القرآن، وشطحات زغلول النجار، وعلوم التوراة لم تستطع منذ ألف سنة أن تصنع "فتحاً معرفياً" واحداً. بل ان الله نفسه حتى اليوم لم يثبت عنه أنه ركب "دراجة" واحدة لطفل صغير. طبعاً، قد يكون هو حقاً وراء الحياة والموت ولكن ليس هناك "برهان" على أنه يصنع شيئاً في هذا العالم.
في النهاية، ماذا لدينا؟ لدينا "علوم بشرية" هي التي طورت الإنسان وهذبته وعلمته وجعلته يخرج من طور البدائي الذي يعيش في الكهوف وفوق الشجر إلى طور إنسان القرن الحادي والعشرين، ولدينا من ناحية اخرى "كتباً دينياً" مليئة بالحكايا والأقاصيص والخزعبلات لم تنفعنا بشيء في عالمنا منذ ألوف السنين على الأرض حتى الآن. ومع هذا فهناك من يخرج علينا كي يقول لنا بأن هذا "القات" مفيد، بل يترفع من أن يقرنه بالعلوم والمعارف والبشرية التي أفادتنا حقاً ؟ فهل هذا معقول؟ وهل نحن أشخاص "أسوياء العقول" حقاً عندما نقارن ما أفادنا ويفيدنا بما لا فائدة ترتجى منه؟
واسلمي لي
العلماني
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 09-15-2010, 03:13 PM بواسطة المنسق العام.)
|
|
09-15-2010, 11:10 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
عزيز عزير
عضو مشارك
المشاركات: 9
الانضمام: Sep 2010
|
RE: هل القرآن كتاب سلس مشوق للقراءة أم أنه ممل ?????
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 09-15-2010, 09:12 PM بواسطة عزيز عزير.)
|
|
09-15-2010, 09:04 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
عزيز عزير
عضو مشارك
المشاركات: 9
الانضمام: Sep 2010
|
RE: الرد على: هل القرآن كتاب سلس مشوق للقراءة أم أنه ممل ?????
(09-15-2010, 11:10 AM)العلماني كتب: (09-14-2010, 11:19 PM)أمة الحق والحقيقة كتب: وهل يقارن حفظ القران الكريم الذي لا ياتيه الباطل وفيه ما فيه من اخبار وقصص وحكم ومواعظ وتعاليم ونصائح وفوائد وعقلانيان وروحانيات ..الخ ... بالمعلقات الشعرية قراءة القصص من ادب الاطفال العالمي، و سماع الموسيقى !!!!!!!!؟؟؟؟
قصة "لا يأتيه الباطل" هذه سوف أدعها لك، فأنت وحدك من يشتريها هنا، أما أنا فهي لا تساوي عندي ثمن "ربطة فجل" واحدة. فالكتب المقدسة جميعها (العهد القديم والجديد والقرآن إلخ) لا أحد يعرف حقيقتها من باطلها، وقصص آدم ونوح وابراهيم وما شابهها في كتب الديانات السماوية المقدسة ليست إلا اجترارات مشوهة لقصص وأساطير قديمة لا نعرف "قرعة أبوها منين" بالضبط.
عموماً هذا غير مهم، فالأهم هو "مردود هذه الأخبار والقصص الدينية وحكمتها ومواعظها وعاليمها ونصائحها" وما هي الفوائد العقلية حقاً التي يجتنيها القاريء لها؟
ماذا سوف يستفيد الأطفال المسيحيون والمسلمون واليهود على السواء من قصة "الطوفان" ذات الأصول البابلية القديمة؟ وأي تاريخ سخيف مضحك خزعبلاتي هو التاريخ الذي نجتنيه من قصص الشياطين والجن ومصارعة يعقوب لربه وناقة صالح وياجوج وماجوج ونومة أهل الكهف وكيف ابتلع الحوت يونس وما شابه ذلك؟
بالمقابل، أليس الانتاج "الإنساني" حتى اليوم هو أكبر قدراً وأعلى منزلة من كل ما جاء من علوم ومعارف ومواعظ وقصص وخزعبلات في الكتب المقدسة جميعها؟
علوم القرآن، وشطحات زغلول النجار، وعلوم التوراة لم تستطع منذ ألف سنة أن تصنع "فتحاً معرفياً" واحداً. بل ان الله نفسه حتى اليوم لم يثبت عنه أنه ركب "دراجة" واحدة لطفل صغير. طبعاً، قد يكون هو حقاً وراء الحياة والموت ولكن ليس هناك "برهان" على أنه يصنع شيئاً في هذا العالم.
في النهاية، ماذا لدينا؟ لدينا "علوم بشرية" هي التي طورت الإنسان وهذبته وعلمته وجعلته يخرج من طور البدائي الذي يعيش في الكهوف وفوق الشجر إلى طور إنسان القرن الحادي والعشرين، ولدينا من ناحية اخرى "كتباً دينياً" مليئة بالحكايا والأقاصيص والخزعبلات لم تنفعنا بشيء في عالمنا منذ ألوف السنين على الأرض حتى الآن. ومع هذا فهناك من يخرج علينا كي يقول لنا بأن هذا "القات" مفيد، بل يترفع من أن يقرنه بالعلوم والمعارف والبشرية التي أفادتنا حقاً ؟ فهل هذا معقول؟ وهل نحن أشخاص "أسوياء العقول" حقاً عندما نقارن ما أفادنا ويفيدنا بما لا فائدة ترتجى منه؟
واسلمي لي
العلماني
ممكن أسألك وترد
1 من خلق جميع المخلوقات
2 من أو جد الماء
3 من صنع هذا التوازن البيئي في غلاف الكرة الأرضية
4 من هو أكبر ملوث للبيئة على الأرض
واذا كان عندك باع بالمطالعة والنقد أعطني أي نص لأي شخص ممشهور عالميا عنده نقد معين لأي آية أو كلمة في القرآن ولا تعطيني رأيك الخاص الا اذاكان مقنع علميا وليس كلمات من قبيل :
(هذا حشو كلام وهذا ثقيل و أنا ما بحبو ومو مهضوم ...الخ) ما بدي مشاعر وأحاسيس بدي حس نقدي في أقل أبجدياتو الي عرفناها من النقاد
|
|
09-15-2010, 09:31 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}