{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
العلماني
خدني على الأرض اللي ربّتني ...
المشاركات: 4,079
الانضمام: Nov 2001
|
RE: الرد على: هل القرآن كتاب سلس مشوق للقراءة أم أنه ممل ?????
(09-15-2010, 03:13 PM)Serpico كتب: (09-14-2010, 12:14 PM)العلماني كتب: (09-14-2010, 08:12 AM)استشهادي المستقبل كتب: بس ياريت المسلمين يفهموا القران ويطبقوه صح
يطبقوا هذا؟
1) فَإِذَا انْسَلَخَ الْأَشْهُرُ الْحُرُمُ فَاقْتُلُوا الْمُشْرِكِينَ حَيْثُ وَجَدْتُمُوهُمْ وَخُذُوهُمْ وَاحْصُرُوهُمْ وَاقْعُدُوا لَهُمْ كُلَّ مَرْصَدٍ فَإِنْ تَابُوا وَأَقَامُوا الصَّلاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ فَخَلُّوا سَبِيلَهُمْ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ) (التوبة:5)
2) إِنَّ عِدَّةَ الشُّهُورِ عِنْدَ اللَّهِ اثْنَا عَشَرَ شَهْراً فِي كِتَابِ اللَّهِ يَوْمَ خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ مِنْهَا أَرْبَعَةٌ حُرُمٌ ذَلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ فَلا تَظْلِمُوا فِيهِنَّ أَنْفُسَكُمْ وَقَاتِلُوا الْمُشْرِكِينَ كَافَّةً كَمَا يُقَاتِلُونَكُمْ كَافَّةً وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ مَعَ الْمُتَّقِينَ) (التوبة:36)
3) قَاتِلُوا الَّذِينَ لا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَلا بِالْيَوْمِ الْآخِرِ وَلا يُحَرِّمُونَ مَا حَرَّمَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَلا يَدِينُونَ دِينَ الْحَقِّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ حَتَّى يُعْطُوا الْجِزْيَةَ عَنْ يَدٍ وَهُمْ صَاغِرُونَ) (التوبة:29)
لاحظ أن هذه الآيات عند الكثير من المسلمين هي آيات "ناسخة" لما قبلها، فسورة "التوبة" (أو سورة براءة) هي السورة الأخيرة في القرآن من حيث النزول، فهل تريد تطبيقها؟ ... هاهاا والله أهلين !!!
واسلم لي
العلماني
من قال انها ناسخة؟ واذا قام مسلم وتعامل بشكل خاص مع احكام سورة التوبة ورفض القول القائل بالنسخ فلماذا تكذبوه ولا تقبلوا كلامة؟ هل يعقل ان تكون كل سور القرأن في كفة وسورة التوبة في كفة ... يعني اذا محمد بزعمك الف القران كله على فكرة فهل يقوم بتغييرها تماما في سورة واحده؟ ما هو الاقرب للعقل ؟ هل ان سورة التوبة دونا عن كل سور القران هي التي تعبر عن القرأن ام انها استثناء لحالة معينة ؟
هذه الأسئلة - يا أحمد يا عيوني - تسألها لشيوخ المسلمين، والمكلفين بحفظ الذكر المبين، من قبل رب العالمين، حتى يوم الدين ... آمين.
هم من قال لنا أن ربك الذي لا تدركه سنة ولا نوم، - رجع بكلامه - ونسخ بعض آياته وجعل الأخيرات أفضل من الأوائل، يخطرن كالأيائل، فيتركن اللب زائل. وهم استندوا - يا سندي - على آية بينة بهذا الخصوص ثم قالوا أن تحريم الخمر -مثلاً - جاء بعد أن كان محرماً في الصلاة فقط (ولا تقربوا الصلاة ...)، وأن الآية الأخيرة في التحريم الكلي تنسخ الآيات التي نزلت قبلها. فهل أنا مخطيء لو قلت بأن "سورة براءة" تنسخ الكثير من السور المتسامحة الجميلة حقاً في القرآن؟ أوليس هذا مذهب الكثير من الجماعات الإسلاموية والعديد من الشيوخ أصحاب اللحى والجلابيب؟
بالمناسبة، أنا - اليوم قبل بكره - سوف أفرح جداً لو استطاع المسلمون، ورجال دينهم بالذات، تحييد هذه العدوانية الموجودة في كتبهم المقدسة، فمصيبة الإسلام الكبرى - برأيي - هو بضعة آيات بعينها وبعض الأحاديث التي استمطرت الإرهاب على العالم كله في العصر الحاضر.
بتعرف يا أحمد، وبجد، كان عند "ابن رشد" - فيلسوف قرطبة وقاضي قضاتها فترة طويلة - مشروع من "أنظف" المشاريع الفكرية التي عرفها الإسلام في تاريخه. هذا المشروع الذي فصله "أبو الوليد" في كتابه "فصل المقال" كان مؤلفاً بمجمله من فرض واقتراح: الفرض يقول أن النص الديني يجب أن يكون منطقياً معقولاً حكيماً، فإذا ما اعترض العقل والمنطق فإن ما يجب فعله هو "تعطيل النص" والأخذ بالعقل والمنطق. بينما ما يفعله رجال الدين حتى اليوم هو "تعطيل العقل" والأخذ بالنص (حسب القاعدة الأساسية القاضية بأنه لا اجتهاد مع نص واضح).
برر "ابن رشد" فرضيته هذه بمنطق بسيط يقول: أنه عندما يتعارض العقل والنص فإن هناك شيئاً بالضرورة غير واضح في النص لأن الله لا يناقض نفسه فيخلق العقل متجهاً إلى اليسار والنص إلى اليمين أو بالعكس. لذلك فمن الواجب "تأويل النص" كي يتلاقى مع "الحكمة" البشرية أو تعطيله ما لم نجد في حاضرنا وسيلة لتلاقيه مع الحكمة والعقل والمنطق وأحكام عصرنا (وهذا هو اقتراحه).
للأسف، حورب "ابن رشد" وأحرقت كتبه ودفع عن درج الجامع الكبير في قرطبة كي يقع على وجهه، بل ان هناك روايات تقول بأنه رٌبط على باب المسجد في مدينة فاس كي يبصق عليه المصلون. تخيل !! الدهماء والرعاع والطغام والجهلة يبصقون على أحد أجمل وأروع العقول العربية الإسلامية في التاريخ بتحريض من الفقهاء والشيوخ (تصور مثلاً أننا عدنا اليوم كي نترجم عن اللاتينية إلى العربية بعض ما اندثر من كتابات ابن رشد نتيجة لتسفيهه ومحاربته من قبل الشيوخ).
قضي على حركة "ابن رشد" الخطيرة إذاً في عالمنا، وتخلفنا وزاد تديننا (والتخلف والتدين صديقان حميمان) بينما تلقف "فكرته" القديس "يوحنا الأكويني" فشرع باب "العقل" على مصراعيه في الفكر الغربي، وبدأ الغرب رحلته نحو الحداثة على أنقاض مشروع "ابن رشد" الذي لم يلاق رواجاً عندنا.... وخليها لربك يا مواطن.
أخيراً، المطلوب اليوم هو "تحييد هذه الآيات" التي تبرز الإسلام عدوانياً بشكل استثنائي ، ولكن ما يحدث للأسف هو "ترسيخها" في الذاكرة والمدافعة عنها بل وتأسيس أيديولوجية كاملة متطرفة عليها .. والحديث يطول وأنا الليلة مشغول ...
واسلم لي
العلماني
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 09-16-2010, 12:47 AM بواسطة العلماني.)
|
|
09-16-2010, 12:42 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}