اقتباس:المشكلة ليست فقط في تعدد الزوجات و ملكات اليمين و النساء اللاتي حولهن لسلعة تباع و تشترى
داوود عليه السلام كانت له جواري وكتابك يقول ان داوود لم يحد عن وصايا الرب الا في قصية اوريا
فلماذا لا يقبل البعض ما قبله الله
غريب الى هذا الحد تغيب الموضوعية
اقتباس:المشكلة في اغتصاب المسبيات ووطئهن دون أنتظار للعدة و دون طلاق من أزواجهن و أعتبار ان الطلاق تم بوقوع السبي
العدة موجودة وهي حيضة واحدة بالنسبة للمسبية
وسبيها خير من تركها بلا عائل فماذا ستفعل امراة لوحدها
وكتابك الذي تقدسه يبيح هذا فاين تذهب
اقتباس:المشكلة أنه يشتهي زوجة أبنه بالتبني و يجبره على طلاقها بآية من ربه
يجبره على طلاقها
ما هذا التدليس
هل اجبره على طلاقها
الم يقل له امسك عليك زوجك
فتزويج الله له من زينب رضي الله عنها حدث بعد ان طلقها زيد
فما هذا التحريف
الا تستطيعون ان تنشروا دينكم دون الاخذ بنصيحة بولص والكذب من اجل ان يزداد مجد من تعبدون
اقتباس:المشكلة ان يقتل زوج امرأة و أخيها و ابيها ثم يغتصبها في نفس الليلة و ينكحها دون ولي أو شهود أو صداق و يعتبر ان عتقها هو صداقها رغم انه نفسه حرم النكاح بدون ولي أو شهود .
اولا يجب عليك ان تثبت الاغتصاب
اين دليلك
وهي بالسبي جارية له تحل له حسب الشرع فان اعتقها و تزوجها فاين الاشكال فالكل يعلم انها تحل له ومن قال ان الامر بلا شهود فحجبه اياها دليل على انه تزوجها فالشهود موجودون
وهوو ليها لانها امته
وهو ولي كل مومن ومومنه
اقتباس:يعني باختصار يبيح لنفسه الزنى و يسميه من فضائل الرسول و النبي .
عن اي زنا
كتابك يقول ان الله حرم الزنا
ونفس الكتاب يقول ان داوود لم يحد عن وصايا الرب الا في مسالة اوريا
فلو كان تعدد زوجاته و جواريه من الزنا لكان متعديا لوصاي الرب
ولكنك كتابك يقول انه لم يحد بذلك عن وصايا الرب
فكتابك لا يعتبر ذلك زنا
فاين تذهبون
اقتباس:لأخ القيرواني
يا ترى ما هو شعور ابن بالتبني و هو يرى من زوجه يتزوج بمن طلقها؟ لا اتخيل شخص بمثابة أب لي يتزوج مطلقتي و هو الذي زوجني اياها و كان ينصحني بعدم طلاقها؟!
الغريب أن الرسول نفسه كان متحرجا من هذا الأمر و سمعته بين الناس و التي حتى الآن لا يستطيع مسلم أن يتجرأ و يقتدي بالرسول في امر مشين اجتماعيا كهذا لكن كلمة الله لا يومكن تنزل الارض ابداااا فتم اجبار الرسول على الزواج بطليقة ابنه بالتبني زيد فقط و فقط حتى يمرر الله قانون المادة 76 و الخاصة بزواج الأباء من زوجات ادعيائهم!!
و باختصار فالرسول مباح له أن ينكح فروج جميع انواع النساء بمن فيهن زوجات ابناءه بالتبني أما عندما يأتي الموضوع عند حريمه فحرام حرام حرام أن ينكح أي رجل أي من ارامل أو طليقات الرسول فيصبح الحلال حراما عندما يتعلق الموضوع بالفروج المقدسة!!
الله تعالى منع التبني قبل ذلك وقال
مَّا جَعَلَ اللَّهُ لِرَجُلٍ مِّن قَلْبَيْنِ فِي جَوْفِهِ وَمَا جَعَلَ أَزْوَاجَكُمُ الَّلائِي تُظَاهِرُونَ مِنْهُنَّ أُمَّهَاتِكُمْ وَمَا جَعَلَ أَدْعِيَاءَكُمْ أَبْنَاءَكُمْ ذَلِكُمْ قَوْلُكُم بِأَفْوَاهِكُمْ وَاللَّهُ يَقُولُ الْحَقَّ وَهُوَ يَهْدِي السَّبِيلَ
ادْعُوهُمْ لِآبَائِهِمْ هُوَ أَقْسَطُ عِندَ اللَّهِ فَإِن لَّمْ تَعْلَمُوا آبَاءَهُمْ فَإِخْوَانُكُمْ فِي الدِّينِ وَمَوَالِيكُمْ وَلَيْسَ عَلَيْكُمْ جُنَاحٌ فِيمَا أَخْطَأْتُم بِهِ وَلَكِن مَّا تَعَمَّدَتْ قُلُوبُكُمْ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَّحِيمًا
فالتنبني الغي و امر الله تعالى بنسبة الابن الى ابيه الحقيقي وانتهى الامر
ثم جاء زواج النبي عليه الصلاة والسلام بقريبته زينب كتطبيق لهذا الحكم وللقضاء على الحرج الذي مازال موجودا في قلوب الناس
فالله تعالى اراد ان لا يغير الناس الحقيقة
و لما كان زيد يدعى زيد ابن محمد فامر الله ان يدعى زيد بن حارثة
فاستجاب رضي الله عنه لامر الله طائعا
كرمه الله تعالى وعوضه ما هو خير من ذلك وجعل منه الصحابي الوحيدالذي ذكر اسمه صراحة في في القران
ومن قال انه مباح ان يتزوج جميع انواع النساء
فلا يحل له كغيره ان يتزوج المشركات
والله حصر انواع النساء التي يحل له ان يتزوجهن
يا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِنَّا أَحْلَلْنَا لَكَ أَزْوَاجَكَ الَّلاتِي آتَيْتَ أُجُورَهُنَّ وَمَا مَلَكَتْ يَمِينُكَ مِمَّا أَفَاء اللَّهُ عَلَيْكَ وَبَنَاتِ عَمِّكَ وَبَنَاتِ عَمَّاتِكَ وَبَنَاتِ خَالِكَ وَبَنَاتِ خَالاتِكَ الَّلاتِي هَاجَرْنَ مَعَكَ وَامْرَأَةً مُّؤْمِنَةً إِن وَهَبَتْ نَفْسَهَا لِلنَّبِيِّ إِنْ أَرَادَ النَّبِيُّ أَن يَسْتَنكِحَهَا خَالِصَةً لَّكَ مِن دُونِ الْمُؤْمِنِينَ قَدْ عَلِمْنَا مَا فَرَضْنَا عَلَيْهِمْ فِي أَزْوَاجِهِمْ وَمَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُمْ لِكَيْلا يَكُونَ عَلَيْكَ حَرَجٌ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَّحِيمًا