تعليم النت جميل خالص ، المهم ماهية التعليم : حربى وألا مدنى ؟ جمالى وألا مادى ؟ ، طبيعى وإلا غير طبيعى ؟ ، نظرى وألا عملى ؟ تعليم عن الغزاة أم عن المغزوين ؟ إلخ

المدارس عملت إنقلاب كامل فى المجتمع .. تغيرت البيئة التى يعيشون فيها ، وتغيرت معلوماتهم ، وتغيرت قيمهم ، وتغير عملهم ( لو كان لهم عمل بعد المدارس ) ، الناس إنعزلت عن العالم الطبيعى وعايشين فى جيتو الخليفة .. مشغولين بإنجازات الخليفة وفتوحات الخليفة وأمجاد الخليفة ، ويحيا الخليفة ، والخليفة بيرش عليهم فلوس مسروقة عدة مرات من الفلاح ، لايعرفوا الأرض اللى عايشين عليها ويأكلوا منها ، ولا يعرفوا أوربا اللى تمدهم بالعلم والآلآت ، لايعرفوا شىء سوى الخليفة وحياة الخليفة وأهداف الخليفة

(10-09-2010, 11:02 PM)قطقط كتب:  المدارس عملت إنقلاب كامل فى المجتمع .. تغيرت البيئة التى يعيشون فيها ، وتغيرت معلوماتهم ، وتغيرت قيمهم ، وتغير عملهم ( لو كان لهم عمل بعد المدارس ) ، الناس إنعزلت عن العالم الطبيعى وعايشين فى جيتو الخليفة .. مشغولين بإنجازات الخليفة وفتوحات الخليفة وأمجاد الخليفة ، ويحيا الخليفة ، والخليفة بيرش عليهم فلوس مسروقة عدة مرات من الفلاح ، لايعرفوا الأرض اللى عايشين عليها ، ولا يعرفوا أوربا اللى تمدهم بالعلم والآلآت ، لايعرفوا شىء سوى الخليفة وحياة الخليفة وأهداف الخليفة

تصدق بالله ياشيخ الكلام ده هقولهك للمرة المليون ,أنا كرهت نفسى وكرهت اليوم الأسود اللى دخلت فيه مدرسة بسببك وكرهت ابويا اللى كان بيجرجرنى زى الدبيحة على المدرسة وكرهت امى اللى كان بترقع بالصوت لما كانت موش بتلقينى بذاكر للمدرسة حتى كلمة مدرسة دلوقتى لما بسمعها بقعد أهرش زى الجربان
روح ياشيخ منك لبتاع الفسيخ

ما هم لازم يعملوا معاك كده ، لأنك لو رحت المدرسة هتبقى إبن الخليفة ، لكن لو مارحتش المدرسة هتبقى إبن الفلاح ، وفرق هائل بين إبن الخليفة وإبن الفلاح ، وفرق بين إبن عمرو ( إبن الأكرمين ) وإبن القبطى ؟

صورة من خارج المقرر

قطقط, انسى بقى الفلاح وابن الخليفة, اقصد المدينة, الفلاح له قيمة كبيرة فبدونه صعب تشتري نص اكلك بسهولة ومن مميزات غالبية الفلاحين الطيبة والبساطة والصراحة, والمدرسة دلوقتي ماعادتش ليها قيمة كبيرة وكل المواد حشو وقص ولزق ومفيش فرص عمل وحال البلد من سئ لاسوأ فايام البشاوات كانوا بيخادوا من الغلبان الفلاح ويستعبدوهم, وبعد الثورة الفلاح بعد ما كان عايش بالعافية بقى عايش في عشوائيات وتحت خط الفقر العالمي وبقى يسافر برة عشان يتمرمط لكي يعيش ويرجع يبقى متمدن وما يديش برضه لاخوته اللي هم الفلاحين واللي كان في يوم من الايام مثلهم تماما, وطبعا تأثير الفتح الاسلامي لم يربي الانتماء للوطن بقدر الانتماء للدين.

هديت؟ ما تكفرناش بقى الله يكرمك

(10-09-2010, 08:17 PM)ابن نجد كتب:  

(10-09-2010, 07:50 PM)العلماني كتب:  صحيح يا "عاشق"، هل تظن بأن زواج "ابن ست البرين" من "جيهان البيضاء"

الامور الشخصية مهمة جدا للحكم على االقضايا العربية والشخصيات المنتصرة .

اقتباس:خان قضية "العرب" الكبرى في "فلسطين"

هذا يعني انك تلتقي مع قاتله عند هذا الموقف ، وانك تكن ودا كبيرا واحتراما محبورا له ، هاه ؟

رحمك الله يا انور فانت كبير وكثير وصاحب الانتصارات وطبيب الهزائم والكوارث

1) يقول لنا علم النفس بأن "الأمور الشخصية" و"مرحلة الطفولة" لها تبعات مهمة جداً في تكوين الشخصية من ناحية، ولا غنى عنها في تفسير حوادث كثيرة لاحقة في حياة الفرد.

2) والله يا صاحبي أنا ألتقي أيضاً مع "أسامة بن لادن" في كره "جورج بوش" فما هي المشكلة؟ طبعاً، لو كان لي أن أعيد عقارب الساعة إلى الوراء فإنني كنت أود أن يتم اغتيال "السادات" قبل أن "يخون"، ولكن ماذا نفعل؟ (وعلى راي المثل السوري: "نصيبك بدو يصيبك ولو كان زب جحش " (حاشاك طبعاً)..

3) "لا رحم الله في المقبور ولا عظمه" .... وإذا كان "تطبيب الهزائم" يأتي من خلال "الخيانة والنذالة" فالهزيمة أرحم بكثير. ولله در من قال: "تجوع الحرة ولا تأكل بثدييها" (مجرد رأي).

ملاحظة: يا "ابن نجد" يا سندي، هل هذا "حباً لعلي أم كرهاً لمعاوية"؟ (انتظر مني موضوعاً قريباً عن الشيخ محمد بن عبدالوهاب ) ...

واسلم لي
العلماني

هل لي ان اعرف يا علماني لماذا تكثر من قول كلمة "سندي" لمحاورك؟

وعذرا ان كان تطفلا مني .

(10-09-2010, 09:38 PM)أرمـانـد كتب:  

(10-09-2010, 09:04 PM)العلماني كتب:  وأنا معك ثانية بأن هذا لن يغير من الواقع الذي أواجهه كفلسطيني شيئاً، وأن "أمرنا بيدنا"، ولكن هذا لا يمنع من التنويه بهذه "الحقيقة" عندما نستعرض تاريخ المنطقة.

آسف يا زميل العلماني
كلمة "حقيقة" هذه كبيرة جدا على هذا الموضوع الذي بدأ بادعاء مزيف أنكره الجميع حتى أولاد عبد الناصر نفسه، فلا يمكن أن يرتجى منه أي حقيقة، يعني لو كان هناك متخصص في الدراسات التاريخية أو السياسية أو حتى علم النفس الذي اعتمدت عليه في تحليلك لشخصية السادات فهو - المتخصص - لن يجرؤ على استخدام كلمة مثل " الحقيقة " في مثل هذا المقام.
وهذا يدل على أن ما تتفضل به من طرح ينم عن انحياز وبعد عن الموضوعية مع إقحام التضخيم البلاغي اللفظي لإفزاع القاريء عاطفيا بما يجعل كلامك يبدو أكثر ثقلا.
الحقيقة تعني الإعتماد على وثائق رسمية ، وتعني الإعتماد على الأرقام ، وهنا يمكن البدء في مناقشة شيء .
صدقا يا زميل العلماني أنا لا آخذ جانب ناصر ولا السادات وأعتقد أن كلا منهما له إنجازات وله عيوب وأنظر لهما نظرة متساوية تقريبا، ويمكن القول أن الدفاع عن أحدهما أو الهجوم على الآخر هو أبعد ما يكون عني.
ولكن عندما أرى تحيزا عاطفيا يتجنى على التاريخ بهذا الشكل وتمجيد للفرد وعبادة لشخص حاكم ميت وشبعان موت ولن يقدم ذكره ولن يؤخر شيئا في حل المشاكل الحالية ، ثم أرى اللعنات تنصب على حاكم آخر لمجرد تبرير فشل سياسي بلادك في التوصل إلى حل فيما بينهم وتصرفهم بغباء منقطع النظير في حل قضيتهم وضعفهم الشديد في مواجهة الفئة المجنونة منهم والتي تسيطر على قطاع غزة الآن ، ثم بعد ذلك تدعي أن هذه هي الحقيقة ، فهذا بالنسبة لي يعد مؤشرا واضحا على سبب التدهور الذي تقبع فيه القضية الفلسطينية اليوم ، لأن المفكرين المستنيرين من الفلسطينيين لا يريدون تحمل مسئولية أنفسهم وتاريخهم الذي أوصلهم إلى هذه المرحلة ، ولم يجدوا إلا إلقاء اللوم على شخص أو فرد واحد وتحديد سبب اللوم بلون بشرته الأسود ، ثم العودة إلى الخلف 40 سنة والاختباء تحت عباءة جثة زعيم آخر مات منذ 40 عاما واندثر كل أثر له في العصر الحالي.
وضع يدعو للشفقة في أخف وصف له.

1) يعني أنت ماسكلي بفنجان القهوه يا "أرماند"؟
أنا تحدثت عن "حقيقة الخيانة" وليس عن "حقيقة قتل ابن ست البرين" لعبدالناصر. مع أنك لو قرأت المقال الذي أتيت أنت برابطه في هذا الموضوع قبلاً سوف تجد بأن "عبدالحكيم عبدالناصر" و"هدى عبدالناصر" لا يشاركوا أختهم الصغيرة في رأيها بتبرئة الساداتي.
عموماً، أنا قلت رأيي بأن الموضوع سوف يبقى هدفاً للتكهنات عند المؤرخين ولا سبيل لإثباته. على كل حال، من الجيد أن يتذكر كل مؤرخ وهو يحقق في هذه الواقعة بأن المستفيد الأول من موت "عبدالناصر" كان "الساداتي"، وبأن هذا "الساداتي" قام خلال بضعة سنوات بالانقلاب على كل نهج عبدالناصر في السياسة الداخلية والخارجية ومحاولة تحويل "إسرائيل" في المنطقة من كيان "استعماري مدسوس محاصر بدول معادية" إلى "دولة شقيقة"، و تحويل "مصر" من "شقيقة كبيرة" تقود العرب في حلهم وترحالهم وتقف على رأس طليعتهم إلى مجرد "كيان فقير منعزل عن محيطه" ومحاط بأسلاك شائكة من "التبعية لأمريكا" و"مصلحة إسرائيل".

2) أنت يستوي عندك "عبدالناصر" و"الساداتي"، وأنا لا يستويان عندي قبل أن تطلع الشمس من المغرب أو "أن يترك قطقط أولاد المدارس بحالهم" . فنحن نتحدث عن "رئيس وطني شريف" رغم استبداده وفشله في الكثير مما حاوله، وعن "متآمر خائن نذل" كل ما فعله هو اغتيال هيبة "مصر" واسمها وتاريخها وانتمائها وقوميتها، "فهل تساوي المؤمنين بالمجرمين، مالكم كيف تحكمون؟ ...

3) لا أعتقد بأنني أعبد عبدالناصر، ولكني أحترمه وأحبه لأسباب ذكرتها أكثر من ألف مرة هنا. وليس لي مشكلة شخصية بالطبع مع "ابن ست البرين" ولكني أكرهه لأسباب فصلتها أيضاً أكثر من ألف مرة.
عبدالناصر قضى، والساداتي مضى. وإذا كان يمكن حصر تأثير الأول على القضية الفلسطينية بالزاوية التاريخية فقط، فإن تأثير "الساداتي" أبعد مدى. فخيانته غيرت الكثير من موازين القوى ومن المفاهيم، وفتحت الدرب لكل عضروط رعديد كي يسير على طريق "الهرولة" - على حد تعبير نزار قباني -.
قبل "الساداتي" كان مجرد التعامل مع "اسرائيل" جريمة لا تغتفر، بعد "الساداتي" أصبح لا خيار للكثيرين من العرب إلا بالتعامل مع اسرائيل. هذا عدا عن ضرب مراكز "اليسار" في المحروسة، والتمكين للإسلامويين في الأرض كي يشغلونا بمعارك جانبية ليس لنا فيها ناقة ولا جمل. والحديث يطول !!!

4) الفلسطينيون تحملوا دائماً مسؤولية قضيتهم وبذلوا في سبيلها دماء كثيرة. وإذا كان الإشقاء العرب قد ساعدوهم، فهم وحدهم من يستمر في الموت يومياً من أجل قضيتهم بعد أكثر من ستين سنة على نكبتهم. فالشعب الفلسطيني، بعد أن طعنه "ابن ست البرين" في ظهره، قام باشعال انتفاضة بعد الأخرى، وما زال حتى اليوم لا يهدأ في سبيل استعادة حقوقه رغم المشاكل الداخلية التي أدت إلى خسارة الكثير. عموماً، موضوع فلسطين وخلافات فتح وحماس ليس هذا مكانه.

واسلم لي
العلماني

(10-09-2010, 09:56 PM)الحكيم الرائى كتب:  للا سف بعض الناس مصمم على تحميل نتائج أفعاله الشخصية على شمعة الأخرين كأن السادات هو من قال ل 2 مليون فلسطينى ان يحملوا الجنسية الأسرائيلية والباقى هيموت ويحصل عليها,أو هو من دفعهم للعبث مع أجهزة مخابرات العالم كله وكل مرة يخرجوا بخزوق انجس من اللى قبله,او هو من أقنعهم بذبح بعض فى شوارع غزة وقرى لبنان ,أو لعله من أشعل حربهم مع الأردن أو سوريا !!!! هذه الكراهية الشخصية المتأصلة التى يكنها العلمانى المتحضر العائش بسويسرا للساداتى أسود البشرة بن ست البرين الفرحان بجوازه من جيهان البيضاء بالواقع ليست موجهة للساداتى بل هى موجهة للمصرين جميعا فاغلبنا سود البشرة وامهاتنا هن ست البرين وست ابوها ونحمده وحرية وأم هاشم الخ وبعضنا متزوج بيضاوات البشرة ليس لأننا نفرح ببيضهن بل وقع الصدف التاريخية المذهلة.
هذا الكلام السخيف المريض الذى يردده العلمانى ,بنال به جميع المصريين وهو له سوابق فى النادى عندما قاد حملة صليبة لطرد بعض المصريين بالنادى بدعوى الحفاظ على مستوى النادى من التدهور فرجعنا بعد غيبة لنجد النادى أضحى نادى تورا بورا للفكر العربى الجديد,ولعل هذا السبب الذى من اجله رفع الطرد عن البعض حتى لايضيع النادى من بين يديه ويصحى ليجد علم لا اله الا الله مرفوعا على قبابه.
أخص عليك ياعلمانى ياوحش يارب تتعور وتخر دم.

إيه "الكلام الفارغ ده" و"الشخصنة الرخيصة الجاهلة " يا "حكيم"؟
كلامك فارغ لأنني أحب مصر والمصريين وأعتبرهم أخوة وأشقاء، بل أعتبر أن نصف ثقافتي هي ثقافة مصرية تأتت لي من خلال أقطاب ثقافية مصرية.
نعم أحب مصر والمصريين وأحب الجزيرة العربية وجميع "بلاد العرب أوطاني" وأعتبرهم "أهلي وربعي وناسي"، وخلفي في المنتديات أكثر من 5000 موضوعاً ومداخلة على مدى 11 سنة تؤيد ما أقول.
وبالمناسبة، أعلم بأنك من محبي "ابن ست البرين"، وأعلم أنه يسوؤك أن أقول عن "الخائن النذل" ما أقول، ولكن أعمل لك إيه يا صاحبي؟ فأنا "لن أقول للكذاب يا صديق، ولن أدعو البغي بمريم العذراء".

أما "الشخصنة الرخيصة الجاهلة" فذلك لأنك اتهمتني زوراً وبهتاناً بأنني قدت حملة ضد المصريين وأنت في جهل مدقع من هذه الناحية و لا تعلم عن الإدارة ولا عن قراراتها شيئاً. وعني بالمناسبة، لو شككت مرة واحدة بأن إدارة النادي تحابي سكان هذه الدولة العربية على حساب تلك، فإنني سوف أكون أول الراحلين عنها وأول الراحلين عن النادي نفسه. لذلك يا "حكيم"، فإما أن تكون "قد كلمتك" وتأتي لنا بحجج وبراهين عن أنني قدت حملة لطرد المصريين من النادي (ليس في هذا الموضوع بالطبع) أو أن تكون شجاعاً وتعتذر عن هذا الاتهام الرخيص الذي أطلقته بحقي - وأشك بأنك سوف تفعل- .

واسلم لي
العلماني

---

(10-10-2010, 02:06 AM)علي هلال كتب:  هل لي ان اعرف يا علماني لماذا تكثر من قول كلمة "سندي" لمحاورك؟

وعذرا ان كان تطفلا مني .

باختصار، لو كنت قرأت كتاب "أنيس منصور" عن "العقاد" (في صالون العقاد، كانت لنا أيام) فلسوف ترى "العقاد" يستعمل كلمة "مولانا" مع ضيوفه ومحاوريه. وأنا أحب استعمال كلمة "سندي" مع أصدقائي ومحاوري (حتى في حياتي اليومية بالمناسبة). وهم كثيراً ما يستعملونها في مخاطبتي ... مجرد خطاب على سبيل التودد وبحكم العادة .. ليس إلا !!

واسلم لي
العلماني