اقتباس:وأنا أقول لك خدعوك فقالوا .....
اخترت لك حديثا واحدا مع التنويه أن هناك غيره
حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة وأبو كريب واللفظ لأبي كريب قالا حدثنا أبو معاوية عنالأعمش عن أبي صالح عن جابر بن عبد الله قال: كنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم فاستسقىفقال رجل يا رسول الله ألا نسقيك نبيذافقال بلى قال فخرج الرجل يسعى فجاءبقدح فيه نبيذ فقال رسول الله صلىالله عليه وسلمألا خمرته ولو تعرض عليه عودا قال فشرب
صحيح مسلم - الأشربة - في شرب النبيذ وتخمير الإناء - رقم الحديث : (3753 )
مع ملاحظة أني هنا لا أعيب عليه شرب الخمر فقد كان قبل التحريم
ها انت جاد في ما تقول
النبيذ هو ان تضع تمرا او غيره في الماء
فان بقي مدة معينة واصبح مسكرا حرم شربه
اما قبل ان يصبح مسكرا فلا مانع منه
اما كلمة خمرته اي غطيته و لو بعود فهذا عدم فهم للغة يا زميلي.
اقتباس:النص يفترض وجود شخص متزوج لأكثر من زوجة , لكن النص الكريم لا يحلل و لا يشرع الزواج أي تشريع يعالج وضعا واقعا قائما
فالكلام هنا ليس عن الزواج بزوجتين بل على تقسيم الميراث للبكر و حقه مهما كان الرجل زائغا و قاسيا في قلبه
ونعيد ونكرر هذا الإفتراض وجد لأنه لم يكن هناك تشررررررررريع يمنع أو يبيح
اذن هذا النص ليس تشريع للزوجات بل هو تشريع للابناء
يا زميلي اتفقنا انه ما دام لا يحرم فهو مباح
فهل الاباحة الا عدم المنع
هذا حال كل قوانين الدنيا
والنص يسميها زوجة فهل تريد اباحة اكثر من هذه
-*- عدم وجود نص بالمنع
-*- توجيه من له زوجتان وتنبيهه الى عدم الجور بين ابنائهما
-*-تسمية المراتين باسم زوجة
-*-جعل الابناء شرعيين سواء من الزوجة المحبوبة او الزوجة المكروهة
فماذا تريد بعد هذا
وكيف تقول ان الكتاب لا يسمح بالزوجة الثانية
فالكتاب لم يلم داوود على تعدد زوجاته
والكتاب لم يقل لا تتزوج بثانية
والكتاب ينبه الى عدم الجور بين الزوجتين
والكتاب يقول ان ابراهيم حفظ شرائع الله مع ان ابراهيم اتخذ السراري
اقتباس:إلهك والقرآن إستحسنا الخمر ثم حرماه فهل من التدريج أن أستحسن الرجس ثم أفطن أنه رجس بعد عشرين سنة وألعنه وأحرمه ...!! ألم يكن رجسا حينما استحسنه ...!!
(( ومن ثمرات النخيل والاعناب تتخذون منه سكرا ورزقا حسنا سوره النحل67 ))
يا زميلي قال تعالى
سكرا و رزقا حسنا
ففرق بين السكر والرزق الحسن
فهذه اشارة ان السكر ليس بالرزق الحسن فلم يتحسنه
بالنسبة لمسالة النسخ في الانجيل
اذا انت ترى ان المسيح لا ينسخ الاحكام
وبما انه قال انه لم يرسل الا الى الشياه الضالة من بيت اسرائيل وبما انه لا ينسخ اقواله
فهذا دليل انه لم يرسل للاقباط او العرب او الروس
اقتباس:وقول بولس يندرج بنفس المبدأ فالله أغلى ما في الحياة وأغلى من الزوجة والأبناء ومن استطاع تكريس نفسه له فاليفعل لكنه في نفس الوقت لم يحرم ما حلله الله
يا زميلي المحترم
المشكلة هنا
ان الله حسب الكتاب المقدس قال للبشر
8
وباركهم الله وقال لهم اثمروا واكثروا واملأوا الارض واخضعوها وتسلطوا على سمك البحر وعلى طير السماء وعلى كل حيوان يدبّ على الارض
فبولس لم يحرم الزواج متفق معك
ولكنه قال
انه من الافضل عدم الزواج
اي من الافضل عدم التكاثر
اي من الافضل عدم تطبيق الامر المنسوب الى الله في سفر التكوين
عبد المسيح
اقتباس:يبحث عن من فعل ذلك و يعاقبه و غالبا سيكون رؤوساء تلك القبيلة و لكن يقطع رؤوس 800 رجل و يأخذ نسائهم جواري و ملكات يمين من أجل حفنة من الرجال بفرض جدلا أنهم تآمروا عليه ؟؟؟؟؟؟؟
لا تحاول عزيزي أن تبرر ما لا يمكن تبريره
.
دخلنا في هل يعقل و لا يعقل و غابت بذلك حجتك
وانت تخلط غزوة خيبر بغزوة بني قريظة
وهل اليهود خير من غيرهم
ان كنت تعتد ان الله امر موسى في غزوة بقتل جميع الذكور و جميع الاناث الذين عرفن رجلا وابقاء اللواتي لم يعرفن رجلا فلما لا تبل ان الله امر ايضا بقتل ذكور بني قريظة القادرين على حمل السلاح وسبي نسائهم
وهذا حكم سعد وافق حكم الله وهم اختاروا من يحكم عليهم
ام انك ترى ان اليهود هم ارفع و ارقى من غيرهم
اليهود ارادوا فتح الحصون للمشركين لابادة اهل المدينة وخانوا العهد
ولو لا ان الله تعالى ارسل الريح ففرق المشركين لدمر الاحزاب المدينة
فهذا الذي حصل صدق او لا تصدق ولكنك عاجز عن نفيه وبالتالي فلا دليل في قول تبنيه على نفيك لما قلت
اقتباس:تخاذه العديد من النساء و كذا موضوع اوريا لان المخالفة واحدة في الحالتين .
لقد قدمت لك الآيات من سفر التكوين توضح بجلاء أن الرجل له امراة واحدة و المراة لها رجل واحد و طبعا انت تؤمن مثلنا و من القرآن بأن الله خلق لآدم زوجة واحدة منذ بدء الخليقة و لو كان اتخاذ أكثر من امراة مباح لكان بالاولى فعل ذلك مع آدم .
يعني بأختصار موضوع امراة أوريا حيدة عن وصية الرب و كذا موضوع السراري و الجواري لان كلاهما عبارة عن تعدد .
اولا اثبت ما قلت بخصوص النبي عليه الصلاة والسلام
ثانيا هل تريد ان تقنعني ان الله عاقب داود من اجل التعدد وليس لانه حسب كتابك سعى في قتل اوريا ليتزوج من زوجته
و هل تريد مني ان الغي عقلي وفهمي لنص صريح واضح يقول
انه لم يحد عن وصايا الرب الا في قضية اوريا
و لما لم يعاقب الله تعالى داود قبل اوريا وقد عدد قبل اوريا
ولما لم يعاقب الله ابراهيم
تك 25: 1
وعاد ابراهيم فأخذ زوجة اسمها قطورة.
6 واما بنو السراري اللواتي كانت لابراهيم فاعطاهم ابراهيم عطايا وصرفهم عن اسحق ابنه شرقا الى ارض المشرق وهو بعد حي
بل على العكس قال رغم تعدد ابراهيم واخذه السراري
ك 26: 5
من اجل ان ابراهيم سمع لقولي وحفظ ما يحفظ لي اوامري وفرائضي وشرائعي.
فابراهيم حافظ لشرائع الله تعالى
فالحاقك تعدد الزوجات بمسالة السعي في القتل من اجل التزوج من امراة متزوج امر غريب حقا
فكيف تسوي بين زواج وافتتان من امراة متزوجة وسعي لتفريقها من زوجها عبر مكيده هدفها القتل وبين زواج دون سعي في قتل
وهل لو لم يكن داوود متزوجا وفعل ما ينسبه له الكتاب في سعي لقتل زوجة المراة هل سيكون حائدا او لا
فدل ان حياده المزعوم هنا هو سعيه في تفريق الزوجة و قتل زوجها
وكيف يكون لك راي بعد ان بين كتابك سبب العقوبة
صمويل 2/11
والآن لا يفارق السيف بيتك الى الابد لانك احتقرتني واخذت امرأة اوريا الحثّي لتكون لك امرأة.
11 هكذا قال الرب هانذا اقيم عليك الشر من بيتك وآخذ نساءك امام عينيك واعطيهنّ لقريبك فيضطجع مع نسائك في عين هذه الشمس.
12 لانك انت فعلت بالسرّ وانا افعل هذا الأمر قدام جميع اسرائيل وقدام الشمس.
13 فقال داود لناثان قد اخطأت الى الرب. فقال ناثان لداود. الرب ايضا قد نقل عنك خطيتك. لا تموت.
14 غير انه من اجل انك قد جعلت بهذا الامر اعداء الرب يشمتون فالابن المولود لك يموت.
وفي المثل الذي ضربه له ناثان حسب الكتاب ان رجل له 99 نعجة اخذ من له نعجة
وهو يعني النساء هنا
فاقره على نساءه ولامه على طمعه في امراة غيره
والدليل ان داود تزوج وهو في مرض الموت وعروف انه تاب مما نسب اليه حسب كتابك
فلو كان التعدد هو سبب العقوبة لما قبا ان تزوج من جديد بفتاة لتدفئه وهو يغادر الحياة
فلا علاقة للتعدد بما تقول
والتعدد مباح و ليس واجبا ليخلق الله لادم زوجات عديدات
فلم نقل انه واجب
فالله تعالى لميخلق لادم سيارة مع ان صناعة السيارة وركوبها مباح
والله تعالى لم ينزل معه السفن مع ان ركوب السفن مباح
ولكن في المقابل
هل لك الحق ان تتزوج من اختك
ستقول لا
فالزواج من الاخت حرام ولكن ابناء ادم كان ذلك مباحا لهم
فلماذا لم يخلق الله لابناء ادم نساء مباشرة
لان الله اراد ان يكون البشر من اصل واحد
وكذلك عدم خلقه زوجات كثيرات لادم هدفه ان يكون للناس اصل واحد
ثم ان ادم له زوجة واحدة و الباقي بناته
فلن يشعر بالحاجة لامراة اخرى لغياب الاثارة من غير زوجته ولعدم عقم زوجته و
لان الله تعالى خلق حواء في احسن صورة فهي اجمل النساء
اقتباس:ما المقصود بلا تكثر له نساء ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
المعنى واضح ان يكون له امراة واحدة لان أكثر من واحدة تعتبر كثرة .
فهل داود بهذا لم يحد عن الوصية سواء في سفر التكوين ام التثنية أم لا و كلاهما من التوراة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ان كنت تعتقد ان زوجتان او ثلاث كثير فقد جهلت يا زميلي معنى الكثير
فان كان لي ولدان وقلت ابناؤك كثير فاعذرني
والنص يمنع ايضا من تكثير الخيل و يكثر الذهب والفضة
ومن المعلوم ان كثرة المباح يمكن ان تلهي الانسان عن الطاعة فلا اختلاف
فالنص يقول ان كثرة النساء يمكن ان تزيغ القلب مثلها مثل كثرة الخيل وكثرة الذهب
والنص يبيح التعدد للملك ولكن دون كثرة
والنصوص تبيح التعدد
خروج 21
واذا باع رجل ابنته امة لا تخرج كما يخرج العبيد. 8 ان قبحت في عيني سيدها الذي خطبها لنفسه يدعها تفك.وليس له سلطان ان يبيعها لقوم اجانب لغدره بها. 9 وان خطبها لابنه فبحسب حق البنات يفعل لها. 10 ان اتخذ لنفسه اخرى لا ينقص طعامها وكسوتها ومعاشرتها. 11 وان لم يفعل لها هذه الثلاث تخرج مجانا بلا ثمن
اقتباس:ميف يكون جسد واحد مع أكثر من امرأة هلى الجسد ينقسم لعدة اجزاء ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
هناك سؤال وجهته لك و لم تجاوبه : لماذا تكون عدة المسبية مختلفة عن عدة الحرة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟ اليسوا الاثنان نساء و تفاصيل تشريحهم واحدة فلماذا التفرقة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
يا زميلي وهل بمجرد الزواج سيلتصق الرجل بالمراة
هذا تعبير مجازي عن العلاقة الجنسية
اما عن عدة المسبية وعدة الحرة
فعدة المسبية الهدف منها معرفة براءة الرحم
اما عدة الحرة فهدفها براءة الرحم وكذلك اعطاء فرصة للرجل ان يعيد التفكير في الطلاق فاطالة المدة يهدا النفوس ويعطي الفرصة الكافية لمراجعة الموقف
اقتباس:كورنثوس الاولى 7 : لأَنَّ مَنْ دُعِيَ فِي الرَّبِّ وَهُوَ عَبْدٌ، فَهُوَ عَتِيقُ الرَّبِّ. كَذلِكَ أَيْضًا الْحُرُّ الْمَدْعُوُّ هُوَ عَبْدٌ لِلْمَسِيحِ
أذا كان العبد الذي دعي للأيمان قد صار حرا لدى الرب فكيف يكون عبدا عند انسان مثله ؟؟؟؟؟؟؟؟
هذه آية تدعو لتحرير العبيد .
مساواة العبد والحر امام الله امر اخر
فهذا ايضا موجود في الاسلام
ولكن لم يتم الغاء العبودية
اف 6: 5 ايها العبيد اطيعوا سادتكم حسب الجسد بخوف ورعدة في بساطة قلوبكم كما للمسيح.
كو 3: 22 ايها العبيد اطيعوا في كل شيء سادتكم حسب الجسد لا بخدمة العين كمن يرضي الناس بل ببساطة القلب خائفين الرب
كو 4: 1 ايها السادة قدموا للعبيد العدل والمساواة عالمين ان لكم انتم ايضا سيدا في السموات
تي 2: 9 والعبيد ان يخضعوا لسادتهم ويرضوهم في كل شيء غير مناقضين
فليس هناك الغاء للعبودية ولكن هناك تسوية بالعبيد والسادة امام الرب
اقتباس:هنا التفرقة بين الحرائر و العبيد و فيها لو قتل شخص حر عبد يتم القصاص من أحد عبيده لا منه هو شخصيا
اطالبك بالدليل
[quote]وجدت أنها تبيح الاسترزاق بالدعارة من وراء ملكات اليمن و الاماء يعني مباح للمسلم الحر أن يجعل ملكات اليمين يعملن بالدعارة شريطة عدم الاجبار و لو أجبرهن %D)