{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
المعتزلي
الطارق
المشاركات: 641
الانضمام: Sep 2007
|
RE: العنصرية عامة وعنصرية اللون خاصة
(10-15-2010, 12:01 AM)على نور الله كتب: شوف يا اسلام
لو عرضنا القران ليفسره كل قارئ و متدبر فسنحصل على تفاسير خبيصة كما هو حاصل اليوم بفضلكم .
كل انسان سيفسر القران على وجعه و هواه
و رب العالمين الادرى بهذه الخاصية عند الانسان فانه لم يترك كتابه الشريف ليفسره كل على ليلاه.
اى اية من القران لو عرضناها على عشرة اشخاص فى المنتدى و طلبنا منهم تفسيرها فسنخرج على الاقل بعشرة تفاسير , هذا اذا لم يتفضل احد العباقرة بتفسيرين او ثلاثة .
فهل الحكمة الالهية تترك تفسير الكتاب السماوى الشريف لكل من هب و دب و عب و قب و ضب .
فالحكمة الالهية وضعت مفسرين معتمدين معصومين شهد لهم الرسول الاعظم انهم لا يفارقون القران الى يوم القيامة .
قال الرسول الاعظم :
إني تارك فيكم خليفتين : كتاب الله حبل ممدود ما بين السماء و الأرض و عترتي أهل بيتي و إنهما لن يتفرقا حتى يردا علي الحوض .
(تخريج السيوطي عن زيد بن ثابت ,
تحقيق الألباني
(صحيح) انظر حديث رقم: 2457 في صحيح الجامع.
كما قال تعالى :
الَّذِيَ أَنزَلَ عَلَيْكَ الْكِتَابَ مِنْهُ آيَاتٌ مُّحْكَمَاتٌ هُنَّ أُمُّ الْكِتَابِ وَأُخَرُ مُتَشَابِهَاتٌ فَأَمَّا الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ زَيْغٌ فَيَتَّبِعُونَ مَا تَشَابَهَ مِنْهُ ابْتِغَاء الْفِتْنَةِ وَابْتِغَاء تَأْوِيلِهِ وَمَا يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ إِلاَّ اللَّهُ وَالرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ يَقُولُونَ آمَنَّا بِهِ كُلٌّ مِّنْ عِندِ رَبِّنَا وَمَا يَذَّكَّرُ إِلاَّ أُوْلُواْ الأَلْبَابِ .
يعنى القران من رب العزة يقول بان تاويل القران لا يعلم تاويله الا الراسخون فى العلم .
و حضرتك يا اسلام تريد ان تجعل تفسيره لكل من هب و دب.
اما بالنسبة لتفضيل بنى اسرائيل فهو موضوع اخر ساتكلم فيه و لكن تفسير التفضيل فى الاية السابقة مرتبط بسياق الجملة فى الاية و هو ليس نفس تفضيل بنى اسرائيل.
اللهم صل على محمد و ال محمد
لا فتى الا على و لا سيف الا ذوالفقار الحكمة هي الخطاب السهل الذي يفهمه الجميع لأن الرسالة موجهة للجميع أما استخدام اسلوب الالغاز أو تثبيت الكهانة في دين ما فهو اسلوب الفرق الباطنية و الذي هو ليس رسالة و لا يحزنون
(10-15-2010, 01:37 AM)علي هلال كتب: (10-14-2010, 10:26 PM)المعتزلي كتب: الفاضل علي هلال
تقسيم الأرزاق بدون عدالة ظلم و أن يسخر بعضهم البعض بسبب تقسيم الأرزاق فهذا ظلم ايضا، ليس هذا ظلما إن كانت هذه هي طبيعة الحياة و حظوظ الناس، أما أن يتدخل شخص ما في هذه التقسيمة و بدون ابداء الأسباب فهذا هو الظلم و التفرقة و العنصرية
تفضيل الذكر على الأنثى مطلقا ظلم، و الصحيح أن يراعى الاختلافات في الظروف فلا كل ذكر يستحق الضعف و لا كل انثى تستحق النصف
و ما زلت لا أعرف حتى الآن لماذا فضل الله بني اسرائيل على العالمين! ذكر القرآن كل مساؤهم و كفرهم و سرقتهم الأخرين و مع ذلك كان الله يخرجهم من كل كارثة كالشعرة من العجينة فأي ميزان عدالة الذي يفرق بين حثالة و حثالة؟؟
الفاضل المعتزلي
الذي يتدخل هو الخالق -ولو افترضت في خلال فهمك لهذا المنطق وليس رئيس العمل الذي هو مثلي مثلك ستفهمني افضل- والخالق لا يظلم بل وضع الدنيا اختبار ليبلونا اينا افضل عملا فاساس التفضيل هو العمل والاجتهاد وليس القدر, طبيعة الحياة وحظوظ الناس هذه هي سنة الحياة الدنيا والتي من الطبيعي الا نكون جميعا نسخا متشابهة في الشكل واللون وكل شئ فنكون كالآلات لا معنى لتنافسنا مثلا ان تساوينا في القدرات ولا معنى لطعم النعمة ان كنا جميعا لدينا نفس النعمة فلا وجود للسعي لا لخير ولا لشر والاختبار يأتي بعده المكافأة لمن أحسن والعقوبة لمن أساء, اما في الآخرة فالتفضيل يكون على اساس عملك واجتهادك في الدنيا فان خيرا فخير وان شئ فشر (لا تفضيل) ولكنك لن تشعر بالتفضيل ان كنت في الجنة فلا يوجد غل او حقد او حسد او كبر او تعب. فالتفضيل الحقيقي هو على اساس الاجتهاد لكن في الدنيا ننخدع باشياء كثيرة.
اتفق معك فالاختلافات الظاهرية بنييت عليها التمييزات فليس كل تمييز تفضيل.
بني اسرائيل فضلت وقتها على العالمين للاختبار ولمن الله عليهم فقد كانوا مستضعفين في الارض بغير حق فما شكروا هذه النعم.
عزيزي علي هلال
افهم من المقطع الأول أنك تقول بأن الله لا يتدخل في شيء من أحوال البشر؟
و بالنسبة لبني اسرائيل هل كانوا الوحيدون المستضعفون في الأرض؟ و هل استضعافهم جعلهم افضل من غيرهم و هم كفرة عباد للعجل و حرامية ايضا في عز استضعافهم؟!!
|
|
10-21-2010, 10:20 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}