يا جماعة ممكن نتفق في نقطة

بعيدا عن الدين

هل تؤمنون بوجود اله خالق واحد أزلي قادر على كل شيئ رحيم و حكيم و كذلك يفعل ما يريد
باختصار اله له الكمال الامتناهي

(10-27-2010, 04:06 PM)ح ع ا كتب:  يا جماعة ممكن نتفق في نقطة
بعيدا عن الدين
هل تؤمنون بوجوج اله خالق واحد أزلي قادر على كل شيئ رحيم و حكيم و كذلك يفعل ما يريد
باختصار اله له الكمال الامتناهي

بالنسبة لي , عقلانيا وبعد تفكير : نعم هنالك قوة عاقلة لم يكن قبلها شيء , أما الباقي فلم يلزمني به أو التفكير به , مثلا ما لونه ... الخ
إضافة إلى ذلك , أرتحت وارتاح عقلي بعدم جحود وجوده أو أن تبادر فكرة وجوده إلى عقلي عندما أنفي وجوده !
وما أدراني أن لا يقابلني بعد الموت بما لم أحلم به رغم إلحادي , حينها سيأكلني الندم عند تذكري إنكار وجوده !
وأتوقع انها قوة عقلانية ليس لها مشاعر أو عواطف ! , ولكن خلق العواطف والمشاعر ولها اهمية للمخلوقات مع بعضهم البعض !

حنيفا على الفطرة

ماذا تعني عندك عبارة الكمال اللامتناهي وأنا أركز هنا على قضية الكمال الأخلاقي

وأيضا الأدلة العقلانية المنطقية من فضلك على هذه الصفات إختار صفة واحدة أو كلها كما تشاء

ولا تقل لي من فضلك القرأن فسؤالك يدل على أننا لانعترف على القرأن

واحد

أزلي

رحيم

حكيم

يفعل مايريد

أما قادر على كل شيء فقد شبع بحثا

الفكر الحر عمليا وليس نظريا مادام يوجد جهة سافلة خفية هي وجه أو جزء من تلك القوة الخفية فأنت أصبحت أو توماتيك ملزم بالتفكير لأنها بشرورها توظ وظ ، فعندما تشاهد أعما ل تلك الجهة السافلة مثل البيئة الإسلامية أو المجاعات أو كأن تعكس كلمات أغنية لمادونا ويصبح المعنى تمجيد للشيطان فالتساؤل من فعل ذلك ولماذا
بالطبع مادونا ضحية و ليست حمقاء لتفعل ذلك
أظن أنه ليس جحودا أن لا تؤمن به فقط ولكن الجحود أن لا تعترف أنه المالك للأرض

هذا الذي كان موثق عن ابراهيم ( اعتبره حكيم , نبي ... الخ , لا مشكلة ) في زمن محمد :
( إني وجهت وجهي للذي فطر السماوات والارض حنيفا وما انا من المشركين ) ولا يوجد ذكر لكلمة ( الله ) !
المشركين = كل الأديان المنتشرة حوله , من الشيوخ والباباوات والحاخامات ... الخ !!! ؟؟؟
بمجرد أن تفتح باب الأسماء والصفات سيحدث إختلاف وقتال !!! , وفعلا هذا ما حدث بين الفرق الإسلامية وغيرها !!! ؟؟؟

صح عفارم عليك
أمثال إبراهيم فعلا تلقوا وحي من جهة ما وهذه قصة أخرى

هل كان يوجد تعدد الألهة و يهوه والله والتوحيد زمن ابراهيم ورغم ذلك هنالك واقعة وقصة منتشرة بين الناس أنه اختلف معهم جميعا وترك توحيدهم وأديانهم المشبوهة ! ؟؟؟
لم تمشي على إبراهيم عقيدة أترك عبادة الفأر ووحد البقرة لإن البقرة إكتشف العلم بانها أثقل وزنا وأكثر منفعة للإنسان ! ( التوحيد الشيطاني من الشرير والإعجاز العلمي الشيطاني من الشرير )




.

الفكر الحر كتب:بالنسبة لي , عقلانيا وبعد تفكير : نعم هنالك قوة عاقلة لم يكن قبلها شيء , أما الباقي فلم يلزمني به أو التفكير به , مثلا ما لونه ... الخ
إضافة إلى ذلك , أرتحت وارتاح عقلي بعدم جحود وجوده أو أن تبادر فكرة وجوده إلى عقلي عندما أنفي وجوده !
وما أدراني أن لا يقابلني بعد الموت بما لم أحلم به رغم إلحادي , حينها سيأكلني الندم عند تذكري إنكار وجوده !

منطق جيد جدا

اللامتناهي الأزلي الواحد

أذا كان للرحمة و الحكمة و القدرة نهاية و حد أقصى فيعني أنها وصلت سقف العدم
و العدم هو عدم وجود الشيئ و هو في أن واحد شيئ
مثلما درسنا في الرياضيات لا وجود للصفر
واجب الوجود لشيئ ما ....
واجب الوجود هو واحد و ليس متعدد و لا متفرق
فيوجد دوما الانهاية في القوة و العظمة و الحكمة و هو الاله




رحيم



أذا كانت الأم من أرحم المخلوقات لصغيرها فلم لا يكون الذي خلقها و ألهمها الرحمة هو أكثر منها رحمة
هل رأيت أما ترضى لصغيرها الأذى رغم أنها تؤدبه بالعصا حرصا على مصلحته فمابالك بالخالق
الذي الهمها الرحمة كما ألهم الوحوش الأمومة و العطف على صغارها
ما كنت تدري ما الرحمة ان لم يخلقها فيك
و أذا أننا نحب الطفل الرضيع و القطة الصغيرة و الجرو و الخروف الصغير و...
لجمالهم و رقتهم و برائتهم و أذا أحببناهم أصبحت لدينا رحمة تجاههم

أليس هذا من برمجة الكون للرحمة تدل على رحمة الخالق

حكيم

أذا كان الأنسان هو أحكم المخلوقات هذا لا ريب فيه و الأنسان من الطبيعة
فالطبيعة هي أذا حكيمة فخالق الطبيعة أذا حكيم و عاقل

حنيفا

بسرعة عشان لا نفتح حوار لاينتهي

إذا كان شخص واحد متوحش ورحيم بأن واحد وكانت الوحشية غالبة على الرحمة لأطلق الناس عليه كمحصلة صفة المتوحش أكثر من الرحيم
مثال زوجة الأسد مع أولادها
هتلر كان له عشيقة رحيم معها وأراد مع شعبه أن يتسيدوا العالم ولكنه كمحصلة هو وحشا في النهاية

يمكننا أن نقول ما نشاء ونعتقد بما نريد لكن لا مفر من الحقيقة وإن كنتم ترونها كذب