AmandaFi
Immigrant
المشاركات: 189
الانضمام: Sep 2010
|
RE: هل من أحد يرغب بتغيير الأخلاق الإسلامية
(11-03-2010, 10:23 AM)صصصصصصصص كتب: الأخلاق الإسلامية تدعوا لعدم السرقة و لعدم القتل و أن لا يؤذي جار جاره أو أحداً من حوله و أن يحب للآخرين كما يحب لنفسه و تدعو للتصدق على الفقراء و إغاثة المحتاج و بشكل عام الأخلاق الإسلامية تدعو لكل الأمور و السلوكيات الحميدة .
أما إغاثة المحتاج فهي في كل عرف ودين ولا دين أيضا، لم يختص الإسلام بشيء مما ذكرت.
كما أن تدعو أمرا "باستباحة المال والدم" لا يبرر كونه سرقة وقتل.
وأن تدعو أمرا "بالجهاد" لا يبرر كونه قتلا.
وأن تدعو أمرا بـ "للذكر مثل حظ الأنثيين" لا يبرر كونه سرقة.
وأن تدعو أمرا "بتكافؤ الدين والنسب" لا يبرر كونه عنصرية مذهبية وعرقية.
وأن تدعو أمرا "بقوامة الرجل" لا يبرر كونه عنصرية الجنس.
وأن تدعو أمرا "بتأديب المرأة" لا يبرر كونه عنفا على المرأة.
...............................
...............................
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 11-03-2010, 06:04 PM بواسطة AmandaFi.)
|
|
11-03-2010, 05:53 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
Man Kind
Banned
المشاركات: 254
الانضمام: Jun 2010
|
RE: الرد على: هل من أحد يرغب بتغيير الأخلاق الإسلامية
(11-03-2010, 01:35 PM)لكي تجثو باسم يسوع كل ركبة كتب: سلام للجميع,,
(11-03-2010, 12:54 PM)Man Kind كتب: و هل " الأخلاق " المسيحية ...... مختلفة عن الاخلاق أعلاه ؟
هل تتكرم و تورد لنا اين حللت المسيحية القتل و السرقة و الزنى كما فعل الاسلام؟
إنت بتتكلم بجد يا عزيزي تجثو ؟
العهد القديم به جرائم كارثية وصلت لقتل الحوامل و الأطفال و سبي النساء و السطو علي الأعداء و الربا مع الأغراب فقط و مجموعة من التعاليم التي لا يستطيع أشهر السفاحين فعلها .
الميزة في المسيحية إنها لم تتعامل مع النصوص بجمود مثل المسلمين و مشوا حالهم وعملوا نفسهم مش واخدين بالهم من نصوص كثيرة
و لكن إن جيت للحق , إذا قارنا القرآن و العهد القديم نص بنص , سيكون إله الإسلام مجرد طفل برئ بجانب إله التوراة الدموي
|
|
11-03-2010, 06:13 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
ABDELMESSIH67
عضو رائد
المشاركات: 2,348
الانضمام: Jul 2003
|
RE: هل من أحد يرغب بتغيير الأخلاق الإسلامية
عزيزي ص , الاخوة الافاضل
كيف حالك , بالمناسبة هل انت المذكور في أول صورة ص ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
لا تغضب عزيزي هذه مجرد دعابة
(11-03-2010, 10:23 AM)صصصصصصصص كتب: الأخلاق الإسلامية تدعوا لعدم السرقة و لعدم القتل و أن لا يؤذي جار جاره أو أحداً من حوله و أن يحب للآخرين كما يحب لنفسه و تدعو للتصدق على الفقراء و إغاثة المحتاج و بشكل عام الأخلاق الإسلامية تدعو لكل الأمور و السلوكيات الحميدة .
شعارت براقة بدون مضمون حقيقي فالسرقة في الاسلام مباحة تحت مسمى الانفال و استحلال اموال الكفار و القتل مباح تحت مسمى الجهاد في فقرات و الامتناع عن دفع الزكاة في فقرات و الارتداد عن دين الاسلام في فترات و آذية الجار مباحة لو كان غير مسلم .
فلا تبدؤا اليهود و النصارى بالسلام و أذا قابلتوهم في الطريق فأضطروهم لاضيقه .
هل في هذا عدم آذية ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
أما عن أن يحب المسلم للآخرين كما يحب لنفسه فحدث و لا حرج , هل يحب المسلم سلب أمواله و ممتلكاته لهذا دعا لفعل نفس الشئ لغيره ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
هل يحب المسلم لنفسه سبي نساؤه و نكاحهن بدعوى انهن ملكات يمين أخذن عنوة او تم شراؤهم بالاسواق و لهذا أباح ذلك لغيره ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
كلمة الاخ اوبزرفر سليمة أنت عزيزي محتاج لمزيد من القراءة حول الاسلام و تعاليمه من مصادره و ليس من كلام جراحي التجميل عنه
عبد المسيح
|
|
11-03-2010, 06:16 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
Man Kind
Banned
المشاركات: 254
الانضمام: Jun 2010
|
RE: هل من أحد يرغب بتغيير الأخلاق الإسلامية
(11-03-2010, 03:46 PM)نور العين كتب: أعزائي أنتم تتهمون الإسلام بأنه حلل القتل والكذب ...الخ
فأرجو التصحيح وأرجو أن تنسبو التحليل هذا إلى السياسة في القرن الثاني الهجري وإلى الذين يرون بأن ماحصل في ذلك الوقت مقدس ويجب أن يظل إلى أبد الأبدين
لأن الإسلام والتنزيل الحكيم لايدعو إلى ذلك أبدا
لا يا عزيزي نور العين
الموضوع بدأ من محمد
هل تعرف ما هو مصدر دخل محمد و أصحابه بعد الهجرة ؟
تخيل أن يكون مصدر الدخل الوحيد لدولة صغيرة مثل يثرب هو السبي و النهب و السلب
11 عام و المسلمين لا دخل لهم سوي الإغارة علي القبائل المجاورة
كنت فاكر زيك زمان إن المشكلة بدأت في مراحل متأخرة , حتي قرأت التاريخ بعناية فوجدت إن ثقافة أقرها محمد منذ اول عام في الهجرة و إستمرت حتي سقوط الدولة الإسلامية
|
|
11-03-2010, 06:16 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
صصصصصصصص
عضو متقدم
المشاركات: 363
الانضمام: Jun 2010
|
RE: هل من أحد يرغب بتغيير الأخلاق الإسلامية
(11-03-2010, 12:23 PM)observer كتب: (11-03-2010, 10:23 AM)صصصصصصصص كتب: هل من أحد يرغب بتغيير الأخلاق الإسلامية
نعم انا ارغب بتغير الجهاد في سبيل الله و الاعتقاد بان قتل الاخر يوصل للجنة، و عدم السماح لاي نوع من انواع الكذب، فلا يوجد كذب مباح، كما ارغب بأن ينظر للمرأة نظرة مساواة مع الرجل، فلا يسمح بالزواج بأكثر من واحدة، و ان لا ينظر اليها كانها عورة خُلِقت من ضلع اعوج، و ارغب بترك الاطفال يستمتعون بطفولتهم و عدم تزويجهم و ممارسة الحنس معهم، كما ارغب بتغير نظرة المسلمين لغير المسلمين فلا يعودوا لنعت المسيحيين بالضالين و اليهود بالمغضوب عليهم، و اتمنى على المسلمين الالتزام بقوانين البلاد الذي يعيشون فيها ولا يحاولوا تغيرها اذا ما شعروا انهم بدأوا يتكاثرون فيها.
و بالحقيقة هناك الكثير من القواعد الاخلاقية التي ارغب بتغيرها ولا يتسع المجال لذكرها.
أمرك عجيب كيف تريد إلغاء الجهاد هل تريد أن يكون المسلمين خانعين أذلاء يقهرهم عدوهم و يسلبهم حقوقهم و أموالهم و أراضيهم و يسفك دماءهم و هم يتفرجون و يضحكون و يصفقون له .
اعذرني فكلامك مرفوض حتى من قبل إنسان معتوه فاقد لعقله .
ألا تعلم أن الصراع باق بين الخير الشر إلى يوم القيامة و أنه لا مفر و لا مهرب من الجهاد .
فالجهاد سمة لازمة للبشرية جمعاء و خاصة عند المسلمين و ذلك لقول الله في القرآن:
{ولا يزالون يقاتلونكم حتى يردوكم عن دينكم إن استطاعوا} [سورة البقرة: آية 217].
ثم من أين أيت بأن الإسلام يبيح الكذب بل على العكس الإسلام يرفض الكذب رفضاً قاطعاً و سمة الكذب هي إحدى سمات المنافقين التي يخشى منها كل مسلم حقيقي و يبتعد عنها بعد المشرق عن المغرب .
ثم أن المرأة قد كرمت في الإسلام أكثر مما تتخيل و عليك الإطلاع على حقوق الزوجة في الإسلام لكي تحكم بنفسك على ما أعطى الإسلام من حقوق للمرأة في حين كانت في الجاهلية توؤد و لا يعترف بها أحد , ثم إن نظرنا للمرأة نظرة مساواة مع الرجل فنحن نكون بالفعل ظلمنا المرأة حقاً لأن المرأة يجب أن تكون معززة مكرمة جالسة في بيتها يأتيها كل شيء كما تحب و ترضى ، ثم أين المشكلة عند السماح بالزواج من أربع نساء إن كن يرضين ذلك و هم سعداء أليس ذلك أفضل لهن من أن لا يتزوجن . أما إن خلقت من ضلع أعوج أو مستقيم فهذا لا يهمنا في شيء و المرأة خلقياً بنيتها الجسدية أضعف من الرجل سواءً رضينا أم لم نرضى ، و بالنسبة للأطفال فهم أحباب الله و قد وصى الله سبحانه الآباء بأبنائهم فقال : ( يُوصِيكُمُ اللَّهُ فِي أَوْلَادِكُمْ ) 11النساء ، قال السعدي – رحمه الله – أي: أولادكم - يا معشر الوالِدِين- عندكم ودائع قد وصاكم الله عليهم، لتقوموا بمصالحهم الدينية والدنيوية، فتعلمونهم وتؤدبونهم وتكفونهم عن المفاسد و قال تعالى:( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا قُوا أَنفُسَكُمْ وَأَهْلِيكُمْ نَارًا وَقُودُهَا النَّاسُ وَالْحِجَارَةُ).
فالأولاد عند والديهم موصى بهم، فإما أن يقوموا بتلك الوصية، وإما أن يضيعوها فيستحقوا بذلك الوعيد والعقاب.
و بالنسبة للنعت بالضلال و الكفر فكل إنسان ينعت غيره كما يرى هو و هذه حرية شخصية ليس لك بها دخل ، وكما تتمنى أنت فأنا اتمنى أيضاً على غير المسلمين الالتزام بقوانين البلاد التي يعيشون فيها و إعطاء الحرية الكاملة لجميع البشر و أن لا يحاولوا التضييق على المسلمين .
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 11-04-2010, 02:09 PM بواسطة صصصصصصصص.)
|
|
11-04-2010, 02:00 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
صصصصصصصص
عضو متقدم
المشاركات: 363
الانضمام: Jun 2010
|
RE: هل من أحد يرغب بتغيير الأخلاق الإسلامية
(11-03-2010, 06:16 PM)ABDELMESSIH67 كتب: عزيزي ص , الاخوة الافاضل
كيف حالك , بالمناسبة هل انت المذكور في أول صورة ص ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
لا تغضب عزيزي هذه مجرد دعابة
(11-03-2010, 10:23 AM)صصصصصصصص كتب: الأخلاق الإسلامية تدعوا لعدم السرقة و لعدم القتل و أن لا يؤذي جار جاره أو أحداً من حوله و أن يحب للآخرين كما يحب لنفسه و تدعو للتصدق على الفقراء و إغاثة المحتاج و بشكل عام الأخلاق الإسلامية تدعو لكل الأمور و السلوكيات الحميدة .
شعارت براقة بدون مضمون حقيقي فالسرقة في الاسلام مباحة تحت مسمى الانفال و استحلال اموال الكفار و القتل مباح تحت مسمى الجهاد في فقرات و الامتناع عن دفع الزكاة في فقرات و الارتداد عن دين الاسلام في فترات و آذية الجار مباحة لو كان غير مسلم .
فلا تبدؤا اليهود و النصارى بالسلام و أذا قابلتوهم في الطريق فأضطروهم لاضيقه .
هل في هذا عدم آذية ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
أما عن أن يحب المسلم للآخرين كما يحب لنفسه فحدث و لا حرج , هل يحب المسلم سلب أمواله و ممتلكاته لهذا دعا لفعل نفس الشئ لغيره ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
هل يحب المسلم لنفسه سبي نساؤه و نكاحهن بدعوى انهن ملكات يمين أخذن عنوة او تم شراؤهم بالاسواق و لهذا أباح ذلك لغيره ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
كلمة الاخ اوبزرفر سليمة أنت عزيزي محتاج لمزيد من القراءة حول الاسلام و تعاليمه من مصادره و ليس من كلام جراحي التجميل عنه
عبد المسيح أنت تأتي بكلام ملفق و بدون أدلة و هو بذلك ساقط بديهياً.
ولتعلم أن الإسلام يحترام كرامة الإنسان، فالانسان أكرم مخلوقات الله، وتعاليم الاسلام في السلم والحرب ترعى هذه الكرامة وتحض عليها، فيحرم في الحرب تعذيب الجرحى، وكذلك يحرم التمثيل بالقتلى وتشويه أجسامهم، ويجب دفنهم ولا يتركون نهبا لوحوش الأرض ووحوش الطير، فقد أمر رسولنا الكريم صلوات الله عليه وسلامه بوضع جثث القتلى من أهل بدر في القليب وهو بئر جافة، ونهى المسلمين أن يتجهوا في قتالهم إلى ضرب الوجوه أو تشويه الأجسام إلا إذا لم يكن من ذلك بد.
أما الاسرى فلا يجوز تعذيبهم ولا التمثيل بهم ولا تعريضهم للجوع والمسغبة:
يقول الله : "ويطعمون الطعام على حبه مسكينا ويتيما وأسيرا، انما نطعمكم لوجه الله لا نريد منكم جزاء ولا شكورا".
- أما المغلوبون في القتال فتحترم عقائدهم وأموالهم ودماؤهم ومعابدهم ولهم حماية الدولة وحقوق المواطنين ولا يكلفون إلا بالاخلاص للدولة ودفع مبلغ زهيد هو (الجزية) سنويا بواقع 48 درهماً للأغنياء و12 درهماً للعمال .
(11-03-2010, 05:53 PM)AmandaFi كتب: (11-03-2010, 10:23 AM)صصصصصصصص كتب: الأخلاق الإسلامية تدعوا لعدم السرقة و لعدم القتل و أن لا يؤذي جار جاره أو أحداً من حوله و أن يحب للآخرين كما يحب لنفسه و تدعو للتصدق على الفقراء و إغاثة المحتاج و بشكل عام الأخلاق الإسلامية تدعو لكل الأمور و السلوكيات الحميدة .
أما إغاثة المحتاج فهي في كل عرف ودين ولا دين أيضا، لم يختص الإسلام بشيء مما ذكرت.
كما أن تدعو أمرا "باستباحة المال والدم" لا يبرر كونه سرقة وقتل.
وأن تدعو أمرا "بالجهاد" لا يبرر كونه قتلا.
وأن تدعو أمرا بـ "للذكر مثل حظ الأنثيين" لا يبرر كونه سرقة.
وأن تدعو أمرا "بتكافؤ الدين والنسب" لا يبرر كونه عنصرية مذهبية وعرقية.
وأن تدعو أمرا "بقوامة الرجل" لا يبرر كونه عنصرية الجنس.
وأن تدعو أمرا "بتأديب المرأة" لا يبرر كونه عنفا على المرأة.
...............................
...............................
كلامك غير واضح
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 11-04-2010, 02:30 PM بواسطة صصصصصصصص.)
|
|
11-04-2010, 02:26 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
|