(11-06-2010, 01:39 AM)صصصصصصصص كتب: إلى جميع المشاركين في هذا الموضوع هل يستطيع أحد منكم الرد على السؤال التالي :
من منكم يرضى أن يزني شخص بأمك أو أختك أو زوجتك .
ثم بعد أن تعرف أن هذا الشخص قد زنى بأحب من لديك ماذا سيكون حكمك عليه ؟؟؟؟
خاصةً أن هذا الشخص قد إتجة إلى عائلة أخرى و بدأ الزنى من جديد ومن ثم إلى عائلة أخرى و أخرى بحيث أصبح عدد العائلات المزني بها ضخم جداً .
طبعاً هذا شخص واحد يزني فما بالكم إن كان ألف شخص يزني أو مليون يسلكون نفس سلوك ذلك الشخص السابق .
(( أتمنى الرد بصدق و إنصاف)) .
هذا السؤال التناسلي دائما هو الحجة الكلاسيكية الشائعة في هذا الموضوع
وهو كلام اقل مايقال عنه انه كلام فارغ بل حتى سخيف
هذا السؤال هو مطابق للتالي
ماذا لو احد مارس الجنس بدون اذنك
مع احدى المواشي التي تعيش في زريبتك جاموسة ولابقرة اومعزة
هل المراة نعجة او كيس بصل اوسيارة حتى تطبقون عليها هذا السؤال العبيط !!!
هل تتصور ان اخت او ام اوجدة الشخص الموجه له هذا السؤال المريض هي فاتحة رجليها سبيل 24 ساعة لكل من هب ودب
اوانها لاحولها لها ولاقوة الا الرضى والقبول بأي عضو ذكري يعرض عليها ؟؟
وان اخوها ابوها ابنها هو من يحرس فرجها بالأسلاك الشائكة والا لكان نامت مع ثلاث ارباع رجال البلد
هذا السؤال والتفكير التناسلي
يعكس التصور البدوي للمرأة التي يجب ان تقبل بأي خاطب يعجب اهلها حتى لو كانت بنت ام 18 والرجل ابو 40 سنة
فليس لها الان توافق
تخيل ان احداهن مارست معك الجنس بدعوة اوتلميح منها اورضى كامل
ثم طلع لك اخوها او ابنها ليرجمك (ويطهر شرفه ) على حساب وجهك الذي سيحطمونه بحجارة متوسطة لاهي صغير ولاكبيرة !!!
هل ترى ان حكمه فيك عادل - الم يكون هذا شيء حدث بينكما عن تراضي
ام ستقوله ياحبيبي ماذنبي : امك / اختك هي كانت تريد ان انام معها فماذا افعل لها
ياعزيزي اذا انت تريد ان تغسل شرفك خذ اختك او امك اوجدتك وارجمها ا وقطعها وارميها للكلاب
انت براحتك وياها
اما ان تمسك ابن الناس المسكين وترجمه عشان اختك كانت تريد تنام معه اوموافقة ...لماذا !!
لو انه اغتصبها الموضوع مختلف لكن الموضوع عن تراضي
( ضمير المخاطب اعلاه عام ولايعود لأحد )
تتكلمون عن المراة وكانها نعجة لاعقل لديها ولامشاعر
جسد المرأة ملك لها - وبدرجة معينة لزوجها
وليس لأخوها او ابوها او ابن عمها او خالها وعمها ....الخ
المراة انساااان حر عاقل كامل
وليست جاموسة يملك جسدها وحليبها صاحب الزريبة الذي يعلفها