الموضوع منقول . . . .
كل سنة توزع نسخ من القرآن الكريم قد تصل إلى حدود 2 مليون طبعة مزينة ملونة مزخرفة بالأبيض والأزرق والذهبي مطبوعة في مطابع آل سعود الذين لا يطبقون آية واحده من هذا الكتاب! إلا بالمزاجية والعنصرية والقبلية,
القرآن يعطي الحق لغير المسلم على المسلم إذا كان الحق معه ولكن هل ينطبق هذا على العائلة الملكية في السعودية أو شعب الله المختار"السعودي"! لا أعتقد ذلك ما نشاهده كل يوم ونسمع عنه عن هذه المملكة الظلاميه الجاهلية ينسف تبجحهم وغرورهم بأنهم يطبقون كتاب الله وهم أي "السعوديين" أبناء الصحابة! ولا أعلم أي صحابة يتكلمون عنهم !!,ولو إنهم قالوا بأنهم أحفاد القردة والخنازير الذين مسخهم الله في يوم السبت أو أحفاد الشاذين من بقايا قوم لوط لصدقناهم وأخلاقهم تأكد لك ذلك, عندما يزني شخص من أبناء "خدم"آل سعود ويصور صوت وصورة يخرج منها "زي الشعرة من العجينة" أين هذا من كتاب الله يا "أبناء الصحابة" عندما يغتصب الأمريكي السعوديات والسعوديين!يتم التستر على الأمر ولكن يا ويله إذا كان مصري حيروح في شربت ميه زي الدكاتره الذين حكم عليهم بـ 1500 جلده لو حكم على حمار بهذا الحكم لمات قبل أن يجلد!
الغناء حرام في القرآن والسنة ولكن القنوات السعودية المخصصة فقط للغناء تصل إلى 20 قناة أو أكثر تطرب بالغناء والرقص الشرقي الأصيل ليل ونهار! هذا بغض النظر عن قنوات المنوعات برنامج شيخ ودين وبعده هزي يا نواعم ورآصني على وحده ونص يا سلام!
من أين يستنبط مشيخة الوهابية أحكامهم يا ترى من القرآن أم سنة معاوية "المطرطة"!
القرآن جاء ليلغي العبودية والعنصرية الجاهلية ليقيم مجتمع يحترم حق الإنسان قبل الدين والعنصر أتت أحاكمه محكمة في كل شيء ولكل شيء "فيه تبيان لكل شيء" يتساوى العربي وغير العربي الأبيض والأسود الغني والفقير السعودي والهندي الحاكم والمحكوم ولكن على ما يبدوا بأن الجاهلية ما زالت تحكم هذا البلد معطية للعالم صورة مشوه للإسلام بعيده كل البعد عن حقيقة الإسلام و النبي(ص)وأهل بيته(ع) وأصحابه المنتجبين(رض) وعن ثقافة الإسلام وحضارة الإنسان المسلم المسالم الذي كان في زمن ظلمات الغرب مدرس لهم في الفلك والحساب والاقتصاد والأدب وعلوم الإحياء وغيرها الكثير الكثير وفاد أيما فائدة فكان مضرب للمثل والجود والسخاء والكرم وحسن الخلق أما في مثل يومنا هذا وبفضل بعران الضلال والزندقة الوهابيين جعلوا من الإسلام والعرب أسفل سافلين, كيف "لمفتي"المملكة السعودية أن يخالف وصية رسول الله(ص) حيث قال"أخرجوا المشركين من جزيرة العرب"ويا ليتهم مشركين فقط بل مدججين بالسلاح والآباتشي وF16 وF18 وغيرها من أنواع السلاح الأمريكي الذي فتك و قتل وهجر أكثر من مليون عراقي ولا زال انطلاقا من جزيرة العرب!
ما فائدة طباعة ملايين النسخ من القرآن أن لم يعمل به هل أصبح كتاب الله تاريخ وسرد للقصص والتعليق فوق الرفوف!,ثم ألم يكن الأجدر بالسعوديين صرف أموالهم هذه على شعبهم الجاهل وتعليمهم أخلاق الإسلام وحسن معاملة الناس والعمل بكتاب الله حتى يرى العالم أن ما يسمى اليوم بـ"ديمقراطية" هي أساس الإسلام ولكن هيهات ذلك وقد حرف الوهابيين وأتباعهم كل شيء في الإسلام والقرآن وأعني بتحريف القرآن تفسيره ليتناسب مع الحاكم بأمر الله!
القرآن يا آل سعود كتاب الله الذي لم تعرفونه ولن تعرفونه وكيف وإنا لكم ذلك وأنتم عباد هبل والرب الأمرد الذي يزور آل سعود كل ليلة جمعة فوق "السطوح" وتقولن بأن النصارى مشركين! يا عجباً فلوا كانوا مشركين على أقل تقدير فهم أشركوا بالله خالق كل شيء ولكنكم لا تعرفون الله ولم تهتدوا له بفضل السنة المعاوية المطرره المخوزقة وما حكمكم إلا مثال لانحرافكم عن كتاب الله في كل شيء ابتداء بشرب ملك مملكة الحمير مؤخرا الفودكا مع من تسمونه "مشركين" وعصر أثداء نسائكم لرضاع الكبير والزنا باسم الدين (الزواج بنية الطلاق) يعني أتزوجها ونيتك أن تطلقها بعد ربع ساعة يا عيني وهو فيه أحلى من كده! غش واضح
و(المسيار) الذي تتنازل فيه نسائكم عن كافة الحقوق طلباً لإطفاء الشهوة
و(المصياف) وهو الزواج من الدول الفقيرة وقت تصييف السعوديين خارج السعودية وما أن يرجع يطلقها!
و(زواج المحرم) وهو زواج بناتكم فقط إذا أرادوا الدراسة خارج السعودية وما أن يرجعوا يتم الفراق!
و(زواج المحارم)وهو فتوة أبي حنيفة وهو لف الذكر بخرقة حرير وجامع أمك وأختك وبنت أخوك وعماتك !ما فعلها أحد من العالمين!!!
والتداوي بـ(مني الرجال) كما فعلها الصحابي الثاني (أرجوا ممن لديهم إطلاع أخبارنا ماذا كان المرض)! وهو ما زال مذكور بالبخاري الطبعة الهندية أما العربية فقد مسحوا عارهم وفضيحتهم منه!
والوضوء بالخمرة يا سلام! يعني حرام نشربها حلال نتوضأ بها للصلاة!!
فهل كل هذا من كتاب الله يا آل مرخان!
أعتقد بأن القوم لديهم قرآن غير قرآننا طبعه وهابيه مصححه منكحه مفصلة فقط لولي الخمر وعباده
إن أى إنسان يقول بعودة الخلافة . .. . .
إنما هو يسعى لحكم ديكتاتورى عتيق فاسد وعفن . . . .