نامي جماهيرَ العروبة ِ نامي
واستسلمي لمشيئَةِ الحُكام ِ

وإذا قرَستِ وقرَّ ليلكِ فاصطلي*
وتعللي وتدثري بكـــلام ِ

وإذا أقضَّ الجوعُ نومكِ فاحلمي
خيرُ الطعام ِ موائدُ الأحـلام ِ

نامي جماهيرَ العروبةِ واخفضي
للحاكم السفـَّاح ِ جنحَ سـلام ِ

فالطاعة ُ العمياءُ من صفةِ التقى
أوصى بها الفقهاءُ للأنعــام ِ

غطوا جموحَ الحاكمين بزورهم
وتغافلوا عن شرعةِ الإسـلام ِ

فقهاءُ سوءٍ لا أساسَ لقولهم
ومصنفونَ بخانةِ الخُـدَّام ِ

من ذا يُجاهرُ للزعيم ِ برأيهِ
في دولةِ التنكيل ِ والإجرام ِ

من ذا يُعارضُ أو يحاسِبُ حاكما ً
لو داسَ كلَّ الشعبِ بالأقــدام ِ

رخصت دماءُ الناس ِ في دول ِ الخنا
وعلت شــؤونُ الزُعر ِ والأزلام ِ

يا صابرينَ على الأذيةِ حسبكم
صعبت مواقفكم على الأفهام ِ

يا ساكتين عن الحقوق ِ تكلموا!
أصلُ التحرر ِ ثورة ُ الأقـلام ِ

حشدت جيوشَ الثائرينَ بحبرها
وسمت مبادؤها على الأيـام ِ

فولتيرُ دَكَّ الباسـتيلَ بسطرهِ
دفعَ الجبانَ إلى ذرى الإقدام ِ

كاللغم ِ إثرَ اللـُغم ِ خَط َّ حروفه
وقضى قبيلَ تَفجُّر ِ الألــغام ِ

أينَ الكوادرُ يا رفاقُ تقوقعت؟!
غابت عن الأضواء ِ والإعلام ِ

خلت الشوارعُ من شبابٍ هاتفٍ
للشعبِ تحت جَلالةِ الأعـلام ِ

يا قابضين على الغضا لا تيأسوا
فالثورة ُ الحمراءُ مِسكُ ختـام ِ

كم من طـُغاةٍ أثخنوا وتفرعنوا
ساقتهمُ الثوراتُ للإعـــدام ِ
ــــــ
* قرَسَ المقرور إذا لم يستطع عملا ً
بيده من شدةِ البرد. وقرَّت ليلتنا أي
اشتد بردها...
ــــ

أهلا وسهلا بالزميل / سهيل كعوش وأرجو أن تطيب لك الإقامة بيننا .

كوكو

هل هذه القصيدة من تأليفك سهيل ؟

(12-08-2010, 07:22 PM)coco كتب:  أهلا وسهلا بالزميل / سهيل كعوش وأرجو أن تطيب لك الإقامة بيننا .

كوكو

الزميل العزيز كوكو....
شكراً لحضورك الكريم وترحيبك الطيب....
تحياتي...

---

(12-08-2010, 08:04 PM)بنى آدم كتب:  هل هذه القصيدة من تأليفك سهيل ؟

الزميل العزيز "بني آدم"....
أجل, فأنا أخربش بعض أبيات الشعر بين حين وآخر.
شكراً لاهتمامك وسؤالك...
تحياتي...

(12-08-2010, 09:18 AM)سهيل كعوش كتب:  

نامي جماهيرَ العروبة ِ نامي
واستسلمي لمشيئَةِ الحُكام ِ

وإذا قرَستِ وقرَّ ليلكِ فاصطلي*
وتعللي وتدثري بكـــلام ِ

وإذا أقضَّ الجوعُ نومكِ فاحلمي
خيرُ الطعام ِ موائدُ الأحـلام ِ

نامي جماهيرَ العروبةِ واخفضي
للحاكم السفـَّاح ِ جنحَ سـلام ِ

فالطاعة ُ العمياءُ من صفةِ التقى
أوصى بها الفقهاءُ للأنعــام ِ

غطوا جموحَ الحاكمين بزورهم
وتغافلوا عن شرعةِ الإسـلام ِ

فقهاءُ سوءٍ لا أساسَ لقولهم
ومصنفونَ بخانةِ الخُـدَّام ِ

من ذا يُجاهرُ للزعيم ِ برأيهِ
في دولةِ التنكيل ِ والإجرام ِ

من ذا يُعارضُ أو يحاسِبُ حاكما ً
لو داسَ كلَّ الشعبِ بالأقــدام ِ

رخصت دماءُ الناس ِ في دول ِ الخنا
وعلت شــؤونُ الزُعر ِ والأزلام ِ

يا صابرينَ على الأذيةِ حسبكم
صعبت مواقفكم على الأفهام ِ

يا ساكتين عن الحقوق ِ تكلموا!
أصلُ التحرر ِ ثورة ُ الأقـلام ِ

حشدت جيوشَ الثائرينَ بحبرها
وسمت مبادؤها على الأيـام ِ

فولتيرُ دَكَّ الباسـتيلَ بسطرهِ
دفعَ الجبانَ إلى ذرى الإقدام ِ

كاللغم ِ إثرَ اللـُغم ِ خَط َّ حروفه
وقضى قبيلَ تَفجُّر ِ الألــغام ِ

أينَ الكوادرُ يا رفاقُ تقوقعت؟!
غابت عن الأضواء ِ والإعلام ِ

خلت الشوارعُ من شبابٍ هاتفٍ
للشعبِ تحت جَلالةِ الأعـلام ِ

يا قابضين على الغضا لا تيأسوا
فالثورة ُ الحمراءُ مِسكُ ختـام ِ

كم من طـُغاةٍ أثخنوا وتفرعنوا
ساقتهمُ الثوراتُ للإعـــدام ِ
ــــــ
* قرَسَ المقرور إذا لم يستطع عملا ً
بيده من شدةِ البرد. وقرَّت ليلتنا أي
اشتد بردها...
ــــ

الزميل سهيل كعوش
وطئت سهلا وقدمت أهلا

أكرر الترحيب بك وأهلا بك شاعرا
قرأت قصيدتك الحماسية التي أعادتني إلى أيام ابراهيم اليازجي والبوصيري
والانبطاح أمام الحكام المستبدين من قبل الشعوب الخانعة لا يزال

لفت نظري في القصيدة بعض أمور: قلت:
(لو داسَ كلَّ الشعبِ بالأقــدام ِ) ما رأيك لو جاءت بالمجهول فصارت ( لو دِيس كلُّ الشعب بالأقدام)
ألا تراها أقوى؟؟
قلت : يا صابرين ساكتين قابضين والأجدر أن تكون نكرة مقصودة فتأتي بالرفع:
يا صابرون يا ساكتون ياقابضون لأنها أكثر دلالة.
وقلت : ( سمت مبادؤها) وصحيحها إملائيا ( مبادئُها)
عذرا للتدخل ودمت صديقا بيننا

محبتي ومودتي

(12-08-2010, 11:04 PM)عادل نايف البعيني كتب:  

(12-08-2010, 09:18 AM)سهيل كعوش كتب:  

نامي جماهيرَ العروبة ِ نامي
واستسلمي لمشيئَةِ الحُكام ِ

وإذا قرَستِ وقرَّ ليلكِ فاصطلي*
وتعللي وتدثري بكـــلام ِ

وإذا أقضَّ الجوعُ نومكِ فاحلمي
خيرُ الطعام ِ موائدُ الأحـلام ِ

نامي جماهيرَ العروبةِ واخفضي
للحاكم السفـَّاح ِ جنحَ سـلام ِ

فالطاعة ُ العمياءُ من صفةِ التقى
أوصى بها الفقهاءُ للأنعــام ِ

غطوا جموحَ الحاكمين بزورهم
وتغافلوا عن شرعةِ الإسـلام ِ

فقهاءُ سوءٍ لا أساسَ لقولهم
ومصنفونَ بخانةِ الخُـدَّام ِ

من ذا يُجاهرُ للزعيم ِ برأيهِ
في دولةِ التنكيل ِ والإجرام ِ

من ذا يُعارضُ أو يحاسِبُ حاكما ً
لو داسَ كلَّ الشعبِ بالأقــدام ِ

رخصت دماءُ الناس ِ في دول ِ الخنا
وعلت شــؤونُ الزُعر ِ والأزلام ِ

يا صابرينَ على الأذيةِ حسبكم
صعبت مواقفكم على الأفهام ِ

يا ساكتين عن الحقوق ِ تكلموا!
أصلُ التحرر ِ ثورة ُ الأقـلام ِ

حشدت جيوشَ الثائرينَ بحبرها
وسمت مبادؤها على الأيـام ِ

فولتيرُ دَكَّ الباسـتيلَ بسطرهِ
دفعَ الجبانَ إلى ذرى الإقدام ِ

كاللغم ِ إثرَ اللـُغم ِ خَط َّ حروفه
وقضى قبيلَ تَفجُّر ِ الألــغام ِ

أينَ الكوادرُ يا رفاقُ تقوقعت؟!
غابت عن الأضواء ِ والإعلام ِ

خلت الشوارعُ من شبابٍ هاتفٍ
للشعبِ تحت جَلالةِ الأعـلام ِ

يا قابضين على الغضا لا تيأسوا
فالثورة ُ الحمراءُ مِسكُ ختـام ِ

كم من طـُغاةٍ أثخنوا وتفرعنوا
ساقتهمُ الثوراتُ للإعـــدام ِ
ــــــ
* قرَسَ المقرور إذا لم يستطع عملا ً
بيده من شدةِ البرد. وقرَّت ليلتنا أي
اشتد بردها...
ــــ

الزميل سهيل كعوش
وطئت سهلا وقدمت أهلا

أكرر الترحيب بك وأهلا بك شاعرا
قرأت قصيدتك الحماسية التي أعادتني إلى أيام ابراهيم اليازجي والبوصيري
والانبطاح أمام الحكام المستبدين من قبل الشعوب الخانعة لا يزال

لفت نظري في القصيدة بعض أمور: قلت:
(لو داسَ كلَّ الشعبِ بالأقــدام ِ) ما رأيك لو جاءت بالمجهول فصارت ( لو دِيس كلُّ الشعب بالأقدام)
ألا تراها أقوى؟؟
قلت : يا صابرين ساكتين قابضين والأجدر أن تكون نكرة مقصودة فتأتي بالرفع:
يا صابرون يا ساكتون ياقابضون لأنها أكثر دلالة.
وقلت : ( سمت مبادؤها) وصحيحها إملائيا ( مبادئُها)
عذرا للتدخل ودمت صديقا بيننا

محبتي ومودتي

الزميل العزيز عادل نايف البعيني...
أسعدني مرورك الكريم وترحيبك الحار, وقراءَتك المتأنية لقصيدتي
المتواضعة.
أما بخصوص ما تفضلت بطرحه من أمور, فأقول:
1- "داس كل الشعب بالأقدام", لأننا ذكرنا الحاكم في الشطر الأول:
من ذا يعارض أو يحاسب حاكماً....إذن للمحافظة على وحدة المعنى
في البيت فضلت الفعل "داس" على نائب الفاعل "ديس".
2- يا ساكتين عن الحقوق, يا صابرين على الغضا....وجب هنا نصب المنادى
لأنه متبوع بجار ومجرور "عن الحقوق...على العضا"....
3- "سمت مبادؤها" ...أستناداً إلى المتعارف عليه في كتابة الهمزة, فأنت محق
في ملاحظتك, حيث أن الكسرة أقوى من الضمة, مما يوجب كتابتها هنا على
نبرة, كما ذكرت. لكن, لو كتبت كلمة "مبادؤها" وأدرت باحث الغوغل ستكتشف
أنها دائما تكتب بهذه الطريقة. ربما هي غلطة شائعة, أو أن لكل قاعدة شواذ.
أتمنى أن تجد لي مخرجاً هنا, فلا أخفيك حيرتي بالأمر.
أشكر لك اهتمامك وملاحظاتك....
تحياتي...

سألتك عزيزى لأن القصيدة موزونه ( بحر الكامل ) ومنذ زمن لم ار بالمنتديات الحواريه قصائد موزونه وإنما الجميع ينقش تبع ما يسمونه قصيدة النثر

وطبعا ليس لى أن أنقد قصيد فى وجود الفاضل كوكو فمنه نتعلم دوما ولكن الشعر العمودى أصعب من الحر أحيانا خاصة فى جزئية القافيه فالقافيه لها ضوابط كثيره يصعب الإلتزام بها .. وضربها له ضوابط

المهم .. مرحبا بك فى النادى ونتمنى لك إقامة هانئة

(12-09-2010, 02:05 AM)بنى آدم كتب:  سألتك عزيزى لأن القصيدة موزونه ( بحر الكامل ) ومنذ زمن لم ار بالمنتديات الحواريه قصائد موزونه وإنما الجميع ينقش تبع ما يسمونه قصيدة النثر

وطبعا ليس لى أن أنقد قصيد فى وجود الفاضل كوكو فمنه نتعلم دوما ولكن الشعر العمودى أصعب من الحر أحيانا خاصة فى جزئية القافيه فالقافيه لها ضوابط كثيره يصعب الإلتزام بها .. وضربها له ضوابط

المهم .. مرحبا بك فى النادى ونتمنى لك إقامة هانئة

الزميل العزيز "بني آدم"....
نعم هي على بحر الكامل, وكما تفضلت بالذكر فإن موجة الشعر الحديث هي الغالبة
هذه الأيام, مع أن قصيدة التفعيلة والقصيدة الموزونة تضفيان على الشعر نغمة موسيقية
لا يستقيم بدونها.
أهلا بك قارئاً وناقداً ومستفسراً وزميلا عزيزاً...
تحياتي...

الزميل العزيز / بني آدم

تريد أن تورطني مع الزميل العزيز / سهيل كعوش والرجل لما يدخل النادي إلا من ساعات قليلة , ولم يطب له المقام بعد , ولم يرسل مداخلات ربما إلا في هذا الشريط , ويسرني أن يكون بيننا أمثاله من الشعراء المجيدين وخصوصا في الناحية الموسيقية بعد أن ( طفش ) الشعراء من النادي .
من الناحية الموسيقية لم أجد للشاعر أي أخطاء في الموسيقي فهو متمكن من هذه الأداة وما تراه في البيت الأول من القطع في التفعيلة في العروض فهو بسبب التصريع ثم عاد لاستعمالها صحيحة بعد وهذا جميل , لم آخذ عليه إلا كلمة ( الياستيل ) لأن نطقها ليس هكذا كما وردت بالقصيدة وكان عليها أن يطوع وجودها بأي شكل لتنتظم معه الموسيقي
المشكلة ليست في الموسيقي , المشكلة في الرؤية الجمالية للقصيدة , فمنذ أن نجح الشعر الحر في التخلص من الزوائد الموسيقية واعتمد التفعيلة كأساس موسيقي فقد نفض عن كاهله ما كان يقيده وبدأ يرتاد مناطق أخري في التجربة الشعرية تتجاوز ما أرسله الزميل هنا ,
لذلك فإن التجربة الشعرية بمقوماتها الجديدة تكاد تكون مفقودة في القصيدة , فمن ناحية البنائية مثلا تجد أن الشاعر يقع في خطيئة التكرار لنفس المعني أو قريبا منه مثلا هذا البيت
نامي جماهيرَ العروبة ِ نامي***** واستسلمي لمشيئَةِ الحُكام
ما الفرق بينه وبين هذا البيت في المعني
نامي جماهيرَ العروبةِ واخفضي*** للحاكم السفـَّاح ِ جنحَ سـلام
تقريبا لا شئ .
يغلب علي القصيدة ما نسميه الصوت العالي , وربما كان هذا راجعا للنبرة السياسية في القصيدة ولكننا نري في الشعر الحديث ما يتجاوز ذلك ولك ان تراجع قصائد أمل دنقل التي لا نكاد نري فيها غير السياسي ومع ذلك لا نري فيها هذا الصوت الزاعق إلا قليلا , في رأيي أن التخلص من الأساليب الإنشائية قد ينجو بالقصيدة من هذا الصوت العالي , كما أن الأساليب الخبرية جاءت تقريرية جدا ولم تستطيع أن ترسم علاقة الشاعر بما يطرحه .
هذا الكلام أرسله بسرعة ولي وقفات أخري معه بعد أن يرسل قصائد أخري نتأمل في جوانبها فقد نري رأيا آخر .
بالنهاية الزميل العزيز / سهيل كعوش شاعر جيد يملك من الأدوات الفنية الكثير وخصوصا الموسيقي التي نفتقدها هنا و نتمني أن يستقر به المقام معنا

كوكو

الزميل العزيز "كوكو"...
في البداية أشكر لك هذا الاهتمام المتمثل بمداخلة تناولت بعض جوانب
القصيدة, بعد قراءَة تحليلية مستفيضة, حيث أشرت إلى تصريع البيت
الأول كما هو دأب أغلب الشعر "المقيد", وكذلك كلمة "الباستيل" التي
قدرت سبب كتابتها بهذا الشكل مراعاة للوزن, خاصة عندما كسرنا
حرف السين.
من الواضح أنك ممن يفضلون الشعر الحر على الملتزم بالوزن والموسيقى,
لأنه "نفض عن كاهله ما كان يقيده وبدأ يرتاد مناطق أخرى في التجربة
الشعرية"...كلام معقول, إذا كان لمثل هذا الشعر معنى, ولم يكن مجرد
هلوسات تحتاج إلى تحليل "فرويدي" متعمق.
أما عن ملاحظتك بشأن ما ورد في بداية القصيدة, من أنه لا فرق في
المعنى بين البيتين, فردي بأنه نعم هناك فرق, لأن للاستسلام معنى يختلف
عن خفض الجناح: الاستسلام حالة خور وأقرار بالأمر الواقع, بينما خفض
الجناح يكون عن طيبة خاطر. تفسير الكلام أن هناك بين الجماهير من
يعبد الحكام ويعشقهم, بسبب مصلحة, كأجهزة السلطة القمعية, وباقي أجهزتها
على امتداد الوطن, أو بسبب جهل مطبق, يعطي الحاكم قدسية الطوطم.
نأتي إلى صفة "الصوت العالي الزاعق", فلا أدري كيف يكون التحريض
دون خطبة حماسية شعرت أنها كانت أقل من المطلوب.
"كما أن الأساليب الخبرية جاءَت تقريرية جداً ولم تستطع أن ترسم علاقة
الشاعر بما يطرحه"...هذه رؤية صادقة استطاعت تحديد موقع الشاعر في
المشهد الدرامي, مجرد راوٍ يصف حالة مرضية, يبدي رأيه بطريقة العلاج,
ضارباً أكثر من مثل. مع هذا أوافقك الرأي بأنه ظل خارج إطار المشهد,
لأنه مجرد شاهد ومحذر.
أشكر هذه الفرصة التي عرفتني بزملاء يدققون بما بين أيديهم من نصوص,
مشيرين إلى نقاط الضعف والقوة على حد سواء, ولا أظن أن مثل هذا الحوار
الراقي "يطفشني", فيكفيني أن أحظى بمن يقرؤ ما أكتب.
تحياتي...