(12-26-2010, 11:54 AM)المعتزلي كتب:  

(12-25-2010, 11:36 AM)صصصصصصصص كتب:  سيد المعتزلي الذي يساوي نفسه بالرسول عليه الصلاة و السلام و يرغب بالزواج من إحدى نسائه فهو ستين أبله و بإمكانك أن تعمل إستفتاء على هذا الكلام للتتأكد من صحة كلامي .
و بالمناسبة لا يوجد شيء إسمه حلال أو حرام حتى يحله أو يحرمه الله أي لا نقول عن فلان شيء أنه حرام أو حلال حتى نجد تحريمه أو تحليله من عند الله .

(12-26-2010, 04:38 AM)أحب-البشرية كتب:  يكفي انهن جوزات الرسول صلى الله عليه وسلم حتى يستحي اي مسلم ان يتجوز احداهن من بعده.
لا افهم التدخل بالحريات اشخاص ماتوا منذ 1400 سنة، هن جوزات الرسول و لم يعترضن على دلك.
فكيف لأي كان ان يتخل فيما لا يعنيه. واعتدر فأنا لا اقصد اي اسائة لأحد. لكني اسمع البعض يتحدت عن
الحرية و ها هو يتدخل في حرية الناس. فالاية التي حرمت جواز المسلمين بجوزاته من بعد موته نزلت
قبل موته صلى الله عليه وسلم. و على العموم فقد خير جوزاته في ان يسرحهن سراح جميلا او يبقين
جوزاته فخترن التانبة. فما المشكلة في هذا. انا لا افهم.

اذن طلحة الصحابي المبشر بالجنة ستين ابله و لا يستحي أن يتزوج ارملة الرسول؟!
و هل عندما عرض الرسول على زوجاته التسريح باحسان كان سينتهي أمر طلاقهن بالبقاء بدون ازواج ايضا؟
هل من المنطق أن يكون تحريم عمل الفاحشة عند زوجات الرسول مساوي لزواجهن من مرة اخرى من بعد ترملهن؟
كيف يتساوى الحلال و الحرام؟
شيء غريب أن تكون القداسة حتى في الاعضاء الجنسية!

ما كان لطلحة أو غيره من المؤمنين أن يتجرأ بالتفكير بأن يتزوج إحدى نساء الرسول من بعد نزول الآية التالية :
(النَّبِيُّ أَوْلَى بِالْمُؤْمِنِينَ مِنْ أَنفُسِهِمْ وَأَزْوَاجُهُ أُمَّهَاتُهُمْ وَأُوْلُوا الأَرْحَامِ بَعْضُهُمْ أَوْلَى بِبَعْضٍ فِي كِتَابِ اللَّهِ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُهَاجِرِينَ إِلاَّ أَن تَفْعَلُوا إِلَى أَوْلِيَائِكُم مَّعْرُوفًا كَانَ ذَلِكَ فِي الْكِتَابِ مَسْطُورًا )6 الأحزاب
و من بعد نزول الآية السابقة فالذي يفكر بالزواج من إحدى نساء الرسول فهو إما كافر أو مشرك أو مجنون أو سبعين أبله .
و بالمناسبة الآية السابقة تدل أن الرسول مكانته عند كل مؤمن هي أعلى من الأبوة بكثير جداً جداً.

سلام للجميع,,

الزميل صصصصصصصص,,

لم تجب على السؤال التالي و لا حتى على اسئلة الزملاء:

زينب بنت جحش تزوجت "ابن " محمد باية قرانية من محمد. ثم عندما اعجبت محمد و شغلت حواسه الجنسية عندما راها شبه عارية طلقها من زيد باية قرانية من ربه. و عندما تزوجها هو نفسه بعد ان قضى زيد"وطرا" منها, ايضا باية قرانية من عند ربه.
كل هذا و تقول اننا لم نتبحر في معاني الاية القرانية؟
اعتقد يا عزيزي انك غرقت في بحر محمد و لذلك لم تر ما فعله مع هذه الصبية الجميلة التي سرع الله هواه منها .

سيد "لكي تجثو باسم يسوع كل ركبة" من أين اتيت بهده الرواية عن الرسول، نعم لقد تزوج الرسول من زوجة ابنه بالتبني بعد ان طلقها بأمر من الله لينفي عادة العرب في جعل الابن المتبني كالحقيقي لان لكل شخص اصل يجب ان يحتفظ به لكي لا يتجنب بعض المشاكل (كأن يتجوز الاخ اخته متلا ان كان لا يعرفها) او ليتزوجها لاي سبب كان. والرسول هو قدوة المسلمين لدلك امره الله بدلك. ولعلمك فزينب ابنة عمة الرسول و يعرفها جيدا، فلوا انها اعجبته لتزوجها قبل ان يتزوجها ابنه المتبنى. ولعلمك فلوا كان الرسول عليه الصلاة و السلام يتبع شهواته لفعل دلك في عصر الجاهلية حين كان كل دلك مباحا. فما عرف عنه انه فعل حراما (ولم يكدبه احد و انما قالوا مجنون ساحر). واول ما تزوج، تزوج خديجة و هي اكبر منه ب15 عاما ولا تقل لي تزوجها لمالها لانك تعلم جيدا انه لو كان يريد مالا لقبل عرض وجهاء قريش في الملك او التراء و غيره على ان يترك الرسالة ولم يكن للرسول ربح مادي في مكانته رسول الله بل كان بعض الاحيان يعصب بطنه من الجوع وكان كريما رغم فقره. فلا يحق لك ان تعلم كل الاطنان من الاشياء عن الرسول من كرم و امانة ..، التي تنفي ما تقوله. وتتمسك برواية سندها ضعيف. و المتبت ان الرسول كثم في نفسه الآية التي تعلمه بزواجه من زوجة زيد حتى طلقها زيد. والآية تتبت دلك.

فيقول الله تعالى في ذلك: وَإِذْ تَقُولُ لِلَّذِي أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَأَنْعَمْتَ عَلَيْهِ أَمْسِكْ عَلَيْكَ زَوْجَكَ وَاتَّقِ اللَّهَ وَتُخْفِي فِي نَفْسِكَ مَا اللَّهُ مُبْدِيهِ وَتَخْشَى النَّاسَ وَاللَّهُ أَحَقُّ أَنْ تَخْشَاهُ فَلَمَّا قَضَى زَيْدٌ مِنْهَا وَطَراً زَوَّجْنَاكَهَا لِكَيْ لا يَكُونَ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ حَرَجٌ فِي أَزْوَاجِ أَدْعِيَائِهِمْ إِذَا قَضَوْا مِنْهُنَّ وَطَراً وَكَانَ أَمْرُ اللَّهِ مَفْعُولاً [الأحزاب:37].

اقتباس:زينب بنت جحش تزوجت "ابن " محمد باية قرانية من محمد.

بصراحة لا اعلم شيئا عن هده الاية. لكن اتمنى ان تعلمني بها ان كانت فعلا. لانها ستكمل السلسلة في الحكمة من زواج الرسول بزوجة ابنه المتبنى.
والسلام عليكم.