الله عز وجل خالق عظيم والخالق لا يسأل ويفعل مايريد فهو اراد ان يخلقها في سبعة ايام سبحانه وتعالى ....الا ترى بأن الانسان يمشي مشيا عاديا في مسافة معينة وهو يستطيع ان يجري جريا قويا ويقطعها بوقت اقل ... سبحانك يارب مااعظمك

(12-28-2010, 05:26 PM)علماني 87 كتب:  

كيف حالكم شباب

بس حبيت اسأل اذا الله قادر على كل شيء ليش ينتظر سبعة أيام علشان يخلق الكون ،المفروض يخلق الكون في لحظه ,,

وشكراً

عشان يرتاح -من قرفنا-في اليوم السابع

الله عز وجل ليس مخلوقا حتى تقول يرتاح ....سبحانك ياربي مااعظمك

يوم السبت ..... يوم الراحة !!! حتى كلمة سبات (النوم و الراحة) بالعربي اتت من نفس المعنى العبري الاصل !!

و اليهود يعتقدون أن إله إبراهيم المزعوم اعطى قدسية ليوم السبت بصفته اليوم الذي ارتاح فيه بعد الخلق ... لذلك يجرم العمل في في هذا اليوم !!

(12-28-2010, 10:27 PM)سامي بحبك كتب:  الله عز وجل خالق عظيم والخالق لا يسأل ويفعل مايريد فهو اراد ان يخلقها في سبعة ايام سبحانه وتعالى ....

في الإسلام إعمال العقل يكون للكافرين فقط

بل إن هذا العقل هو حجة عليهم يوم القيامة

و لكن إعمال العقل هي حالة مؤقتة حتي تصل إلي الله الإسلامي وقتها , و عندما تصل إليه لا بد من أن تسلم عقلك في الأمانات قبل أن تدخل إليه , فلن يسمح لك بإستخدامه بعد الان لإن الله لا يسأل عما يفعل و لا تفكروا في ذات الله , و تيجي إيه إنت يا إنسان يا ذبابة جنب حكمة الله اللي ما حدش عارف يفهمها

(12-28-2010, 10:27 PM)سامي بحبك كتب:  الله عز وجل خالق عظيم والخالق لا يسأل ويفعل مايريد فهو اراد ان يخلقها في سبعة ايام سبحانه وتعالى ....الا ترى بأن الانسان يمشي مشيا عاديا في مسافة معينة وهو يستطيع ان يجري جريا قويا ويقطعها بوقت اقل ... سبحانك يارب مااعظمك

مثال "المشي والجري" فاسد طبعاً، فالإنسان يمشي ولا يجري لأن الجري يتعبه ويكلفه طاقة أكبر، وهو لو استطاع أن يجري ويحقق غرضه بسرعة أكبر دون أن يهلك نفسه ويتعب جسده لفعل. وهذا لا ينطبق على الله عند المؤمنين بالطبع (فهو لا يتعب ولا تدركه سنة ولا نوم)، فلماذا لم يخلق الكون في لحظة؟

الجواب هو أننا ببساطة لا نعرف، بل ولا نستطيع أن نتأكد بأن "الله" موجود أصلاً. وهب أننا رجحنا وجوده فإننا لا نعلم إن كان قد خلق الكون حقاً في "ستة أيام" أو أكثر أو أقل، فكل ما عندنا هو "بضاعة النصوص المقدسة" التي تقول هذا. ولكن ما هو موجود في هذه النصوص ورثناه كابراً عن كابر من عهود سحيقة وركبناه "على كيفنا"، فنصف قصص التوراة مثلاً مأخوذة من الكتابات السومرية والبابلية القديمة. والتوراة نفسها التي أعطى لها اليهود تفسيراتهم "الشوفينية أحياناً"، يفسرها "المسيحيون" على مزاجهم ويعطون لها تفسيرات تناسب عقيدتهم هم. ثم جاء "الإسلام" كي يكرس نفسه "ديانة تلفيقية" كاملة؛ فلقد عمد "أصحاب الإسلام" ومبتدعيه إلى بعض النصوص التوراتية، وبعض النصوص التلمودية، وبعض ديانات وشعوذات الجزيرة العربية، وخلطوهم مع بعض وأخرجوا "ديانة" جديدة هي "ريمكس" للديانات القديمة بعجرها وبجرها. وهذا "الريمكس" أعاد تكريس "الجملة الموسيقية" القديمة عن "الخلق في "ستة أيام" (أو سبعة ... ما رح تفرق كتير!! ) ...


واسلموا لي
العلماني

إن يوماً واحداَ عند الرب كألف سنة ، وألف سنة كيوم واحد ( 2 بط 3 : 8 )

(12-29-2010, 03:32 PM)العلماني كتب:  

(12-28-2010, 10:27 PM)سامي بحبك كتب:  الله عز وجل خالق عظيم والخالق لا يسأل ويفعل مايريد فهو اراد ان يخلقها في سبعة ايام سبحانه وتعالى ....الا ترى بأن الانسان يمشي مشيا عاديا في مسافة معينة وهو يستطيع ان يجري جريا قويا ويقطعها بوقت اقل ... سبحانك يارب مااعظمك

مثال "المشي والجري" فاسد طبعاً، فالإنسان يمشي ولا يجري لأن الجري يتعبه ويكلفه طاقة أكبر، وهو لو استطاع أن يجري ويحقق غرضه بسرعة أكبر دون أن يهلك نفسه ويتعب جسده لفعل. وهذا لا ينطبق على الله عند المؤمنين بالطبع (فهو لا يتعب ولا تدركه سنة ولا نوم)، فلماذا لم يخلق الكون في لحظة؟

الجواب هو أننا ببساطة لا نعرف، بل ولا نستطيع أن نتأكد بأن "الله" موجود أصلاً. وهب أننا رجحنا وجوده فإننا لا نعلم إن كان قد خلق الكون حقاً في "ستة أيام" أو أكثر أو أقل، فكل ما عندنا هو "بضاعة النصوص المقدسة" التي تقول هذا. ولكن ما هو موجود في هذه النصوص ورثناه كابراً عن كابر من عهود سحيقة وركبناه "على كيفنا"، فنصف قصص التوراة مثلاً مأخوذة من الكتابات السومرية والبابلية القديمة. والتوراة نفسها التي أعطى لها اليهود تفسيراتهم "الشوفينية أحياناً"، يفسرها "المسيحيون" على مزاجهم ويعطون لها تفسيرات تناسب عقيدتهم هم. ثم جاء "الإسلام" كي يكرس نفسه "ديانة تلفيقية" كاملة؛ فلقد عمد "أصحاب الإسلام" ومبتدعيه إلى بعض النصوص التوراتية، وبعض النصوص التلمودية، وبعض ديانات وشعوذات الجزيرة العربية، وخلطوهم مع بعض وأخرجوا "ديانة" جديدة هي "ريمكس" للديانات القديمة بعجرها وبجرها. وهذا "الريمكس" أعاد تكريس "الجملة الموسيقية" القديمة عن "الخلق في "ستة أيام" (أو سبعة ... ما رح تفرق كتير!! ) ...


واسلموا لي
العلماني

أولا: لاتشبه الاسلام كبقية الأديان لأنكم هربتم من تحريف أديانكم التي كانت سماوية ثم حرفتوها وجعلتوها متناقضة عقليا مماجعلكم تهربون من تلك الخرافات الى العلمانية او الالحاد لأنكم عشتم كبتا نفسيا وعقليا حتى خرج نصارى اوربا على الكنيسة ..........
اما الاسلام فهو دين لم يهمش التفكير ولا العقل و لا الروح فهو يدعو للعلم اصلا قال تعالى (وقل رب زدني علما) هذا اولا
ثانيا: صحيح الخالق لا يشبه المخلوق وبالتالي لايتعب سبحانه وتعالى ولا ينام جلا وعلا وبما أنه خالق فهو يفعل مايريد يخلقها في سبعة في ستة ايام فإذا المخلوق يفعل مايريد وهو ناقص فكذلك الخالق سبحانه ولهذا ضربت بمثال المشي

(12-29-2010, 11:23 PM)سامي بحبك كتب:  اصلا قال تعالى (وقل رب زدني علما) هذا اولا

فهل الله هو ( العليم ) أم مجرد طالب علم لذلك بحاجة للقلم ! ؟؟؟
http://www.nadyelfikr.com/showthread.php?tid=40262